كلمة اعتذر........... قليلة هى.......( أخطات فاطلب السماح)
لا أعرف ماذا أقول؟؟!!.....لا أعرف كيف اعتذر عن خطا وقع منى.......
فمهما قلت من كلمات اعتذار فلن يجدي اعتذاري شيئا.......
لا اعرف كيف سمحت لنفسي أن ارتكب ذلك الخطأ.......
كيف لي أن أقول تلك الكلمة الجارحة......لم اقصد بها شيئا......
ولكن لطالما كانت الكلمات مثل الصاعقة على من يسمعها عندما لا نأبه لها........
فهناك كلمة تقولها تهوى بك إلى السحق وكلمة أخرى تقولها ترفع بك إلى السمو والقمة.......
لكن نحن لا نأبه لما نقول.....أنا هنا لكي اعتذر عما صدر منى......
لقد جرحت إنسانا عزيزا على قلبي قلت كلمة لم اهتم بمعناها.......
لم اعلم يوما بأنها ستجرح أغلي إنسان......بأنها ستكون كالصاعقة عليه........
كلمة اعتذار لا تكفى قليلة هي بحقه.......قليلة هي......
أرجوك ربى......واطلب منك العفو على ما قلته.......وان تسامحني على ما فعلته من خطأ كبير....
سامحوني اخوتى ولكن نحن أحيانا نخطئ ولا نعرف الاعتذار أو أن أنفسنا تكابر عن الاعتذار......فكيف لها أن تعتذر......اليوم اعتذر بكل جوارحي فقد أخطئت بحق احدهم وأرجو منه السماح فان لم يسامحني من كل قلبه فقد ضاع الأمل من حياتي..... وسأخسر الكثير بفقده........
أرجو أن كلمات الاعتذار هذه قد وصلت له وأرجو من ربى أن يسامحني......
أحب أن أقول لكل من يقرا كلماتي......ليتك أخي \ أختي أن تنتبهوا إلى ما تقولوا مع من تحبونهم حبا صادقا....انتبهوا من كلمات قد نظن بأنها لاشى لا تسبب الجرح لأحد......
كلمات تخرج من أفواهنا دون قصد ولكنها تقع على أحبتنا وتجرحهم........
تقع عليهم كالصاعقة.......كالبرق.......
فنصيحة منى بعدما رأيت وحدث معي ما حدث......
أن تنتبهوا لصغائر كلامكم ولتوافهها......
سامحوني إن أخطأت يوما بحقكم........
سامحوني إن قلت شيئا أساء إليكم دونما قصد.......فانا أحبكم أحبتى.......
إهداء كلماتي كلمات اعتذار إلى من جرحته يوما إلى من ضايقته بكلمة صدرت منى دون قصد......
اعترف أمام الجميع بأني أخطأت فاعذرني وسامحني فكلمة آسفة قليلة بحقك......
يا ليت هناك ما يفعل لكي أعيد الزمن دقيقة إلى الوراء وأبدل كلمتي بأخرى ......
ولكن الندم لا ينفع فقد فات الأوان.........
سامحتك من غير أن أعرفك فسامحني حتى لو لم تعرفني سامحني حتى لو ليس هناك داع للتسامح.....
فمهما قلت من كلمات اعتذار فلن يجدي اعتذاري شيئا.......
لا اعرف كيف سمحت لنفسي أن ارتكب ذلك الخطأ.......
كيف لي أن أقول تلك الكلمة الجارحة......لم اقصد بها شيئا......
ولكن لطالما كانت الكلمات مثل الصاعقة على من يسمعها عندما لا نأبه لها........
فهناك كلمة تقولها تهوى بك إلى السحق وكلمة أخرى تقولها ترفع بك إلى السمو والقمة.......
لكن نحن لا نأبه لما نقول.....أنا هنا لكي اعتذر عما صدر منى......
لقد جرحت إنسانا عزيزا على قلبي قلت كلمة لم اهتم بمعناها.......
لم اعلم يوما بأنها ستجرح أغلي إنسان......بأنها ستكون كالصاعقة عليه........
كلمة اعتذار لا تكفى قليلة هي بحقه.......قليلة هي......
أرجوك ربى......واطلب منك العفو على ما قلته.......وان تسامحني على ما فعلته من خطأ كبير....
سامحوني اخوتى ولكن نحن أحيانا نخطئ ولا نعرف الاعتذار أو أن أنفسنا تكابر عن الاعتذار......فكيف لها أن تعتذر......اليوم اعتذر بكل جوارحي فقد أخطئت بحق احدهم وأرجو منه السماح فان لم يسامحني من كل قلبه فقد ضاع الأمل من حياتي..... وسأخسر الكثير بفقده........
أرجو أن كلمات الاعتذار هذه قد وصلت له وأرجو من ربى أن يسامحني......
أحب أن أقول لكل من يقرا كلماتي......ليتك أخي \ أختي أن تنتبهوا إلى ما تقولوا مع من تحبونهم حبا صادقا....انتبهوا من كلمات قد نظن بأنها لاشى لا تسبب الجرح لأحد......
كلمات تخرج من أفواهنا دون قصد ولكنها تقع على أحبتنا وتجرحهم........
تقع عليهم كالصاعقة.......كالبرق.......
فنصيحة منى بعدما رأيت وحدث معي ما حدث......
أن تنتبهوا لصغائر كلامكم ولتوافهها......
سامحوني إن أخطأت يوما بحقكم........
سامحوني إن قلت شيئا أساء إليكم دونما قصد.......فانا أحبكم أحبتى.......
إهداء كلماتي كلمات اعتذار إلى من جرحته يوما إلى من ضايقته بكلمة صدرت منى دون قصد......
اعترف أمام الجميع بأني أخطأت فاعذرني وسامحني فكلمة آسفة قليلة بحقك......
يا ليت هناك ما يفعل لكي أعيد الزمن دقيقة إلى الوراء وأبدل كلمتي بأخرى ......
ولكن الندم لا ينفع فقد فات الأوان.........
سامحتك من غير أن أعرفك فسامحني حتى لو لم تعرفني سامحني حتى لو ليس هناك داع للتسامح.....
تحيتى لكم احبتى
تعليق