عيوني جنت أتتمتع بفنجان القهوة، أم بتلك الزهرة الصفراء التي تتمايل لتحاول معانقة الوردة الحمراء، أم بالسهل الأخضر ومباركة الشمس لندي السهل .
مسمعي حير أينصت لتغريد الطيور، أم للخطوات الهمجية شرق بيتي من قبل العنجهية الصهيونية .
لساني توه أيتلذذ بطعم البن الصباحي، أم بكلمات تعبر عما أقدم عليه المتغطرسين، أم يحكي عن جمال أمسيتي مع ذكر ربي وهذا أجمل ما في الكون .
عقلي شل شتت أفكاره، ضيع إبداعه، تنهال عليه فكر كل مصيبة من كل حدب وصوب، أمصيبة المغتصب الذي يلعب بأعصاب كل حي، أم مصيبة الفرقة بين بني جلدتي، ومصيبة حصار طال ونهايته باقية في المجهول .
جسدي أتعب، أعصابه تشد من الفينة إلي الأخرى، تارة خبر دم طاهر أريق من أجل عودة الأرض المباركة .
وفي توا اللحظة أيدي طاهرة هزت كيان المغتصب الجاثم علي أرض المسلمين ، وتارة أخري ضربة من أيدي سارقين فلسطين، لأجساد طاهرة لترتقي أرواح متعطشة للقاء ربها .
راحتك يا عيوني التمعن في آيات كتاب ربي فيها نكون من المقربين لننال ما نتمنى .
مسمعي لا تبالي لما هو حادث إنما هو مبشرات النصر المبين .
لساني أهدأ وأنطق بما شئت، أرسم بكلماتك عبارات يضرب صداها في سماء المعمورة، بأن تضحيات رجال الإسلام لن تذهب هباءاً منثورا .
عقلي لما الحيرة، ففكر فيما أعطيت في ذاك الكنز الذي لا يفني كتاب الله، والمنبع الطاهر الذي لا ينضب سنة الرسول الأمين .
جسدي لتكن راحتك بين يدي خالقنا، أبتهل وأمد إخوانك بالدعاء صدقك فيه قد يذهب المغتصبين من جذورهم ولا يبقي لهم ريحٌ ولا أثر .
مسمعي حير أينصت لتغريد الطيور، أم للخطوات الهمجية شرق بيتي من قبل العنجهية الصهيونية .
لساني توه أيتلذذ بطعم البن الصباحي، أم بكلمات تعبر عما أقدم عليه المتغطرسين، أم يحكي عن جمال أمسيتي مع ذكر ربي وهذا أجمل ما في الكون .
عقلي شل شتت أفكاره، ضيع إبداعه، تنهال عليه فكر كل مصيبة من كل حدب وصوب، أمصيبة المغتصب الذي يلعب بأعصاب كل حي، أم مصيبة الفرقة بين بني جلدتي، ومصيبة حصار طال ونهايته باقية في المجهول .
جسدي أتعب، أعصابه تشد من الفينة إلي الأخرى، تارة خبر دم طاهر أريق من أجل عودة الأرض المباركة .
وفي توا اللحظة أيدي طاهرة هزت كيان المغتصب الجاثم علي أرض المسلمين ، وتارة أخري ضربة من أيدي سارقين فلسطين، لأجساد طاهرة لترتقي أرواح متعطشة للقاء ربها .
راحتك يا عيوني التمعن في آيات كتاب ربي فيها نكون من المقربين لننال ما نتمنى .
مسمعي لا تبالي لما هو حادث إنما هو مبشرات النصر المبين .
لساني أهدأ وأنطق بما شئت، أرسم بكلماتك عبارات يضرب صداها في سماء المعمورة، بأن تضحيات رجال الإسلام لن تذهب هباءاً منثورا .
عقلي لما الحيرة، ففكر فيما أعطيت في ذاك الكنز الذي لا يفني كتاب الله، والمنبع الطاهر الذي لا ينضب سنة الرسول الأمين .
جسدي لتكن راحتك بين يدي خالقنا، أبتهل وأمد إخوانك بالدعاء صدقك فيه قد يذهب المغتصبين من جذورهم ولا يبقي لهم ريحٌ ولا أثر .
تعليق