أكد كنعان عبيد نائب رئيس سلطة الطاقة أن قطاع غزة يُعاني من عجز في التيار الكهربي يبلغ 25%، مشيراً إلى أن نسبة العجز هذه مستمرة بشكل دائم، وأنه لا يمكن تعويضها إلا من خلال زيادة كمية التيار الكهربائي الواصل من الأراضي المصرية لجنوب القطاع.
وقال في تصريح لصحيفة فلسطين اليومية، أمس: "حتى لو دخل وقود كفاية لمحطة توليد الكهرباء، أي أصبحت تنتج 80 ميجا بايت، قد تقلل العجز نسبياً، ولكن الأزمة لن تحل إلا برفع كمية التيار الكهربائي المصري".
وزودت مصر مدينة رفح جنوب القطاع بالتيار الكهرباء مطلع العام 2007 من خلال خط يغذيها بـ (17) ميجاواط، إثر قصف الطيران الحربي الإسرائيلي محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة نهاية حزيران يونيو 2006.
وعزا عبيد أسباب انقطاع التيار الكهربي مؤخراً إلى عطل أصاب محطة توليد الكهرباء، ما أدى إلى انقطاع التيار في مناطق واسعة من قطاع غزة ولساعات طويلة، خاصة في شمال ووسط القطاع، إضافة إلى مدينة غزة. وأوضح عبيد أنه تم عمل الصيانة اللازمة لمحطة التوليد، وعادت للعمل بشكل جيد، ملفتاً إلى أنه وبعد أن تم إصلاح المحطة أصيبت أجزاء من الشبكة بأعطال فنية تمت صيانتها هي الآخرة فيما بعد
وقال في تصريح لصحيفة فلسطين اليومية، أمس: "حتى لو دخل وقود كفاية لمحطة توليد الكهرباء، أي أصبحت تنتج 80 ميجا بايت، قد تقلل العجز نسبياً، ولكن الأزمة لن تحل إلا برفع كمية التيار الكهربائي المصري".
وزودت مصر مدينة رفح جنوب القطاع بالتيار الكهرباء مطلع العام 2007 من خلال خط يغذيها بـ (17) ميجاواط، إثر قصف الطيران الحربي الإسرائيلي محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة نهاية حزيران يونيو 2006.
وعزا عبيد أسباب انقطاع التيار الكهربي مؤخراً إلى عطل أصاب محطة توليد الكهرباء، ما أدى إلى انقطاع التيار في مناطق واسعة من قطاع غزة ولساعات طويلة، خاصة في شمال ووسط القطاع، إضافة إلى مدينة غزة. وأوضح عبيد أنه تم عمل الصيانة اللازمة لمحطة التوليد، وعادت للعمل بشكل جيد، ملفتاً إلى أنه وبعد أن تم إصلاح المحطة أصيبت أجزاء من الشبكة بأعطال فنية تمت صيانتها هي الآخرة فيما بعد
تعليق