تويت
ان الحمد الله نحمده ونستعينه ونستهديه انه من يهده الله فهو المهتد ومن يضلال فلا هادي له واشهد ان لا أله الأالله وأشهد ان محمد رسول الله
اخواني بالله احبائي ايهالمجاهدون الصامدون المرابطون في شتا بقاع المعمورة حياكم الله وبارك فيكم وأسأل الله ان يسدد رميكم ويثبتكم عند ملاقاة الأعداء
ان ما تشهد هذة الحملة المسعورة على ديننا الأسلامي وعلى رسولنا الكريم سيدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وعلى كل ماهو مسلم لاأكبر دليل على حقد الغرب اللعين على هذا الدين الذي حق الحق وبطل الباطل
فمن هنا اسأل لماذا لا تتوحد جميع الحركات الأسلامية في شتا بقاع المعمورة وحتى الحركات الوطنية اذا كان الهم الأول هو تحرير الأوطان فل تتوحد في هذه المرحلة على الأقل ليكون الرد واحد ولا نكون متفرقين كل فصيل او تنظيم يفعل على ما يتمشى مع مصالحة الشخصية وهذا ما يرده اعدء الله ورسوله ان يكون بأنكون متفرقين غير موحدين حتى يستطيعوا الأنقضاد على اي جماعة متى يشأون دون تدخل اي جماعة ثانية لأنه ليسوا هم المستهدفون فلننظر الى جميع الدول الأسلامية والعربية التي فيها الصراع والعراق وفلسطين هم اكبر دليل على هذة الاختلاف الكبير بين الجماعات او التنظيمات فل كل يريد التخلصى من الأعداء ولكل يرد ان ينعم في حيا كريمة والكل يرد ان يكون هو الوحيد المسيطر على امور المقاومة والجهاد ولهذه الاسباب اخذت كل جماعة على نفسها انها هية الولية على امور الناس وهية على حق وكل الجمعات الثانية هية على خطئ فأصبحة الجماعات تتناحر في الكلام الى ان وصل بهم الأمر الى تخوين والتكفير لكل جماعة تخالف الثانية الى ان وصل الأمر ليقتل الأخ اخاه بأسم الدين والفتاوى لكل جماعة جاهزة فلكل فصيل مشايخه الكبار الذين لا يترددون في فتاوهم ليقتل من الخ اخاه وجاره والأطفال والنساء والشيوخ حتى الحجر لم يسلم من هائولاء المفتون الفتانون فحسبنا الله ونعم والوكيل في كل من افتى على هواه وما يتمشى مع مصلحة جماعته وحسبنا الله على كل من كفر مسلم بغير الحق وهذا ما ارده الغرب اللعين من امتنا ان تكون امة ممزقة يضرب بعضنا البعض والمحتل الغاصب ينعم في ديار المسلمين الى متى سيبقى هذا الحال والتناحر بين ابناء الدين الواحد والمصير الوحد ويكيف سينصرنا الله على العداء مالم ننصر الله وكيف ننصر الله والمسلم يقتل اخاه المسلم فحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الأبالله العلي العظيم والله سبحانه وتعالى توعد من يقتل اخه المسلم متعمدا كما قال الله تعالى في كتابه العزيز
أما إذا كان القتل عمدا هذه هي الجريمة الشنعاء التي بلغت غاية عظيمة في الشناعة والفحش؛ ولهذا توعد الله عليها -على القتل عمدا- بوعيد شديد، تتزلزل له القلوب الحية، وترتعد منه الفرائص، وعيد شديد لا يطاق قال الله -تعالى-: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا هل توعد على معصية -خلاف الشرك بالله- بهذا الوعيد؟ أعظم جريمة بعد الشرك، وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ توعده الله بالنار، خَالِدًا فِيهَا توعد بالنار والخلود فيها، وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ توعد بالغضب، ولعنه توعد باللعنة، وهي الطرد عن رحمة الله، وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا . أسال الله العظيم رب السماوات السبع والأراضي ان يلطف بنا ويرحمنا ويغفر لنا ويوحد صفنا اللهم آمين يا رب العالمين اخوكم بالله عاشق المجاهدين والأحرار في هذه الامة جيش الأسلام ابو جهاد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني بالله احبائي ايهالمجاهدون الصامدون المرابطون في شتا بقاع المعمورة حياكم الله وبارك فيكم وأسأل الله ان يسدد رميكم ويثبتكم عند ملاقاة الأعداء
ان ما تشهد هذة الحملة المسعورة على ديننا الأسلامي وعلى رسولنا الكريم سيدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وعلى كل ماهو مسلم لاأكبر دليل على حقد الغرب اللعين على هذا الدين الذي حق الحق وبطل الباطل
فمن هنا اسأل لماذا لا تتوحد جميع الحركات الأسلامية في شتا بقاع المعمورة وحتى الحركات الوطنية اذا كان الهم الأول هو تحرير الأوطان فل تتوحد في هذه المرحلة على الأقل ليكون الرد واحد ولا نكون متفرقين كل فصيل او تنظيم يفعل على ما يتمشى مع مصالحة الشخصية وهذا ما يرده اعدء الله ورسوله ان يكون بأنكون متفرقين غير موحدين حتى يستطيعوا الأنقضاد على اي جماعة متى يشأون دون تدخل اي جماعة ثانية لأنه ليسوا هم المستهدفون فلننظر الى جميع الدول الأسلامية والعربية التي فيها الصراع والعراق وفلسطين هم اكبر دليل على هذة الاختلاف الكبير بين الجماعات او التنظيمات فل كل يريد التخلصى من الأعداء ولكل يرد ان ينعم في حيا كريمة والكل يرد ان يكون هو الوحيد المسيطر على امور المقاومة والجهاد ولهذه الاسباب اخذت كل جماعة على نفسها انها هية الولية على امور الناس وهية على حق وكل الجمعات الثانية هية على خطئ فأصبحة الجماعات تتناحر في الكلام الى ان وصل بهم الأمر الى تخوين والتكفير لكل جماعة تخالف الثانية الى ان وصل الأمر ليقتل الأخ اخاه بأسم الدين والفتاوى لكل جماعة جاهزة فلكل فصيل مشايخه الكبار الذين لا يترددون في فتاوهم ليقتل من الخ اخاه وجاره والأطفال والنساء والشيوخ حتى الحجر لم يسلم من هائولاء المفتون الفتانون فحسبنا الله ونعم والوكيل في كل من افتى على هواه وما يتمشى مع مصلحة جماعته وحسبنا الله على كل من كفر مسلم بغير الحق وهذا ما ارده الغرب اللعين من امتنا ان تكون امة ممزقة يضرب بعضنا البعض والمحتل الغاصب ينعم في ديار المسلمين الى متى سيبقى هذا الحال والتناحر بين ابناء الدين الواحد والمصير الوحد ويكيف سينصرنا الله على العداء مالم ننصر الله وكيف ننصر الله والمسلم يقتل اخاه المسلم فحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الأبالله العلي العظيم والله سبحانه وتعالى توعد من يقتل اخه المسلم متعمدا كما قال الله تعالى في كتابه العزيز
أما إذا كان القتل عمدا هذه هي الجريمة الشنعاء التي بلغت غاية عظيمة في الشناعة والفحش؛ ولهذا توعد الله عليها -على القتل عمدا- بوعيد شديد، تتزلزل له القلوب الحية، وترتعد منه الفرائص، وعيد شديد لا يطاق قال الله -تعالى-: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا هل توعد على معصية -خلاف الشرك بالله- بهذا الوعيد؟ أعظم جريمة بعد الشرك، وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ توعده الله بالنار، خَالِدًا فِيهَا توعد بالنار والخلود فيها، وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ توعد بالغضب، ولعنه توعد باللعنة، وهي الطرد عن رحمة الله، وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا . أسال الله العظيم رب السماوات السبع والأراضي ان يلطف بنا ويرحمنا ويغفر لنا ويوحد صفنا اللهم آمين يا رب العالمين اخوكم بالله عاشق المجاهدين والأحرار في هذه الامة جيش الأسلام ابو جهاد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته