إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

2 / تعرف على محافظة رفح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    أرجو من أخواني الرفحيين تأكيد هذه المعلومات عن حي كندا

    حي كندا

    حي كندا هو في الاصل مخيم فلسطيني انشئ في اراضي عائلة اغا المجاورة لاراضي الزعاربة تم ضم المخيم للاراضي المصرية اثر تحديد الحدود بين الجانبين في باية الثمانينات

    تضرر سكان المخيم من هذا الاجراء حيث تم عزلهم عن مدينة رفح وبعد مفاوضات مريرة ومعارك قضائية قاسية بين اهالي المخيم يمثلهم أبو حكمت والسلطات المصرية والاسرائيلية تم التوصل لتسوية يعود بموجبها السكان إلى مدينة رفح على مراحل وصلت الدفعة الاخيرة منهم عام 1989 حيث تم بناء حي لهم سمي بحي كندا ضمن منطقة تل السلطان

    تعليق


    • #62
      كمل اخى ابوجندل كلام صحيح

      تعليق


      • #63

        أهالي مخيم يبنا برفح لازالوا يعيشون النكبة


        يبنا

        ستة وخمسون عام منذ 15 ـ5ـ 1948 م وحتى الآن ومازال أهالي مخيم يبنا الصغير بمدينة رفح الحدوية يعيشون ذكريات النكبة الفلسطينية الإليمة على قلوبهم والتي كلما إستذكروها بدأت عيونهم تذرهم على ضياع فلسطين وبدأوا يظهرون الشهادات التي تثبت حقهم في أرضهم ومفاتيح يحتفظون بها منذ عشرات السنين .

        نكبة رفح

        وتعد مدينة رفح التي يقع فيها مخيم يبنا البوابة الجنوبية لفلسطين والواقعة على الحدود المصرية الفلسطينية ويقطنها أكثر من 130 ألف نسمة وتبعد رفح عن مدينة غزة حوالي 35 كم ويحدها من الغرب البحر الأبيض المتوسط ومن الشرق خط الهدنة لعام 1948 ومن الجنوب الحدود المصرية ومن الشمال مدينة خانيونس , وتعتبر مدينة رفح من المدن الفلسطينية التاريخية فد أنشئت قبل خمسة آلالاف عام .

        وتجددت نكبة أهالي مدينة رفح بعد سماح حكومة قوات الإحتلال لجيشها بهدم منازل فلسطينية بالقرب من محور فيلادفي برفح فراح الآلاف من الفلسطينيين يغادرون بيوتهم ويتجمعون في ميادين وساحات مدارس مدينة رفح تخوفا من هدم بيوتهم بالتالي تجددت النكبة ومأساتهم مع أهالي هذه المدينة والتي كانت أكثر المدن الفلسطينية تعرضا للدمار منذ بداية إنتفاضة الأقصى حيث لا يكاد يمر يوم دون أن نسمع عن هدم او تخريب أو تدمير أو شهداء أو جرحى ....

        أبشع جرائم التاريخ

        بدات النكبة الفلسطينية مع بداية العصابات الصهيونية التي كان عتادها عتاد جيش ( عصابة شيترون ، الهاجاناة ، الأرجون وغيرها ) في مسلسل تدمير وتهجير وقتل لكل أبناء الشعب الفلسطيني من 29ـ11 ـ 1947م وحتى 15 ـ5 ـ1948م وهو الموعد الذي حددته حكومة الإنتداب لإنهاء تواجدها في فلسطين وتسليمها إلى اليهود وبالتالي قامت حكومة الإنتداب بإرتكاب أبشع جريمة في التاريخ وهي البدء في تهجير شعب بأكمله متبعة كافة الوسائل الإجرامية ونذكر منها الهجوم العسكري وإرتكاب المجازر منها مجزرة دير ياسين التي راح ضحيتها أكثر من 300 شهيد وتدمير القرى وتهجير سكانها حيث تعرضت 221 قرية وبلدة فلسطينية إلى التدمير كاملا , 134 إلى التدمير الجزئي ووصل عدد المهجرين إلى أكثر من 805 ألف لاجئ شردوا عن أراضيهم وديارهم .

        شريط الذكريات

        الحاج صبحي إلتقيناه ليحدثنا عن شريط ذكرياته الأليم ونظرنا إلينا برهة من الزمن ويبدو أنه يسترجع الشريط الأليم وقال كان عمري أنذاك سبعة عشر عام وكنت على وعي تام بما يحدث فعندما كنا في يافا عروس البحر وأجمل مدن فلسطين وأكثرها ثمارا وأشجارا أنذاك تعرضنا للقصف بالنقنابل من قبل مجموعات اليهود والذين كانوا يحملون أحدث أنواع الأسلحة أما نحن فلا حول لنا ولا قوة شعب مسكين إلى أن هربنا عن طريق البر وليس البحر لأن طريق البحر كانت طريق صعبة ومليئة بالجيش ولا أحد يستطيع الوصول إليها .

        وتابع الحاج صبحي وعيونه تذرفان دمع في الطريق عند الفلوجة وجدنا مجموعات كبيرة من الجيش المصري لكنها لم تستطع مجابهة عصابات اليهود التي أحكمت إنتشارها في كل مكان وكانت تحمل أعتى أنواع الأسلحة وحصلت على ما أذكر إشتباكات بين الجيش المصري وعصابات اليهود .

        وما أنا وصلنا إلى غزة بدأنا نبحث عن مكان لنعيش به وها نحن اليوم نعيش نفس المآسام ونفس النبكة فأهلنا في مدينة رفح يتعرضون يوميا إلى التهجير القسري من بيوتهم وتدميرها من قبل قوات الإحتلال فهذا أكبر نكبة ...

        أهالي مخيم يبنا الذين ما زالوا يعيشون أحداث نكبة 1948 بعد دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي المئات منازلهم فضلا عن الدمار الهائل والتخريب الذي أصاب المخيم وألحق الضرر الشديد بالبنية التحتية في المخيم وبجميع مرافقه فضلا عن إخطارات الهدم الأخيرة التي تلقت مدينة رفح ،اهالي هذا المخيم لم ينسوا أيام النكبة ولا لاحظات عيشهم الجميلة الهادئة في قريتهم الجميلة

        بسالة أهالي يبنا

        الحاج إسماعيل يوسف الذي هاجر عام 1948 وكان عمره 13 عاما انذاك يستعيد شريط ذكرياته معنا حول تلك الأيام و يقول الحاج "بعدما تتالت الهجمات على القرى المحيطة بيبنا حصن أهلنا القرية فقد عرف عنهم القوة والبسالة والشجاعة التي علمت اليهود دروس كبيرة رغم جهود الجيش الإنجليزي بإضعافهم حيث كان الإنجليز يقتلون من يمتلك السلاح، ثم استعدوا بسلاحهم وقد اشتروه بعدما باعوا ممتلكاتهم وعندما أتي اليهود لاقتحام القرية صدهم المقاومين بقوة، وما لبثوا أن تأكدوا من صعوبة اجتياح القرية فسارعوا لتخطيط بخبث وفعلا اقتحموا القرية من الجهة الغربية بينما كان مقاومين القرية متواجدين في الجهة الشرقية للقرية".

        أهل يبنا .. أهل الخير

        و يقول الحاج ربيع مصران والذي يبلغ من العمر 73 عام هاجر من يبنا وعمره 18، لم ينعموا بيوم حلو في قريتي حتى يعلموا مدي تمسكي بها.. لم ينعموا بتلك الحياة الجميلة التي تحكم الإسلام في كافة تصرفات أهلها ، ولم يستنشقوا هوائها ورائحة جناتها كي يعملوا مدى تمسكنا بها"، لم يكن حديثنا مع الحاج ربيع ليمر دون ذكر لتفاصيل أكثر عن الخير الذي كان ينعم بها أهل يبنا فيتكلم أكثر عن قريته ويقول "كانت قرية يبنا مجمع للقرى التي تجاورها وكنا نعيش كعائلة واحدة طبقنا واحد وأفراحنا وأحزاننا واحدة ، وكنا نعتمد في مصدر على رزقنا على زراعة الحمضيات".

        استشهاد الحسيني

        الحاج يونس البوجي هاجر وهو شابا في الواحدة والعشرين من العمر تحدث لنا عن مذابح النكبة ومعالم الحزن ترتسم على وجه المجعد فقال "ما حدث في عام 1948 من الصعب نسيانه"، يصمت قليلا ثم يعاود "نعم من الصعب نسيان المجازر التي حدثت... لقد شاهدت مذبحة دير ياسين فقد كنت جنديا.

        وتابع يقول لقد خرجنا لدير ياسين قبل وصول عصابات اليهود إليها ، وهناك طوقت القرية وقامت معركة شديدة بين اليهود وبين الجانب العربي بقيادة عبد القادر الحسيني واستمرت المقاومة دون إمدادات معنا إلى أن انتهت ذخيرة " ، الحاج الذي رأي بأم عينه واقعة استشهاد القائد عبد القادر الحسيني قال " كان يقاوم بكل قوة وعندما اعتلي أحد الأسطح لتركيز التصويب على اليهود أطلق عليه الرصاص فاستشهد الحسيني وكانت مأساة للجميع ، ويضيف الحاج يونس " في اليوم الثاني لاستشهاد الحسيني قدم اليهود ليكملوا ذبح أهالي القرية فذبحوا الكثير واقروا بطون الحوامل واغتصبوا الكثير من الفتيات على مرأى أهلها"

        تركنا كل شيء

        وقال الحاج يونس أن الأمور كانت تسير بسرعة نحو التدهور ، وكان الجميع يقاوم بكل ما أوتي من قوة يقول الحاج يونس " بعد مجزرة دير ياسين عدنا ليبنا لصد الهجمات عنها ، وكان محمد الشرقاوي ورشيد محمد البوجي ( أبرز المقاومين آنذاك ) قد جمعوا نقود من أهل يبنا لشراء السلاح من مصر ، ثم أخرجوا المقاومين شيوخ ونساء واطفال يبنا ، ويوضح الحاج يونس "كنا حولي 300 مسلح نجحنا في صد اليهود عن القرية أكثر من مرة إلى أن حدثت مؤامرة ودخل اليهود القرية من الجهة التي لم يتوقعها المقاومين فخرجنا مع الجيش المصري إلى اسدود ثم هاجرنا على المجدل وحمامة.

        ويتحدث الحاج يونس عن ما جري في الطريق لغزة فيقول " تركنا كل شيء وركدنا بأرواح أبنائنا نحملهم فقط دون أي شيء أخر ..كنا نمشي ويموت بعضنا على الطرق فالطائرات كانت تضربنا ونحن مهاجرين أيضا.

        تعليق


        • #64
          أعتقد خنساء فلسطين أم رضوان الشيخ خليل والدة الشهداء محمد وأشرف ووو
          أعتقد بانها من سكان مخيم يبنا جنوب رفح

          تعليق


          • #65
            والله عرض راااااااااااااااائع جداااااااااااااا
            بارك الله فيك اخى ابو جندل غزة

            هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

            تعليق


            • #66
              نعم اخى من مخيم يبنا مخيم الابطال
              مخيم محمد الشيخ خليل وزياد الغنام ورائد وجبر الاخرس

              تعليق


              • #67
                زيادة معلومات عن رفح

                مخيم رفح


                وهو من أكبر مخيمات قطاع غزة من حيث عدد السكان، يقع في قلب مدينة رفح، أنشئ هذا المخيم من قبل وكالة الغوث الدولية لإيواء اللاجئين عام 1948م، حيث أقامت الوكالة لهم وحدات سكنية بسيطة من الطوب والصفيح، بلغ عدد سكان المخيم عام 1987م وفقاً لإحصاءات وكالة الغوث حوالي 49800 نسمة داخل المخيم أما عدد اللاجئين بشكل عام في منطقة رفح حوالي 68000 نسمة أي ما يعادل ثلثي سكان رفح .

                ينحدر أهالي المخيم من القرى والمدن العربية داخل فلسطين عام 1948م، من اللد والرملة ويافا والقرى المحيطة بها وتسمى أحياء المخيم بأسماء القرى الفلسطينية التي هاجروا منها .

                يقسم الشارع العام أو شارع البحر المخيم إلى قسمين، القسم الشمالي ويضم الشابورة والقسم الجنوبي الملاصق للحدود ويضم حي "يبنا"، وقامت سلطات الاحتلال بهدم العديد من المنازل وشق الشوارع واقتلاع الأشجار في منطقة المخيم لأسباب أمنية، بدأت هذه الممارسات عام 1971م، حيث شقت سلطات الاحتلال شارع بعرض 200 م في الشابورة وشارع آخر في حي يبنا بعرض 150 م .

                إثر تقسيم مدينة رفح تأثرت الحركة التجارية في المخيم تأثراً سلبياً حيث أغلقت عشرات المحال التجارية بسبب انتقال أصحابها إلى الجانب المصري في مخيم كندا وضعفت الحركة الشرائية بسبب انتقال جزء من السكان إلى تلك المنطقة .

                يعمل عدد منهم في التجارة والسوق المركزي الذي يعتبر من أكبر الأسواق في القطاع، ويعمل جزء آخر في الحرف الصناعية ويبلغ عدد العاملين في هذا المجال 600 عامل ويعمل جزء آخر من الأهالي في صيد الأسماك ويبلغ عددهم 100 صياد .

                لا يوجد في المخيم مرافق صحية تتناسب مع عدد السكان، حيث يوجد عيادة طبية واحدة تابعة لوكالة الغوث فيها قسم للأسنان والعيون والولادة والطوارئ ويعمل في هذه العيادة 31 ممرضاً وموظفاً وستة أطباء .

                قامت سلطات الاحتلال بالعديد من المشاريع داخل المخيم بهدف التوطين. فأقامت حي البرازيل شرق مدينة رفح وقد جاء تسميته بهذا الاسم بسبب وجود الكتيبة البرازيلية على الأراضي المقام عليها المخيم قبل عام 1967م، ويقسم هذا المشروع إلى ثلاث أقسام (أ،ب،ج) وأقامت سلطات الاحتلال حيا في تل السلطان عام 1979م ويحتوي على 1050 وحدة سكنية بمساحة ألف دونم وزعت سلطات الاحتلال على اللاجئين هذه الوحدات بشرط هدم البيوت القديمة في المخيم بهدف توطين اللاجئين .

                يوجد في المخيم عدد كبير من المتعلمين الذين يحملون الشهادات الأكاديمية العليا والمعاهد، وفي المخيم 9 مدارس ابتدائية للبنين و 12 مدرسة ابتدائية للبنات، و4 مدارس إعدادية للبنين ومثلها للبنات وتتبع المدارس لوكالة الغوث، ويوجد العديد من رياض الأطفال .

                أما المشاكل التي يعاني منها المخيم فهي نفس المشاكل في المخيمات الأخرى وهي مشكلة المياه ومشكلة المجاري المكشوفة والاكتظاظ السكاني والبطالة وغيرها .

                تعليق


                • #68
                  مخيم كندا


                  يقع مخيم كندا على الشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة ويحده من الشمال السلك الحدودي الجديد (بعد الانسحاب الإسرائيلي من سيناء بموجب اتفاقية كامب ديفيد). وتحده من الجنوب أرض البراهمة المصرية التي اشتهرت بزراعة الخضروات والفواكه وأشجار اللوزيات وهي امتداد لأحراش رفح, ومن الشرق أراض زراعية تملكها عائلة فلسطينية, ويحده من الغرب طريق رئيسي يصل المخيم بمدينة رفح وسيناء المصرية. ويعتبر المخيم مغلقاً من جميع الجهات وله طريق واحد فقط يصله بالشارع الرئيسي. وأنشئ مخيم كندا بعد الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة عام 1967 في معسكر الكتيبة الكندية التي كانت من ضمن قوات الطوارئ الدولية التي جاءت بعد الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في عام 1956. وقد أطلق عليه اسم "مخيم كندا" نسبة إلى الكتيبة الكندية التي كانت تشغل هذا المكان وهو من المخيمات غير المنظمة التي لا تعترف بها وكالة الغوث رغم وجود بعض الخدمات التي تقدمها الوكالة للسكان.

                  وتقدر مساحة مخيم كندا بحوالي 5.1 كم مربع ومساحة الأراضي الزراعية التابعة له تقدر بـ 260 دونماً.

                  وظل مخيم كندا بكامله في الجانب المصري بعد تقسيم مدينة رفح إلى قسمين: رفح المصرية ورفح الفلسطينية وذلك بعد تطبيق اتفاقية كامب ديفيد عام 1982. وظل ما مجموعه نحو 500 عائلة فلسطينية لاجئة في هذا المخيم ويقدر عدد أفرادها بـ5.800 نسمة وقد فصل هؤلاء اللاجئون عن أهلهم وذويهم وأصبحوا يعيشون في ظروف قاسية ينتظرون الأمل في حل مشكلتهم وإعادة جمع شملهم مع أبنائهم وإخوتهم وأقاربهم الذين يفصل بينهم سلك شائك وذلك لمنع هؤلاء من الالتقاء بأقاربهم في الطرف الفلسطيني المجاور, وأحياناً يتم اللقاء عن بعد بالنظرات والعويل والإشارات والصراخ والبكاء.

                  وفي عام 1982 اتفق الجانبان الإسرائيلي والمصري على حل المشاكل الإنسانية لهؤلاء اللاجئين والسماح لهم بالعبور على كلا الجانبين للاتصال بعائلاتهم ومتابعة أشغالهم ومصالحهم اليومية كما تم الاتفاق على نقل هذه العائلات من مكانهما الحالي إلى المشروع السكني في منطقة تل السلطان داخل حدود قطاع غزة بالقرب من مدينة رفح على أن يتم إعادتهم على دفعات متباعدة من الزمن وأن تقدم السلطات المصرية لهذه العائلات تعويضاً مناسباً عن ممتلكاتهم وبيوتهم حتى يتمكنوا من بناء مساكن جديدة في تل السلطان ولكن السلطان الإسرائيلية مازالت تماطل في إتمام نقل هذه العائلات وتخليصها من المشكلة التي وقعت فيها.

                  وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل في عام 1985 على إسكان هذه العائلات في منطقة تل السلطان داخل القطاع بالقرب من مدينة رفح وقد عارض المستوطنون هذا الاتفاق لكن الحكومة الإسرائيلية ظلت ملتزمة بهذا الاتفاق ولكنها كانت تماطل في تنفيذ كل مرحلة من مراحله.

                  وفي عام 1989 بدأ الانتقال الفعلي للعائلات اللاجئة من الجانب المصري إلى الجانب الفلسطيني بمعدل عائلتين كل أسبوع من مجموع العائلات المتواجدة في مخيم كندا والتي أصبح عددها 883 أسرة والتي استمرت وكالة الغوث في تزويدها بالخدمات الصحية والتعليمية المحدودة جداً بالإضافة إلى الأغذية والملابس والبطانيات وخاصة للعائلات التي تعتبر من حالات العسر الشديد.

                  وفي عام 1990 تم إيواء 25 عائلة من مخيم كندا في مخيم تل السلطان من أصل 838 حيث لا يزال في مخيم كندا نحو 813 عائلة ينتظرون يوم عودتهم إلى قطاع غزة للالتقاء مع ذويهم وأقاربهم. وفي عام 1995 عادت إلى تل السلطان 45 أسرة من مخيم كندا والذين حصلوا على مساعدة نقدية من مصر بـ 8 آلاف دولار كتعويض لكل أسرة عن الأملاك التي ستتركها في مخيم كندا.

                  أما في عام 1997 فقد دخلت نحو 40 أسرة إلى القطاع وسكنت في المساكن المخصصة لها وقد بلغ عدد أفرادها 200 لاجئ وبقى نحو 2800 لاجئ في مخيم كندا داخل الأراضي المصرية. وفي عام 1998 أنهت نحو 37 أسرة من بين 40 أسرة التي عادت إلى تل السلطان بناء مساكنها بشكل كامل وحصلت على تعويضات كاملة ولم يسمح لبقية الأسر من دخول القطاع كما كان مقرراً من البداية بسبب عدم إتمام منازلهم وهم لا يزالون في مخيم كندا. أما الأسر التي انتقلت إلى تل السلطان فإن وكالة الغوث ستقدم لها المساعدة الكاملة لمدة ستة أشهر من وصولهم إلى المكان الجديد.

                  تعليق


                  • #69
                    مطار ياسر عرفات الدولي ( مطار رفح المدمر )

                    مطار ياسر عرفات الدولي عرف سابقاً باسم مطار غزة الدولي وتسميه إسرائيل باسم مطار الدهنية الدولي. ترميز المطار(IATA: GZA, ICAO: LVGZ). يقع المطار في قطاع غزة في رفح بالقرب من الحدود المصرية.

                    تعود ملكية وإدارة المطار إلى السلطة الوطنية الفلسطينية. تدير المطار سلطة الطيران المدني الفلسطينية ولكنه يخضع أيضاً للقيادة الإسرائيلية الجنوبية.


                    وقد كان المطار قادراً على نقل 700,000 مسافر سنوياً وكان يعمل 24 ساعة يومياً على 354 يوم في السنة (يغلق فقط في يوم الغفران -يوم كيبور-)، وهو المطار الوحيد في الأراضي التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية. يقع المطار على ارتفاع 320 قدم (98 متر) عن سطح البحر. يبلغ طول مدرجه 3,076 متراً. يوجد في المطار 19 مبنى. المبنى الرئيس في المطار مساحته 4000 متر مربع مصمم وفق العمارة الإسلامية ومزخرف بالقرميد المغربي. طاقم موظفي المطار يضم 400 شخص.

                    افتتح المطار في عام 1998 بعد مفاوضات طويلة مع إسرائيل، لكن المطار توقف عن العمل في ديسمبر 2001 بعد أن ألحق الجيش الإسرائيلي به دماراً فادحاً. فقد دمر الجيش الإسرائيلي محطة الرادار والمدرج لكن ساحة المطار لم تتعرض لدمار بالغ. وقامت البلدوزرات الإسرائيلي بتمزيق المردج إلى أجزاء في يناير 2002. وفي أثناء حرب لبنان في صيف 2006 قصفت إسرائيل وخربت المبنى الأساسي في المطار. والآن فإن المطار قد جرد من محتوياته على يد اللصوص.

                    أنشئ المطار بتمويل من اليابان ومصر والسعودية وإسبانيا وألمانيا وتم تصميمه على يد معماريين من المملكة المغربية ليكون على شاكلة مطار الدار البيضاء. وقد تم تمويل المهندسين على نفقة العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني. إجمالاً كلف المطار 86 مليون دولار. وبعد بنائه بعام تم افتتاحه في 24 نوفمبر 1998 في احتفال حضره الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات والرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون. وقد اعتبر افتتاح المطار في ذلك الوقت دليلاً على التقدم نحو تكوين الدولة الفلسطينية.

                    تمت توأمة المطار مع مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء بالمغرب.

                    أقرب المطارات إلى المنطقة هو مطار العريش الدولي في مصر.

                    تعليق


                    • #70
                      الله على رفح حسستوني اني عايشة بباريس

                      تعليق


                      • #71
                        هههههههههههه
                        أضحك الله سنك أخى ابو جندل

                        انا خايف حد من الاعضاء يصدق انهن صورنا
                        هو صح الى فى الصورة زلزال بس انا واسود مش احنا

                        هههههههههههههههههه

                        تعليق


                        • #72
                          معلومات قليلة عن قرى رفح

                          حي تل السلطان ( الحي الذي ولد فيه الدكتور الشهيد فتحي الشقاقي )

                          تل السلطان
                          تل السلطان هو حي كبير نسبيا يقع علي بعد بضع كيلو مترات عن البحر بدأ بسكن هذا الحي العائلات الفلسطينية الميسورة حيث تم تخطيطه بشكل جيد وبنى سكانة عمارت شاهقة وشيئا فشيئا اخذ هذا الحي في التوسع ليشمل حي كندا
                          بارك الله فيك أخى ابو جندل

                          بس الدكتور المجاهد رحمه الله ما نولد فى السلطان
                          نولد تقريبا مخيم الشهداء الشابورة تقريبا فى منطقة بيت اخونا زلزال

                          بس الان بيت أهل الدكتور فى حى تل السلطان شارع النص مقابل مدرسة العقاد ...

                          حى تل السلطان حى جديد وليس قديم ...

                          الله الموفق

                          تعليق


                          • #73
                            بارك الله فيك أخى ابو جندل

                            بس الدكتور المجاهد رحمه الله ما نولد فى السلطان
                            نولد تقريبا مخيم الشهداء الشابورة تقريبا فى منطقة بيت اخونا زلزال

                            بس الان بيت أهل الدكتور فى حى تل السلطان شارع النص مقابل مدرسة العقاد ...

                            حى تل السلطان حى جديد وليس قديم ...

                            الله الموفق

                            أها

                            هاي معلومة جديدة

                            نرجو إفادتنا بالصور لمنزل الشهيد الدكتور أبو ابراهيم وصور منزل أهله

                            بارك الله فيك على الإيضاح

                            تعليق


                            • #74
                              أول شي ابارك لكم ع هذا الموضوع الأكثر من رائع

                              والصور

                              ولكل عضو قدم صور ومعلومات

                              وصلت بقرائه لتل السلطان راجعة اكمل

                              شكر لكل الاعضاء

                              ضـــرغام السرايا غير متواجد للأبد

                              تعليق


                              • #75

                                يا اخوان أفيدونا بالمزيد ن قرى رفح

                                ساعدوني

                                منطقة وسط البلد (مخيم للاجئين)- يبنا - حي تل السلطان بما فيه حي كندا - الشابورة - منطقة رفح الغربية- حي السلام- حي الجنينة- منطقة خربة العدس- حي النخلة- منطقة البيوك- منطقة الحشاش- وأخيرا منطقة المواصي الواقعة على امتداد شاطئ البحر. وتقع هذه الأحياء ضمن إشراف مجلس بلدي واحد، ومجلسين قرويين هما: الشوكة والنصر.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X