إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعرف على محافظة سلفيت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تعرف على محافظة سلفيت

    سلفيت مدينة كنعانية الأصل سماها الكنعانيون سلة العنب فالكلمة مكونة من مقطعين، هما "سل" وتعني السلّة، و"فيت" بالكنعانية تعني العنب، دلالة على شهرتها بزراعة العنب. وفد اكتشفت عدة معاصر حجرية حول المدينة.
    تقع سلفيت على تلة جبلية، تطل من الجهة الغربية على "وادي المطوي" ومن الجهة الشرقية على " وادي الشاعر ". تلاحق على أعمارها بعد الكنعانيين الرومان و بعدهم المسلمون.
    تبعت سلفيت ولاية بيروت خلال الفترة العثمانية، لكنها في عام 1882م أُتبعت لقضاء نابلس الذي امتد من مشارف الغور حتى البحر الأبيض المتوسط وفي عهد الانتداب البريطاني تم سلخ قرى كفر قاسم غربا، و قرى بني زيد جنوبا، و حوارة و عينبوس شرقا وبقيت سلفيت و محيطها مجرد ناحية. ومنذ عام 1965م عادت لتصبح مركز قضاء يتبعها إداريا 23 بلدة وقرية. وبعد وفي أواخر الستينات من القرن الماضي أصبحت محافظة. وتبعتها العديد من المديريات لخدمة أبناء المحافظة وحمايتها من الاستيطان


    قرى سلفيت
    اسكاكا
    بديا
    إبر وقين
    حارس
    خربة قيس
    ديس استيا
    دير بلوط
    رافات
    الزاوية
    زيتا جماعين
    سرطة
    فرخة
    قراوة بني حسان
    قيرة
    كفر الديك
    كفل حارس
    مردة
    مِسحة
    ياسوف

    ****

    سلفيت (بالإنجليزية: Salfit) مدينة فلسطينية في الضفة الغربية تعلو عن سطح البحر (570)م. وهي مركز محافظة سلفيت، تقع في شمال الضفة الغربية. وتبعد عن نابلس 26 كم إلى الجنوب الغربي، يقدر عدد سكان سلفيت بحوالي 10,000 نسمة، ويعتمد النشاط الإقتصادي فيها على الزراعة، فيزرع فيها الزيتون واللوز، كما الفواكه كالتين والعنب والتفاح

    سلفيت المحافظة تقع في وسط فلسطين، في الجزء الشمالي الغربي من الضفة الغربية، حيث تمتد بشكل طولي من الشرق إلى الغرب، و تبدأ من منطقة زعترة من امتداد شارع ( رام الله – نابلس ) لتصل إلى الخط الأخضر عند بلدة كفر قاسم ويفصلها طبيعيا من الشمال عن منطقة نابلس وطولكرم وادي قانا، و من الجنوب وادي صريدة الذي يفصلها عن محافظة رام الله والبيرة، ويتبع المحافظة (19) بلدة وقرية. أما موقع المدينة بالنسبة للمحافظة، فهي تقع في الناحية الشرقية الجنوبية منها.
    الطبوغرافيا
    تقع أعلى نقطة من المدينة على ارتفاع (570)م فوق سطح البحر ، وذلك من الجهة الشمالية الشرقية، أما أخفض نقطة فتقع في الجهة الغربية من المدينة وهي (440)م عن سطح البحـر. تبلغ مساحة البلدة (27,000) دنم.

    المناخ
    تمتاز المدينة بمناخ حار و جاف صيفاً، و ماطر شتاءاً، و يبلغ أعلى معدل لدرجة الحرارة العظمى 29 درجة مئوية، أما معدل درجة الحرارة الدنيا فيبلغ 6 درجات مئوية .

    الرياح
    بشكل عام تسود المنطقة رياح جنوبية غربية وشمالية غربية وتبلغ معدل سرعة الرياح 12كم / ساعة . إلا أن المنطقة تتعرض خلال فصلي الربيع والصيف لموجات هوائية حارة تسمى رياح الخماسين "شرقية" حاملة معها الغبار.

    الرطوبة والأمطار
    يبلغ معدل الرطوبة في المنطقة 62%، و قد يرتفع ليصل إلى 67% خلال أشهر الشتاء الماطرة. يتركز هطول المطر في فصل الشتاء، و يصل معدل كمية المطر إلى 660 ملم سنوياً، علماً أنها وصلت في بعض السنوات إلى 1000 ملم كما حصل عان 1981

    إن اصل مدينة سلفيت ما قبل عام 1950م هو البلدة القديمة بمساحة لا تزيد عن 50 دونم ، وقد امتدت متجهة شمالا و شرقا بمساحة لا تزيد عن 220 دونم ، ومن ثم امتدت باتجاه مدخل المدينة و إلى الشمال و الجنوب بمساحة لا تزيد عن 470 دونم، وامتدت باتجاه الشارع الرئيسي، ومن ثم في الجهة الشمالية الشرقية والجنوبية بمساحة لا تزيد عن 650 دونم ، وتمتاز البلدة القديمة في المدينة ، بالطابع العمراني التقليدي من عناصر معمارية كالأقواس والعقود والاحواش الداخلية والطرق المتعرجة و الحارات ، وترتفع البلدة القديمة 430م عن سطح البحر ، تطل على عين الماء التي كانت تروي البلدة القديمة قديماً، إلى جانب أن انخفاض الطبوغرافية الجنوبية للبلدة القديمة والانحدار الشديد قد منعها من التوسع في الناحية الجنوبية، إلا أن البلدة القديمة قد حافظت على طابعها بشكل عام باستثناء بعض الإضافات الجديدة التي ألحقت بالمباني القديمة ، وعملت على تشويه المنظر العام.
    أما بقية المباني و التي نشأت في فترة ما بعد 1950 فقد اتسمت بالعشوائية ، و عدم احتفاظها بطابع محدد ، والحال في المدينة ، هو حال بقية المدن و البلدات الفلسطينية الريفية ، مع عدم ظهور المباني المرتفعة إلا بصورة قليلة .(بلدية سلفيت ، 1998 )

    مداخل المدينة

    المدينة ثلاثة مداخل تربطها مع ما حولها من مدن وقرى:
    المدخل الشرقي: يصل المدينة بالخط الرئيسي ( رام الله - نابلس)
    المدخل الغربي: و يصل المدينة أيضا بمدينة رام الله عبر طريقين ، الأول (فرخة – قراوة بني زيد)
    المدخل الشمالي: يصل المدينة بالطريق الرئيسي ( أريحا - كفر قاسم)، لكنه مغلق حاليا بسبب قربه من الطريق الالتفافي و مدخل مستوطنة اريئيل.
    شبكة الطرق بشكل عام في محافظة سلفيت بحالة سيئة، إلى إعادة تأهيل. أما داخل المدينة نفسها، فالطرق نسبيا بحالة جيدة.

    المخطط الهيكلي للمدينة

    خلال فترة الانتداب البريطاني عام (1945) تم إعداد خارطة مساحية للمدينة، كما أعد مخطط هيكلي خاص به. كانت مساحة المدينة التي شملها المخطط (100) دنم. وفي عام (1976)م، تم إعداد مخطط هيكلي آخر للمدينة، لمساحة قدرها 3400 دنم تقريباً، و في عام (1993)م تم إعداد مخطط جديد نتيجة لزيادة عدد السكان و حاجة المدينة للتوسع، تم إضافة ما مساحته (450)دنم تقريباً لحدود المدينة.

    سلفيت مدينة كنعانية الأصل سماها الكتعانيون سلة العنب فالكلمة مكونة من مقطعين، هما "سل" وتعني السلّة، و"فيت" بالكنعانية تعني العنب، دلالة على شهرتها بزراعة العنب. وفد أكتشفت عدة معاصر حجرية حول المدينة.
    تقع سلفيت على تلة جبلية، تطل من الجهة الغربية على "وادي المطوي" ومن الجهة الشرقية على " وادي الشاعر ". تلاحق على إعمارها بعد الكنعانيين الرومان و بعدهم المسلمون.

    تبعت سلفيت ولاية بيروت خلال الفترة العثمانية، لكنها في عام 1882م أُتبعت لقضاء نابلس الذي امتد من مشارف الغور حتى البحر الأبيض المتوسط وفي عهد الانتداب البريطاني تم سلخ قرى كفر قاسم غربا، و قرى بني زيد جنوبا، و حوارة و عينبوس شرقا وبقيت سلفيت و محيطها مجرد ناحية. ومنذ عام 1965م عادت لتصبح مركز قضاء يتبعها إداريا 23 بلدة وقرية. وبعد وفي أواخر الستينات من القرن الماضي أصبحت محافظة. وتبعتها العديد من المديريات لخدمة أبناء المحافظة وحمايتها من الاستيطان.


    إن العلاقة الإقليمية للمدينة مع ريفها أو إقليمها هي علاقة ثقافية اجتماعية،إدارية, سكانية، واقتصادية.
    تتبع قضاء سلفيت تسعة عشر قرية
    التفاعل السكاني
    بين الريف والمدينة علاقة حيوية أولية, فالمدينة تعمل كالقطب المغناطيسي الذي يتجاذب إليه سكان الريف المحيط و يمكن أن نميز فيه هذه العلاقة السكانية بين حركتين:

    هجرة دائمة من الريف للمدينة.
    حركة يومية بين العمل و السكن, أو الرحلة إلى العمل.
    فلدى تحليل العلاقة السكانية لمدينة سلفيت بإقليمها, يلاحظ عدم وجود هجرة دائمة من إقليم المدينة لها, فالسكان الأصليين للمدينة يشكلون الغالبية العظمى لسكانها الحاليين, ذلك ربما يعود لطبيعة ملكية السكن و عدم وجود مساكن للإيجار داخل المدينة, بشكل يزيد عن حاجتها الخاصة, أما فيما يتعلق بالحركة المؤقتة, فيلاحظ أنه يوجد حركة نشطة من إقليم سلفيت لداخلها, و يتمثل ذلك في:

    المراجعون للدوائر الرسمية و الأجهزة الأمنية.
    العاملين في قطاع الخدمات من إقليم المدينة, و كذلك من أقاليم الضفة الغربية الأخرى, حيث انه يدخل لمدينة سلفيت, ما معدله 288 موظف, موزعين على الدوائر الرسمية و الأجهزة و المؤسسات الخاصة.
    أما بالنسبة لقطاع العاملين على نطاق مدينة سلفيت ، فتبلغ نسبة القادرين على العمل (29.3%) من مجموع السكان الكلي للمدينة و الذي يبلغ (10000) نسمة تقريباً ،تتراوح فئاتها العمرية ما بين (19-50)سنة ، و يبلغ عددهم (2215) شخص ، يعمل منهم (1266) أي ما نسبته ( 57%) من مجموع الأيدي العاملة في المدينة. (22%) من نسبة الأيدي العاملة تعمل في إسرائيل ، إلا أنه بعد الانتفاضة الأخيرة و اتباع إسرائيل لسياسة الإغلاق أدى إلى زيادة عدد العاملين العاطلين عن العمل أي ما يقدر بـ ( 500) شخص، فتصبح نسبة البطالة بعد الانتفاضة (67%) وهي نسبة عالية نسبياً .

    ولهذا فإن المدينة بحاجة لتوفير فرص عمل ، حتى تستوعب العدد الباقي ، قد يكون هذا من خلال التركيز على تقوية الصناعات داخل المدينة و تطوير قطاع الخدمات تقوية النواحي الإدارية.


    بشكل عام تفتقر قرى محافظة سلفيت إلى البنية التحتية و تعتمد في اقتصادها الزراعة بالدرجة الأولى وعلى مناشير الحجر و بعض المحلات الحرفية مثل الحدادة و النجارة و الألمنيوم .

    الزراعة
    إقليم المدينة, إقليم تغذية و تمويل لها, فالمدينة سوق استهلاكية غذائية ضخم, ومن ثم تفرض نفوذها في توجيه الإنتاج الزراعي في الريف المحيط, فالاستهلاك أهم ضابط يحدد الإنتاج و التوزيع.

    وعلى نطاق مدينة سلفيت، فهي تعتبر المركز الذي يقصده سكان القرى المجاورة وحتى البعيدة في بعض الأحيان للحصول على تموينهم من المنتجات الزراعية، حيث تعتبر أراضي المدينة خصبة كفاية لتنتج ما يكفي أهالي المدينة الزيتون والتين والعنب، البندورة، والكثير من أنواع الخضار والحبوب كالعدس وغيره. إلا أن أهم منتجاتها هو زيت الزيتون إذ يبلغ معدل إنتاجها من الزيت (37,500) تنكة، و تبلغ مساحة الأراضي المزروعة بالزيتون (12,000) دنم من إجمالي مساحة المدينة البالغة ( 27,000) دنم ، و حوالي ما يقارب (1,500) دنم من الأراضي مزروعة بالفواكه، بينما تبلغ المساحة المزروعة بالزيتون في المحافظة (760,398) دنم ، و ما يقارب ( 13,065) دنم مزروعة بالفواكه، و(858) دنم مزروعة بالخضراوات، و يبلغ معدل إنتاج المحافظة (225,000) طن من زيت الزيتون.

    هذه المساحات الكبيرة نسبيا من الأراضي الزراعية والكميات الكبيرة من الإنتاج الزراعي أيضاً تشكل إحدى أبرز نقاط القوة في المحافظة والمدينة على حد سواء، إذ تعتبر حصة الفرد من الأراضي الزراعية في منطقة سلفيت هي الأعلى في منطقة الضفة الغربية (1,555)م²
    .


  • #2
    رد: تعرف على محافظة سلفيت

    تتمة

    ****

    الصناعة

    تلعب أغلب المدن دور المصنع لإقليمها الريفي, تصنيع خامات مستوردة من مراكز أخرى لتوزيعه على الإقليم الريفي, فخامات الريف و حاجاته, تحدد شخصية المدينة صناعيا.

    على نطاق مدينة سلفيت ، فالصناعة فيها لا تزال في أولى مراحلها وتقتصر فقط على صناعات الحجر و الشايش و الطوب و بعض المحال الحرفية مثل الحدادة و النجارة والألومنيوم، بحيث يبلغ عدد العملين في مجال الصناعة و الحرف في المدينة (111) شخص ، أي ما نسبته (8,7%) من مجموع الأيدي العاملة في المدينة، وهي نسبة ضئيلة جداً، و يمكن أن يعزى السبب، كما أسلفنا الذكر، إلى كون قطاع الصناعة في المدينة يعتبر ضعيف. [7]


    التجارة

    أهم أوجه العلاقة الإقليمية بين المدينة و الإقليم, فالمدينة هي وسيلة الاتصال بين أجزاء الريف المشتت المترامي ببعضها البعض, و بينها و بين الأقاليم الريفية الأخرى ومدنها, فالدور التجاري للمدينة هو الذي يجعلها بصورة مباشرة أداة تكامل الإقليم الريفي و يجعله إقليما وظيفيا بالمعنى المباشر.

    وسلفيت تعتبر المركز التجاري ، الإداري و الثقافي أيضاً ،بالنسبة لإقليمها إلا أنها لا توفر جميع أن الخدمات التجارية، فأحياناً يحتاج السكان التوجه إلى المراكز التجارية في المدن الأخرى (نابلس مثلاً) لقضاء حاجاتهم . وبعد أن أغلق المدخل الشمالي للمدينة ، اتجهت معظم التجمعات الغربية و الشمالية إلى نابلس، حيث بلغت نسبة القرى التي لها علاقة تجارية بمدينة سلفيت (11,7%) من قرى التجمع، بينما ما نسبته ( 82,3%) من قرى الإقليم ذات علاقة تجارية بنابلس

    وتبلغ نسبة العاملين في قطاع التجارة في مدينة سلفيت ( 6,4%) من الأيدي العاملة، أي ما مجموعه (82) فرد فقط، وهي نسبة ضئيلة أيضاً. [8]


    الاستيطان

    أنشأ في المنطقة أكبر مستعمرة إسرائيلية في الضفة الغربية وهي مستعمرة اريئيل المقامة على أراضي كل من مردة، كفل حارس وسلفيت [9]. كما تشهد المنطقة إجمالا حركة استيطانية واسعة تتمثل بتوسيع المستوطنات القائمة وانتشار نمط مدن الضواحي المتمثلة بمستعمرات:

    كريات نطافيم
    بركان
    رفاف


    يترتب على هذا مصادرة مساحات كبيرة من الأراضي خصوصا بعد إقامة الجدار العازل، وتهويد المنطقة وضم هذا الجزء لإسرائيل، ويشكل هذا خلق منطقة تمتد من الخط الأخضر إلى داخل الضفة الغربية تقسم منطقة شمال فلسطين إلى قسمين.

    هذا بالإضافة إلى الطرق الالتفافية والتي على ما يبدو تهدف لمصادرة المزيد من الأراضي، إلى جانب طريق عابر - السامرة. هذا التوسع الاستيطاني يهدف على ما يبدو إلى فصل التجمعات السكانية العربية إلى قسمين:

    تجمع طولي يبدأ من سلفيت وينتهي بكفر الديك
    تجمع آخر يبدأ من سلفيت وينتهي بمسحة.
    خطورة وقوع مستوطنة أريئيل في الجهة الشمالية من سلفيت، هو اقتطاع جزء كبير جداً من ملكيات مواطني سلفيت من الأراضي الزراعية في تلك المنطقة وضمها لأراضي المستوطنة. إلى جانب أن توسع المدينة شمالا بات مستحيل الحدوث، إذ أن الجدار الفاصل يمنع هذا.

    كما أن وقوع مستوطنتي "تفوح" و"بركان" عل نفس الخط الشمالي يمنع أيضا من التوسع في الناحيتين الشمالية-الغربية والشمالية-الشرقية أيضاً.

    تسبب هذا في إغلاق مدخل سلفيت الشمالي مما صعب عملية ربط المدينة بمحيطها من القرى التابعة لها، خاصة في المنطقة الغربية والغربية-الجنوبية. انعكس هذا بدوره على النشاطات الاقتصادية في المدينة بصورة ملموسة، إذ يحاول المواطنين في القرى الغربية التوجه إلى مناطق أقرب لهم بدل من التوجه إلى سلفيت.

    أما بالنسبة لبقية القرى المحيطة من الناحيتين الشرقية والجنوبية والجنوبية-الشرقية فلم يتأثر وضعها من حيث الوصول للمدينة من خلال مدخليها الأخريين.

    تعليق


    • #3
      رد: تعرف على محافظة سلفيت

      الآن مع قرى محافظة سلفيت

      ****

      قرية اسكاكا


      الموقع والقرى المحيطة :-
      تقع قرية اسكاكا على رأس جبل ، وتشرف على السهول والجبال المحيطة بها ، وترتفع عن سطح البحر (600) كم ، حيث تقع إلى الشرق من مدينة سلفيت وتبعد عنها حوالي (4)كم . وتقع بالقرب منها قرية ياسوف ومدينة سلفيت

      التسمية :-
      اسكاكا بكسر أوله وسكون ثانيه وفتح الكافين ، مأخوذة من( السكة) ويقصد بها إما الطريق وإما المرتفع عن غيره .

      عدد السكان:-
      بلغ عدد سكان قرية اسكاكا وفق إحصائية دائرة الإحصاء المركزية عام (1997م) حوالي (799) نسمة يعيشون داخل القرية ،في حين يقدر عدد السكان الذين يعيشون في الشتات حوالي (2500)نسمة ، ويعود أصل السكان إلى قبيلة بني عطية الحجازية وهم ينتمون إلى العائلات التالية :

      حرب ،وظاهر، ولامي، بالاضافة إلى بعض الأسر التي تنسب إلى قرية الطيرة في فلسطين المحتلة عام 1948م .

      الحياة الإقتصادية :-
      تبلغ مساحةالقرية حوالي (1000)م ويعتمد السكان في معيشتهم على العمل بالدرجة الأولى والوظائف الحكومية ، بالإضافة إلى العمل في الزراعة ،كزراعة الزيتون على نطاق واسع والحبوب على نطاق ضيق .

      وتعتبر آبار الجمع والصهاريج المصدر الرئيسي لمياه الشرب ، فهناك طريق وحيد معبد يربط القرية بما جاورها من القرى في حين إن شوارع القرية غير معبدة .

      الأماكن الدينية والأثرية :-
      يوجد في القرية مسجد يسمى المسجد العمري بالإضافة إلى مقام ديني يسمى أبو الزرد.

      موسسات القرية :-
      المؤسسات العامة :المجلس القروي وعدد أعضائه سبعة أعضاء، والنادي الرياضي الثقافي، والجمعية النسائية .

      ولا يتوفر في القرية عيادة طبية أو مكتب بريد .


      يتبع .....
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو جندل غزة; الساعة 01-08-2008, 05:52 AM.

      تعليق


      • #4
        رد: تعرف على محافظة سلفيت

        بلدة بديا



        الموقع والقرى المحيطة :-
        بديا بلدة جبلية تقع جنوب غرب مدينة نابلس على الشارع العام المؤدي إلى كفر قاسم ،وتبعد عن نابلس مسافة 32 كم ،وتقع البلدة على بعد (13) كم تقريباً إلى الشمال الغربي من مدينة سلفيت وترتفع عن مستوى سطح البحرحوالي (315م) .

        تقدر مساحة بديا وفق المخطط الهيكلي للبلدة بـ (2000) دونم في حين تبلغ المساحة الكلية للأراضي حوالي (20) الف دونم أما الأراضي المشجرة بالزيتون فتقدر بـ (15)الف دونم تقريباً.

        يجاور بديا من الغرب والجنوب الغربي قرى مسحة والزاوية ورافات ،ومن الجهة الشرقية كل من سرطة وقراوة بني حسان وسنيريا وعزون عتمة وكفر ثلث من الشمال ،والشمال الغربي أما من الجنوب فيجاورها كفر الديك.

        سبب التسمية :-
        يقال إن بديا تحريف لكلمة ( بده)الآرامية ( والبدة ) معصرة الزيت ومنها (البد) وهو الجذع الثقيل الذي يستخدم في عصر الزيتون، ولعل كثرة أشجار الزيتون في البلدة دليل واضح على ذلك، كما أن بديا تعتبر من أكثر البلدات إنتاجاً للزيت في قضاء نابلس .

        عدد السكان:-
        قدر عدد سكان بديا حسب تعداد عام 1961 بـ (2200) نسمة، في حين بلغ عدد السكان وفق إحصائية دائرة الإحصاء المركزية الفلسطينية عام 1997م حوالي (6061)نسمة ، أما سكان البلدة ممن يعيشون في الخارج فيقدر بـ (4000) نسمة ، وينتشر سكانها في الخارج في عدة دول أبرزها السعودية والأمريكيتين والأردن .

        يعود سكان بديا في أصلهم إلى (دير طريف) من أعمال الرملة، وديراستيا ،والأكثرية من أهلها من أصل حجازي وقد نزلوا مجدل عسقلان ، ومنها إرتحلوا إلى بديا وقد عرفوا في المجدل بعائلتين (تنيرة ) ( والحلاق ) وفي بديا عرفوا بحمولة (سلامة ) .

        أما بالنسبة إلى العائلات في البلدة فيعود السكان في نسبهم إلى مجموعة من الحمائل (العائلات ) والدور وفيما يلي العائلات:

        إبراهيم ،وأبو بكر ،وموسى ، وأبوعثمان، وأحمد ،والأطرش، وجحا ،وحمد ودار طه ،وصالح ،وطه ،وعبد الحق ،وعقل، وكنعان ، و دار حسين .

        كما أن هناك عدداً من السكان وافدون من مواقع مختلفة من فلسطين يعيشون في البلدة .

        الحياة الإقتصادية :-
        تعد بديا من أكثر البلدات إنتاجاً لزيت الزيتون في المنطقة خاصة وفي فلسطين عامة، وقد ذكرنا في سبب التسمية أنها منسوبة إلى البدة وهي مكان عصر الزيتون وفي هذا مؤشر بين على كثرة أشجار الزيتون فيها، والتي تعد العمود الفقري لإقتصاد البلدة قديماً وحديثاً إلا أن توفر فرص العمل في إسرائيل جعلت كثيراً من سكانها يعزفون عن العمل في الأرض والزراعة والبحث عن فرص عمل أخرى في البناء والتجارة والوظائف الحكومية ويزرع السكان إلى جانب الزيتون والتين بعض الخضراوات والحبوب ، وتمثل بديا حالياً مركزاً تجارياً للقرى المجاورة نظراً لموقعها وسهولة مواصلاتها.

        يعتمد سكان بديا في سد إحتياجاتهم من المياه على مياه الشركة القطرية الإسرائيلية وقد بدات الشركة بتزويد البلدة بالمياه في العام 1984م إلى جانب ذلك يحرص السكان على حفر آبار لجمع مياه الأمطار فيها .

        ترتبط بديا بالطريق العام المتصل بكفرقاسم والذي يصلها بمدينة يافا على ساحل البحر المتوسط غرباً في حين يصلها هذا الطريق بمدينة نابلس شرقاً . إلا أن هذا الطريق مغلق حالياً في ظل الحصار الإسرائيلي ، لذا فقد أستعيض عن هذا الطريق بطريق يسمى الدرجة والذي يصل البلدة بقرى سنيريا وكفر ثلث وعزون الشمالية ومنها إلى نابلس وقلقيلية أما الطرق داخل البلدة فقسم كبير منها معبد وتقوم البلدية حالياً بتعبيد الطرق الفرعية في البلدة .



        الأماكن التاريخية والدينية :-
        تعود البلدة في تاريخهاإلى العهدالروماني ولعل وجود بعض المعالم الأثرية التي ترجع إلى هذا العهد دليل على ذلك إضافة إلى وجود شجر الزيتون الرومي فيها .

        تنتشر في أراضي البلدة الكثير من المواقع الأثرية والمغاور والمقامات وأشهر هذه المواقع هي :

        1-مقام الشيخ علي الدجاني وهو من رجال القرن العاشرالهجري ويعود نسبة إلى بدر آل الدجاني المقدسيين .

        1- ضريح الشيخ حميد الرابي جد آل الرابي في البلدة .

        2- مقام الشيخ حمدان .

        3- مسجد عمر بن الخطاب وهو مسجد قديم ويقال أنه يعود إلى مولة أبي حماد في العهد العثماني .

        4- المسجد الكبير وقد بني في عهد الإنتداب البريطاني .

        5- خربة حزيمة وهي قرية أثرية مهجورة لا زالت آثارها ماثلة وآبار المياه فيها موجودة.

        6- خربة السمرا وخربة سليتا .

        7- بركة ماء أثرية قديمة تعود إلى العهد الروماني وقد جرىإعادة بنائها وسقفها أوائل الخمسينيات من القرن السابق .



        المؤسسات في القرية :-
        تحفل بديا بالعديد من المؤسسات الحيوية وأهم هذه المؤسسات :

        المجلس البلدي والذي تم تأسيسه عام 1996 وقد قامت البلدية بإنشاء مجمع خدمات تابع للبلدية يضم مكتبة عامة كما يوجد فيها مكتب بريد ودار للقرآن الكريم ويوجد فيها عيادة طبية كانت لفترة غير بعيدة مركزاً طبياً للقرى المجاورة إضافة إلى ذلك هناك العديد من العيادات الخاصة والصيدليات وقد أقيم فيها حديثاً مركز طبي تخصصي لبعض التخصصات إلى جانب مختبر طبي خاص وآخر تابع لوزارة الصحة.

        ويوجد فيها كذلك صالات للأفراح ومسبح .

        أما رياض الأطفال فيوجد في بديا أربع روضات للأطفال

        تعليق


        • #5
          رد: تعرف على محافظة سلفيت

          بروقين



          الموقع والقرى المحيطة :-
          تقع بروقين إلى الغرب من مدينة سلفيت وعلى بعد 9كم منها ، وتقع البلدة فوق منطقة جبلية قليلة الإرتفاع ، وتبلغ مساحة أراضيها وفق سجلات الأراضي حوالي (12800) دونم في حين تصل مساحة الأراضي المقامة عليها البلدة حوالي (1500) دونم .

          تحيط بالقرية قرى حارس وسرطة وبديا من الشمال ،وكفر الديك من الغرب، ومن الجنوب دير غسانة وبيت ريما، ومن الشرق سلفيت وفرخة ، وقراوة بني زيد ،من الجنوب الشرقي .

          التسمية :-
          يقال أن إسم البلدة مشتق من مقطعين الأول: (بر: ويعني القمح والثاني قين : ويعني مكان إستراحة الجمال ) ولعل هذا دليل على أن القرية كانت ملتقى للقوافل التجارية نظراً لموقعها المتوسط .

          عدد السكان :-
          بلغ عدد سكان القرية في العام 1997 وفق دائرة الإحصاء المركزية الفلسطينية (2659) نسمة ، في حين يقدر عدد السكان الذين يعيشون في الخارج بـ (2500) نسمة وينتمي السكان إلى إثنتي عشرة عائلة هي : بركات، وبكر،والحج والخطيب ،وسبيتان ،وسمارة ،وسلامة، وشيخ عمر، وصبرة ،وعامر، وعبد الله ،وعبد الرحمن ، إضافة إلى هذه العائلات هناك بعض اللاجئين أو العائدين .

          الحياة الاقتصادية:-
          تعد الزراعة والعمل في مجال الزراعة والبناء والوظائف الحكومية من أهم الموارد التي يعتمد عليها السكان في معيشتهم وحياتهم الإقتصادية ، وتشتهر البلدة كغيرها من قرى وبلدا ت فلسطين بزراعة الزيتون إضافة إلىزراعة بعض المحاصيل الشتوية .

          يعتمد السكان في مشربهم على آبار الجمع ، إذ يحرص الأهالي على حفر آبارالجمع لتامين المياه ، ويوجد في البلدة وفي المناطق المحيطة بها عدد من عيون الماء إلا أنها غير مستغلة بشكل جيد ومنها : العين ،والبرونية ،والناطف ،وميطة ،والينبوع والمطوي.

          تربط البلدة بمدينة نابلس طريق معبدة إلا أنها حفرت وأقيمت فيها سدات ترابية من جانب قوات الإحتلال الإسرائيلي . وتربط البلدة بمدينة سلفيت طريق غير معبدة ، أما الطرق الداخلية فمنها ما هو معبد ومنها ما هو غير معبد .

          الأماكن التاريخية والدينية :-
          تدل الأبنية والمواقع التاريخية في البلدة على قدمها وعراقتها ، إذ توجد بها آثار رومانية وإسلامية .

          ويوجد في القرية وضمن أراضيها مقامات دينية منها : جامع أرزي، وجلال الدين، والأحمدين ،والشيخ مرعز، والشيخ منسي ، كما يوجد في البلدة خرب منها : خربة جلال الدين ،وخربة قرقش ،وخربة الفخاخير، وخربة الرأس.



          مؤسسات البلدة :-
          يوجد في البلدة عدة مؤسسات منها المجلس القروي والذي يدير شؤون البلدة وعدد أعضائه (13) عضواً كما يوجد فيها عيادة صحية تابعة لوزارة الصحة أضافة إلى ثلاث عيادات خاصة ومن المؤسسات أيضاً النادي الرياضي.

          كما يوجد في البلدة روضتان وهما : روضة بروقين، وروضة المستقبل النموذجية

          تعليق


          • #6
            رد: تعرف على محافظة سلفيت

            اخواني

            سأضع إن شاء الله كل أسبوع تقريبا معلومات عن محافظات الوطن

            ولكنني بدأت بسلفيت لأنها محافظة جديدة وغائبة عن المشهد ولا يوجد الكثير من المعلومات عنها لدى الجميع ..

            لذا انتظروا البقية إن شاء الله

            تعليق


            • #7
              رد: تعرف على محافظة سلفيت

              قرية حارس



              الموقع والقرى المحيطة :–
              تقع قرية حارس على سفح تلة تحمل إسمها ،وتشرف على منطقة واسعة ، على مساحة تقدر بـ 1500 دونم . وتقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة سلفيت وتبعد عنها حوالي سبعة كيلو مترات ، وتحيط بها من الشمال قرية ديراستيا، ومن الشرق كفل حارس ،وبروقين وكفر الديك من الجنوب الغربي، ومن الغرب قراوة بني حسان .

              التسمية :-
              يرجح البعض سبب تسميتها إلى وجود قلعة قديمة كان يعين عليها حارس يشكل دوري ، ونسبة إليه أطلق هذا الإسم على القرية ،ويرى البعض أن هناك كنزاً بين آثار القلعة القديمة في أعلى التل ، وأان القرية حارسة عليه، أو أنها حارسة على القلعة الاثرية .

              عدد السكان :-
              يبلغ عدد سكان القرية حوالي (2230) نسمة حسب إحصاءات دائرة الإحصاء المركزية الفلسطينية لعام (1997) يعيشون داخل القرية ، في حين يقدر عدد القاطنين خارج فلسطين حوالي (3000) نسمة تقريباً .

              أما العائلات التي ينتمي إليها سكان القرية فهي :-
              أبو عطا ، داود ، سلامة ، سلطان ، شحادة ، وصوف، عواد ، فزع ، قاسم ، كليب.

              الحياة الإقتصادية :-
              يعتمد السكان في عيشهم على العمل في المستعمرة القريبة من القرية المسماه (بركان) ،وكذلك العمل في الوظائف الحكومية ،بالإضافة إلى الزراعة حيث يعتبر الزيتون المحصول الرئيسي في القرية ، حيث ترى أشجار الزيتون حول منازل القرية ، بالإضافة إلى زراعة بعض الحبوب والخضراوات على نطاق عائلي صغير .

              أما مصادر المياه في القرية فهما مصدران : مياه الجمع ، وشبكة المياه الحديثة التي تصل المياه من خلالها إلى بيوت القرية ويوجد في القرية عين ماء غير مستغلة تسمى بئر حارس .وتربط القرية بالقرى المجاورة طرق معبدة بحيث يسهل الوصول إليها من جميع الجهات ، حيث يوجد شارع معبد يربطها بقرية ديراستيا ، ويربطها من الغرب شارع معبد مع قرية بديا ، وترتبط مع قرية كفل حارس بطريق قديمة.

              أما شوارعها الداخلية فهي أيضاً معبدة ، إلا أنها تضيق في بعض الأماكن لدرجة يصعب علىالشاحنات المرور منها ، وهي الآن بحاجة إلىإعادة تأهيل وذلك بسبب الحفريات التي أجريت في القرية لإعادة تأهيل شبكة المياه والخزان الحديث في القرية .

              الأماكن الدينية والتاريخية :-
              يعود تاريخ القرية إلى آلاف السنين ، كما أفاد بذلك كبار السن في القرية معللين إفادتهم بوجود بنايات قديمة تعود إلى عهد الكنعانيين . ونظراً لذلك هناك العديد من المناطق الأثرية والدينية منها:-

              1- مقامات : أبو عبد لله ، وأبو عثمان ، وبنات الزاوية ، وأبو الفتح، والشيخ جلال .

              2- المساجد القديمة :والتي تسمى بالجوامع مثل جامع الزعرورة وجامع أعمر ، ومسجد حارس القديم .

              3- المساجد الحديثة : مسجد حديث ومسجد آخر قيد الإنشاء .

              4- يوجد في القرية مجموعة من البرك المنحوتة في الصخر والتي يقال أنها كانت معاصر للعنب وصناعة الخمور .


              مؤسسات القرية :-
              1- المجلس القروي وعدد أعضائة تسعة .

              2- عيادة طبية ومركز رعاية طفولة وأمومة تابع لوزارة الصحة .

              3- وتفتقر القرية إلى مكتب بريد ويوجد فيها موزع للبريد غير متفرغ.

              4- يوجد روضة أطفال مرخصة من قبل مديرية التربية والتعليم وتضم 65 طفلاً.

              تعليق


              • #8
                رد: تعرف على محافظة سلفيت

                شكرا لك عزيزي ابو جندل

                وننتظر منك المزيد ...

                ونسأل الله ان يجمع بنا في الفردوس الاعلى
                اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                تعليق


                • #9
                  رد: تعرف على محافظة سلفيت

                  خربة قيس



                  الموقع والقرى المحيطة :-
                  إلى الجنوب من قرية سلفيت وعلى مساحة 3/كم منها تقع قرية خربة قيس وتحيط بالقرية تجمعات سكانية عدة هي: سلفيت وفرخة وعمورية والمزارع وتقدر مساحة القرية ب/ 100 دونم .

                  التسمية :-
                  تطلق الخربة في فلسطين على الأماكن والمواقع التي خربت بعد (عمران ) ،وهناك الكثير من المواقع التي سميت بهذا الإسم في فلسطين ،ولتمييز هذه المواقع عن بعضها فانه عادة ما يضاف إلى كلمة خربة إسم آخر، وتعود تسمية قرية خربة قيس بهذا الإسم إلى وجود مقام لأحد الأولياء الصالحين ويدعى (قيس الأنصاري) .

                  عدد السكان :-
                  وصل عدد السكان وفق إحصائية عام 1997م إلى (184) نسمة في حين يقدر عدد السكان ممن يعيشون خارج القرية بـ (1000) نسمة .

                  أما العائلات في القرية :
                  فهي سبع عائلات وهي : حماد ،وحمدان، ودواهقة، وطه ،وعبد الفتاح، وعوض ،ومحمد .



                  الحياة الإقتصادية :-
                  يعتمد السكان في القرية علي الزراعة بشكل رئيسي ومن أبرز المحاصيل الزراعية في القرية الزيتون واللوز .

                  وفي القرية ثلاث عيون ماء طبيعية هي : عين عادي، وبئر الدرج، وبئر المرج ، إلا أن السكان يعتمدون على شركة المياه القطرية كمصدر أساسي للمياه .

                  أما الطريق التي تربط القرية بمدينة سلفيت فغير معبدة في حين أن الطرق داخل القرية معبدة .

                  الأماكن التاريخية والدينية :-
                  يقدر عمر القرية بـ(1000) سنة تقريباً أما الأماكن الدينية فيها : فمنها مقام قيس الأنصاري ومقام الشيخ أحمد .

                  مؤسسات القرية :
                  يوجد في القرية مجلس قروي مؤلف من تسعة أعضاء يقوم على إدارة شؤونها، ويعد المجلس القروي المؤسسة الوحيدة الموجودة في القرية إلى جانب المدرسة الأساسية المختلطة فيها، إذ تفتقر القرية إلى المؤسسات الحيوية المهمة الأخرى .

                  تعليق


                  • #10
                    رد: تعرف على محافظة سلفيت

                    بلدة ديراستيا



                    الموقع والقرى المحيطة :-
                    تقع قرية ديراستيا على جبل يسمى جبل الذيب إلى الشمال الغربي من مدينة سلفيت وتبعد عنها حولي 7كم قبل أن تحول الطريق إلى ياسوف وتحيط بها قرية كفل حارس ،وحارس ،وقراوة بني حسان، وقيرة ،وزيتا جماعين ،وجين صافوط وعزون الشمالية ،وتل ،وسنيريا ،وبديا، واما تين .

                    عدد السكن :-
                    بلغ عدد سكان قرية ديراستيا عام 1997 م حسب إحصاءات دائرة الإحصاء المركزية الفسطينية حوالي (2803) نسمة يقطنون داخل القرية ،بينما يقدر عدد السكان الذين يقطنون خارج البلدة حوالي (700) نسمة تقريباً ،وهم ينتمون في مجموعهم إلى عائلات القرية وهي:-

                    أبو حجلة ،وأبو فارس ،وساعد وسحبان، وسلمان، وعقل ،وعوض ،وكجك ،ومخالفة ،ومنصور ،وأبو ناصر، والشيخ عبد الله ،والقاضي، وحكيم ،وخطيب ،وذياب ،وزيدان،والأعرج.

                    الحياة الاقتصادية :-
                    يعتمد السكان في معيشتهم على العمل في الوظائف الحكومية والقطاع الخاص والعمل داخل الخط الأخضر وكذلك في الزراعة كزراعة الزيتون و الحمضيات حيث يوجد العديد من البيارات في وادي قانا، وكذلك زراعة اللوزيات والحبوب .

                    أما مصادر المياه في القرية فبالإضافة إلى العدد الكبير من العيون في منطقة وادي قانا التابعة للقرية والتي يعتمد عليها المزارعون في ري الأشجار والخضراوات ، هناك آبار الجمع المتوفرة في كل منزل من منازل القرية وشبكة المياه القطرية التي تشكل المصدر الرئيسي لمياه الشرب ، وترتبط القرية بمدينة سلفيت بطريق معبدة ،كما أن الشوارع داخل القرية معبدة بنسبة كبيرة .

                    الاماكن الدينية والاثرية :-
                    هناك العديد من الأماكن الدينية الموجودة داخل القرية مثل الشيخ حسين ، والشيخ خاطر ،بالإضافة إلى المساجد القديمة في القرية وعددها مسجدان ،كما أن البلدة القديمة مليئة بالآثار القديمة وقد جرى ترميم العديد من هذه الآثار للمحافظة عليها .

                    مؤسسات القرية :-
                    يوجد في القرية مجلس قروي وعددأعضائه 11 عضواً بالإضافة الى عدد من المؤسسات العامة منها :عيادة طبية حكومية ،وإتحاد الشباب الفلسطيني ،ونادي دير استيا الرياضي ،واتحاد المزارعين ،ولجنة الزكاه ،وجمعية القرآن والسنة ،وجمعية ديراستيا التعاونية ،وإتحاد الفلاحين، وجمعية الهلال الاحمر.


                    المؤسسات التعليمية :
                    يوجد في القرية مدارس اساسية واعدادية وثانوية و روضة أطفال

                    تعليق


                    • #11
                      رد: تعرف على محافظة سلفيت

                      قرية دير بلوط


                      الموقع والقرى المحيطة :-

                      تقع قرية ديربلوط إلى الغرب من مدينة سلفيت وعلى بعد 20/كم منها ، وتحيط بالقرية عدة قرى وتجمعات سكانية هي رافات ،واللبن ،والزاوية ،ورنتيس ،وكفر قاسم ، ومجدل الصادق ،وكفر الديك .

                      وتمتد القرية على مساحة مقدارها 4/كم.

                      التسمية :-

                      هناك تفسيران يوضحان سبب تسميتها بهذا الإسم :

                      الأول : يرى أنها سميت بذلك نسية إلى أحد رجال الدين المسحيين وكان يسمى (بلوتوس) .

                      الثاني: يعزو التسمية إلى كثرة شجر البلوط المحيط بالقرية أيام العهد العثماني .

                      عدد السكان :-
                      وصل عدد السكان كما جاء في إحصائية عام 1997م الى (2680) نسمة ، فيما يقدر عدد السكان ممن يعيشون خارجها بـ (1200) نسمة .

                      وينتسب سكان القرية إلى تسع عائلات هي : تفاحة ،وخير، وعبد الله ،وقاسم ،وقرعوش ومسحل ومصطفى وموسى وهدروس .

                      الحياة الإقتصادية :-
                      يعتمد السكان في مواردهم الاقتصادية على التجارة والوظائف الحكومية والمهن الحرة والزراعة . وتشتهر القرية بزراعة الخضراوات البعلية وخاصة ( الفقوس والبامية والثوم وغيرها) ومن المزروعات أيضاً القمح والزيتون .

                      يوجد في القرية نبع ماء ويقع في وادي العين في الجزء الجنوبي من البلدة ويعتمد السكان في مشربهم على مياه الشركة القطرية وآبار تجميع مياه الأمطار .

                      أما الطريق التي تربط البلدة بالمدينة فمعبدة ، كما أن شوارع البلدة في داخلها معبدة كذلك.

                      الأماكن التاريخية والدينية :-
                      يعتقد أن عمر البلدة يبلغ حوالي (350)سنة وتحفل البلدة بالأماكن التاريخية والدينية وتتمثل هذه الأماكن فيما يلي :-

                      · مقام الشيخ إبراهيم وقد سمي بهذا الإسم نسبة إلى رجل صالح يدعى الشيخ إبراهيم .

                      · بيت زنون وينسب هذا الموقع لأحد آلهة الرومان ،ويبتعد عن القرية كيلو متر إلى الشرق من القرية .

                      · دير سمعان ويقع شرق البلدة على بعد 2/كم .

                      · دير القلعة ويقع على بعد 2/كم الى الشرق من البلدة ويعتقد أنها تعود إلى العصر الصليبي .

                      · أم الحمام وأم القباو ويقع هذان المعلمان غرب البلدة على بعد 2/كم منها .

                      · خربة مسمار وخربة دير دقلة وتقع الأولى جنوب غرب البلدة في حين تقع الثانية جنوب البلدة وتبعدان عنها 2/كم تقريباً.

                      · خربة كسفة وتقع شمال غرب البلدة على بعد 3/كم منها .


                      مؤسسات البلدة :-

                      من أبرز المؤسسات في البلدة المجلس البلدي والذي يقوم على إدارة شؤون البلدة ويتألف المجلس من تسعة أعضاء ، كما يوجد في القرية عيادة صحية وجمعية زراعية ومركز تنموي .
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو جندل غزة; الساعة 01-08-2008, 06:05 AM.

                      تعليق


                      • #12
                        رد: تعرف على محافظة سلفيت

                        قرية رافات



                        الموقع والقرى المحيطة :-

                        تقع قرية رافات غرب مدينة سلفيت ، وتبعد عنها 18/كم في حين تبعد عن مدينة نابلس 38/كم تقريباً وتتربع القرية على رأس تلة مرتفعة فوق بلدة قديمة ، وتطل مباشرة على ساحل البحر المتوسط ، حيث تري منها مدنه الساحلية كيافا،واللد ،والرملة ، وملبس كما ترتفع عن سطح البحر حوالي 300 /كم وتتوسط القرية من حيث المسافة قريتي الزاوية شمالاً ودير بلوط جنوباً.

                        التسمية :-
                        يرجح في تسميتها أنها تعود إلى الجذر السامي (رفا) بمعنى اللين والتراخي ، وعليه يكون معناها مكان الراحة ، والإستشفاء.



                        عدد السكان :-
                        بلغ عدد السكان حسب إحصائية عام 1997م (1467) نسمة يقطنون القرية ، أما عدد السكان ممن يقطنون خارج القرية فيقدر حوالي (300) نسمة .

                        وينتمي السكان إلى إحدى عشرة عائلة هي : أبو زريق ، أبو زر ، أبو صفية ، المشني ،جاد الله ،جودة ، سلمان ، شحادة ، عصبة ، عياش ، نواس .

                        الحياة الإقتصادية:-
                        يعتمد سكان القرية في معيشتهم على الوظائف الحكومية ، والزراعة والعمل .

                        ففي مجال الزراعة تعد محاصيل القمح والشعير والعدس والكرسنة والخضار والزيتون من أهم المحاصيل الزراعية في القرية . ويعتمد السكان على مياه الشركة القطرية نظراً لإفتقار القرية لعيون الماء الطبيعية .

                        وتربط القرية بالمدينة طريق معبدة ، كما أن الشوارع داخل القرية معبدة ايضاً.



                        الأماكن التاريخية والدينية :-
                        تفيد المسوح الأثرية للقرية من خلال دراسة الفخار والفسيفساء والمقابر والبنايات القديمة ، أنها كانت مأهولة في حقب تاريخية مختلفة هي : الكنعانية والفنيقية واليونانية والرومانية والإسلامية . ويبدو أن القرية هجرت أكثر من مرة نتيجة الحروب وقربها من الساحل أو نتيجة الأوبئة .

                        أما الأماكن الدينية والتاريخية في القرية فمنها مسجد القرية والذي يعود إلى الفترة الصليبية ، ولعل الرقم المكتوب فيه دليل على ذلك ، ويذكر هنا أن هذا الرقم يشتمل على آية قرآنية يعقبها عبارة تقول :" عمر هذا المسجد الفقير الى الله تعالى (محمد بن عبد الواحد) ، وافق عليه ناظر الزيتون المعروف بعبد الله . تاريخه ستماية وإثنين وسبعين .

                        وتضم القرية المواقع الأثرية التالية :

                        * أم البريد وتحتوي على أساسيات للمباني وصهاريج للمياه وأبراج للحمام وصخر منحوت.

                        · خربة كسفا وتقع إلى الغرب من القرية وهي عبارة عن ضيعة إقتطعها الظاهر بيبرس سنة 663هـ بين إثنين من قواده ويشتمل الموقع على جدران مهدمة ومدافن في الصخر وطريق رومانية .

                        · خربة أم التينة وفيها أساسان وحفر وصهاريج.



                        المؤسسات التعليمية :-
                        من أهم المؤسسات في القرية المجلس القروي والذي يبلغ عدد أعضائة سبعة أعضاء ، ويوجد في القرية عيادة طبية

                        تعليق


                        • #13
                          رد: تعرف على محافظة سلفيت

                          الزاوية




                          الموقع والقرى المحيطة :-

                          تقع بلدة الزاوية إلى الغرب من مدينة سلفيت وعلى مسافة (15)كم منها ، وترتفع عن مستوى سطح البحر حوالي (260م) وتبلغ المساحة الكلية لاراضي البلدة (15516) دونماً، أما المساحة المقامة عليها البلدة فتقدر بـ(775) دونماً وذلك وفق المخطط الهيكلي الموجود في البلدية ،ويجاور البلدة من الشمال قرية مسحة ،ومن الجنوب قرية رافات ،ومن الشرق قريتا بديا وسرطة ، أما من الغرب فتمتد البلدة بأراضيها لتصل بلدة كفر قاسم.

                          التسمية :-
                          تعود تسمية البلدة بهذا الإسم لسببين :

                          أولهما : وجود الزوايا الصوفية للمتصوفين والفقراء فيها، أو ما يعرف بالخلاوي ، والزاوية مأوى أو مكان كان يتخذه الصوفيون طلباً للخلوة والعبادة .

                          والثاني : وجود قصة نصها " أن امرأة نذرت علىنفسها نذراً بأن تبني في الهاوية زاوية إن نجى الله إبنها من الحرب أو المرض .

                          عدد السكان :-
                          بلغ عدد سكان البلدة تبعاً لإحصائية دائرة الإحصاء المركزية الفلسطينية لعام 1997م (3695) نسمة ،فيما يتراوح عدد سكانها ممن يقطنون في الخارج مابين (1500إلى 2000)نسمة .

                          يعود أصل السكان في البلدة إلى سلالة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وينضوي سكان البلدة في إطار عائلات ثلاث رئيسة ويتفرع منها فروع عدة وهذه العائلات هي :

                          1- شقير وتضم : أبو العاطل ،وأبو الشيخ، وأبو نبعة ،وأبو ليلى، وظاهر، وحسين ،علي، والغضبان .

                          2- موقدي : أبو العسل ،وسلامة ،وعبد الباقي ،وعبد الجواد، ، وشقور ،وأبو زر ،ومصلح، والسلخي .

                          3- رداد وتضم: أبو اكرم ، وخالد، والترك، وشملاوي ،وسليمان، والحج علي ،وكليب .

                          الحياة الإقتصادية:-
                          يعتمد السكان في مواردهم الإقتصادية على الزراعة وخاصة زراعة الزيتون والحبوب والقطاني إضافة إلى إعتماد بعض السكان على الوظائف الحكومية والعمل في المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948 . ويوجد في البلدة عيون ماء أهمها العين الشرقية ،والدحو، والعين الوسطى، والعين الغربية، وعين عقربة، وعين الدرج، والعين الغميقة، إلا أن السكان يعتمدون على مياه الشركة القطرية كمصدر أساسي لتأمين حاجاتهم من المياه .

                          أما الطريق التي تصل البلدة بالمدينة فمعبدة وكذلك فإن معظم الطرق داخل البلدة معبدة أيضاً.


                          الأماكن الدينية والتاريخية :-
                          يقدر عمر البلدة بـ (1600) سنة ولعل مايفسر هذا ويؤكده وجود خربة تسمى (سرسيا ) ويعتقد أنها بقايا قرية رومانية قديمة وتبعد هذه الخربة (3)كم عن وسط البلدة .إضافة إلى موقع آخر يسمى (دير قسيس ) .

                          أما الأماكن الدينية في القرية فتتمثل في بعض المقامات أهمها : مقام الشيخ هلال قرب المسجد القديم، ومقام الشيخ قاسم ، ويعتقد أنهما لإثنين من المتصوفين ومن الأماكن الدينية أيضاً الجامع العمري .

                          مؤسسات القرية : وتتمثل هذه الؤسسات فيما يلي :

                          -المجلس البلدي ويتألف من (5) أعضاء يقومون على تصريف شؤون البلدة في مختلف المجالات .

                          - العيادة الصحية ومركز رعاية الأمومة والطفولة ، ولجنة المرأة والنادي الرياضي .

                          - يوجد في مدارس اساسية واعدادية وثانوية وفي البلدة روضتان

                          تعليق


                          • #14
                            رد: تعرف على محافظة سلفيت

                            قرية زيتا جماعين




                            الموقع والقرى المحيطة :-

                            تقع قرية زيتا جماعين إلى الشمال من مدينة سلفيت ، وعلى بعد (12)كم منها وبالقرب منها قرية جماعين وكفل حارس وديراستيا، وقيرة ،ومردة .

                            التسمية :-
                            جاء إسم زيتا جماعين نتيجة شهرتها بزراعة شجر الزيتون ، وقرن بإسم قرية جماعين ، تمييزاً لها عن قرى أخرى تحمل نفس الإسم مثل (زيتا عتيل ) والتي تقع في منطقة طولكرم ، وزيتا في منطقة الخليل .

                            عدد السكان :-
                            يقدر عدد سكان القرية حوالي (1600) نسمة يقطنون فيها ، أما الذين يقطنون في الشتات فيقدر حوالي (600-700) نسمة وينتمون في مجموعهم إلى عدد من العائلات :أبو حسين ، حايك ، حرز الله ،جاموس،رمضان ،ريان ،عبد الباقي ،عسراوي،عساف ،نجر ،موسى .

                            الحياة الإقتصادية :-
                            تقدر مساحة الأراضي المقامة عليها القرية حوالي (43)دونماً ، ويعتمد الأهالي في معيشتهم على العمل في البناء والعمل داخل الخط الأخضر وكذلك العمل في الزراعة ، حيث تشتهر القرية بزراعة أشجار الزيتون والفاكهة كالتين ،والعنب واللوز ،وزراعة، الحبوب ،والخضراوات .وتعد شبكة المياه القطرية المصدر الرئيسي لإمداد السكان بمياه الشرب إضافة إلى آبار الجمع المتوفرة في كل بيت .ويربط القرية بقرية جماعين شارع يجرى العمل على إستكمال تعبيده الآن ، مع أن الشوارع داخل القرية معبدة ، أما الشوارع التي تربطها بكل من قرية ديراستيا وكفل حارس فهي ترابية وغير معبدة .

                            الأماكن الدينية والاثرية :-
                            يقدر عمر القرية حوالي (1000) سنة لذا يوجد فيها بعض المواقع الأثرية والمقامات الدينية ، أما أشهر المواقع الأثرية فهي (قرنة الحوش) وتقع شمال القرية وتحتوي على أنقاض حصن وصهاريج محفورة في الصخر وآثار خندق،وهناك الكثير من المقامات منها :-

                            1- مقام أبو الطاهر ويقع إلى الجهة الشرقية من القرية .

                            2- مقام علم الهدى ويقع في أراضي تابعة لقرية جماعين..

                            3- مقام الشيخ نصر .

                            4- سقيفة خديجة .

                            5- قصر الجيزة .

                            6- دار الحنش.

                            7- سقيفة الفرا .


                            مؤسسات القرية :-
                            1- المجلس القروي وعدد أعضائه سبعة.

                            2- عيادة طبية أنشئت حديثاً.
                            3- مؤسسات تعليمية من مدارس ورياض أطفال

                            تعليق


                            • #15
                              رد: تعرف على محافظة سلفيت

                              قرية سرطة



                              الموقع والقرى المحيطة :-

                              تقع القرية إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس ، على بعد 32 كم منها ، ويأتي موقع القرية ضمن مرتفعات وسط فلسطين بمحاذاة أقدام جبال نابلس ، ترتفع عن مستوى سطح البحر حوالي 1160 قدماً ، وتبلغ مساحة القرية حسب الخريطة الهيكلية لعام 1991م 253 دونماً .

                              ويحيط بالقرية بلدة قراوة بني حسان من الشمال ، وبديا من الشمال الغربي والزاوية من الغرب وكفر الديك وبروقين من الجنوب ومن الشرق قرية حارس .



                              التسمية :-
                              هناك تفسيران في تسمية سرطة بهذا الإسم الأول يقال أنها كلمة مشتقة من الفعل (سرط) بمعنى إبتلع والثاني يقال أنها سريانية وتعود جذورها إلى (سرد) أو صرد وتعني الكلمة الأولى ( الخوف ) فيما تعني الثانية (العزلة ) وبذلك الإسم بمعنى المكان المنعزل والبارد .



                              عدد السكان :-
                              بلغ عدد سكان القرية (1900) نسمة وفق إحصائية عام 1997م إضافة إلى وجود نفس العدد تقريباً في خارج القرية .

                              يعود السكان في نسبهم إلى خمس عائلات تعود هذه العائلات إلى صلب رجل واحد وقد سميت العائلات بأسماء أجدادها الخمسة وهم :- محمد الملقب بصرصور، وخطيب، وصلاح، ومصلح ،وصالح.



                              الحياة الإقتصادية:-

                              يعتمد سكان القرية على قطاعين رئيسيين في حياتهم الإقتصادية :

                              الأول العمل داخل الخط الأخضر.

                              والثاني الزراعة ، أما أهم المحاصيل الزراعية في القرية فهي الزيتون والحبوب

                              وبالنسبة إلى المياه فيعتمد السكان على مياه الشبكة القطرية ، يشار هنا إلى عدم وجود عيون ماء في القرية .

                              أما بالنسبة للطرق فتربط القرية بالقرى المجاورة طريق معبدة كما أن معظم الطرق الداخلية في القرية معبدة .



                              الأماكن التاريخية والدينية:-
                              يبلغ عمر القرية حسب الآثار الموجودة فيها 360 عاماً تقريباً ويعد مسجد القريةالقديم من أهم الأماكن الدينية في القرية وأقدمها ، إذ يقال أنه مسجد عمري، كما يوجد في القرية مقام لأحد الصالحين يطلق عليه إسم ( الشيخ عبد الله ) أما المواقع التاريخية فتعد مضافة القرية من أهم تلك المواقع وقد شيدت المضافة سنة (1111) هـ كما هو مدون على مدخلها ، ويضاف إلى ذلك الأبنية والدواوين القديمة .



                              مؤسسات القرية :-
                              يوجد في القرية عدة مؤسسات عامة تقدم الخدمات في مجالات مختلفة ومن أهم هذه المؤسسات :

                              1-مجلس قروي يبلغ عدد أعضائه عشرة أعضاء

                              2-عيادة طبية للرعاية والأمومة

                              3-مركز تعليم وتحفيظ القرآن الكريم

                              1- روضتان ويبلغ عدد الأطفال فيهما (100) طفل

                              2- مدرستان واحدة للذكور والأخرى للإناث .

                              تعليق

                              يعمل...
                              X