إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا لا يتزوجون منا؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
    أخ/ أبو سرايا

    ما ذكرته في ثنايا مداخلتك هو بالفعل ما كان في ثنايا حديث الأخوات ـ وهذا ما لم أتحدث عنه في متن الموضوع بعيدا عن التفاصيبل ـ.

    أما بالنسبة لسؤالك أعتقد أن الأخ/ المهاجر أجاب طرفا من السؤال.
    *·~-.¸¸,.-~*اشكرك أخ :- أ. خالد سيف الدين*·~-.¸¸,.-~*

    لكن اخي ما يزعجني ويزعج الجميع هو وجود تنافر كبير بين الاخوه في الإطار السياسي والإطار العسكري كانهم من حركتين مختلفتين او بالاحري اريد ان اوصلها لك كالشقيقان من اب فقط , فبجد اصبح الجهاز العسكري الممثل بجسم سرايا القدس هو كل شيء هو ما يقوم باعمال كثيره من واجب الاطار والجهاز السياسي وليس العسكري وكان الجهاز السياسي وجوده كالاسم فقط بصراحه بحكيها لك وهذا ما يزعجنا بجد خصوصا عندما يستشهد احد اخواننا المجاهدين الذي يعمل داخل جسم السرايا الذي يتحمل عبي كل شيء في العزاء هو جسم السرايا وانما الجهاز السياسي يكون عمله ظئيل ومحدود جدا ليس بالشيء المطلوب فعلا
    بس بجد بالنسبة للفترة الحاليه دائرة العمل النسائي في تقدم وتميز الي الافضل بكثير عما كان عليه في الفترات السابقة ونسئل الله التوفيق لنا جميع داخل الحركة باكملها الاننا كلنا جسم واحد ونسئل الله ان نكون كذلك دوماّ ان شاء الله
    لكن اخ أ. خالد سيف الدين ممكن تحكي لنا شو الحلول والمقترحات المناسبه في هيك اسئلة طرحها من وجهة نظرك الصائبه ؟!


    الأكاديمية العسكرية


    أقسمت يا نفس لتنزلنه أو لتكرهنه إن أجلب الناس وشدو الرنة مالي أراكي تكرهين الجنة ؟!
    يا نفس إلا تقتلي تموتي!؟

    تعليق


    • #17
      طبعا هناك نقطة لابد من الإشارة إليها، وكان مما تمت الإشارة إليه، أن الواقع السياسي الذي يعيش في المجتمع الفلسطيني الآن، حيث حالة التمزق بين (فتح وحماس) أو (ضفة وغزة)، في ظل هذه الحالة تغيرت معايير الزواج، فلم تعد المعايير التي حددها الرسول صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: (جمالها، مالها، حسبها، دينها. فاظفر بذات الدين تربت يداك).
      الآن لم تعد هذه المعايير هي أساس اختيار الزوجة أو الزوج (إذا أتكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه).

      الآن أصبحت المعايير:
      (لا تنكح المرأة إلا لاثنتين: فتحاويتها أو حمساويتها).. (وإذا أتاكم من ترضون فتحاويته وحمساويته فزوجوه).. أليست هذه مصيبة وطامة وصلت إليها الأسرة الفلسطينية. وإليكم نموذجين حصلا بالفعل في غزة، واقرأوا معي:

      المثال (1):
      شاب تقدم لخطبة فتاة، وفي اللقاء الأول بين والد الفتاة والشاب دار بينهما الحوار الآتي:
      -والد الفتاة يسأل الشاب: أفتحاوي أنت أم حمساوي؟
      -الشاب: أنا مع الله، لست فتحاويا، ولا حمساويا.
      -والد الفتاة: أعرف أنك مع الله، لكن أريد أن أعرف، أنت فتح أم حماس؟
      -الشاب: يعيد نفس الإجابة، أنا مع الله، لا مع فتح ولا مع حماس.
      -والد الفتاة: يعيد السؤال للمرة الثالثة: أعطني إجابة صريحة، أنت فتحاوي ولا حمساوي؟
      -الشاب: وعليه علامات الحياء، فتحاوي.
      -والدة الفتاة: وقد بدت عليه ابتسامة عريضة، وانفرجت أساريره، الآن أزوجك ابنتي وأنا مطمئن.

      المثال (2):
      شاب تقدم لخطبة فتاة (من المحافظة الوسطى)، في اللقاء الأول كانت الأجواء إيجابية، وهناك موافقة مبدئية، فالشاب يتمتع بخلق طيب، ومنظر جميل، وهندام مرتب، لكن أعطونا مهلة لنسأل.. بعد السؤال تبين لأسرة الفتاة أن الشاب فتحاوي، فأرسلت الأسرة للشاب: ليس عندنا بنات للزواج!!
      في كلا المثالين تلاحظ معي أخي القارئ أن معيار الزواج اليوم في المجتمع الفلسطيني هو (فتح أو حماس)، لم تعد معايير الزواج تلك التي حددها الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث "تنكح المرأة لأربع"، ومن بين هذه المعايير لم يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم "تنكح المرأة لفتحاويتها أو لحمساويتها"، إنما قال" فاظفر بذات الدين تربت يداك". في المقابل ماذا قال لأهل الفتاة؟ "إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"، ولم يقل لهم: "إذا أتاكم من ترضون فتحاويته أو حمساويته فزوجوه". أيّ انهيار وأيّ تصدع هذا الذي لحق بمؤسسة الأسرة والزواج؟!!

      تعليق


      • #18

        هل الحركة تحوّلت إلى وزارة شئون اجتماعية أو جمعية خيرية؟!
        إن ما تحدثت به (المساعدة المادية) موجود ولا أحد ينكره ـ ولا داعي لئن ترد علي بتفاصيل المبالغ ـ.
        هذا من جهة، ومن جهة ثانية أنت متزوج سواء بمساعدة الحركة أو بدونها، وعليه ما دخل مساعدة الحركة المادية باختيار أخت من بنات الحركة؟
        أخي الكريم نحن نضع حلول للمتزوجين لماذا لا يختارون من بنات الحركة فقد طرحت رأي لي هو أنه حافز المساعدة سيجعل الشباب يقبلون على التقدم لبنات الحركة فمن هذه الناحية أنا قلت كلامي وأما الجانب الذي ذكرته فهو يعتمد على الشاب نفسه فهل هو يريد من بنات الحركة أم لا ؟

        احترامي الشديد لك..
        ملاحظة: ليس كل ما يعرف يكتب.. دقق فيما تكتب..
        وإن كنت لا أختلف معك فيما ذكرت، وهذا خطأت لا تتحمله الحركة وحدها.. بل هناك مشكلة تكاد تكون عامة تطال الحركة الإسلامية عمومان ألا وهي (إهمال الجانب النسوي) وعدم الاهتمام به الشكل المأمول.
        أخي أنا لا أريد أن أغوص بتفاصيل أكثر حفاظا على سرية معلومات الحركة لكن أقول لك أن الحركة تولي الجانب النسائي اهتمام كبير وتعطيهم ما يطلبون ودائما توفر لهم ما يحتاجون على أمل أن يزيدوا من نشاطهم ، فان كان الجميع يشاهد تقصير في العمل النسائي فأعتقد منهم أو بعضهم لأنه حسب نظرتي يحتاجون للشد عليهم أكثر وتولية من هم ذات انتماء كبير في أماكن القيادة النسائية طبعا لا ننكر دور الموجدات الأن فهم نشيطات لكن ليس بالمستوى المطلوب .

        فأنا المستوى الذي يكون في بالي هو التوجه للبيوت العزاء لاعطاء الدروس وليكون بمعرفة الجميع أن الملقية للدرس من الجهاد الاسلامي او التوجه لجلسات الحوار النسائية أو الأفراح والتحدث بكثرة عن الحركة وفضائلها وهكذا نشاط استقطابي وليس اعلامي .
        التعديل الأخير تم بواسطة أسود الحرب; الساعة 19-08-2008, 02:00 PM.
        القناعة كنز لا يفنى

        تعليق


        • #19
          أخي/ أبو سرايا
          شكري لك على المداخلة
          إن ما أشرت له في مداخلتك فيه جانب من الصواب، لكن بنظرة موضوعية، ومقارنة بين الوضع الآن والوضع سابقا، ستلمس تغيرا نحو الأحسن والأفضل في كثير من الجوانب..
          لا أريد أن أفصّل هنا..

          برجاء من الأخوة، ليس كل شيء يكتب، هكذا موضوع يناقش في الأطر الحركية وليس عبر المنتديات.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أسود الحرب مشاهدة المشاركة


            أخي أنا لا أريد أن أغوص بتفاصيل أكثر حفاظا على سرية معلومات الحركة لكن أقول لك أن الحركة تولي الجانب النسائي اهتمام كبير وتعطيهم ما يطلبون ودائما توفر لهم ما يحتاجون على أمل أن يزيدوا من نشاطهم ، فان كان الجميع يشاهد تقصير في العمل النسائي فأعتقد منهم لأنه حسب نظرتي يحتاجون للشد عليهم أكثر وتولية من هم ذات انتماء كبير في أماكن القيادة النسائية طبعا لا ننكر دور الموجدات الأن فهم نشيطات لكن ليس بالمستوى المطلوب .

            فأنا المستوى الذي يكون في بالي هو التوجه للبيوت العزاء لاعطاء الدروس وليكون بمعرفة الجميع أن الملقية للدرس من الجهاد الاسلامي او التوجه لجلسات الحوار النسائية أو الأفراح والتحدث بكثرة عن الحركة وفضائلها وهكذا نشاط استقطابي وليس اعلامي .
            كلامك صحيح اخ اسود

            وبصراحة وبما انني من المضطلعات على النشاط النسوي في الحركة فان الحركة لا تقصر مع الاخوات لا ماديا ولا معنويا ومن نظرتي الخاصة ان الحركة ايضا تعطيهن زيادة عما يستحقن تكيفهن مصروفا وتسلية وترفيها عن النفس ايضا وبصراحة ايضا الاخوات لا يقصرن في عملهن ولكن المصيييييييييييييييييبة لدينا في العمل النسوي
            هو عدم الانتماء الصادق للحركة فالاولوية عند معظم العاملات لدينا الجانب الماااااااادي
            وهذا ما نراه وانا لي فترة اشعر بالحزن والاسى لهذا الحال واتمنى من صميم قلبي ان يتحسن

            تعليق


            • #21
              أخي/ أسود الحرب
              شكري الجزيل لك على مداخلتك.

              (العمل النسوي)، أو ما يطلق عليه عند البعض (الحركة النسوية)

              نجد أن الاتجاهات العلمانية ـ لاسيما الاتجاهات اليسارية في فلسطين ـ تولي كبير اهتمام بالعمل النسوي وتسخّر كل طاقتها للارتقاء بالعمل النسوي مقارنة بـ (الحركة النسوية الإسلامية).
              وإذا خرجت من دائرة فلسطين، سأجد في أكثر من بلد عربي زرته، اهمال وتهميش للحركة الإسلامية النسوية، حيث تم اقتصار دور المرأة على درس هنا أو هناك، أو تفعيل دورهن في دورات تقليدية باهتة (خياطة، حياكة، تجميل... إلخ)، وأحيانا استغلال المرأة للحصول على أصواتهن في الانتخابات (البلدية، أو النيابية، أو الرئاسية، أو النقابية).
              ما هكذا الأمر، إن المطلوب من الحركة النسوية الارتقاء بعمل المرأة المسلمة أكبر وأكثر مما هو موجود، بتوضيح ما للمرأة من حقوق وما عليها من واجبات في دفع عملية التنمية الاجتماعية في المجتمع، المشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والتعلميمة... إلخ.

              كذلك تعمل على تغيير الصورة (السلبية) العالقة في ذهن المرأة عن نفسها، أنها كائن (درجة ثانية) تستهين وتحقّر من نفسها، أن تبصّر المرأة بحقوقها كما رسمها ووضحها لها الدين، لا كما حددتها العادات والتقاليد والأحكام الوضعية التي اضطهدت المرأة وأهانتها وهدرت كرامتها.
              الموضوع شائك وكبير.

              خلاصة القول:
              كما كانت دوما حركة الجهاد.. حركة (طليعية) ورائدة على كافة الجوانب الفكرية والسياسية والجهادية، فالمطلوب منها أن تكون طليعية ورائدة على صعيد الحركة النسوية الإسلامية.

              تعليق


              • #22
                كلامك صحيح اخ اسود

                وبصراحة وبما انني من المضطلعات على النشاط النسوي في الحركة فان الحركة لا تقصر مع الاخوات لا ماديا ولا معنويا ومن نظرتي الخاصة ان الحركة ايضا تعطيهن زيادة عما يستحقن تكيفهن مصروفا وتسلية وترفيها عن النفس ايضا وبصراحة ايضا الاخوات لا يقصرن في عملهن ولكن المصيييييييييييييييييبة لدينا في العمل النسوي
                هو عدم الانتماء الصادق للحركة فالاولوية عند معظم العاملات لدينا الجانب الماااااااادي
                وهذا ما نراه وانا لي فترة اشعر بالحزن والاسى لهذا الحال واتمنى من صميم قلبي ان يتحسن
                نعم اختي وهذا ما كنت أشير له منذ البداية
                رغم عدم تعميمنا على الجميع لكن نسأل الله أن يرتقي العمل للأفضل
                بوركتي للتأكيد
                القناعة كنز لا يفنى

                تعليق


                • #23
                  أختي/ بنت رفح

                  (ولكن المصيبة لدينا في العمل النسوي
                  هو عدم الانتماء الصادق للحركة فالاولوية عند معظم العاملات لدينا الجانب المادي
                  وهذا ما نراه وانا لي فترة اشعر بالحزن والاسى لهذا الحال واتمنى من صميم قلبي ان يتحسن
                  )


                  لا تنسي أننا نعيش الآن في عالم ـ ليس في فلسطين فحسب ـ تغلب عليه النزعة المادية، وأصبح يحكم علاقاتنا المصلحة الشخصية.
                  لكن هذه ليست بالمشكلة الكبرى في إطار الحركة الإسلامية، يمكن التغلب عليها من خلال تنمية الوازع الديني، وخلق شعور الانتماء الجماعي، وحمل الهم الإسلامي.

                  طبعا لا تستعجلن جني الثمر، المسألة تحتاج إلى كبير جهد، ومزيد من التنظير والدعوة.

                  تعليق


                  • #24
                    أخي/ أسود الحرب
                    شكري الجزيل لك على مداخلتك.

                    (العمل النسوي)، أو ما يطلق عليه عند البعض (الحركة النسوية)

                    نجد أن الاتجاهات العلمانية ـ لاسيما الاتجاهات اليسارية في فلسطين ـ تولي كبير اهتمام بالعمل النسوي وتسخّر كل طاقتها للارتقاء بالعمل النسوي مقارنة بـ (الحركة النسوية الإسلامية).
                    وإذا خرجت من دائرة فلسطين، سأجد في أكثر من بلد عربي زرته، اهمال وتهميش للحركة الإسلامية النسوية، حيث تم اقتصار دور المرأة على درس هنا أو هناك، أو تفعيل دورهن في دورات تقليدية باهتة (خياطة، حياكة، تجميل... إلخ)، وأحيانا استغلال المرأة للحصول على أصواتهن في الانتخابات (البلدية، أو النيابية، أو الرئاسية، أو النقابية).
                    ما هكذا الأمر، إن المطلوب من الحركة النسوية الارتقاء بعمل المرأة المسلمة أكبر وأكثر مما هو موجود، بتوضيح ما للمرأة من حقوق وما عليها من واجبات في دفع عملية التنمية الاجتماعية في المجتمع، المشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والتعلميمة... إلخ.

                    كذلك تعمل على تغيير الصورة (السلبية) العالقة في ذهن المرأة عن نفسها، أنها كائن (درجة ثانية) تستهين وتحقّر من نفسها، أن تبصّر المرأة بحقوقها كما رسمها ووضحها لها الدين، لا كما حددتها العادات والتقاليد والأحكام الوضعية التي اضطهدت المرأة وأهانتها وهدرت كرامتها.
                    الموضوع شائك وكبير.

                    خلاصة القول:
                    كما كانت دوما حركة الجهاد.. حركة (طليعية) ورائدة على كافة الجوانب الفكرية والسياسية والجهادية، فالمطلوب منها أن تكون طليعية ورائدة على صعيد الحركة النسوية الإسلامية.

                    أخي مشكور للتوضيح المهم في بداية كلامك ونعم هذا ما كنته أنتظر منك في أخر حديثك نحتاج ان تكون الحركة طليعة الجميع في العمل النسائي

                    لكن السؤال هو ما هي السبل والطرق والنشاطات التي تجعلنا في طليعة العمل النسائي ؟

                    أعتقد انه نحتاج خطة كاملة مدروسة يتم الشرح فيها الموانع والقوابل التي تجعل المرأة تقبل على الشئ أو تنفر منه والشرح لبنات الحركة طرق الاستقطاب وزرع الحمية الحركية والعشق للحركة داخل قلوبهم فصدقني بعد ذلك سنتهي المشكلة التي الرئيسية التي نتحدث عنها وهي تزويج شباب الحركة من بنات الحركة فكلاهما سيقبل على الأخر ما داموا نفس التفكير ونفس الايدلوجية الاجتماعية والانتماء الحركي .
                    القناعة كنز لا يفنى

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                      هذا ما أردت معرفته منذ زمن ..


                      جازكم الله خيرا

                      تعليق


                      • #26
                        أخي وعزيزي/ أسود الحرب

                        (لكن السؤال هو ما هي السبل والطرق والنشاطات التي تجعلنا في طليعة العمل النسائي ؟

                        أعتقد انه نحتاج خطة كاملة مدروسة يتم الشرح فيها الموانع والقوابل التي تجعل المرأة تقبل على الشئ أو تنفر منه والشرح لبنات الحركة طرق الاستقطاب وزرع الحمية الحركية والعشق للحركة داخل قلوبهم فصدقني بعد ذلك سنتهي المشكلة التي الرئيسية التي نتحدث عنها وهي تزويج شباب الحركة من بنات الحركة فكلاهما سيقبل على الأخر ما داموا نفس التفكير ونفس الايدلوجية الاجتماعية والانتماء الحركي)


                        سؤال (كبير) الذي طرحته، والإجابة عليه (تطول)، ولا يستوفيه حقه إجابة سريعة، وأعتقد أنك تدراكت الأمر في سطورك الأخيرة.

                        شكري الخاص، لأنك تقرأ بوعي وتدرك ما بين السطور، وخلصت إلى ما خلصت إليه.

                        تعليق


                        • #27
                          أخ/ جهادي الأسمر

                          (هذا ما أردت معرفته منذ زمن .. )

                          علك وجدت ضالتك؟!

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                            طبعا هناك نقطة لابد من الإشارة إليها، وكان مما تمت الإشارة إليه، أن الواقع السياسي الذي يعيش في المجتمع الفلسطيني الآن، حيث حالة التمزق بين (فتح وحماس) أو (ضفة وغزة)، في ظل هذه الحالة تغيرت معايير الزواج، فلم تعد المعايير التي حددها الرسول صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: (جمالها، مالها، حسبها، دينها. فاظفر بذات الدين تربت يداك).
                            الآن لم تعد هذه المعايير هي أساس اختيار الزوجة أو الزوج (إذا أتكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه).

                            الآن أصبحت المعايير:
                            (لا تنكح المرأة إلا لاثنتين: فتحاويتها أو حمساويتها).. (وإذا أتاكم من ترضون فتحاويته وحمساويته فزوجوه).. أليست هذه مصيبة وطامة وصلت إليها الأسرة الفلسطينية. وإليكم نموذجين حصلا بالفعل في غزة، واقرأوا معي:

                            المثال (1):
                            شاب تقدم لخطبة فتاة، وفي اللقاء الأول بين والد الفتاة والشاب دار بينهما الحوار الآتي:
                            -والد الفتاة يسأل الشاب: أفتحاوي أنت أم حمساوي؟
                            -الشاب: أنا مع الله، لست فتحاويا، ولا حمساويا.
                            -والد الفتاة: أعرف أنك مع الله، لكن أريد أن أعرف، أنت فتح أم حماس؟
                            -الشاب: يعيد نفس الإجابة، أنا مع الله، لا مع فتح ولا مع حماس.
                            -والد الفتاة: يعيد السؤال للمرة الثالثة: أعطني إجابة صريحة، أنت فتحاوي ولا حمساوي؟
                            -الشاب: وعليه علامات الحياء، فتحاوي.
                            -والدة الفتاة: وقد بدت عليه ابتسامة عريضة، وانفرجت أساريره، الآن أزوجك ابنتي وأنا مطمئن.

                            المثال (2):
                            شاب تقدم لخطبة فتاة (من المحافظة الوسطى)، في اللقاء الأول كانت الأجواء إيجابية، وهناك موافقة مبدئية، فالشاب يتمتع بخلق طيب، ومنظر جميل، وهندام مرتب، لكن أعطونا مهلة لنسأل.. بعد السؤال تبين لأسرة الفتاة أن الشاب فتحاوي، فأرسلت الأسرة للشاب: ليس عندنا بنات للزواج!!
                            في كلا المثالين تلاحظ معي أخي القارئ أن معيار الزواج اليوم في المجتمع الفلسطيني هو (فتح أو حماس)، لم تعد معايير الزواج تلك التي حددها الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث "تنكح المرأة لأربع"، ومن بين هذه المعايير لم يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم "تنكح المرأة لفتحاويتها أو لحمساويتها"، إنما قال" فاظفر بذات الدين تربت يداك". في المقابل ماذا قال لأهل الفتاة؟ "إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"، ولم يقل لهم: "إذا أتاكم من ترضون فتحاويته أو حمساويته فزوجوه". أيّ انهيار وأيّ تصدع هذا الذي لحق بمؤسسة الأسرة والزواج؟!!
                            كلام سليم ومنطقي 100%
                            جزاك الله كل الخير اخ أ. خالد سيف الدين
                            لكن اخي ما يزعج فعلا هو حال الناس هذه الأيام
                            عندما يتقدم لهم شاب مجاهد يعمل في جسم عسكري مثل سرايا القدس او كتائب القسام يرفضونه , وذلك بإدعاء انهم لا يريدون ان يرملو بنتهم بكير الم يقل الله الرحمن الرحيم لكل أجل كتاب وكل شي بمقدار والم يخبرنا الرسول محمد صلي الله عليه وسلم اذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه والا صارت فتنه في الارض لا تعلمون عقباها
                            ولكن اذا جائهم شاب لا يوجد بينه وبين الاحترام والاخلاق والقرب من الله بعد كبير ومعاه فلوس يقبلون به ويسعدهم هذا المتقدم فلذلك اتسائل دائما ويدور في راسي سؤال ؟؟!!
                            وهو هل اصبح الانسان والشاب المجاهد القريب من الله الذي وصي عنه رسول الله منبوداّ طفره شاذه لا يصلح لزواج ام ماذا ؟!
                            ارجوا ان اري تعليقك أخ أ. خالد سيف الدين علي هيك نقاش وسؤال ؟!


                            ~*¤ô§ô¤*~الأكاديمية العسكرية~*¤ô§ô¤*~


                            أقسمت يا نفس لتنزلنه أو لتكرهنه إن أجلب الناس وشدو الرنة مالي أراكي تكرهين الجنة ؟!
                            يا نفس إلا تقتلي تموتي!؟

                            تعليق


                            • #29
                              شكلكوا ناويين تخربوا علينا
                              [

                              تعليق


                              • #30
                                أخت/ زهرة حماس

                                (شكلكوا ناويين تخربوا علينا)


                                الله يجازيك الخير... كيف؟!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X