[frame="2 80"]
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انقل لكم خبــــر وفاة (ابوفؤاد)
لـقـد توفيت اليوم (( ابوفؤاد)) التي قضي بينكم فى
هذه الشبكة
وكانت قبل وفـاته متواجد في بـيـتـهم وكان في أحـسـن الحال
وفجأة أدهشنا خـبـر وفـاتـه وجدا حزنا ولم نتحمل الا ان نبكي بكاءا شديدا
وسيصلى عليها غدآ بعد صلاة ( الظهر)
فـنـسأل الله لها الرحمه والغـفـران
وإن لله وإنا إليه راجعون
نـاقـل الخبر / صديق لها ( ....... )
يا سبحان الله
الكل منكم قـد أدهشه خبر وفـاتي !!
أنا أعلم أن هذا الموضوع سيُـثـيـر الجميع !!
وسيدهـش الكثير بمسماه !!
ويجعل الكل يصر على قراءة هذا الخبر
والجميع سيحزن عندما يقرأ بداية هذا الموضوع
((ومنهم من سيفرح ؟؟ ))
اذا.
جميعنا يعلم بأن الموت يأتـيـنـا ونحن على غـفـلةٍ من أمرنا ولا نعلم بقدومه .
أليس كذلك ؟
مـادمـنـا مؤمنين بذلك
لماذا قـلوبنا تـقـسى على بعضنا البعض ؟
وعندما يموت نندم على اي
شخص توفاه الأجل نشعر دائماً تجاهه بتـأنـيـب الضمير
لماذا قسوت عليه ؟
ليتـني لم أجعله يغضب مني !
ليتـني أخبرته بـمحبتي له في الله !
ليتـني طلبت منه أن يحللني فيما فعلت في حقه قبل وفاته !
جميعنا نشعر بهذا الشعور وبهذا الندم على كل ما فعلناه تجاه هذا الميت قبل وفاته
فلماذا لا نـُـخلص النية بـيـن بعضنا البعض ؟
لماذا لا نجعل قلوبنا صافية لا تحمل غلاً على بعضنا ؟
أما عن الميت
ماذا فعل تجاه رب العالمين في حياته قبل مماته ؟
هل قمنا نحن جميعاً بـتـأدية ما خـُـلقنا من أجله ؟
هل جعل الإنسان قلبه صافياً خالياً من الحقد والـغـل قبل وفاته ؟
ماذا كانت خاتمة هذا الميت وماذا قدم لآخرته ؟
كـلـنـا مقصرين في حق الله فنسأل الله العفو والغفران
أعزائي القــــــــــــــــــــــ ـراء
لابد أن ندرك أن هذه الدنيا كمزرعة نحرث ونزرع فيها
كي نحصد ثمار ما زرعناه في الدنيا للآخرة
فكلنا في دنيا زائــلة ونـنـتـظر الرحيل لمقرنا الأخير
فلماذا تــُـلهينا الدنيا بمفاتنها ؟
ونـتبع فيها شهواتـنا ؟
ونسينا ما خـُـلقنا لأجله ؟
قال الله تعالى :
(( وَمَا خَـلَـقـْتُ الجـِـنَ وَالإنـْسَ إلا ليَعْبُدُوُن ِ))
للأسف الكثير من الناس يكره سيرة الموت
أما الذين قلوبهم مؤمنة فهي تـتشوق دائماً للقاء الله عز وجل
نسأل الله أن نكون منهم
(( وكـفـى بـالـمـوت واعـظـاً ))
تحياتي وخالص شكري لمن همه خـبـر وفاتي
وها أنا الآن بـيـن أيديكم حــيٌ أرزق
ولكن....
إذا عشت اليوم هل سأعيش غداً ؟
وماذا يجب علي فعله قبل مماتي ؟
[/frame]
انقل لكم خبــــر وفاة (ابوفؤاد)
لـقـد توفيت اليوم (( ابوفؤاد)) التي قضي بينكم فى
هذه الشبكة
وكانت قبل وفـاته متواجد في بـيـتـهم وكان في أحـسـن الحال
وفجأة أدهشنا خـبـر وفـاتـه وجدا حزنا ولم نتحمل الا ان نبكي بكاءا شديدا
وسيصلى عليها غدآ بعد صلاة ( الظهر)
فـنـسأل الله لها الرحمه والغـفـران
وإن لله وإنا إليه راجعون
نـاقـل الخبر / صديق لها ( ....... )
يا سبحان الله
الكل منكم قـد أدهشه خبر وفـاتي !!
أنا أعلم أن هذا الموضوع سيُـثـيـر الجميع !!
وسيدهـش الكثير بمسماه !!
ويجعل الكل يصر على قراءة هذا الخبر
والجميع سيحزن عندما يقرأ بداية هذا الموضوع
((ومنهم من سيفرح ؟؟ ))
اذا.
جميعنا يعلم بأن الموت يأتـيـنـا ونحن على غـفـلةٍ من أمرنا ولا نعلم بقدومه .
أليس كذلك ؟
مـادمـنـا مؤمنين بذلك
لماذا قـلوبنا تـقـسى على بعضنا البعض ؟
وعندما يموت نندم على اي
شخص توفاه الأجل نشعر دائماً تجاهه بتـأنـيـب الضمير
لماذا قسوت عليه ؟
ليتـني لم أجعله يغضب مني !
ليتـني أخبرته بـمحبتي له في الله !
ليتـني طلبت منه أن يحللني فيما فعلت في حقه قبل وفاته !
جميعنا نشعر بهذا الشعور وبهذا الندم على كل ما فعلناه تجاه هذا الميت قبل وفاته
فلماذا لا نـُـخلص النية بـيـن بعضنا البعض ؟
لماذا لا نجعل قلوبنا صافية لا تحمل غلاً على بعضنا ؟
أما عن الميت
ماذا فعل تجاه رب العالمين في حياته قبل مماته ؟
هل قمنا نحن جميعاً بـتـأدية ما خـُـلقنا من أجله ؟
هل جعل الإنسان قلبه صافياً خالياً من الحقد والـغـل قبل وفاته ؟
ماذا كانت خاتمة هذا الميت وماذا قدم لآخرته ؟
كـلـنـا مقصرين في حق الله فنسأل الله العفو والغفران
أعزائي القــــــــــــــــــــــ ـراء
لابد أن ندرك أن هذه الدنيا كمزرعة نحرث ونزرع فيها
كي نحصد ثمار ما زرعناه في الدنيا للآخرة
فكلنا في دنيا زائــلة ونـنـتـظر الرحيل لمقرنا الأخير
فلماذا تــُـلهينا الدنيا بمفاتنها ؟
ونـتبع فيها شهواتـنا ؟
ونسينا ما خـُـلقنا لأجله ؟
قال الله تعالى :
(( وَمَا خَـلَـقـْتُ الجـِـنَ وَالإنـْسَ إلا ليَعْبُدُوُن ِ))
للأسف الكثير من الناس يكره سيرة الموت
أما الذين قلوبهم مؤمنة فهي تـتشوق دائماً للقاء الله عز وجل
نسأل الله أن نكون منهم
(( وكـفـى بـالـمـوت واعـظـاً ))
تحياتي وخالص شكري لمن همه خـبـر وفاتي
وها أنا الآن بـيـن أيديكم حــيٌ أرزق
ولكن....
إذا عشت اليوم هل سأعيش غداً ؟
وماذا يجب علي فعله قبل مماتي ؟
تعليق