شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها......كانا يخرجان مع بعض ويقضيان معظم الوقت معاً ، وبعد مدة من هذه العلاقة احست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقة لتبعده عنها ، فأتته في يوم .....وقالت له : ان رجل تقدم لخطبتي فوافق ابي عليه وانا ايضاً وافقت !!!
قال الشاب : مستحيل ان تكوني لغيري ....سآتي لخطبتكي غداً من والدك
قالت الشابة: لا لا لا لا لقد وافق ابي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة فلذا يجب علينا ان نفترق..
قال الشاب : لا لا لا لن نفترق وانتي يجب ان تخرجي معي عندما احب ان تخرجي وإلاَّ سأخرج صوركي وارسلها لوالدك..
قالت الشابة : ارجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن ان يكون لو نشرت صوري....
قال الشاب : اذاً تخرجين معي الآن ...
فوافقت الشابة، وخرجا ، واثناء نزهتهما مرا على مقبرة الصليبخات
فقالت الشابة: قف هنا !!!
قال الشاب : لماذا ؟؟
قالت : اريد ان ادخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر امي ...
قال الشاب: لا يسمح لكي بدخول المقابر لأنكي فتاة ...
قالت : ارجووووووووووك لا تحرمني هذه الأمنيه المسألة كلها عشر دقايق...
قال الشاب : اذاً انزل معكي ...
قالت : لا ليس هناك حاجة....انتظرني في السيارة...
دخلت الفتاة المقبرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلاً ... مرت عشر دقائق ... عشرون .. نصف ساعة ولم ترجع الفتاة ... قلق الشاب عليها فنزل من سيارته ....
وجد حارس المقبرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب : اين الفتاة التي مرت امامك قبل قليل...
قال الحارس: لم يمر احد من امامي ولم يدخل المقبرة احد من العصر ...
قال الشاب : اذا لم تعترف سوف اطلب لك الشرطة ...
قال البواب: احضر من تريد فأنا لم ارى احداً ولا تحاول ان تتهمني بشيء لم افعله .
فأتصل الشاب بالشرطة...
حضر الشرطة للمقبرة وتم اقتياد الشاب والباكستاني لضابط التحقيق بمركز منطقة الصليبخات ... سمع الضابط اقوال الشاب بعد ان كشف كل اوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة ... وسمع ايضاً اقوال الباكستاني ...
فاحتار الضابط من هذه القضية .... وقال لن يحل هذا الخيط إلاَّ والد الفتاة ... طُلِب والد الفتاة للمركز ...
الضابط: هل انت فلان ....... والد فلانة ........
والد الفتاة: نعم ........ خير ماذا حدث ؟؟
الضابط : اين ابنتك ؟؟
والد الفتاة : توفيت من عامين ... لماذا ؟؟
هنا صرخ الشاب : معقووووول ... لقد كانت معي من ساعتين !!
والد الفتاة: انت مجنون ... ابنتي متوفاة منذ عامين ........
الضابط : مممم ... اذاً دلنا على قبرها لننبش القبر ونرى ما هو الموضوع بالضبط .
والد الفتاة : ولكن ......
الضابط: ليس هناك حل آخر ... حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ....
ذهب الجميع للمقبرة وامر الضابط ان يحفر القبر ........
حفروا القبر ... ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئاً لا يوصف.
انه منظر غريب وعجيب ... اقترب الجميع من القبر لتأكد مما فيه اكثر ... فإذا بهم يرون !!!!!!!
ما هذا ؟
صرخ حارس المقبرة صرخة عجيبة ....... وقام بالابتعاد عن القبر وهو يلهث ويصرخ وكأنهو رأى ...........
ومن ثم اقترب والد الفتاة ورجال الشرطه من القبر وهم خائفون و يرددون بصوت عالي ( بسم الله الرحمن الرحيم اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) .
وعندما نظرو في القبر وجدو !!!!!
وجدوا لوحةً مكتوب عليها !
( عليك واحد )
قال الشاب : مستحيل ان تكوني لغيري ....سآتي لخطبتكي غداً من والدك
قالت الشابة: لا لا لا لا لقد وافق ابي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة فلذا يجب علينا ان نفترق..
قال الشاب : لا لا لا لن نفترق وانتي يجب ان تخرجي معي عندما احب ان تخرجي وإلاَّ سأخرج صوركي وارسلها لوالدك..
قالت الشابة : ارجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن ان يكون لو نشرت صوري....
قال الشاب : اذاً تخرجين معي الآن ...
فوافقت الشابة، وخرجا ، واثناء نزهتهما مرا على مقبرة الصليبخات
فقالت الشابة: قف هنا !!!
قال الشاب : لماذا ؟؟
قالت : اريد ان ادخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر امي ...
قال الشاب: لا يسمح لكي بدخول المقابر لأنكي فتاة ...
قالت : ارجووووووووووك لا تحرمني هذه الأمنيه المسألة كلها عشر دقايق...
قال الشاب : اذاً انزل معكي ...
قالت : لا ليس هناك حاجة....انتظرني في السيارة...
دخلت الفتاة المقبرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلاً ... مرت عشر دقائق ... عشرون .. نصف ساعة ولم ترجع الفتاة ... قلق الشاب عليها فنزل من سيارته ....
وجد حارس المقبرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب : اين الفتاة التي مرت امامك قبل قليل...
قال الحارس: لم يمر احد من امامي ولم يدخل المقبرة احد من العصر ...
قال الشاب : اذا لم تعترف سوف اطلب لك الشرطة ...
قال البواب: احضر من تريد فأنا لم ارى احداً ولا تحاول ان تتهمني بشيء لم افعله .
فأتصل الشاب بالشرطة...
حضر الشرطة للمقبرة وتم اقتياد الشاب والباكستاني لضابط التحقيق بمركز منطقة الصليبخات ... سمع الضابط اقوال الشاب بعد ان كشف كل اوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة ... وسمع ايضاً اقوال الباكستاني ...
فاحتار الضابط من هذه القضية .... وقال لن يحل هذا الخيط إلاَّ والد الفتاة ... طُلِب والد الفتاة للمركز ...
الضابط: هل انت فلان ....... والد فلانة ........
والد الفتاة: نعم ........ خير ماذا حدث ؟؟
الضابط : اين ابنتك ؟؟
والد الفتاة : توفيت من عامين ... لماذا ؟؟
هنا صرخ الشاب : معقووووول ... لقد كانت معي من ساعتين !!
والد الفتاة: انت مجنون ... ابنتي متوفاة منذ عامين ........
الضابط : مممم ... اذاً دلنا على قبرها لننبش القبر ونرى ما هو الموضوع بالضبط .
والد الفتاة : ولكن ......
الضابط: ليس هناك حل آخر ... حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ....
ذهب الجميع للمقبرة وامر الضابط ان يحفر القبر ........
حفروا القبر ... ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئاً لا يوصف.
انه منظر غريب وعجيب ... اقترب الجميع من القبر لتأكد مما فيه اكثر ... فإذا بهم يرون !!!!!!!
ما هذا ؟
صرخ حارس المقبرة صرخة عجيبة ....... وقام بالابتعاد عن القبر وهو يلهث ويصرخ وكأنهو رأى ...........
ومن ثم اقترب والد الفتاة ورجال الشرطه من القبر وهم خائفون و يرددون بصوت عالي ( بسم الله الرحمن الرحيم اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) .
وعندما نظرو في القبر وجدو !!!!!
وجدوا لوحةً مكتوب عليها !
( عليك واحد )
تعليق