تويت
ياحبيبي .. اليك أشكو ضعفي وقلة حيلتي
--------------------------------------------------------------------------------
ياربنا..
ياعالماً بذنوبنا ..
ياباسطاً يدك الجليلة ..
في دجى الليل البهيم ..
( لمسئ أطراف النهار .. )
هذا أنا ... وأنا المسئ ..
قد جئت بابك أرتجي .. عفواً لديكْ ..
فمن لنا .. وليس غيرك ربنا ..
نسمو إليكْ ..
ياواحداً .. أحدٌ .. صمدْ ..
هذا أنا .. ليس أحدْ ..
( إن كانت النفس التي أسعى بها كدحاً عليّ .. )
وأنا المسئ .. فضمني ..
وأرحم خضوعي سيدي ..
وأحسن إليّ ..
ولك أمتناني كله ..
أنتَ المنى .. وإليك تهفو جوارحي ..
يامالك الملك الذي ..
لاعبدُ يأتي بابهِ .. متضرعاً ..
إلا ونال بسؤله .. في بابهِ كل المنى ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هذا أنا ....
( متأخراً أدركت بابك سيدي .. )
وأنا الذي قد كان لي ..
( من دون بابك .. ألف باب .. )
عمري الذي أفنيته ..
حباً .. وعشقاً .. وأغتراب ..
ضاعت زهور شبابنا ..
( ليت الشباب ........... )
ياسيدي ....
( يكفي صدودي عن سجودي ..
هاهنا عمرٌ .. عذابْ .. )
يكفي إلهي .. إنني عمرٌ مضى ..
من غير ما أاتي اليك .. ( هنا عقابْ ) ..
يكفي بأني لم أكن .. أرفع يدي
*·~-.¸¸,.-~*ياسيدي ..*·~-.¸¸,.-~*
فارحم ضعيفاً ظلهُ .. طول المآبْ ..
ومؤملاً في غير جنبك ..
أنّى .. يكون له جنابْ ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هذا أنا .... وأنا هنا ..
لاشيئ أرجوه سوى .. عفواً كريماً ..
سيدي .. والفضل لكْ ..
والحمدُ لكْ .. والشكر لكْ ..
والمنُ لكْ .. والحكم لكْ ..
والأمرُ لكْ .. والقبلُ لكْ ..
والبعدُ لكْ ..
ورضاك أرجو لاسواه ..
لاشيئ آخر .. أسألكْ ..
( فأنا الذي لاحول لي .. إلا بحولكَ ..
سيدي .. والحول لكْ ..)
لاأعبدُ رباً سواكَ ..
ياعالماً بدواخلي .. وخوائني ..
إغفر لعبدكَ مامضى .. ماقد سلكْ ..
( ياسامعاً قرع الفؤاد .. لباب ملكك .. ياكريم ..
وأنت أكرم .. من مَلَكْ .. )
يامبصراً .. لحظ العيون .. تذللاً ترنو إليكْ ..
تعللاً .. طرف النهار ..
وتسكب الدمع الهتون .. توسلاً
في الليل ( .. آناء الحلك .. )
( ذرني إليكَ .. ) وخذ يدي ..
ياسيدي .. ولا تكلني لحظة أخرى إليّْ ..
وأرحم إلهي .. ها أنا أجثو ببابك ..
أرتجي صفحاً جميلاً .. تُبْ عليّْ
( ولكَ المحامد كلها .. والحمدُ لكْ .. )
الحمدُ لكْ...55:5
الحمدُ لكْ ..55:5
الحمدُ لك ..55:5
--------------------------------------------------------------------------------
ياربنا..
ياعالماً بذنوبنا ..
ياباسطاً يدك الجليلة ..
في دجى الليل البهيم ..
( لمسئ أطراف النهار .. )
هذا أنا ... وأنا المسئ ..
قد جئت بابك أرتجي .. عفواً لديكْ ..
فمن لنا .. وليس غيرك ربنا ..
نسمو إليكْ ..
ياواحداً .. أحدٌ .. صمدْ ..
هذا أنا .. ليس أحدْ ..
( إن كانت النفس التي أسعى بها كدحاً عليّ .. )
وأنا المسئ .. فضمني ..
وأرحم خضوعي سيدي ..
وأحسن إليّ ..
ولك أمتناني كله ..
أنتَ المنى .. وإليك تهفو جوارحي ..
يامالك الملك الذي ..
لاعبدُ يأتي بابهِ .. متضرعاً ..
إلا ونال بسؤله .. في بابهِ كل المنى ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هذا أنا ....
( متأخراً أدركت بابك سيدي .. )
وأنا الذي قد كان لي ..
( من دون بابك .. ألف باب .. )
عمري الذي أفنيته ..
حباً .. وعشقاً .. وأغتراب ..
ضاعت زهور شبابنا ..
( ليت الشباب ........... )
ياسيدي ....
( يكفي صدودي عن سجودي ..
هاهنا عمرٌ .. عذابْ .. )
يكفي إلهي .. إنني عمرٌ مضى ..
من غير ما أاتي اليك .. ( هنا عقابْ ) ..
يكفي بأني لم أكن .. أرفع يدي
*·~-.¸¸,.-~*ياسيدي ..*·~-.¸¸,.-~*
فارحم ضعيفاً ظلهُ .. طول المآبْ ..
ومؤملاً في غير جنبك ..
أنّى .. يكون له جنابْ ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هذا أنا .... وأنا هنا ..
لاشيئ أرجوه سوى .. عفواً كريماً ..
سيدي .. والفضل لكْ ..
والحمدُ لكْ .. والشكر لكْ ..
والمنُ لكْ .. والحكم لكْ ..
والأمرُ لكْ .. والقبلُ لكْ ..
والبعدُ لكْ ..
ورضاك أرجو لاسواه ..
لاشيئ آخر .. أسألكْ ..
( فأنا الذي لاحول لي .. إلا بحولكَ ..
سيدي .. والحول لكْ ..)
لاأعبدُ رباً سواكَ ..
ياعالماً بدواخلي .. وخوائني ..
إغفر لعبدكَ مامضى .. ماقد سلكْ ..
( ياسامعاً قرع الفؤاد .. لباب ملكك .. ياكريم ..
وأنت أكرم .. من مَلَكْ .. )
يامبصراً .. لحظ العيون .. تذللاً ترنو إليكْ ..
تعللاً .. طرف النهار ..
وتسكب الدمع الهتون .. توسلاً
في الليل ( .. آناء الحلك .. )
( ذرني إليكَ .. ) وخذ يدي ..
ياسيدي .. ولا تكلني لحظة أخرى إليّْ ..
وأرحم إلهي .. ها أنا أجثو ببابك ..
أرتجي صفحاً جميلاً .. تُبْ عليّْ
( ولكَ المحامد كلها .. والحمدُ لكْ .. )
الحمدُ لكْ...55:5
الحمدُ لكْ ..55:5
الحمدُ لك ..55:5
تعليق