وزارة التربية والتعليم واللعب بمصير الطلاب . . .

[نبض السرايا @جوال@]

تعليمنا ووزارتنا الى اين؟ ولماذا؟
لعل كلنا سمع أو قرأنا قرار وزارة التربية وعدم التعليم الجائر بحق طلابنا وهو بمنع أي طالب من الالتحاق بأي جامعة إذا كان معدله أقل من 65% وكأن الوزارة تريد اكمال دور من أدوار الاحتلال بل وأقول بكل جرأة مكمل لدور الاحتلال ألا وهو تجهيل طلابنا. والأدهى من كل هذ أيضا عدم قبول التصديق على أي شهادة يحصل عليها الطالب من دول الجوار إذا كان معدله يقل أيضا عن 65%
وكأن هذه الوزارة ومن عليها من وزيرة لا تعلم أن نسبة تجاوزت 35% من طلاب الثانوية حصلو على معدل أقل من 65%
ومن ناحيتها تقول الوزيرة إن على الطلاب اعادة الثانوية وكأنها نزهة يتنزه بها الطالب فالمناهج والحمد لله أكثر من سهلة ولا تكاد تجد أي صعوبة في المواد والثناء للمولى عز وجل والمعلمون مع احترامي الكبير لهم ولدورهم إلا من رحم ربي متمكنون من المواد لا تجد صغيرة أو كبيرة تفوت عليهم أما بخصوص الطلاب فحدث ولا حرج فنسبة الذكاء تجاوزت 100% فلا تجد في المدرسة المتوسط أو الضعيف أو حتى الذكي فجميع الطلاب كسروا خط العبقرية
إلى متى!؟
أرجوا النقاش بكل جدية وموضوعية
وأرجوا عدم حذف الموضوع لأنه كارثة بمعنى الكلمة

[أ. خالد سيف الدين]

أخي/ نبض السرايا
مع احترامي الشديد لك، دعني أختلف معك شيئا..
ما المشكلة في عدم قبول من تقل نسبتهم عن 65% للدراسة في الجامعات؟ بل إنني أفضل رفع النسبة إلى 70%.

عزيزي/ نبض
ادخل وتجول في الجامعات، وانظر حال من دخلوا الجامعات بمعدلات متدنية، إنهم عاهات، وقد نقلوا عاهاتهم هذه إلى الجامعات والمؤسسات والمجتمع بعد أن تخرجوا من الجامعات.

ما الذي يمنع من حصل دون المعدل المطلوب (65%) أن يلتحق بالتعليم المهني؟
هل التعليم المهني عيب؟ أم أنه درجة ثانية؟
ألم تعلم أن فرص العمل مهيئة لأصحاب التعليم المهني أكثر بكثير من حملة الشهادات، بل والشهادات العليا؟
وهل تعلم أن كثيرا من حملة شهادات البكالوريوس والليسانس لا يفقه في تخصصه شيئا، وهم عبء على المجتمع بدلا من أن يكونوا عونا في حل مشكلاته.

[dalil]

أخي/ نبض السرايا
مع احترامي الشديد لك، دعني أختلف معك شيئا..
ما المشكلة في عدم قبول من تقل نسبتهم عن 65% للدراسة في الجامعات؟ بل إنني أفضل رفع النسبة إلى 70%.

عزيزي/ نبض
ادخل وتجول في الجامعات، وانظر حال من دخلوا الجامعات بمعدلات متدنية، إنهم عاهات، وقد نقلوا عاهاتهم هذه إلى الجامعات والمؤسسات والمجتمع بعد أن تخرجوا من الجامعات.

ما الذي يمنع من حصل دون المعدل المطلوب (65%) أن يلتحق بالتعليم المهني؟
هل التعليم المهني عيب؟ أم أنه درجة ثانية؟
ألم تعلم أن فرص العمل مهيئة لأصحاب التعليم المهني أكثر بكثير من حملة الشهادات، بل والشهادات العليا؟
وهل تعلم أن كثيرا من حملة شهادات البكالوريوس والليسانس لا يفقه في تخصصه شيئا، وهم عبء على المجتمع بدلا من أن يكونوا عونا في حل مشكلاته.

بارك الله فيك أخي الكريم
كلام منطقي وعقلاني وواقعي أرجوا الأستفادة منه

[زلزال السرايا]

أخي/ نبض السرايا
مع احترامي الشديد لك، دعني أختلف معك شيئا..
ما المشكلة في عدم قبول من تقل نسبتهم عن 65% للدراسة في الجامعات؟ بل إنني أفضل رفع النسبة إلى 70%.

عزيزي/ نبض
ادخل وتجول في الجامعات، وانظر حال من دخلوا الجامعات بمعدلات متدنية، إنهم عاهات، وقد نقلوا عاهاتهم هذه إلى الجامعات والمؤسسات والمجتمع بعد أن تخرجوا من الجامعات.

ما الذي يمنع من حصل دون المعدل المطلوب (65%) أن يلتحق بالتعليم المهني؟
هل التعليم المهني عيب؟ أم أنه درجة ثانية؟
ألم تعلم أن فرص العمل مهيئة لأصحاب التعليم المهني أكثر بكثير من حملة الشهادات، بل والشهادات العليا؟
وهل تعلم أن كثيرا من حملة شهادات البكالوريوس والليسانس لا يفقه في تخصصه شيئا، وهم عبء على المجتمع بدلا من أن يكونوا عونا في حل مشكلاته.

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الكريم : دعني اختلف معك إختلاف شديد , وذلك لآنك قمت بأنتقاد هدام وليس عادل على الإطلاق!
دعني أسألك كم عدد الخريجين من الجامعات الفلسطينين وهم الأن تحت بند البطالة؟
دعني أسألك ماهي خطة الحكومات المتعاقبة في توجيه وتشغيل الخريجين؟
هذا على أساس أنهم كلهم يحملون هم الشعب من الأساس حتى يقوموا بالتخطيط!
المشكلة ليس في الطالب أو في معدله المشكلة في نظام التعليم وفي كيفية معاملة الخريجين , وعدم وجود أي أفق أو أي خطة إستراتيجية أو تكتيكية حتى للطلاب!
قريباً جداً سنصبح مثل مصر وهو ان يتجه الشاب الى أعمال تفاهة وأعمال لاتمت بخدمة الشعب والمجتمع بسبب أن الطالب يأخذ الشهادة ويقوم بوضعها في برواز ويقوم بوضعها في غرفته حتى ينظر كل صباح ومساء الى خيبة قضاها في أربعة سنوات أو مايزيد دون أي ناتج أو أفق لحياته!
ثم ان طالب يعيش في جو إنتفاضة وقتل وإرهاب دولة منظم وقصف وطيران وبدون كهرباء وبدون مياه وحصار وخلافات داخلية وأقتتال داخلي وقتل القريب والصديق والحبيب !
كم تريدون منه أن يكون معدله؟
يالهذا الظلم يابني إنسان!!!

[أ. خالد سيف الدين]

زلزال السرايا
ما هكذا يكون الحوار.. فلينتق الواحد كلماته ويفكر في معناها مليا قبل أن يحررها، المسألة ليست انتقاء تعبيرات دون التفكير في معناها. كثير من الأشخاص يبحث عن الكلمات المنمقة حتى يقال عنه مثقف وواع، لكنها في الحقيقة لا تعبر التعبير الدقيق المبتغى.

(قمت بانتقاد هدام وليس عادل على الإطلاق)
أين هو الانتقاد الهدام وليس بعادل في مداخلتي؟ في أي جملة؟ في أي كلمة؟ في أي سطر؟
أريد أن توضحيه وتبينيه لي؟

(المشكلة ليس في الطالب أو في معدله المشكلة في نظام التعليم وفي كيفية معاملة الخريجين , وعدم وجود أي أفق أو أي خطة إستراتيجية أو تكتيكية حتى للطلاب!)

جزء كبير من المشكلة يتحملها الطالب وأسرته. يبدو أنك لم تعش في المجتمع الفلسطيني وفي وسط البيئة التعليمية في المدارس والجامعات!!
المدارس تحولت عندنا إلى تشكيل وتكوين فرق ومجموعات (زعرنة)، لا أخلاق لهم.. لا قيم.. لا احترام لحرم المدرسة.. لا احترام لهيبة المدرس ومدير المدرسة والهيئة التدريسية.. عدم التزام بالدوام المدرسي... إلخ من هذه القائمة السوداوية التي يطول سردها.

قبل أيام يحدثني أحد المدرسين الذي كان يعمل مدرسا في مدرسة ثانوية في (أحد أحياء العائلات الكبيرة في غزة).

خذ صفات طالب العلم في تلك المدرسة:
1- سلسلة (جرير كلب) أكرمكم الله في رقبته، وأخرى في معصمه.
2- ثلاثة خواتم في أصابعه.
3- شعر طويل.
4- عدم التزام بالزي المدرسي.
5- لا يلتزم بطابور مدرسي.
6- لا يؤدي واجباته المدرسية.
7- يدخل الاختبارات النصفية والشهرية بمزاج.
8- يضع مسدسه أمامه على درج الدراسة بدلا من الكتب والدفاتر!!!
9- يأتي للمدرسة وقتما يريد، ويخرج منها وقتما يريد!!
طبعا هذه الحالة تقاس على بقية المدارس في محافظات الوطن، وإن كانت بنسب متفاوتة.

ثم تأتي الصدف والأقدار وتعلب دورها؛ وينجح هذا الطالب في الثانوية العامة، ويريد أن يلتحق بالجامعة!!
بأي حق يسمح له دخول الجامعة، هل تريد منه أن يلوث بيئة الجامعة كما لوث بيئة المدرسة؟!.

إذا كانت المدرسة التي تعتبر أكثر التزاما وضبطا، لا يحترم لوائحها وأنظمتها وحرمتها، هل تأمل منه أن يكون أكثر انضباطا في الجامعة؟!. بالعكس فمساحات الانفلات والضياع أكبر!!، ولديكم ولدينا أمثلة كثيرة، لحالات من الطلاب الذين يتعدون على المحاضرين وعمداء الكليات ورؤساء الجامعات... إلخ.

(دعني أسألك كم عدد الخريجين من الجامعات الفلسطينيين وهم الآن تحت بند البطالة؟)

السواد الأعظم من هذه الشريحة (البطالة) التي تتحدثين عنها، هم حملة شهادات فقط، وبمعدلات متدنية، ليس لديهم الحد الأدنى من المهارات التي تفيدهم في حياتهم العملية.. الواحد منهم ليس همه الأساسي الحصول على العلم ويزيد من رصيده العلمي والمعرفي.
جل همه منذ اليوم الأول يسأل المحاضر (ما هو الملغي؟.. ما هو المقرر؟).. (يا ريت يا أستاذ تلغي هذا الفصل.. يا ريت ما تعطينا امتحان نصفي)... إلخ من المطالب السخيفة.
هكذا طالب كيف أعوّل عليه في بناء المجتمع؟
وعند التدريبات العملية والميدانية، أين الالتزام والتطبيق من جانب الطلاب؟، حتى تفيده في حياته العملية.
كلهم يريد أن يحصل على شهادة جامعية (الليسانس)!!
ما المشكلة في الإقبال على التعليم (المهني)؟!

ثم ان طالب يعيش في جو إنتفاضة وقتل وإرهاب دولة منظم وقصف وطيران وبدون كهرباء وبدون مياه وحصار وخلافات داخلية وأقتتال داخلي وقتل القريب والصديق والحبيب !
كم تريدون منه أن يكون معدله؟

صحيح قد يكون لهذه انعكاسات على نفسية الطالب، لكن ليس بالصورة التي تتحدثين عنها، مذ خرجنا إلى هذه الدنيا، وقبلها بسنوات مديدة، وهذا هو حال المجتمع الفلسطيني، لماذا الأجيال السابقة كانت تأت بمعدلات عالية والأجيال الحالية لا تأت بنفس هذه المعدلات؟
إذن دعك من شماعة الاحتلال والقصف والإرهاب... إلخ من هذه الديباجة التي ليس لها مبرر ولا داعي.

[أبو عادل]

والله انتوا بتتكلموا وإنتوا قاعدين

والله يا عم المنهج سهل كتير بس المشكلة في الامتحانات ,المتحانات صعبة جدا بالنسبة للطالب المتوسط
(بالنسبة الي أنا طول عمري بجيب في التسعين لعند الأول ثانوي في التوجيهي جبت 71.5 صحيح كان في شوية تقصير من ناحيتي بس مو بالشكل هاد

الله يعين الشباب

[زلزال القسام]

زلزال السرايا
ما هكذا يكون الحوار.. فلينتق الواحد كلماته ويفكر في معناها مليا قبل أن يحررها، المسألة ليست انتقاء تعبيرات دون التفكير في معناها. كثير من الأشخاص يبحث عن الكلمات المنمقة حتى يقال عنه مثقف وواع، لكنها في الحقيقة لا تعبر التعبير الدقيق المبتغى.

(قمت بانتقاد هدام وليس عادل على الإطلاق)
أين هو الانتقاد الهدام وليس بعادل في مداخلتي؟ في أي جملة؟ في أي كلمة؟ في أي سطر؟
أريد أن توضحيه وتبينيه لي؟

(المشكلة ليس في الطالب أو في معدله المشكلة في نظام التعليم وفي كيفية معاملة الخريجين , وعدم وجود أي أفق أو أي خطة إستراتيجية أو تكتيكية حتى للطلاب!)

جزء كبير من المشكلة يتحملها الطالب وأسرته. يبدو أنك لم تعش في المجتمع الفلسطيني وفي وسط البيئة التعليمية في المدارس والجامعات!!
المدارس تحولت عندنا إلى تشكيل وتكوين فرق ومجموعات (زعرنة)، لا أخلاق لهم.. لا قيم.. لا احترام لحرم المدرسة.. لا احترام لهيبة المدرس ومدير المدرسة والهيئة التدريسية.. عدم التزام بالدوام المدرسي... إلخ من هذه القائمة السوداوية التي يطول سردها.

قبل أيام يحدثني أحد المدرسين الذي كان يعمل مدرسا في مدرسة ثانوية في (أحد أحياء العائلات الكبيرة في غزة).


خذ صفات طالب العلم في تلك المدرسة:
1- سلسلة (جرير كلب) أكرمكم الله في رقبته، وأخرى في معصمه.
2- ثلاثة خواتم في أصابعه.
3- شعر طويل.
4- عدم التزام بالزي المدرسي.
5- لا يلتزم بطابور مدرسي.
6- لا يؤدي واجباته المدرسية.
7- يدخل الاختبارات النصفية والشهرية بمزاج.
8- يضع مسدسه أمامه على درج الدراسة بدلا من الكتب والدفاتر!!!
9- يأتي للمدرسة وقتما يريد، ويخرج منها وقتما يريد!!
طبعا هذه الحالة تقاس على بقية المدارس في محافظات الوطن، وإن كانت بنسب متفاوتة.

ثم تأتي الصدف والأقدار وتعلب دورها؛ وينجح هذا الطالب في الثانوية العامة، ويريد أن يلتحق بالجامعة!!
بأي حق يسمح له دخول الجامعة، هل تريد منه أن يلوث بيئة الجامعة كما لوث بيئة المدرسة؟!.

إذا كانت المدرسة التي تعتبر أكثر التزاما وضبطا، لا يحترم لوائحها وأنظمتها وحرمتها، هل تأمل منه أن يكون أكثر انضباطا في الجامعة؟!. بالعكس فمساحات الانفلات والضياع أكبر!!، ولديكم ولدينا أمثلة كثيرة، لحالات من الطلاب الذين يتعدون على المحاضرين وعمداء الكليات ورؤساء الجامعات... إلخ.

(دعني أسألك كم عدد الخريجين من الجامعات الفلسطينيين وهم الآن تحت بند البطالة؟)

السواد الأعظم من هذه الشريحة (البطالة) التي تتحدثين عنها، هم حملة شهادات فقط، وبمعدلات متدنية، ليس لديهم الحد الأدنى من المهارات التي تفيدهم في حياتهم العملية.. الواحد منهم ليس همه الأساسي الحصول على العلم ويزيد من رصيده العلمي والمعرفي.
جل همه منذ اليوم الأول يسأل المحاضر (ما هو الملغي؟.. ما هو المقرر؟).. (يا ريت يا أستاذ تلغي هذا الفصل.. يا ريت ما تعطينا امتحان نصفي)... إلخ من المطالب السخيفة.
هكذا طالب كيف أعوّل عليه في بناء المجتمع؟
وعند التدريبات العملية والميدانية، أين الالتزام والتطبيق من جانب الطلاب؟، حتى تفيده في حياته العملية.
كلهم يريد أن يحصل على شهادة جامعية (الليسانس)!!
ما المشكلة في الإقبال على التعليم (المهني)؟!

ثم ان طالب يعيش في جو إنتفاضة وقتل وإرهاب دولة منظم وقصف وطيران وبدون كهرباء وبدون مياه وحصار وخلافات داخلية وأقتتال داخلي وقتل القريب والصديق والحبيب !
كم تريدون منه أن يكون معدله؟

صحيح قد يكون لهذه انعكاسات على نفسية الطالب، لكن ليس بالصورة التي تتحدثين عنها، مذ خرجنا إلى هذه الدنيا، وقبلها بسنوات مديدة، وهذا هو حال المجتمع الفلسطيني، لماذا الأجيال السابقة كانت تأت بمعدلات عالية والأجيال الحالية لا تأت بنفس هذه المعدلات؟
إذن دعك من شماعة الاحتلال والقصف والإرهاب... إلخ من هذه الديباجة التي ليس لها مبرر ولا داعي.

بارك الله فيك وجعله فى مزان حسناتك
كلام جميل ولى تعليق بأن كلامك بناء ويعطى لطالب طموح لكى يحصل على معدل أعلى عندما يعرف بأن معدل 65 لن يدخله الجامعة وكثير من الطلاب تقول بس ننجح كويس ليش تقسير من عندوا


ولى إعتراض لماذا كل عضو يكتب موضوع يكون بصيغة التهجم لماذا لايكون بصيغة الحوار والنقاش ؟

[mohamd89]

اللي ايده بالنار مش زي اللي ايده بالماء

[فلسطينى الهوية]

[QUOTE=أ. خالد سيف الدين;473919]

زلزال السرايا


قبل أيام يحدثني أحد المدرسين الذي كان يعمل مدرسا في مدرسة ثانوية في (أحد أحياء العائلات الكبيرة في غزة).

خذ صفات طالب العلم في تلك المدرسة:
1- سلسلة (جرير كلب) أكرمكم الله في رقبته، وأخرى في معصمه.
2- ثلاثة خواتم في أصابعه.
3- شعر طويل.
4- عدم التزام بالزي المدرسي.
5- لا يلتزم بطابور مدرسي.
6- لا يؤدي واجباته المدرسية.
7- يدخل الاختبارات النصفية والشهرية بمزاج.
8- يضع مسدسه أمامه على درج الدراسة بدلا من الكتب والدفاتر!!!
9- يأتي للمدرسة وقتما يريد، ويخرج منها وقتما يريد!!
طبعا هذه الحالة تقاس على بقية المدارس في محافظات الوطن، وإن كانت بنسب متفاوتة.

ثم تأتي الصدف والأقدار وتعلب دورها؛ وينجح هذا الطالب في الثانوية العامة، ويريد أن يلتحق بالجامعة!!
بأي حق يسمح له دخول الجامعة، هل تريد منه أن يلوث بيئة الجامعة كما لوث بيئة المدرسة؟!.


ثم ان طالب يعيش في جو إنتفاضة وقتل وإرهاب دولة منظم وقصف وطيران وبدون كهرباء وبدون مياه وحصار وخلافات داخلية وأقتتال داخلي وقتل القريب والصديق والحبيب !
كم تريدون منه أن يكون معدله؟

صحيح قد يكون لهذه انعكاسات على نفسية الطالب، لكن ليس بالصورة التي تتحدثين عنها، مذ خرجنا إلى هذه الدنيا، وقبلها بسنوات مديدة، وهذا هو حال المجتمع الفلسطيني، لماذا الأجيال السابقة كانت تأت بمعدلات عالية والأجيال الحالية لا تأت بنفس هذه المعدلات؟
إذن دعك من شماعة الاحتلال والقصف والإرهاب... إلخ من هذه الديباجة التي ليس لها مبرر ولا داعي.

[/QUOTE

اسمحلى اخى ساقتبس وسارد عليك
U]خذ صفات طالب العلم في تلك المدرسة:[/U]
1- سلسلة (جرير كلب) أكرمكم الله في رقبته، وأخرى في معصمه. 2- ثلاثة خواتم في أصابعه.
3- شعر طويل. .
تزام بالزي المدرسي.
5- لا يلتزم بطابور مدرسي.

هون هاى الشغلات الاجنبى بيحطها كلها وزيادة وايضا متفوق علينا بكثير

6- لا يؤدي واجباته المدرسية.

بسبب كثر الواجبات

7- يدخل الاختبارات النصفية والشهرية بمزاج.
لانه الامتحانات صعبة والمنهج اصعب وما بده يعرف مستواه هلا

8- يضع مسدسه أمامه على درج الدراسة بدلا من الكتب والدفاتر!!!

لانه فى امن وامن والحمد لله وايضا التنظيمات ما خلت شى

9- يأتي للمدرسة وقتما يريد، ويخرج منها وقتما يريد!!
طبعا هذه الحالة تقاس على بقية المدارس في محافظات الوطن، وإن كانت بنسب متفاوتة.

لانه طبعا فى اشياء كثيرة بتحببك بالدراسة





اخوى انا ادرس بدولة اجنبية واود ان اوضح لك شى لقيته عجيب انا طبعا درست توجيهى منهج فلسطينى وخلصت بمعدل 63 صناعى وما بستحى بس عدته هون فى الدولة الاجنبية وهلا بعيد فيه الحمد لله واللغة بالرغم من انها انجليزية طبعا تعت المنهج لكن شوف المزايا بين المنهج الفلسطينى والمنهج الاجنبى

طبعا خد الصف اولا 15 على الاكثر لمن تزنق مدرس بيفهم وما بيخلى شى النملة بيحلبها
منهج سهل وحلو ويعتمد على انك لو قريته بنفسك تفهمه وكل مسالة معها مفتاح الحل
المواد خمس مواد طبعا كل الى بتدرسهم واختيارى مو اجبارى
مثلا تريد تدرس هندسة الجامعة بتشترط عليك تكون دارس رياضيات وعلوم والثلاث مواد التانيات اختيارى الى بدك اياه
المادة الى بتواجه فيها صعوبة بيجيبولك استاذ خصوصى يفهمك اياها خلال الصف وبعد الدوام وبينصحوك وكل اسبوع للمدجرسين الى بقروك اجتماع حتى يعرفوا وين ضعفك وكيف الطريقة الصحيحية لعلاجه

المنهاج الفلسطينى
طعب ونار طبعا الى بدرسه بالمنهاج الاجنبى درسته بصف سادس بالفلسطينى معظمه بس طبعا الفلسطينى موسع واكثر وبياخد من كل شى المفيد والضار وبيحط
الصف 50 طالب والاستاذ طبعا ما بخلى شى سبحان الله بيحلب الكتاب حلب وبقلك تعلى على الدرس الخصوص حتى يقويك طبعا
11 مادة من اصعب المواد بتدرسها وانت مش عارف شو فايديتها
واذا حاولت تقراها لحالك ما راح تفهمها اضف لذلك المنهج يعتمد على الحفظ لا الفهم
وهلمم جر من السلبيات هات وحش فى راس الطالب وخد منه سبحان الله ووضع سيى
واخيرا انا باعتقد انه المنهج الفلسطينى افشل منهاج بالعالم كله ويليه المناهج العربية

وحابب اضيف معلومة انه فى احصائية 2008 كان نسبة 98 % من طلاب اوروبا مهنى فى حين 2 % اكاديمى وجامعى
والعكس اكيد للعرب

واخيرا ضعف القائمين على المنهاج من مدرسين وادارة وايضا دائرة مناهج حيث لا يمتلكون خطة لكيفية تدرسيه ترى المدرس متصعب من المنهج اكثر من الطكالب سبحان الله

[أ. خالد سيف الدين]

أخ/ فلسطيني الهوية
بداية أسأل لك الثبات والتمسك بدينك وقيمك وأخلاقك في بلاد الغرب.. كما أتمنى لك التوفيق والسداد في دراستك.

لي تعليق، على ردودك:
خذ صفات طالب العلم في تلك المدرسة:
1- سلسلة (جرير كلب) أكرمكم الله في رقبته، وأخرى في معصمه. 2- ثلاثة خواتم في أصابعه.
3- شعر طويل. .
تزام بالزي المدرسي.
5- لا يلتزم بطابور مدرسي.
هون هاى الشغلات الاجنبى بيحطها كلها وزيادة وايضا متفوق علينا بكثير
6- لا يؤدي واجباته المدرسية.
بسبب كثر الواجبات
7- يدخل الاختبارات النصفية والشهرية بمزاج.
8- يضع مسدسه أمامه على درج الدراسة بدلا من الكتب والدفاتر!!!
لانه فى امن وامن والحمد لله وايضا التنظيمات ما خلت شى
9- يأتي للمدرسة وقتما يريد، ويخرج منها وقتما يريد!!لانه الامتحانات صعبة والمنهج اصعب وما بده يعرف مستواه هلا

طبعا هذه الحالة تقاس على بقية المدارس في محافظات الوطن، وإن كانت بنسب متفاوتة.
لانه طبعا فى اشياء كثيرة بتحببك بالدراسة

فيما يتعلق بالنقطة الأولى:
(هون هاى الشغلات الاجنبى بيحطها كلها وزيادة وايضا متفوق علينا بكثير)..
عزيزي، أنت تتحدث عن بلد أجنبي له عادات وتقاليد وقيم غربية (مادية)، لا أساس ولا صلى لها بالعادت والتقاليد والقيم والأعراف الإسلامية والعربية، أنا أتحدث عن مجتمع فلسطيني إسلامي عربي محافظ، وبالتالي لا وجه للمقارنة بين الغرب والشرق. هذا من جهة ومن جهة ثانية، إن الذي أشرت له يكاد يكون عاما في مدارس الغرب، لكن من يأتي على هذه الشاكلة في مدارسنا يكون شاذا وخارجا عن القاعدة والمألوف.


النقطة الثانية:
(لا يؤد الواجبات بسبب كثر الواجبات)
هذا ليس مبررا.. ولا حجة يحتج بها هذا من جهة، ومن جهة ثانية قد ينطبق ذلك على المدارس في التعليم الأساسي، ولا ينتشر بشكل كبير في المرحلة الثانوية.

النقطة الثالثة:
(لانه الامتحانات صعبة والمنهج اصعب وما بده يعرف مستواه هلا)
من يحافظ على الدوام المدرسي، وتحضير الدروس والمشاركات مع المدرسين، لا أعتقد أنه سيجد صعوبة ولا أي عقبة أمامه. من جهة ثانية هبي ليست مسألة مزاجية خاصة بالطالب، يعرف مستواه الآن أم لا. هناك أمور لا تدركها
ماذا تعرف عن التقويم والتقييم التربوي، ماذا تعرف عن الأمور التربوية والأكاديمية في المدرسة؟؟

النقطة الرابعة:
(لانه فى امن وامن والحمد لله وايضا التنظيمات ما خلت شى)
أنت تقول أنك تقيم بالخارج، وبالتالي تقييمك غير موضوعي، وهو يعتمد على السمع والانتصار لطرف على الآخر.
ما يجب أن يقال بكل موضوعية، إن الوضع والحالة امنية في غزة الآن أفضل بعشرات المرات مما كانت عليه أيام الاقتتال والفلتان الأمني، لم نعد نسمع بحالات السطو، والتجبر والتكبر العائلي، لم نعد نرى تجارا للمخدرات... إلخ.
لذلك لابد أن تكون موضوعيا في التقييم، (وأهل مكة أدرى بشعابها).

ما ذكرته في بقية مداخلتك عن التعليم من خلال الهوار والنقاش، بعيد عن التلقين والحفظ... إلخ، فهذا أتفق فيه، بل هو ما ندعو إلى تطبيقه في المجتمعات العربية عموما ـ بما فيها المجتمع الفلسطيني ـ.

[dalil]

لو نظرنا الى الدول المتقدمة علميا وفي مجال التربية نجد أنها تعطى أهمية كبرى لقطاع التكوين المهني وأظن أن كندا أكبر مثال على ذلك
بالنسبة للأخ زلزال السريا قضية الحصار والمعاناة ليست سببا مقنعا للحصول على نسب ضعيفة
فأظن أن الحصار عم الجميع ورغم ذلك نجد نسب عالية
إذن المشكلة تكمن في الطالب في حد ذاته فهناك طلاب لهم مواهب تطبيقية أكثر من النظرية ولهذا يستوجب حسن التوجيه والأرشاد

[النونو]

السلام عليكم اخوتي الكرام والله بصراحه جميعكم كللامكم جميل كتير والله كل واحد فيكم له وجهة نظر مثاليه ولكن ان جأنا للصحيح

بارك الله في جهودك ..استاذ خالد سيف الدين وكلامك لا تعقيب عليه

وانا بصراحه كنت كاتب موضوع للرد على هذه التعليقات ولكن قرأت ردود الاخوه فوجدت رد الاستاذ خالد نفس الكلام الذي ما زلت طويلا وانا اكتب بهذا الموضوع ولهذا بوركت اخي الكريم وانت كنت اسبق مني بالهذا الرد ودمت ذخرا لهذا الوطن

[ابو حمزة السمسماوى]

هل
يختلف عقل من اتى بمعدل على عن قلك يا ابو الستين والخمسين
لا يوجد فرق بل هو جد واجتهد طول العاكم بينما انت تتسكع بين جنبات الخصوصى ولا تفهم منه شيئا وتحسبه طشة بالبلدى
يا اخى ادخل الجامعات ترى عاهاتك يا وطن من لا يفقه شيئا ويصبح متعلما على حساب الذكى
الجامعات فقط لمن جد ووجد
مع احترامى لكل الاخوة ممن حصلوا على معدلات مثل هذه واقدر شعورهم فى رهذه اللحظات
عندما يحرمون من دخول الجامعات

[أ. خالد سيف الدين]

أخي/ النونو
أشكرك على هذه الكلمات الطيبة.. والله أسأل أن يجعلها في ميزان حسناتك