كان هناك شاب اسمه عبدالله .. عاش حياته غير ملتزم بالدين ,, و كانت له صله قوية بالانترنت
و خبييراً به و لكن للأسف اختار الجانب السيء لاستخدامه و قد عرف طرق الوصول للمواقع
السيئة أينما كانت فقام بعمل اشتراك بأحد هذه المواقع منأجل أن يزودوه بأحدث الصور على ايميله
و دفع لذلك مالاً .. تصوروا يدفع لأجل أن ينشر الرذيلة
و قام بدوره بارسال الصور التي تصله بعد أن يراها هو إلى 150 من اصدقائه على ايميلاتهم
خدمة مجانية لهم
و هم بدورهم بالتأكيد يرسلونها لغيرهم و هكذا أخذت سيئاته بازدياد لأنه سيأخذ وزر
كل من رأى ما ساهم هو بنشره
و في يوم من الايام قدر الله ل عبدالله أن يموت بحادث سيارة .. أنا لله و إنا إليه راجعون ..
و الموت لا يعرف شاباً و لا شيخاً
و راوي القصة صديقه و هو أفضل منه أخلاقاً .. و يقول .. أنهم ذهبوا لأهل عبدالله
و قدموا واجب العزاء و صار موته واقعاً.. و عند رجوعه للبيت من العزاء
قام بفتح ايميله كالعادة فوجد رسالة من عبدالله وصلته بتاريخ اليوم مع أن عبدالله توفي بالأامس !!!
غفاستغرب جداً .. و المصيبة أن الرسالة تحوي صوراً فاضحة كعادة عبدالله
فاقشعر بدنه و قام بحذف الرسالة.. و لكن الأأمر تكرر فكل يوم أو أكثر يرى رسائل تصل من عبدالله بها صور سيئة
حتى تضايق جداً و قرر أن يبحث عن عنوان الموقع المرسل للصور الأاصلية ليستفسر منهم
ففهم منهم أن عبدالله قام قبل موته بأيام بدفع اشتراك يتيح له استقبال صور كهذه لمدة 3 اشهر
و أنه قد يكون قام بعمل خدمة الية اتوماتيكية بارسال كل ما يصله لأصدقائه ال 150
فحزن على مصير صديقه و خاف أن تزداد بذلك سيئاته أكثر فطلب من الموقع أن يلغوا اشتراك عبدالله لأنه مااات
فلم يصدقوه وطلبوا منه احضار الباسوورد الخاص بعبدالله أو أن يرسل لهم من ايميله رسالة تفيد بالغاء الاشتراك
و لم يكن لديه علم بالباسوورد فلم يستطع ايقاف الاشتراك و بقيت الرسائل تتوالى على اصدقائه رغم أنه ميت ..
و في يوم من الايام يقول هذا الصديق أن والدته زارت والدة عبدالله فأخبرتها انها رأت حلماً في ابنها و تريد تأويلاً له
و لما سألتها ما هو الحلم أخبرتها أنها رأت أن هناك كلباً يأتي ويبول - اعزكم الله - كل يوم على قبر ابنها عبدالله
و لا حول و لا قوة إلا بالله
و الرؤيا أظنها وااضحة و لا تحتاج لتأويل
و خبييراً به و لكن للأسف اختار الجانب السيء لاستخدامه و قد عرف طرق الوصول للمواقع
السيئة أينما كانت فقام بعمل اشتراك بأحد هذه المواقع منأجل أن يزودوه بأحدث الصور على ايميله
و دفع لذلك مالاً .. تصوروا يدفع لأجل أن ينشر الرذيلة
و قام بدوره بارسال الصور التي تصله بعد أن يراها هو إلى 150 من اصدقائه على ايميلاتهم
خدمة مجانية لهم
و هم بدورهم بالتأكيد يرسلونها لغيرهم و هكذا أخذت سيئاته بازدياد لأنه سيأخذ وزر
كل من رأى ما ساهم هو بنشره
و في يوم من الايام قدر الله ل عبدالله أن يموت بحادث سيارة .. أنا لله و إنا إليه راجعون ..
و الموت لا يعرف شاباً و لا شيخاً
و راوي القصة صديقه و هو أفضل منه أخلاقاً .. و يقول .. أنهم ذهبوا لأهل عبدالله
و قدموا واجب العزاء و صار موته واقعاً.. و عند رجوعه للبيت من العزاء
قام بفتح ايميله كالعادة فوجد رسالة من عبدالله وصلته بتاريخ اليوم مع أن عبدالله توفي بالأامس !!!
غفاستغرب جداً .. و المصيبة أن الرسالة تحوي صوراً فاضحة كعادة عبدالله
فاقشعر بدنه و قام بحذف الرسالة.. و لكن الأأمر تكرر فكل يوم أو أكثر يرى رسائل تصل من عبدالله بها صور سيئة
حتى تضايق جداً و قرر أن يبحث عن عنوان الموقع المرسل للصور الأاصلية ليستفسر منهم
ففهم منهم أن عبدالله قام قبل موته بأيام بدفع اشتراك يتيح له استقبال صور كهذه لمدة 3 اشهر
و أنه قد يكون قام بعمل خدمة الية اتوماتيكية بارسال كل ما يصله لأصدقائه ال 150
فحزن على مصير صديقه و خاف أن تزداد بذلك سيئاته أكثر فطلب من الموقع أن يلغوا اشتراك عبدالله لأنه مااات
فلم يصدقوه وطلبوا منه احضار الباسوورد الخاص بعبدالله أو أن يرسل لهم من ايميله رسالة تفيد بالغاء الاشتراك
و لم يكن لديه علم بالباسوورد فلم يستطع ايقاف الاشتراك و بقيت الرسائل تتوالى على اصدقائه رغم أنه ميت ..
و في يوم من الايام يقول هذا الصديق أن والدته زارت والدة عبدالله فأخبرتها انها رأت حلماً في ابنها و تريد تأويلاً له
و لما سألتها ما هو الحلم أخبرتها أنها رأت أن هناك كلباً يأتي ويبول - اعزكم الله - كل يوم على قبر ابنها عبدالله
و لا حول و لا قوة إلا بالله
و الرؤيا أظنها وااضحة و لا تحتاج لتأويل
تعليق