{ مدخل :أعـتـقـد الـوقـت هـنـا
لا يـتـسـع لأن نـحـزن طـويـلاً
و أعـتـقـد أيـضـاً
أن للأحـزان حـرمـة يـجـب أن لا تُـنـتـهـك
×||| للـحـزن نـور .. و لا يـدري أحـد !!|||×
لا بـأس مـن الحـزن قـلـيـلاً
لا بـأس مـن ذلـك ،،
إنـهـا أرجـوحـة الـحـيـاة التـي تـرتـفـع ثـم لا تـلـبـث حـتـى تـنـخـفـض
إنـهـا اسـتمـراريــة الحـيـاة الوقـتيـة
إنـهـا الأرجـوحـة التـي لا تتــوقـف عـن الصـعــود
إنـهـا الأرجـوحـة التــي لا تتـوقـف عـن الـهـبـوط
فـقـط ابـتـسـمــ،،
فـعـنـدمـا تـنـخـفــض
اعـلـمــ جـيـداً انـهـا ستـرتفـع لأعـلـى مـجـدداً
و عـنـدمـا تـرتـفـع
لا يـعـنـي أن هـذا الـحـال سـيـدوم
إنـهـا الرسـالـة الـعـتـيـقـة
الـتـي يـبـعـثـهـا أزيـز الأرجــوحــة في كـل مـرة
و لا أصـدق أبـداً .. أبـداً
أنـه مـن الـممـكـن أن تـكـون حـيـاة شـخـص مـا
مـستـعـمـرة كـلـيـاً بـ الحـزن !
الله تعالى أرحـم من أنـفـسـنـا .. على أنـفـسـنـا !!
مـا وجـدنـا هـنـا لـ نـحـزن إلى الأبـد .. و لا لـ نـفـرح إلى الأبـد
الـحـيـاة لـيـسـت جـنـة .. و هـي أيـضـاً لـيـسـت جـحـيـم !!
لا يـمـكـن لأحـد أن يـنـكـر أن .. ( الحـزن ) !
صـديـق ممـيـز .. عـنـد الضـيـق دائـمـاً ..
رغـم أنـه كـثـيـراً مـا يـؤلـم .. يـبـكـي .. و يـسـرق أشـيـاءنـا الـجـمـيـلـة !
إلا أنـه صـديـق مَـرن .. يـمـكـننـا بـسـهـولـة ، قـلـبـه و تـغـيـيـره !
فـ كـل الأشـيـاء لـ صـالـحـنـا .. بـمـا فـيـهـا ' حـزن '
فـقـط .. عـنـدمـا نـريـد ذلـك ،
{ مخرج :
احـتـمِ بـمـظـلـة التـفـاؤل .. قبـل أن يـبـللـك الـحـزن ،
فـ الحـيـاة أحـقـر مـن أن نـسـهـر . نـقـلـق . نـبـكـي و نـحـزن عـلـيـهـا
صـدقـنـي ،
لا شـيء يـسـتـحـق !
لا يـتـسـع لأن نـحـزن طـويـلاً
و أعـتـقـد أيـضـاً
أن للأحـزان حـرمـة يـجـب أن لا تُـنـتـهـك
×||| للـحـزن نـور .. و لا يـدري أحـد !!|||×
لا بـأس مـن الحـزن قـلـيـلاً
لا بـأس مـن ذلـك ،،
إنـهـا أرجـوحـة الـحـيـاة التـي تـرتـفـع ثـم لا تـلـبـث حـتـى تـنـخـفـض
إنـهـا اسـتمـراريــة الحـيـاة الوقـتيـة
إنـهـا الأرجـوحـة التـي لا تتــوقـف عـن الصـعــود
إنـهـا الأرجـوحـة التــي لا تتـوقـف عـن الـهـبـوط
فـقـط ابـتـسـمــ،،
فـعـنـدمـا تـنـخـفــض
اعـلـمــ جـيـداً انـهـا ستـرتفـع لأعـلـى مـجـدداً
و عـنـدمـا تـرتـفـع
لا يـعـنـي أن هـذا الـحـال سـيـدوم
إنـهـا الرسـالـة الـعـتـيـقـة
الـتـي يـبـعـثـهـا أزيـز الأرجــوحــة في كـل مـرة
و لا أصـدق أبـداً .. أبـداً
أنـه مـن الـممـكـن أن تـكـون حـيـاة شـخـص مـا
مـستـعـمـرة كـلـيـاً بـ الحـزن !
الله تعالى أرحـم من أنـفـسـنـا .. على أنـفـسـنـا !!
مـا وجـدنـا هـنـا لـ نـحـزن إلى الأبـد .. و لا لـ نـفـرح إلى الأبـد
الـحـيـاة لـيـسـت جـنـة .. و هـي أيـضـاً لـيـسـت جـحـيـم !!
لا يـمـكـن لأحـد أن يـنـكـر أن .. ( الحـزن ) !
صـديـق ممـيـز .. عـنـد الضـيـق دائـمـاً ..
رغـم أنـه كـثـيـراً مـا يـؤلـم .. يـبـكـي .. و يـسـرق أشـيـاءنـا الـجـمـيـلـة !
إلا أنـه صـديـق مَـرن .. يـمـكـننـا بـسـهـولـة ، قـلـبـه و تـغـيـيـره !
فـ كـل الأشـيـاء لـ صـالـحـنـا .. بـمـا فـيـهـا ' حـزن '
فـقـط .. عـنـدمـا نـريـد ذلـك ،
{ مخرج :
احـتـمِ بـمـظـلـة التـفـاؤل .. قبـل أن يـبـللـك الـحـزن ،
فـ الحـيـاة أحـقـر مـن أن نـسـهـر . نـقـلـق . نـبـكـي و نـحـزن عـلـيـهـا
صـدقـنـي ،
لا شـيء يـسـتـحـق !
تعليق