إذاالشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجليولابد للقيد أن ينكسر
في يوم الخامس عشر من أيار (مايو) عام 1948 حدثت نكبة شعبنا الفلسطيني حيث أخذت العصابات الصهيونية باقتحام المدن والقرى الفلسطينية وأعملت فيها المجازر البشعة، والتي راح ضحيتها عشرات الآلاف من أبناء شعبنا وطردته من أرضه وتشير الإحصائيات إلى أن حرب 48 أدت إلى طرد ما يزيد عن 714 ألف فلسطيني عن أرضه وبيته، وبذلك عملت على تشتت الشمل الفلسطيني، حيث توزعت هذه الأعداد الضخمة في عدد من الأماكن سواء داخل الأراضي الفلسطينية أو هجروا إلى الدول المجاورة (الأردن، لبنان، سوريا، مصر).
عملت الحركة الصهيونية العالمية على إيفاد المئات من اليهود من دول العالم إلى فلسطين حيث كانت تهدف من ذلك الضغط على الوجود الفلسطيني ومحاولة رفع عدد اليهود المتواجدين في فلسطين بحيث يكون لهم كيان وهيكلية تدفع بالكيان الفلسطيني إلى الخارج وطرده عن وطنه حيث أصبح عدداللاجئين وأولادهم وأحفادهم بعد 60 عام من النكبة أكثر من 4 ملايين لاجئ. لايزال معظمهم يعيشون في مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية وقطاع غزةوفي البلدان العربية المجاورة.
ماذا تبقى بعد 60 عاما على النكبة؟
60 عاما وشعبنا الفلسطيني , الذي اقتلعت ثلثي أرضه : يعانى الويلات من الظلم, ويتجرع حياة البؤس في المخيمات , ومرارة القهر فيالغربة .
* 60 عاما من الضغوط القوية للتخلي عن حقوق الشعب الفلسطيني كحقالعودة.
* 60 عاما ومازالت صورة 531 قريةفلسطينية شاخصة في أعين أصحابها ! .
ولا بد لليل أن ينجليولابد للقيد أن ينكسر
في يوم الخامس عشر من أيار (مايو) عام 1948 حدثت نكبة شعبنا الفلسطيني حيث أخذت العصابات الصهيونية باقتحام المدن والقرى الفلسطينية وأعملت فيها المجازر البشعة، والتي راح ضحيتها عشرات الآلاف من أبناء شعبنا وطردته من أرضه وتشير الإحصائيات إلى أن حرب 48 أدت إلى طرد ما يزيد عن 714 ألف فلسطيني عن أرضه وبيته، وبذلك عملت على تشتت الشمل الفلسطيني، حيث توزعت هذه الأعداد الضخمة في عدد من الأماكن سواء داخل الأراضي الفلسطينية أو هجروا إلى الدول المجاورة (الأردن، لبنان، سوريا، مصر).
عملت الحركة الصهيونية العالمية على إيفاد المئات من اليهود من دول العالم إلى فلسطين حيث كانت تهدف من ذلك الضغط على الوجود الفلسطيني ومحاولة رفع عدد اليهود المتواجدين في فلسطين بحيث يكون لهم كيان وهيكلية تدفع بالكيان الفلسطيني إلى الخارج وطرده عن وطنه حيث أصبح عدداللاجئين وأولادهم وأحفادهم بعد 60 عام من النكبة أكثر من 4 ملايين لاجئ. لايزال معظمهم يعيشون في مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية وقطاع غزةوفي البلدان العربية المجاورة.
ماذا تبقى بعد 60 عاما على النكبة؟
60 عاما وشعبنا الفلسطيني , الذي اقتلعت ثلثي أرضه : يعانى الويلات من الظلم, ويتجرع حياة البؤس في المخيمات , ومرارة القهر فيالغربة .
* 60 عاما من الضغوط القوية للتخلي عن حقوق الشعب الفلسطيني كحقالعودة.
* 60 عاما ومازالت صورة 531 قريةفلسطينية شاخصة في أعين أصحابها ! .
تعليق