إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يوم الاستقلال .. لماذا أحب أسامة بن لادن ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يوم الاستقلال .. لماذا أحب أسامة بن لادن ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يوم الاستقلال .. لماذا أحب أسامة بن لادن ؟

    السلام عليكم..

    أنا أقل الناس رؤى في المنام .. تمر سنوات دون أن أرى أي رؤيا ذات معنى ..

    منذ اختفاء الشيخ ابو عبدالله أسامة بن لادن .. دعوت الله في نهاية رمضان أن يريني الشيخ في المنام ليطمئن قلبي عليه وعلى إخوانه من المجاهدين ..

    وقبل أيام رأيت الشيخ في المنام .. كان بخير .. ويبتسم .. وقال لي .. جاءني تيسير علوني وطلب مقابلة .. بشرط أن أضمن له أنه لن يقتله أحد فقلت له .. الضامن الله ..

    وابتسم الشيخ وابتسمت أنا .....!

    صحوت من المنام .. وحمدت الله على استجابة دعائي بعد عدة أشهر .. شعرت بسعادة غامرة ..

    لقد أحببت أبا عبدالله ..

    أحببته من كل قلبي ..

    أبو عبدالله يمثل لي رمزا لكل المعاني الفاضلة في الحياة ..

    هو رمز للرجولة .. ورمز للشهامة .. رمز للعزة .. ورمز للتضحية .. رمز للبذل في سبيل الله .. رمز للمؤمن الذي يسبق فعله قوله .. والله حسيبه ..

    لن أكثر من تعداد الرموز .. سأختصر وأقول إن ابو عبدالله شخصية تمثل فيها كل المعاني الجميلة ..

    أبو عبدالله شكل لنا انقلابا فكريا عميقا ..

    أسامة قلب المعايير لنا .. وأثبت بالفعل وليس بالقول أنه رجل الأمة الأول بدون منازع ..

    الرجل الذي تنتظره الأمة منذ سنين طويلة ..

    وإلى من تغنى بامجاد صلاح الدين .. أو انتظر صلاح الدين ، صلاح الدين بين أظهركم .. و أقول لهم هذا أسامة تفوق حتى على صلاح الدين ..

    ليست مبالغة .. فنظرة إلى واقع المسلمين في زمن صلاح الدين كفيلة بترجيح كفة أسامة لو عقدنا مقارنة .. ففي زمن صلاح الدين كان الصليبيون يحتلون بيت المقدس وعدد من الأمارات في الشام ..فقط والأمة في زمن صلاح الدين لم تكن مسلوخة عن دينها ، فكانت تسمي الصليبين بالافرنج الكفار ..

    في زمننا الذي جاء فيه أسامة .. الأمة كلها محتلة .. والصليبيون الجدد لا يجرؤ أحد على تسميتهم بالافرنج الكفار .. بل يسميهم الإعلام المنافق ( الأمريكان الأصدقاء ) والأمة مغيبة عن وعيها وتاريخها .. ومنهزمة نفسيا ومحطمة ..

    مهمة صلاح الدين لم تكن مستحيلة .. فالعراق واليمن والحجاز وكل الجزيرة العربية.. وجزء كبير من العالم الاسلامي لم يكن محتلا ، فلم يكن صعبا على صلاح الدين أن يجمع الناس على حرب الصليبين..

    فالمعاني الاسلامية ما زالت قائمة ، والجهاد لم تتوقف عنه الأمة في تلك الفترة ..

    أما مهمة أسامة بن لادن فهي مهمة مستحيلة .. ولولا أن المؤمن الذي يؤمن بالقرآن لا يعرف المستحيل ، لكان مجرد التفكير في مشروع أسامة بن لادن ضرب من الجنون المحض ..

    وربما يتفلسف متفلسف ويقول ماذا صنع أسامة ؟ مقارنة بما صنع صلاح الدين ؟

    فأقول لهم .. إذا كان صلاح الدين حرر المسجد الأقصى من الصليبيين .. فإن الأمة وقتها كانت حرة .. لم تكن مستعبدة في فكرها ولم تكن تعبد غير الله .. أما أسامة بن لادن فإنه حرر الأمة أولا من عبادة أمريكا .. وكشف سوأة أمريكا .. وأظهر كم كنا مخدوعين بها وكم كنا سفهاء عندما صدقنا ما تقوله أمريكا عن نفسها وعنا .. وهذا الإنجاز إنجاز عظيم ونصر حقيقي لا يمكن تقديره .. وإذا تحررت الأمة أولا من عبادة غير الله فإن استرجاع المسجد الأقصى وغيره من المقدسات يصبح مسألة وقت فقط .. أما قبل تحريرها من عبادة الأمريكان .. فإن الحديث عن تحرير المقدسات والأراضي مجرد أحلام ..

    يجب أن يدرك إخواني أنني عندما أتحدث عن أسامة فأنا اقصد شيئين ..

    أسامة بن لادن الرجل .. الإنسان .. الشخصية ..

    اسامة بن لادن .. الرجل قائد الرجال .. المخلصين الذين معه .. كل شخص ممن مع أسامة مقصود بالطبع في كلامي .. لكنني أخص أسامة بالحديث لأنه هو الرمز الذي يدل عليهم .. فالحزنوي والعمري ومحمد عطا .. والظواهري ومحمد عاطف وأبو غيث والبقية ، كل هؤلاء رجال لا تقل أهمية واحد منهم عن الشيخ أسامة نفسه .. لكن لأن الشيخ كان العنصر الجامع لهم جميعا ، وهو باني المشروع الأول لقاعدة الجهاد .. خصصناه بالذكر اختصارا وتقديما لفضله على غيره مع اشتراكهم كلهم في الفضل والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحدا ..

    أتذكر قبل سنوات طويلة .. وكان الجهاد الأفغاني على وشك النهاية .. ولم تفتح كابل بعد .. لمحت الشيخ أسامة في سطح الحرم المكي في العشر الأواخر من رمضان ، كان الشيخ يبحث عن مكان يكون قريبا للجلوس والاستماع لدرس الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .. عرفت الشيخ أسامة ووقتها أصبح مشهورا بسبب قضية الجهاد الأفغاني .. عندما جلس الشيخ .. توجهت لمكانه وسلمت عليه وجلست بجواره .. وقلت له يا شيخ أسامة .. تعلم بارك الله فيك أن العلمانيين يحاربون الإسلام .. وأنت تحض الناس على الجهاد ، وتعلم أن الشباب لو ذهبوا لأفغانستان يقتلون وتخسر الدعوة الشباب .. كنت صغيرا وقتها .. في المرحلة الثانوية .. ابتسم الشيخ وحمد الله وأثنى عليه .. ثم حدثني بكل اهتمام .. وبتفصيل طويل عن أهمية الجهاد .. وأن النبي صلى الله عليه وسلم حذر الأمة أنها إذا تركت الجهاد فسوف تصبح ذليلة .. كان يسوق لي الايات والأحاديث ، باهتمام .. وكأن إقناعي بالجهاد سوف يغير الدنيا ..! لقد أعطاني قدري واهتم بالحديث معي بطريقة سلبت مشاعري .. وصرت انظر إليه باهتمام .. وحب .. تخيلت نفسي لو كنت مكان الشيخ وجاءني شخص مثلي وقال لي ذلك الكلام .. أتوقع أن ردة فعلي ستكون : أقول يا ولد .. روح ذاكر دروسك أفضل لك .. !

    اليوم وبعد سنوات طويلة .. أتمنى أن أقابل الشيخ لأذكره بالقصة وأقول له .. كم كنت أحمقا يا شيخ عندما طلبت منك أن تتوقف عن إرسال الشباب للجهاد .. وأتمنى لو أرسلتني في عملية استشهادية .. سأقول له .. أريد أن أعمل موظفا في شركة القاعدة للتوصيل السريع .. خط الرحلات المباشرة .. إلى جهنم ..

    الرحلة السابقة لجهنم .. خرج فيها موظفوا القاعدة التسعة عشر .. في أربع طائرات تقوم بتوصيل الأمريكان إلى جهنم .. ليستقبلهم هناك تسعة عشر ملكا كريما من خزنة النار ..

    متى موعد الرحلة القادمة .. أريد أن أكون واحدا من الموظفين الذين يقومون بالسهر والتأكد على ضمان التوصيل السريع والفوري للأمريكان ... إلى .. جهنم ..

    عموما .. نحن نحب أسامة بن لادن لأننا نعتقد .. أنه شق لنا طريقا .. أثبت لنا من خلاله أننا يمكن حقا أن نطبق الاسلام عمليا .. وأثبت لنا أنه لا شيء مستحيل إذا صدق الانسان مع الله وعقد العزم على القيام بأوامر الله .. وأعطانا النموذج العملي لقوله تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) الأمة كانت في نفق مظلم عقودا طويلة من الزمن .. فاتقى الله أسامة وإخوانه .. ففتحوا لنا كوة من ذلك النفق فرأينا شمس الحقيقة وتنسمنا نسيم الكرامة والعزة .. وامتلأت صدورنا بأريج المجد والفخر ..

    منذ ولادتي وحتى قبل الساعة الثالثة ظهرا يوم 11 سبتمبر .. لم أشعر بالفخر أبدا .. أتذكر أيام ( الفترة الليبرالية ) شاهدت فلما أمريكيا اسمه ( يوم الاستقلال ) .. (independence day ) الفلم كان استرجاعا تاريخيا ليوم استقلال امريكا .. لكن بشكل مختلف .. الفلم تحدث عن غزو من حضارة فضائية من كوكب آخر غير معروف .. ثم كيف أن أمريكا استطاعت مقاومة هذا الغزو وحررت الأرض كلها وليس أمريكا فقط .. لأن بقية دول العالم في الفلم كانت تتوسل أمريكا أن تحررها .. من هؤلاء الغزاة .. الفلم كان مكرسا لتعزيز الشعور الوطني الأمريكي لكن على اعتبار أن الأمريكان كأمة سيعيدون قصة يوم الاستقلال الأولى مرة ثانية بتحرير الأرض كلها من عدو خارجي .. المشهد الذي بقي في مخيلتي .. مشهد الرئيس الأمريكي .. الذي بالطبع خاض المعركة بنفسه .. وكان يقول لمن حوله .. بكل فخر .. إن هذه معركتنا من أجل البشرية كلها .. وهذه المعركة يجب ألا يتخلف عنها أحد لأن مصير الانسانية كلها معلق بنا .. !

    أقول المشهد الذي بقي في مخيلتي سنين طويلة .. هو المشهد الذي انتهت فيه المعركة .. ووقف الرئيس الأمريكي يعلن فيه استقلال الأرض من ذلك العدو ..ويعيد إعلان استقلال أمريكا كإعلان لاستقلال البشرية كلها .. كان الشعور بالفخر مؤثرا للغاية .. بالنسبة لهم كأمريكان .. ومحبط جدا بالنسبة لي كمسلم .. ضائع في تلك الفترة .. يشعر بالتبعية التي هو مرغم عليها للغرب .. لقد تغلغلت في نفسي رغبة عارمة في أن أشعر بنفس ذلك الشعور بالفخر .. ولكن كيف ؟؟ وكل حياتنا التي نعيشها مجرد مفاوز من الإذلال والاستعباد والإهانات واستلاب الكرامة .. التي لا تتوقف عند حد .. إن مجرد التخيل .. أننا يمكن أن نقف يوما كمسلمين .. لنشعر بالفخر .. كان مدعاة للسخرية .. قبل ظهور جيل أسامة ..

    لمن لا يفهم معنى الرغبة بالشعور بالفخر .. أو الشعور بالعزة .. ليتخيل معي المشهد التالي ..

    يولد الطفل .. ثم يقرأ في القرآن .. ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) .. يقرا في التاريخ .. من عبدالله هارون الرشيد .. إلى نقفور كلب الروم .. يقرأ أن امرأة استنجدت بخليفة فأرسل جيشا عرمرما اجتاح المدينة ورد كرامة المرأة المستنجدة .. قالت وامعتصماه فخرج لنصرتها عشرة الاف معتصم !

    يكبر الطفل .. ويقرأ في الصحف .. قوات الاحتلال تدمر عشرين منزلا فوق رؤس الفلسطينين .. الهندوس يحرقون 1500 مسلم .. مذابح للمسملين في آسام .. الصرب يقتلون ربع مليون مسلم .. ويقرأ انه قبل خمسين عاما أباد ستالين عشرين مليون مسلم ولم يحاسبه أحد بعد أو يحاسب الأمة التي أخرجته للوجود ! ينظر في التلفزيون فيرى معسكرا .. للصرب وضع فيه المسلمون وقد بدت عظام صدورهم من الجوع والفاقه .. ربما لا تؤثر فيه هذه المناظر .. لكنه ينظر في التلفزيون فيرى ..

    مناظر لأطفال عراقيين .. يموتون .. أو يشاهد برامج في الجزيرة عن أطفال العراق الذين يموتون بسبب الحصار .. أو يرى صورة إيمان حجو .. أو محمد الدرة يحتمي بوالده ..هؤلاء قريبون منا ، وبعضهم يشترك معنا في الأصول القبلية لقبائل العرب !!

    إنها أرتال وأكداس من مشاعر المهانة يتغذى بها قلب المسلم وعقله وبصره كل يوم وكل ليلة وكل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية ..

    هذه المشاعر تسبب له جرحا غائرا في الكرامة .. والناس عندها نوعين .. يائس يموت في نفسه في اليوم مرات بعدد ما يرى من مشاهد الذل إلى أن يتبلد إحساسه ويستمرئ هذا الذل ويصبح هو القاعدة في حياته .. .. النوع الثاني عاجز يظن أنه ليس في الامكان أفضل مما كان والمحافظة على ( المكتسبات ) أفضل من خسارة كل شيء .. أي مكتسبات بارك الله فيك وفي عقلك ؟

    هذا المأزق الشعوري .. بين التاريخ المسطر بالملاحم العظيمة والفخر والمجد والعزة .. وبين مشاهد الاذلال اليومية كلها تسبب تلك الهزيمة النفسية التي استمرت كل هذه المدة .. وفي نفس الوقت تجعل المسلم يتوق بشدة لأي مشهد يشعر فيه بالفخر والكرامة والعزة ولو بإحراق الدنيا كلها من أجل ذلك ..

    عندما جاء أسامة بن لادن ومن معه .. وفعلوا ما فعلوا في 11 سبتمبر .. كنت في الطريق بين مكة وجدة .. أصابتني حالة هستيرية مشاعر مختلطة بالفرح والصراخ وكل أشكال الجنون الذي يصيب الانسان عند شدة الفرح .. صرخت بأعلى صوتي وأنا في السيارة .. الله أكبر الله أكبر .. ولولا أني في طريق سريع لخرجت إلى الشارع .. اقفز و ( أنط ) مثلما يفعل المشجعون عندما يسجل فريقهم في عالم كرة القدم هدفا .. أتذكر أني صرخت من الفرحة .. الله أكبر .. يوم الاستقلال قادم .. استقلال أمة المسلمين جميعا من الاحتلال الصليبي الجاثم على صدر الأمة منذ ما يقرب من قرن من الزمان ..

    لذا أنا أنتظر يوم الاستقلال ..

    ولهذا .. أنا أحب أسامة بن لادن ..
    مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
    كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

  • #2
    بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا

    وحفظ الله تعالى شيخنا اسامة بن لادن
    وثبته الله ومكنه ونصره

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

    تعليق


    • #3
      جزاك الله كل خير أخونا أبو مصعب
      القناعة كنز لا يفنى

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا
        فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
        أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
        زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
        إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
        النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
        يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


        وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
        نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          بارك الله فيكم أخوتي في الله على هذا المرور والرد الطيب وجزاكم الله خيرا....
          مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
          كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

          تعليق


          • #6
            صدقت يا مقدسي ...
            وحفظ الله الشيخ ابا عبد الله وصحبه
            واسكن شهدائنا عليين ان شاء الله

            وانا مع اسامة ...
            إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



            لا تنسوا وصايا الشهداء

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              بارك الله فيك أخي في الله عاشق الحوراء وسدد خطاك وجمعنا وإياك مع النبيين والصديقين والشهداء ....
              مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
              كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

              تعليق


              • #8
                حفظ الله تعالى شيخنا اسامة بن لادن
                والقائد الضواهري بهدل حماس
                يرب حماس تعود للمقاومه
                اخخخخخخخخخخخخخ
                الله يرحمك يا رنتيسي والله الان زاد الحزن عليك
                وعلى الياسين
                بعد ان سقطت حماس بيد العمل؟؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  بارك الله فيك أخي في الله جنين الجهاد على هذا المرور والرد الطيب وجزاك الله خيرا....
                  مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
                  كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

                  تعليق


                  • #10
                    مشكور اخي الكريم

                    وربنا يعطي الشيه ابو عبد الله دوام الصحة والعافية

                    تعليق


                    • #11
                      بسم اللهخ الرحمن الرحيم

                      بارك الله فيك أخي في الله الجارح على هذا المرور
                      مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
                      كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

                      تعليق

                      يعمل...
                      X