إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بدمي اسطر 000

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بدمي اسطر 000

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة).



    [glow=000000]مات كما كان يتمني[/glow]
    مقولة يقولها كثير من الناس فذاك تمني الخلود في محراب الفن وذاك تمني الموت علي أعتاب خليلته وذاك تمني الموت من أجل مبادئ هدامة00 [glow=000000]أما هذا00000[/glow]
    فلقد تمني الموت في سبيل الله فسارع معتجل الخطي إلي الموت كمسير أهل الحب للميعادي 0


    بدمي أسطر قصتي وجهادي = ودليل صدقي عدتي وعتادي
    رشاشي المهدار يروي باسماً = للناكصين حكاية الأمجاد
    طلع الصباح وساحتي مملؤة = بالمعتدين وزمرة الأوغاد
    فرأيت مسجدنا يهدم جهرةً = ويقام دير حف بالعبُاد
    ورأيت أمتنا يقاطع بعضها = بعض ولا صوت الصلاح ينادي
    فمضيت لا ألوي ولا أبدي أسىً = وتعاف نفسي مرقدي ووسادي
    روحي على كفي وأحمل مدفعي = ويطيب لي حين الوغى إنشادي
    أنا لا ألين ولا تهد عزيمتي = بالقتل بالتعذيب بالإبعاد
    أنا مبدأي أن الهوان لغيرنا = والعز لي ولأمتي وبلادي
    لا أستسيغ الذل أو أرد الردى = فالموت في زمن الهوان مراد
    أنا لا أريد الشمس في كفي ولا = بدر الدجى بيدي وطوع قيادي
    أنا مطلبي سهل فإن رام العدا = منعي فإن الله بالمرصاد
    أنا مسلم أبغي الحياة جميلة = وأود أن أحنو على أولادي
    يا أمة الإسلام ليلك حالك = وصلاح دينك غاب في الألحاد
    يا أمة الإسلام قومي واثأري = كفي عن الإذعان والإخلاد
    لا لن يعيد المجد جيل ضائع = يبكي على ليلى بقلب صادي
    لن يرجع البلد السليبة مطربٌ = بالطبل والمزمار والأعواد
    قولوا بأني جاهل وعقيدتي = مدخولة وتقودني أحقادي
    قولوا أحبائي و إلا فاصمتوا = سيّان عندي رائح و الغادي
    أنا لن أجيب على الكلام وإنما = سيجيبكم عند اللقاء جهادي
    طلقات رشاشي بليل دامس = أحلى من البسمات في الأعياد
    وتوسدي لقنابلي في خندقي = أحلى وأشهى من لذيذ رقادي
    وغبار خيل الله في أنفي = تفوق الورد والريحان بل والكادي
    وأسير نحو الموت معتجل الخطى = كمسير أهل الحب للميعاد
    بالأمس أخرجني العدو وها أنا = أطفي لظى كبدي أريح فؤادي



    [glow=000000]
    اخوكم في الله 00 جهادي عنيد
    [/glow]

  • #2
    جزاك الله خير أخي جهادي عنيد
    [IMG]http://up.arab-x.com/uploads/images/arab-x_com_71fc3395ae.gif[/IMG]
    اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد

    تعليق


    • #3
      ولا تهنو ولا تحزنوا

      يمتاز الخطاب القرآني، بأنه خطاب يجمع بين الخوف والرجاء، وبين الترهيب والترغيب، وبين الوعد والوعيد، وبين البشارة والنذارة، وبين العمل للدنيا والتوجه للآخرة؛ فهو خطاب وسطي، يخاطب جوانب الإنسان كافة، لا يركز على جانب ويدع جانبًا، بل يأتي على هذا وذاك، بما يناسب المقام، وبما يقتضيه الحال .
      وكان المشركون في معركة أحد قد نالوا من المسلمين، وأصابوا منهم جراحًا كثيرة وبليغة، وقتلوا منهم عددًا تجاوز السبعين صحابيًا، وكسروا بعض أسنان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجرحوا وجهه الكريم، وكادوا يفعلون أكثر من ذلك، ولكن الله سلم؛ وقد تأثر المسلمون مما أسفرت عنه نتائج تلك المعركة، وظنوا أن النصر لم يعد يعرف طريقًا إليهم، فبين لهم سبحانه، أن النصر والهزيمة، يخضعان لقوانين لا تتخلف، وسنن لا تتبدل، فقال تعالى: { قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين } (آل عمران:137) .
      ومن جملة الآيات التي نزلت بعد وقائع غزوة أحد، قوله تعالى: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } (آل عمران:139)، وقد جاءت هذه الآية لتخفف عن المسلمين ما نزل بهم، وتطلب منهم أن لا يستسلموا للضعف والهزيمة، ولا ييأسوا من نصر الله، بل عليهم أن يواجهوا الموقف بقوة وصلابة ورباطة جأش؛ وذلك لأن مكانتهم في الدنيا والآخرة، أسمى وأرفع من مكانة أهل الكفر والضلال .
      وقد روى أهل التفسير في سبب نزول هذه الآية خبرين، يكشفان الظروف التي نزلت بسببها الآية الكريمة، ويليقان مزيدًا من الضوء على معناها .
      الخبر الأول رواه الطبري في تفسيره عن الزهري ، قال: كثر في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم القتل والجراح، حتى أصاب كل امرئ منهم اليأس، فأنزل الله عز وجل القرآن، فواسى فيه المؤمنين بأحسن ما واسى به قومًا، كانوا قبلهم من الأمم الماضية، فقال: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين }، فجاءت هذه الآية تعزية لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وحثًا لهم على قتال عدوهم، ووعدًا لهم بالنصر والظفر عليهم .
      والخبر الثاني رواه الطبري أيضًا عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: أقبل خالد بن الوليد - وكان ذلك قبل أن يسلم - يريد أن يعلو عليهم الجبل - جبل أحد - فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم لا يعلون علينا )، فأنزل الله: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } .
      وقد جاءت هذه الرواية من طريق آخر، فيها مزيد تفصيل عن وقائع هذا الحدث؛ فعندما انهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، قالوا: ما فعل فلان ؟ ما فعل فلان ؟ فنعى بعضهم بعضًا، وتحدثوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قتل، فكانوا في هم وحزن. فبينما هم كذلك، إذ علا خالد بن الوليد الجبل بخيل المشركين فوقهم، وهم أسفل الجبل، فلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم فرحوا، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم لا قوة لنا إلا بك، وليس يعبدك بهذه البلدة غير هؤلاء النفر ! ) ورجع نفر من المسلمين الرماة، فصعدوا الجبل، ورموا خيل المشركين حتى هزمهم الله، وعلا المسلمون الجبل. فأنزل سبحانه قوله: { وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين }؛ وقد صدق الله وعده، ونصر عبده، وهزم أهل الشرك والضلال، فإن النبي صلى الله عليه وسلم بعد وقعة أحد، لم يخرج في غزوة من غزواته، إلا كان النصر حليفه، والتوفيق رفيقه .
      قال الإمام القرطبي في تفسيره، بعد ذكره سبب نزول هذه الآية: " فلم يخرجوا بعد ذلك عسكرًا، إلا ظفروا في كل عسكر كان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي كل عسكر كان بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان فيه واحد من الصحابة كان الظفر لهم، وهذه البلدان كلها إنما افتتحت على عهد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم بعد انقراضهم ما افتتحت بلدة على الوجه، كما كانوا يفتتحون في ذلك الوقت " .
      والمستفاد من سبب نزول هذه الآية، بيان سنة الله في المدافعة بين الكفر والإيمان، والحق والباطل، وأن العاقبة للمتقين، والخزي والسوء نازل بالكافرين، وإن كان ظاهر الأمر يدل على خلاف ذلك، فإنما هو من باب الاستدراج للكافرين، والابتلاء للمؤمنين، فإن للباطل جولة، ثم لا يلبث أن يندحر، وينهزم، ويبوء بالفشل والخذلان، وهذا ما تؤكده وقائع التاريخ الماضي والحديث .
      على أن الأمر المهم وراء سبب نزول هذه الآية، هو أن يعي المسلمون اليوم درس يوم أحد؛ وسنن الله في الأرض، ويتعلموا أن قوانين الله في خلقه جارية لا تتخلف، وباقية لا تتبدل، وأن الأمور لا تمضي جزافًا، وإنما تتبع قوانين محددة، وسننًا ثابتة، فإذا هم درسوها، وأدركوا معانيها، وعملوا بمقتضاها، كان النصر حليفهم، والتوفيق قائدهم؛ وأن من أهم تلك السنن، أن النصر دائمًا إنما يكون حليفًا لمن يقيم شرع الله، ويعمل على هدي نبيه، { وإن تطيعوه تهتدوا } (النور:54) .
      [IMG]http://up.arab-x.com/uploads/images/arab-x_com_71fc3395ae.gif[/IMG]
      اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد

      تعليق


      • #4

        يعطيك العافية اخي وجزاك الله كل خير000وفي ميزان اعمالك يارب !

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيكم وجعلكم من جنوده المخلصين
          ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


          تعليق


          • #6
            بارك الله فيكم اخواني الكرام علي مروركم الطيب

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيكم وجعلكم ذخرا لامة الاسلام والمسلمين

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                بارك الله فيك اخي وجزاك الله كل خير

                اللهم اجعل قبورنا روضه من رياض الجنه

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك يا أخ جهادي عنيد على هذا العمل الطيب

                  واتمنى من الله ان يجمنعنا في جنان الخلد

                  تعليق


                  • #10
                    أمين اخي الكريم

                    تعليق


                    • #11
                      رحما الله الشهداء البطال في كل مكان

                      تعليق


                      • #12
                        جزاك الله خير أخي جهادي عنيد
                        راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
                          وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك

                          [fot1]
                          سرايا القدس امتداد لسرايا الرسول صلى الله عليه وسلم[/fot1]

                          تعليق


                          • #14
                            مشكورين اخواني الكرام علي مروركم الطيب

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله فيك اخي وجزاك الله كل خير
                              آٌلُلهُمً آرُزًقٌنُىُ شُهُآُدًة تٌتًقًطٌعُ فُيًهٌآُ آُلُجُزُآًء وٌتُتًخآُلُطـُ فُيُهٌآٌ آٌلُدمُآءُ وٌتتٌنُآًثُرُ فٌيُهُآُ آلاُشًلاُءُ وُتٌكُوًنٌ لُىً حُجًة يُوٌمٌ آُلُقُآءُ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X