إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة محزنة جدا ام ماتوا اولادها الثلاثة في يوم واحد !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة محزنة جدا ام ماتوا اولادها الثلاثة في يوم واحد !!

    .. السلام عليكم ..

    مثلا اذا سأل الطفل اباه او امه يرد عليه بأستهزاء بأجابه خاطئه
    دون مبالاه خذوا هذة الحادثه بسبب الاستهزاء .

    هناك ام ولها ثلاث اطفال اعمارهم
    الطفل الاول : يدعى احمد عمره 4 سنوات - الطفل الثاني : بنت تدعى مريم 3 سنوات -
    الطفل الثالث : ولد يدعى ماجد 4 شهور
    وكان امام الام حوض مملوء بالماء تسبح ابنها ماجد الذي يبلغ من العمر 4 شهور
    حيث ان زوجها بالعمل وسئلها ابنها احمد
    امي هل اخي ماجد قبل ان يلد كان داخل بطنك
    الام: نعم وأذهب عني دعني اسبح اخيك الصغير
    احمد: اختي مريم مثلك هل يوجد داخلها طفل
    الام: نعم وأذهب عني دعني اسبح اخيك الصغير
    ذهب احمد واخته مريم الى فوق بالسطح وقال
    مريم انتي يوجد داخلك طفل امي اكدت ذلك
    وقالت مريم هل هذا معقول اريد ان اراه
    بأختصار ضرب احمد اخته بالسكين في بطنها
    حتى يخرج الطفل حسب اعتقاده ووقعت مريم
    بالارض والدماء من حولها فأرتبك احمد لما يراه
    الام سمعت صراخ مريم فأحست بما جرى فذهبت
    الى السطح فرأت مريم بالارض والدماء من حولها
    واحمد صعد فوق السور خوفا من امه وارتباكا بما يرى
    فوقع احمد من السطح الى الارض ومات فبكت الام
    على احمد وبكت على مريم وهي ايضا فارقت الحياة
    وفجأه تذكرت الطفل الصغير ماجد وعندما ذهبت اليه
    ولكن المصير سبقها ماجد غرق بالحوض وفارق الحياه
    سبحانك ربي خسرت الام ثلاث من ضناها في يوم
    واحد ولكن ماهو السبب :
    الاستهزاء كن صادقا مع اطفالك واعلم انك مهما
    كذبت ومهما كانت حجم كذبتك الا انهم سيصدقونها
    لأنك ابوهم او امهم .

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    بارك الله فيك يا اخي ودمت ذخرا للوطن ونورك الله بالفعل قصة جميلة جدا وهذا ما يحصل الان الام والاب لا يجيبون ابنائهم بكل صراحة فقط يدبرون كلام ليس له اي معنى والاطفال تصدق وتفعل كما تسمع وترى
    حياك الله اخي وسلمت يداك على كتابة هذا الموضوع وارجو من الجميع ايصال الفكرة الى الاهل وخاصة من لديهم اطفال




    سبحان الله وبحمده ...............سبحان الله العلي العظيم


    تمسكو يا اخوتي باخلاق النبي فاذا تخلقنا بمثل اخلاقه سوف تسلم الدنيا من المصائب


    اللهم لا تؤاخدنا ان نسينا او اخطانا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين


    قسااااااااااااااااااامية

    تعليق


    • #3
      إنا لله وإنا إليه راجعون
      اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

      ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

      تعليق


      • #4
        ياااااااربى شو هاد معقولة حقيقية القصة

        انا للع وانا اليه راجعون
        بجد لازم ناخذ بكلامنا مهما كان السؤال تافه
        مهما كانت الاجابة لازم تكون صح مش مزح وبدون مبالاة
        هاى بمزحها ضيعت اولادها الثلاثة


        لاحول ولاقوة الا بالله

        مشكوووووور اخى جزيت خيرا
        شعارنا فى هذا الشهر الفضيل ان نحيا بالقرآن.....
        يا رب سأبذل جهدي في تقواك هذا الشهر فأعني ....اللهم فأشهد....سنحيا بذكر الله بالقران سنصلح الامة....

        تعليق


        • #5
          انا لله وانا اليه راجعون

          تعليق


          • #6
            إنا لله وإنا إليه راجعون
            راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

            تعليق


            • #7
              إنا لله وإنا إليه راجعون
              الايمان ...وعي... ثورة
              هاكذا علمنا قائدنا
              ومعلمنا الدكتور فتحي الشقاقي

              تعليق


              • #8
                مشكورين الاخوة جميعا على المرور العطر

                تعليق


                • #9
                  لا حول ولا قوة الا بالله

                  عن جد قصة حزينة ،الله يصبر قلب هالام

                  مشكور اخي

                  تعليق


                  • #10
                    كن صادقا مع اطفالك واعلم انك مهما
                    كذبت ومهما كانت حجم كذبتك الا انهم سيصدقونها
                    لأنك ابوهم او امهم .
                    شكرا لك أخي (((أبو حمزة السمسماوي))) على هذه القصة المؤثرة وعلى نصيحتك جعلها الله في ميزان حسناتك باذن الله

                    دمت بحفظ المنان

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة المتسائلة مشاهدة المشاركة
                      شكرا لك أخي (((أبو حمزة السمسماوي))) على هذه القصة المؤثرة وعلى نصيحتك جعلها الله في ميزان حسناتك باذن الله

                      دمت بحفظ المنان
                      لا شكر على واجب

                      تعليق


                      • #12
                        الثقافة الجنسية

                        بصرف النظر عن حقيقة هذه القصة أم عدمها.
                        هناك خطأ كبير وجسيم تقع فيه الأمهات وكذلك الآباء في تنشئة الأبناء، وهو ما يطلق عليه (التنشئة الجنسية). فهذا الموضوع يعتبر عن البعض من المحرمات والمحذورات، ومما لا يجوز الحديث فيه أو الإشارة إليه ولو تلميحا ـ لاسيما للصغار ـ!!. وهذا هو الخطأ بعينه.

                        من المعروف أن الطفل (لحوح) في أسئلته وطلباته، ويسأل في موضوعات شتى في محاولة ليجمع أكبر قدر من المعلومات عن العالم المحيط الذي يعيش فيه، ومن هذه الموضوعات التي يسأل عنها أسئلة (جنسية). خذ على سبيل المثال:
                        1) ماما كيف أنا أجيت؟
                        2) ماما لماذا أنا لي (عضو ذكري) وأختي ليس لها؟
                        3) ماما ليش الأم تحمل والأب لا يحمل؟
                        4) يرى أمه تصلي دوما، وفي فترة (الحيض) تنقطع عن صلاتها، يسأل الطفل ببراءة لِمَ لم تصل ماما؟
                        5) وكذا في حال الصيام (عند الإفطار في فترة الحيض).


                        أسئلة عديدة يتم طرحها من قبل الطفل لأمه.
                        لما تواجه الأم هذه الأسئلة تشعر بالحرج، قد تتلعثم وترتبك، وقد تعطي الطفل إجابات خاطئة، وقد تتهرب من الإجابة، وقد تزجر الطفل وتنهره، وقد تقول للطفل عيب أو حرام. وهذا هو (التنشئة السلبية والخاطئة).
                        لما يجد الطفل ردة فعل الأم على هذه الشاكلة، يعشعش في ذهن الطفل منذ الطفولة وحتى يكبر، بل قد يصل إلى سن الجامعة، ويعتبر أن هذا الموضوع (الحياة الجنسية) من المحرمات التي لا يجب أن يتم التطرق إليها والحديث فيها، أو الاقتراب منها.

                        القاعدة تقول: (كل ممنوع مرغوب).
                        لذلك تجد الطفل عندما يكبر، يحاول أن يبحث في هذا العالم الذي يكتنفه الغموض والسرية، يحاول أن يقترب منه فتجده يبحث عن المجلات الهابطة والخليعة، أو متابعة الأفلام الجنسية والإباحية، أو زيارة المواقع الإلكترونية الجنسية، أو قراءة الروايات الجنسية... إلخ، عله يجد إجابات على أسئلته التي كبرت معه مع كبر سنه.
                        لذلك، لو تأملت معي الآن واقع الشباب والشابات في جلساتهم الخاصة، تجد أن أكثرها يناقش موضوعات (جنسية)، في محاولة منهم لإشباع ما كانوا محرومون من التعرف على إجاباته وهم صغار السن.
                        كذلك، المؤسسات والمناهج التعليمية، تقع في نفس المشكلة التي تقع فيها الأسرة، فيما يتعلق بموضوع (التنشئة الجنسية).
                        يوجد في المناهج مادة اسمها (الصحة العامة)، تناقش موضوعات جنسية، وتفرض هذه المادة على تلاميذ وتلميذات الصف التاسع، كون أنهم اقتربوا أو دخلوا في سن البلوغ. هذه المادة تناقش الجهاز التناسلي عند الجنسين، وموضوعات مشابهة. فتجد المدرس/ة يحرج من مناقشة هذه الموضوعات فيحوّل المادة إلى ترفيه وألعاب أو رياضة، وإن كانت الحصة في نهاية الدوام (الأخيرة)، سمح للتلاميذ والتلميذات بمغادرة الصف والمدرسة. (رواح) لما يسمع التلاميذ والتلميذات هذه الكلمة كأنك أهديت الواحد منهم هدية قيمة.

                        بل أن أساتذة الجامعات يحرج بمناقشة هذه الموضوعات، فتجد المحاضر حتى يخرج من دائرة الحرج يقول للطلاب والطالبات (الموضوع ملغي)، وهذه الكلمة تدخل البهجة والسرور على نفوس الطلاب والطالبات، ولا يهم مدى أهمية الموضوع، أهم شيء أن يلغي أكبر قدر ممكن من المقرر الدراسي حتى لا يرهق نفسه في الدراسة.
                        إذن المشكلة مركبة يتحمل مسؤوليتها (الأسرة والمدرسة) على حد سواء، وهذا يحتاج إلى توعية إعلامية واجتماعية ودينية، وتطوير في المناهج التعليمية، إذ من المفترض أن تناقش هذه الموضوعات في ثنايا الدروس.

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          لا حولة ولا قوة الا بالله

                          اخي الفاضل الاستاد خالد سيف الدين معك حق فيما قلت وهدا خطأ وقع فيه الاهل ويجب على الاجيال ان تتعلمه وتعي ذخطورت التجاهل .. وايضا بالجامعة يتكرر الامر فبعض الدكاتراه لا يشرح مادة كما يجب بسبب الاحرج الذي قد يلحق به وبالطلاب ايضا وهدا باثر بعملهم بالمتسقبل ..

                          بس في بعض الاحيان الاطفال بزودوها وبندور الواحد من اسألتهم فبصير الواحد يجاوب بدون ما يعرف ايش بيحكوا.. متلا بنت اخي بتجنني اسألة وبدخلني بدوامة بظل اجاوبها لكن بعض الاحيان ما بفهم ايش بتحكي بصير احكيلها " اي .. اي" ومو فاهمة شيء وانا مصدقة تحل عني بتروح تنجنن غيري.. بس والله الطفل لازم الواحد ما يستسخف فيه بطلع منه شغلت وبفهم ايش بنحكاله رغم صغر سنه ولازم الواحد يستثمر فهم الاطفال والحاهحهم بشيء يفيدهم وخاصة بالامور الدينية
                          الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                          " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                          تعليق


                          • #14
                            حياك الله استاذ خالد
                            . وبركت على الشرح والسرد المفصل والكامل ورأيى ان ما تفضلت به شيئ حقيقى وواقعى

                            تعليق


                            • #15
                              [frame="1 80"]«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»مع احترامي للجميع ارى انا ما قاله الاستاذ خالد سيف الدين لم يكن ضروريا انا يتقدم به ويفصله
                              اعلم لا حياء في الدين او من حرج ولكن
                              اخي الفاضل هنالك اسباب كثيرة ربما تمنعنا ان نذكر مثل هذا الكلام وربما السبب الاول لوجود اخوات في المنتدى
                              بارك الله فيك على عقلك الراجح وثقافتك الرائعة وكلامك الموزون
                              انا اعجبت فيك من اول ما دخلت المنتدى وبمواضيعك وكلماتك المنتقاه ولكن اظن هذه المرة اخطات
                              بارك الله فيك
                              سامحني هذه وجهة نظري
                              الله اكبر ولله الحمد الله اكبر والنصر للاسلام والمسلمين
                              ابو زياد المقدسي
                              «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
                              [/frame]
                              [frame="6 80"]يتناطحون تناطح الأكباش تلتهم الغذاء ويقاتلون عن الرذيلة يرخصون لها الدماء ويحز بعضهم رقاب البعض شوقا وإشتهاء شيعا وأحزاب تظل فلا إإتلاف ولا لقاء /حارس العقيدة
                              [/frame]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X