لياقة بدنية من طراز خاص ظهرت علي اداء وزير الخارجية السوري وليد المعلم والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي، ورغم ثقل وزن الأول وتقدم سن الثاني إلا انهما ظهرا يتحركان برشاقة واضحة إلي جانب الرئيس الشاب والرياضي بشار الأسد وهما يرافقانه لإستقبال الزعماء والضيوف في المطار.
* سئل وزير الخارجية الأردني الدكتور صلاح الدين البشير عن أسباب عودته مساء الخميس لبلاده فأبلغ الصحافيين بأنه سيعود إلي عمان لكي ينام في بيته بسبب قرب المسافة بين عمان ودمشق، واعدا بأن يعود في اليوم التالي مع الوفد الرسمي لكن الوزير ذهب ولم يعد.
* عندما إشترك وزير الخارجية السوري وليد المعلم مع الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي في المؤتمر الصحافي الإفتتاحي لإجتماعات وزراء الخارجية أظهر الرجل قدرة لافتة علي إستخدام كلمات وعبارات وألفاط وتراكيب لغوية محددة تنطوي علي مضامين سياسية، فقد وصف المعلم الاخير، تعليقا علي إجابة الأمين العام الدبلوماسية علي احد الأسئلة، بانه يريد المحافظة علي شعرة موسي .
* وزير الخارجية العراقي هوشار زيباري سجل إسمه بأحرف كبيرة كبطل لصورة صحافية أثارت الإنتباه والتقطها مصور وكالة رويتر المصور الأردني ماجد جابر، حيث ظهر الوزير العراقي خلال الإجتماعات التحضيرية وهو يقرأ مطبوعة ملونة أمام الكاميرا وعندما تفحص الصحافيون الصورة تبين ان اللقطة مقصودة حيث كان الوزير زيباري يحمل المطبوعة وهي مقلوبة فعلق أحد الصحافيين اللبنانيين قائلا: ان زيباري يملك قدرات خاصة جدا من بينها القراءة بالشقلوب .
88:8 88:8 88:8 88:8 88:8 88:8
*التلفزيون السوري إستمر خلال إستقبالات الرؤساء والملوك وكبار الضيوف علي الهواء مباشرة ببث الأغاني الحماسية مركزا الضوء علي دور القمة العربية في خدمة الشعوب العربية وتحديدا الشعب الفلسطيني .. ولوحظ ان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد حظي بإهتمام خاص في السياق حيث وصف المذيع الكويت بانها شريكة للشعب السوري في الصمود وداعمة قوية للقضية الفلسطينية.
* النكهة الفنية للقمة مثلتها الفنانة السورية ميادة الحناوي في حفل خاص وساهر إستمر حتي منتصف الليل مساء الخميس علي شرف الضيوف والعاملين. والحفل أقيم بمبادرة من وزارة الثقافة السورية.
* الزعيم الليبي معمر القذافي خطف الأضواء ايضا بمجرد نزوله علي سلم الطائرة، فالرجل حضر علي متن طائرة تحمل إسم الإفريقية وليس الخطوط الجوية الليبية. كما سبقه في النزول عن الطائرة إبن عمه احمد قذاف الدم ثم نزل القذافي مرتديا لباسه التقليدي المعتاد وتبعته قائدة الحرس الخاص به ورافقته خلال كل مراحل الإستقبال.
* بدا واضحا ان الزعيم الليبي وبمجرد نزوله لسلم الطائرة وبعد معانقته للرئيس بشار الأسد إمتنع عن معانقة او تقبيل الأخرين مثل وزير الخارجية السوري وليد المعلم والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي. ولاحظ المتابعون لمراسم إستقبال القذافي كيف انه إكتفي بمصافحة موسي عن بعد رغم ان الأخير حاول التقدم للحصول علي عناق خاص، مع ان القذافي كان آخر زعيم عربي يصل لدمشق لأغراض القمة العربية مساء الجمعة.
* سئل وزير الخارجية الأردني الدكتور صلاح الدين البشير عن أسباب عودته مساء الخميس لبلاده فأبلغ الصحافيين بأنه سيعود إلي عمان لكي ينام في بيته بسبب قرب المسافة بين عمان ودمشق، واعدا بأن يعود في اليوم التالي مع الوفد الرسمي لكن الوزير ذهب ولم يعد.
* عندما إشترك وزير الخارجية السوري وليد المعلم مع الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي في المؤتمر الصحافي الإفتتاحي لإجتماعات وزراء الخارجية أظهر الرجل قدرة لافتة علي إستخدام كلمات وعبارات وألفاط وتراكيب لغوية محددة تنطوي علي مضامين سياسية، فقد وصف المعلم الاخير، تعليقا علي إجابة الأمين العام الدبلوماسية علي احد الأسئلة، بانه يريد المحافظة علي شعرة موسي .
* وزير الخارجية العراقي هوشار زيباري سجل إسمه بأحرف كبيرة كبطل لصورة صحافية أثارت الإنتباه والتقطها مصور وكالة رويتر المصور الأردني ماجد جابر، حيث ظهر الوزير العراقي خلال الإجتماعات التحضيرية وهو يقرأ مطبوعة ملونة أمام الكاميرا وعندما تفحص الصحافيون الصورة تبين ان اللقطة مقصودة حيث كان الوزير زيباري يحمل المطبوعة وهي مقلوبة فعلق أحد الصحافيين اللبنانيين قائلا: ان زيباري يملك قدرات خاصة جدا من بينها القراءة بالشقلوب .
88:8 88:8 88:8 88:8 88:8 88:8
*التلفزيون السوري إستمر خلال إستقبالات الرؤساء والملوك وكبار الضيوف علي الهواء مباشرة ببث الأغاني الحماسية مركزا الضوء علي دور القمة العربية في خدمة الشعوب العربية وتحديدا الشعب الفلسطيني .. ولوحظ ان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد حظي بإهتمام خاص في السياق حيث وصف المذيع الكويت بانها شريكة للشعب السوري في الصمود وداعمة قوية للقضية الفلسطينية.
* النكهة الفنية للقمة مثلتها الفنانة السورية ميادة الحناوي في حفل خاص وساهر إستمر حتي منتصف الليل مساء الخميس علي شرف الضيوف والعاملين. والحفل أقيم بمبادرة من وزارة الثقافة السورية.
* الزعيم الليبي معمر القذافي خطف الأضواء ايضا بمجرد نزوله علي سلم الطائرة، فالرجل حضر علي متن طائرة تحمل إسم الإفريقية وليس الخطوط الجوية الليبية. كما سبقه في النزول عن الطائرة إبن عمه احمد قذاف الدم ثم نزل القذافي مرتديا لباسه التقليدي المعتاد وتبعته قائدة الحرس الخاص به ورافقته خلال كل مراحل الإستقبال.
* بدا واضحا ان الزعيم الليبي وبمجرد نزوله لسلم الطائرة وبعد معانقته للرئيس بشار الأسد إمتنع عن معانقة او تقبيل الأخرين مثل وزير الخارجية السوري وليد المعلم والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي. ولاحظ المتابعون لمراسم إستقبال القذافي كيف انه إكتفي بمصافحة موسي عن بعد رغم ان الأخير حاول التقدم للحصول علي عناق خاص، مع ان القذافي كان آخر زعيم عربي يصل لدمشق لأغراض القمة العربية مساء الجمعة.
تعليق