فحص القنابل :-
من الناحية الأمنية :
في حال الحصول على القنابل من مصادر مشبوهة فيمكن أن تكون مفخخة وهناك ثلاث احتمالات التفخيخ القنبلة:
أ. فإما يكون التفخيخ عند بحيث تنفجر القنبلة عند تركيب المشعل .
وإما عند سحب مسار الأمان .
وإما عند إفلات العتلة لرميها .
فحص الحالة الأولى يجب اتباع الخطوات التالية :-
في حال استلام القنابل مفصولة عن المشاعل يجب قياس عمق وقطر الثقب المخصص لدخول الصاعق والتأكد من أنه مناسب لطول وسماكة الصاعق وأن الصاعق يدخل بسهولة ، لأنه قد يوضع في من الأسفل مسار أو برغي بحث يعمل على حصر الصاعق وبالتالي عند تركيبة ومحاولة تثبيته في مكانه فإنه يبدأ يحتك بالجدار في حال كان القطر ضيق أو ينضغط في حال وضع مسار أسفله وبالتالي ينفجر الصاعق أثناء تركيبه ويمكن الأستفادة من أي عود أو قلم حبر أو رصاص بشرط أن يكون بسماكة الصاعق ، ويتم ادخال القلم في فتحة القنبلة وقياس العمق ومقارنته بطول الصاعق .
عند تثبيت الصاعق يجب أن يكون اللف بالصاعق يبقى جسم القنبلة ثابت وذلك لأن الصاعق خفيف وبالتالي نشعر بأي استعصاء يحدث أثناء لفة أما في حال كان اللف بواسطة جسم القنبلة فإننا لا نشعر بوجود استعصاء فحص الحالة الثانية من التفخيخ :
يتم فحص مشعل القنبلة لوحده دون القنبلة حتى لا نخسرها في حال كان مفخخاً :-
الطريقة الأولى وهي بالغط على عتلة القنبلة فإذا كنت تشعر بوجود مقاومة في العتلة لضغطك عليها فهذا يعني أنها سليمة ، أما إذا شعرت أنه لا يوج مقاومة فيعني هذا أنها غير ممسكة بالإبرة أو الطارق الذي سيضرب الكبسولة. لأن اعتماد عملية التفخيخ تكون على فصل عتلة القنبلة عن الإبرة أو الطارق الذي يضرب الكبسولة بحيث يكون مسمار الأمان هو المثبت لهذا الطارق أو الإبرة وفي حال سحبة فإنه ينفلت وتنفجر القنبلة ( الطارق أو الإبرة بالوضع الطبيعي يكون مضغوط بواسطة نابض ومثبت بالعتلة والعتلة مثبتة بواسطة مسمار الأمان ).
نثبت عتلة القنبلة مع جسم المشعل بواسطة لاصق ونثبت المشعل في جذع شجرة أو شيء يمكن تثبيتها علية شرط أن لا يكون قابل للانفجار أو الاشتعال .
نربط خيط قوي بالحلقة الموصولة في مسمار .
نقوم بتسليك مسمار الأمان لتسهيل عملية انزلاقه عند سحبه .
الابتعاد عن المشعل وسحب مسمار الأمان من خلف ساتر .
بعد التأكد من أن المشعل غير مفخخ نعيد وضع مسار الأمان في مكانه ونثبته كما كان ونفك المشعل .
أما في الحالة الثالثة حيث يكون التفخيخ بنزع الفتيل البطيء حيث تنفجر القنبلة فور رمايتها أي في الهواء مما يؤدي إلى مقتل الرامي وفي هذه يجب التأكد من وجود الفتيل البطيء ويمكن معرفة إذا كانت مفخخة أم لا من خلال التالي :-
تفحص الصاعق وملاحظة إذا كان قد غير أو أنه يختلف عن الصاعق المتعارف عليه للقنابل .
فك الصاعق والتأكد من وجود الفتيل البطيء وهذه تحتاج إلى خبرة جيدة لذلك لا ينصح بأن يقوم بذلك غير الخبير .
في حال كان هناك مجموعة قنابل يجب تجريب واحدة وتكون التجربة على المشعل بدون القنبلة وذلك بتثبته في مكان وإبقاء العتلة حرة الحركة ، وتجليس رأس مسمار الأمان وربطة بخيط والابتعاد عنه وسحب مسمار الأمان بواسطة الخيط من خلف ساتر وعند سحبة فإن العتلة ستنفلت لوحدها . فإذا انفجر المشعل مباشرة فيعني هذا أنه مفخخ أم إذا مضى وقت من 3.5 ـ 6 ثواني فيعني أنه سليم وغير مفخخ .
الناحية الفنية :
عند استلام القنابل يجب التأكد من نوع القنبلة على أنها قنبلة انفجارية وليست كيميائية ( حارقة ، غازية ، دخانية ) والتأكد من نوعها هجومية / دفاعية والتأكد من صلاحيتها وذلك بالطرق التالية :-
في حال كانت القنبلة مجهزة بالمشعل يجب فكها والتأكد من وجود الصاعق في المشعل ووجود المادة المتفجرة داخل القنبلة .
يجب التأكد من أن المشاعل تركب في القنابل وتثبت فيها في حال استلام المشاعل مفصولة عن القنابل .
يجب الانتباه إلى الصاعق أن لا يكون عليه بقع بيضاء في حال كان من الألمنيوم أو بقع خضراء في حال كان من مادة النحاس أو وجود أثر لضربات أو اهتراء فيه .
في حال كان غلاف القنبلة من المعدن السميك المضلع فإنها تكون قنبلة دفاعية وهناك بعض القنابل يكون الغلاف من البلاستيك وهذه إذا كانت دفاعية فأن الغلاف البلاستيكي بكون مضلع أيضاً وتكون تحوي بالداخل بيل تكون بمثابة الشظايا . أما في حالكان الغلاف من المعدن الرقيق أو البلاستيك الأملس فإن القنبلة تكون هجومية .
يجب الانتباه إلى مدة الزمن التأخيري للقنبلة وغالباً ما تكون القنابل من ( 3.5 ـ 6 ثواني )
الانتباه إلى القنابل الصدمية لأنه ليس لها زمن تأخيري .
من الناحية الأمنية :
في حال الحصول على القنابل من مصادر مشبوهة فيمكن أن تكون مفخخة وهناك ثلاث احتمالات التفخيخ القنبلة:
أ. فإما يكون التفخيخ عند بحيث تنفجر القنبلة عند تركيب المشعل .
وإما عند سحب مسار الأمان .
وإما عند إفلات العتلة لرميها .
فحص الحالة الأولى يجب اتباع الخطوات التالية :-
في حال استلام القنابل مفصولة عن المشاعل يجب قياس عمق وقطر الثقب المخصص لدخول الصاعق والتأكد من أنه مناسب لطول وسماكة الصاعق وأن الصاعق يدخل بسهولة ، لأنه قد يوضع في من الأسفل مسار أو برغي بحث يعمل على حصر الصاعق وبالتالي عند تركيبة ومحاولة تثبيته في مكانه فإنه يبدأ يحتك بالجدار في حال كان القطر ضيق أو ينضغط في حال وضع مسار أسفله وبالتالي ينفجر الصاعق أثناء تركيبه ويمكن الأستفادة من أي عود أو قلم حبر أو رصاص بشرط أن يكون بسماكة الصاعق ، ويتم ادخال القلم في فتحة القنبلة وقياس العمق ومقارنته بطول الصاعق .
عند تثبيت الصاعق يجب أن يكون اللف بالصاعق يبقى جسم القنبلة ثابت وذلك لأن الصاعق خفيف وبالتالي نشعر بأي استعصاء يحدث أثناء لفة أما في حال كان اللف بواسطة جسم القنبلة فإننا لا نشعر بوجود استعصاء فحص الحالة الثانية من التفخيخ :
يتم فحص مشعل القنبلة لوحده دون القنبلة حتى لا نخسرها في حال كان مفخخاً :-
الطريقة الأولى وهي بالغط على عتلة القنبلة فإذا كنت تشعر بوجود مقاومة في العتلة لضغطك عليها فهذا يعني أنها سليمة ، أما إذا شعرت أنه لا يوج مقاومة فيعني هذا أنها غير ممسكة بالإبرة أو الطارق الذي سيضرب الكبسولة. لأن اعتماد عملية التفخيخ تكون على فصل عتلة القنبلة عن الإبرة أو الطارق الذي يضرب الكبسولة بحيث يكون مسمار الأمان هو المثبت لهذا الطارق أو الإبرة وفي حال سحبة فإنه ينفلت وتنفجر القنبلة ( الطارق أو الإبرة بالوضع الطبيعي يكون مضغوط بواسطة نابض ومثبت بالعتلة والعتلة مثبتة بواسطة مسمار الأمان ).
نثبت عتلة القنبلة مع جسم المشعل بواسطة لاصق ونثبت المشعل في جذع شجرة أو شيء يمكن تثبيتها علية شرط أن لا يكون قابل للانفجار أو الاشتعال .
نربط خيط قوي بالحلقة الموصولة في مسمار .
نقوم بتسليك مسمار الأمان لتسهيل عملية انزلاقه عند سحبه .
الابتعاد عن المشعل وسحب مسمار الأمان من خلف ساتر .
بعد التأكد من أن المشعل غير مفخخ نعيد وضع مسار الأمان في مكانه ونثبته كما كان ونفك المشعل .
أما في الحالة الثالثة حيث يكون التفخيخ بنزع الفتيل البطيء حيث تنفجر القنبلة فور رمايتها أي في الهواء مما يؤدي إلى مقتل الرامي وفي هذه يجب التأكد من وجود الفتيل البطيء ويمكن معرفة إذا كانت مفخخة أم لا من خلال التالي :-
تفحص الصاعق وملاحظة إذا كان قد غير أو أنه يختلف عن الصاعق المتعارف عليه للقنابل .
فك الصاعق والتأكد من وجود الفتيل البطيء وهذه تحتاج إلى خبرة جيدة لذلك لا ينصح بأن يقوم بذلك غير الخبير .
في حال كان هناك مجموعة قنابل يجب تجريب واحدة وتكون التجربة على المشعل بدون القنبلة وذلك بتثبته في مكان وإبقاء العتلة حرة الحركة ، وتجليس رأس مسمار الأمان وربطة بخيط والابتعاد عنه وسحب مسمار الأمان بواسطة الخيط من خلف ساتر وعند سحبة فإن العتلة ستنفلت لوحدها . فإذا انفجر المشعل مباشرة فيعني هذا أنه مفخخ أم إذا مضى وقت من 3.5 ـ 6 ثواني فيعني أنه سليم وغير مفخخ .
الناحية الفنية :
عند استلام القنابل يجب التأكد من نوع القنبلة على أنها قنبلة انفجارية وليست كيميائية ( حارقة ، غازية ، دخانية ) والتأكد من نوعها هجومية / دفاعية والتأكد من صلاحيتها وذلك بالطرق التالية :-
في حال كانت القنبلة مجهزة بالمشعل يجب فكها والتأكد من وجود الصاعق في المشعل ووجود المادة المتفجرة داخل القنبلة .
يجب التأكد من أن المشاعل تركب في القنابل وتثبت فيها في حال استلام المشاعل مفصولة عن القنابل .
يجب الانتباه إلى الصاعق أن لا يكون عليه بقع بيضاء في حال كان من الألمنيوم أو بقع خضراء في حال كان من مادة النحاس أو وجود أثر لضربات أو اهتراء فيه .
في حال كان غلاف القنبلة من المعدن السميك المضلع فإنها تكون قنبلة دفاعية وهناك بعض القنابل يكون الغلاف من البلاستيك وهذه إذا كانت دفاعية فأن الغلاف البلاستيكي بكون مضلع أيضاً وتكون تحوي بالداخل بيل تكون بمثابة الشظايا . أما في حالكان الغلاف من المعدن الرقيق أو البلاستيك الأملس فإن القنبلة تكون هجومية .
يجب الانتباه إلى مدة الزمن التأخيري للقنبلة وغالباً ما تكون القنابل من ( 3.5 ـ 6 ثواني )
الانتباه إلى القنابل الصدمية لأنه ليس لها زمن تأخيري .
تعليق