عندما يصرخ اللبنانيون"اين رجال القاعدة"!
سوف يعاني المسلمون
وسوف تطول معاناتهم
وتكثر جراحاتهم
وتملء الدماء شوارعهم
ما داموا قد ركنوا الى غير الجهاد
وسارعوا في الذين كفروا يرومون منهم النجاة
ولم يتعضوا مما حصل في العراق.
عندما كان
"الجهاد سبيلنا الوحيد لتحرير العراق"
شعار يرفعه كل اهل السنة
لم يتجراء كلب رافضي واحد او عميل كردي نجس
على قتل مسلم الا بشق الانفس واخذ كل الاحتياطات
فمن يتجراء على اهل السنة
وهم اسود الوغى الذين ابكوا الامريكان واطاروا في السماء دباباتهم!
قال تعالى:
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ "
فكان اهل السنة يقاتلون الامريكان
والروافض والعملاء يرتعبون فرقا تحت اسرتهم !
لكن ما ان مال اهل السنة الى الانتخابات
وظنوا ان في غير الجهاد لهم طريق
وان في"التوافق مستقبلنا آمن"
حتى اذاقهم الله لباس الخوف والجوع
وتجراء عليهم كلاب بدر واقذار المهدي
وساح دمهم في الطرقات ارخص من ماء المجارير
وما كان لذلك ان يكون لو لم تميل قلوبهم الى غير الله
وخافوا سواه,
فمن خاف الله خافه كل شيء
ومن لم يخف الله خوفه الله من كل شيء.
وهاهو المشهد يتكرر في لبنان
اهل السنة يقضون على اسودهم في نهر البارد بايديهم وايدي العملاء
ويلتفون حول كبراء المفسدين والمنافقين يرومون فيهم العزة والنجاة
فتهجم عليهم كلاب نصر المجوس(نصر الله)
فلا تجد من يدافع عنهم
الا صرخات الثكالى وأنات العجائز
وصبيان وصبايا قتلته "ستار اكاديمي"و"صالونات التجميل",
اولئك هم شباب اهل السنة الذين رباهم "الحريري" في احضان قناة المستقبل وعليّات كنائس "صفير" وماخورات "جنبلاط".
"وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر"
التفت اهل السنة حولهم
فلم يجدوا من شباب المستقبل
الا آثار عطورهم وبقايا مواد التجميل!
عندها صرخ اهل السنة
"اين رجال القاعدة؟!"
آ الان .... آ الان؟!
هل علمتم ما فعلتم بالقاعدة واخوانها اذ انتم جاهلون؟!
لكن لاباس....فالقاعدة لن تبيع دمائكم
ولن تسلمكم الى عدوكم
وسوف تكون عندكم باذن الله قريبا
فاحسنوا رفادها وقراها
فليس لعزكم بعد الله
الا الجهاد والقاعدة
"ومن ابتغى العزة بغير الاسلام اذله الله"
فتذكروا حتى لا تكونوا من الجاهلين!.
اخوكم
عبد الرحمن الفقير
سوف يعاني المسلمون
وسوف تطول معاناتهم
وتكثر جراحاتهم
وتملء الدماء شوارعهم
ما داموا قد ركنوا الى غير الجهاد
وسارعوا في الذين كفروا يرومون منهم النجاة
ولم يتعضوا مما حصل في العراق.
عندما كان
"الجهاد سبيلنا الوحيد لتحرير العراق"
شعار يرفعه كل اهل السنة
لم يتجراء كلب رافضي واحد او عميل كردي نجس
على قتل مسلم الا بشق الانفس واخذ كل الاحتياطات
فمن يتجراء على اهل السنة
وهم اسود الوغى الذين ابكوا الامريكان واطاروا في السماء دباباتهم!
قال تعالى:
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ "
فكان اهل السنة يقاتلون الامريكان
والروافض والعملاء يرتعبون فرقا تحت اسرتهم !
لكن ما ان مال اهل السنة الى الانتخابات
وظنوا ان في غير الجهاد لهم طريق
وان في"التوافق مستقبلنا آمن"
حتى اذاقهم الله لباس الخوف والجوع
وتجراء عليهم كلاب بدر واقذار المهدي
وساح دمهم في الطرقات ارخص من ماء المجارير
وما كان لذلك ان يكون لو لم تميل قلوبهم الى غير الله
وخافوا سواه,
فمن خاف الله خافه كل شيء
ومن لم يخف الله خوفه الله من كل شيء.
وهاهو المشهد يتكرر في لبنان
اهل السنة يقضون على اسودهم في نهر البارد بايديهم وايدي العملاء
ويلتفون حول كبراء المفسدين والمنافقين يرومون فيهم العزة والنجاة
فتهجم عليهم كلاب نصر المجوس(نصر الله)
فلا تجد من يدافع عنهم
الا صرخات الثكالى وأنات العجائز
وصبيان وصبايا قتلته "ستار اكاديمي"و"صالونات التجميل",
اولئك هم شباب اهل السنة الذين رباهم "الحريري" في احضان قناة المستقبل وعليّات كنائس "صفير" وماخورات "جنبلاط".
"وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر"
التفت اهل السنة حولهم
فلم يجدوا من شباب المستقبل
الا آثار عطورهم وبقايا مواد التجميل!
عندها صرخ اهل السنة
"اين رجال القاعدة؟!"
آ الان .... آ الان؟!
هل علمتم ما فعلتم بالقاعدة واخوانها اذ انتم جاهلون؟!
لكن لاباس....فالقاعدة لن تبيع دمائكم
ولن تسلمكم الى عدوكم
وسوف تكون عندكم باذن الله قريبا
فاحسنوا رفادها وقراها
فليس لعزكم بعد الله
الا الجهاد والقاعدة
"ومن ابتغى العزة بغير الاسلام اذله الله"
فتذكروا حتى لا تكونوا من الجاهلين!.
اخوكم
عبد الرحمن الفقير
تعليق