العمل أبلغ خطابٍ
الأفعال أبلغ من الأقوال
فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلِينَ (قرآن كريم آل عمران 159)
ازرع كل يوم تأكل
اطلب تظفر
اعملوا فكل ميسر لما خلق له (حديث)
الإنسان بالتفكير والله بالتدبير
الحركة بركة
السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة
السيف يقطع بحده المرء يسعى بجده
العيش في الدنيا جهاد دائم
الفُرَصُ تَمُرُّ مَرَّ السحاب
إن جهد المقل غير قليل
إن مفاتيح الأمور العزائم
أنجز حر ما وعد
خير الأعمال ما كان ديمة
زرع آباؤنا فأكلنا ونزرع ليأكل أبناؤنا
زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون
زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل
شعيرنا ولا قمح غيرنا
شَمِّرْ وائتزر والبس جلد النمر
علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح
عند الرهان تعرف السوابق
كما تزرع تحصد
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
لا تعنف طالبا لرزقه
لا تَلُمْ كفي إذا السيف نبا صح مِنِّي العزم والدهر أبى
لا بد دون الشهد من إبر النحل
ليست يدي مُخَضَّبةً بالحناء
ما الناس إلا الماء يحييه جريه
من جال نال
من جد وجد ومن زرع حصد
من سار على الدرب وصل
من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام
من طلب العلا سهر الليالي
من طلب شيئا وجده
من عمل دائما أكل نائما
من لا يخطئ لا يفعل شيئا
من لم يحترف لم يَعْتَلِفْ
وإذا وصلت بعاقل أملا كانت نتيجة قوله فعلا
والمرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله
وما استعصى على قوم منال إذا الإقدام كان لهم ركابا
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ومن خطب الحسناء لم يغلها الْمَهْر
يا طالب الرزق إن الرزق في طلبك
يركب الصعب من لا ذلول له
يساعد الله الذين يساعدون أنفسهم
يسقط الطير حيث يُنْثَرُ الحب وتغشى منازل الكرماء
أحمد البلاغة الصمت حين لا يَحْسُنُ الكلام
إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها
السكوت علامة الرضا
أنت على رد ما لم تقل أقدر منك على رد ما قلت
إياك وأن يضرب لسانك عنقك
تكلم فقد كلم الله موسى
خير الخلال حفظ اللسان
خير الكلام ما قل ودل
رب سكوت أبلغ من كلام
رب قول أشد من صول
رب كلام يثير الحروب
رب كلمة قالت لصاحبها دعني
سرك أسيرك
سلامة الإنسان في حلاوة اللسان
صدرك أوسع لسرك
صدور الأحرار قبور الأسرار
عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان
كأن على رءوسهم الطير
كل سر جاوز الاثنين شاع
لا تطلقن القول في غير بصر إن اللسان غير مأمون الضرر
لا تهرف بما لا تعرف
لسان الفتى عن عقله ترجمانه متى زل عقل المرء زل لسانه
لسانك حصانك إن صنته صانك، وإن هنته هانك
الساكت عن الحق شيطان أخرس
مقتل الرجل بين فكيه
ملكت نفسي يوم ملكت منطقي
من كتم سره كان الخيار بيده
واحفظ لسانك لا تقول فتبتلى إن البلاء موكل بالمنطق
وبعض القول يذهب في الرياح
وَجُرْحُ اللسان كَجُرْحِ اليد
وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما
ولفظة زائغة سبيلها قد سلبت نعمة من يقولها
من لم يكن لسره كتوما فلا يلم في كشفه نديما
البعيد عن العين بعيد عن القلب
الحب أعمى
من أحب ولده رحم الأيتام
القلوب عند بعضها
إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعْنَ ذا اللب حتى لا
حراك به وهن أضعف خلق الله إنسانا
أول الشجرة بذرة
ربك رب قلوب
فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد
لا تخف ما صنعت بك الأشواق .. واشرح هواك فكلنا عشاق
مرآة الحب عمياء
من القلب للقلب رسول
من يخشى البلل لا يصطاد السمك
معظم النار من مستصغر الشرر
اترك الشر يتركك
احذر الأحمق واحذر وُدَّهُ (إنما الأحمق كالثوب الْخَلَق)
احذروا من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
إذا جاء الحين حارت العين
إذا ذكرت الذئب فأعد له العصا
إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
إذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا مشورة فإن فساد الرأي أن تترددا
أعدّوا لكلب السوء كلبا يعادله
أقلل طعامك تجد منامك
الدهر يومان حلو ومر
اللي يخاف من العفريت يطلع له
إن الجواد قد يعثر
إن الشفيق بسوء ظن مولع
إن كنت ريحا فقد لاقيت إعصارا
إن وراء الأَكَمةِ ما وراءها
خُذْهُ بالموت حتى يرضى بالحُمَّى
راحت السكرة وجاءت الفكرة
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا
قد يخرج من الصدفة غير الدُّرَّة
قَدِّرْ لِرِجْلِكَ قبل الخطو موضعها
كُلُّ نَفسٍ ذَائِقَةُ المَوتِ (قرآن كريم آل عمران185)
لا تقعن البحر إلا سابحا
لا حذر من قدر
لكل عالِمٍ هفوة ولكل جَوَادٍ كبوة
ما كل بارقة تجود بمائها
ما كل ما يلمع ذهباً
من أسرع كثر عثاره
من الخواطئ سهم صائب
من أَمِنَ الزمان خانه
من تَدَخَّلَ فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من خشى الذئب أعد كلبا
من سلك الجدد أمن العثار
وكيف تنام الطير في وكناتها
ومن لا يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم
يا مستعجل عطلك الله
يخاف من خياله
منقوللللللللللل
الأفعال أبلغ من الأقوال
فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلِينَ (قرآن كريم آل عمران 159)
ازرع كل يوم تأكل
اطلب تظفر
اعملوا فكل ميسر لما خلق له (حديث)
الإنسان بالتفكير والله بالتدبير
الحركة بركة
السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة
السيف يقطع بحده المرء يسعى بجده
العيش في الدنيا جهاد دائم
الفُرَصُ تَمُرُّ مَرَّ السحاب
إن جهد المقل غير قليل
إن مفاتيح الأمور العزائم
أنجز حر ما وعد
خير الأعمال ما كان ديمة
زرع آباؤنا فأكلنا ونزرع ليأكل أبناؤنا
زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون
زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل
شعيرنا ولا قمح غيرنا
شَمِّرْ وائتزر والبس جلد النمر
علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح
عند الرهان تعرف السوابق
كما تزرع تحصد
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
لا تعنف طالبا لرزقه
لا تَلُمْ كفي إذا السيف نبا صح مِنِّي العزم والدهر أبى
لا بد دون الشهد من إبر النحل
ليست يدي مُخَضَّبةً بالحناء
ما الناس إلا الماء يحييه جريه
من جال نال
من جد وجد ومن زرع حصد
من سار على الدرب وصل
من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام
من طلب العلا سهر الليالي
من طلب شيئا وجده
من عمل دائما أكل نائما
من لا يخطئ لا يفعل شيئا
من لم يحترف لم يَعْتَلِفْ
وإذا وصلت بعاقل أملا كانت نتيجة قوله فعلا
والمرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله
وما استعصى على قوم منال إذا الإقدام كان لهم ركابا
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ومن خطب الحسناء لم يغلها الْمَهْر
يا طالب الرزق إن الرزق في طلبك
يركب الصعب من لا ذلول له
يساعد الله الذين يساعدون أنفسهم
يسقط الطير حيث يُنْثَرُ الحب وتغشى منازل الكرماء
أحمد البلاغة الصمت حين لا يَحْسُنُ الكلام
إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها
السكوت علامة الرضا
أنت على رد ما لم تقل أقدر منك على رد ما قلت
إياك وأن يضرب لسانك عنقك
تكلم فقد كلم الله موسى
خير الخلال حفظ اللسان
خير الكلام ما قل ودل
رب سكوت أبلغ من كلام
رب قول أشد من صول
رب كلام يثير الحروب
رب كلمة قالت لصاحبها دعني
سرك أسيرك
سلامة الإنسان في حلاوة اللسان
صدرك أوسع لسرك
صدور الأحرار قبور الأسرار
عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان
كأن على رءوسهم الطير
كل سر جاوز الاثنين شاع
لا تطلقن القول في غير بصر إن اللسان غير مأمون الضرر
لا تهرف بما لا تعرف
لسان الفتى عن عقله ترجمانه متى زل عقل المرء زل لسانه
لسانك حصانك إن صنته صانك، وإن هنته هانك
الساكت عن الحق شيطان أخرس
مقتل الرجل بين فكيه
ملكت نفسي يوم ملكت منطقي
من كتم سره كان الخيار بيده
واحفظ لسانك لا تقول فتبتلى إن البلاء موكل بالمنطق
وبعض القول يذهب في الرياح
وَجُرْحُ اللسان كَجُرْحِ اليد
وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما
ولفظة زائغة سبيلها قد سلبت نعمة من يقولها
من لم يكن لسره كتوما فلا يلم في كشفه نديما
البعيد عن العين بعيد عن القلب
الحب أعمى
من أحب ولده رحم الأيتام
القلوب عند بعضها
إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعْنَ ذا اللب حتى لا
حراك به وهن أضعف خلق الله إنسانا
أول الشجرة بذرة
ربك رب قلوب
فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد
لا تخف ما صنعت بك الأشواق .. واشرح هواك فكلنا عشاق
مرآة الحب عمياء
من القلب للقلب رسول
من يخشى البلل لا يصطاد السمك
معظم النار من مستصغر الشرر
اترك الشر يتركك
احذر الأحمق واحذر وُدَّهُ (إنما الأحمق كالثوب الْخَلَق)
احذروا من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
إذا جاء الحين حارت العين
إذا ذكرت الذئب فأعد له العصا
إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
إذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا مشورة فإن فساد الرأي أن تترددا
أعدّوا لكلب السوء كلبا يعادله
أقلل طعامك تجد منامك
الدهر يومان حلو ومر
اللي يخاف من العفريت يطلع له
إن الجواد قد يعثر
إن الشفيق بسوء ظن مولع
إن كنت ريحا فقد لاقيت إعصارا
إن وراء الأَكَمةِ ما وراءها
خُذْهُ بالموت حتى يرضى بالحُمَّى
راحت السكرة وجاءت الفكرة
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا
قد يخرج من الصدفة غير الدُّرَّة
قَدِّرْ لِرِجْلِكَ قبل الخطو موضعها
كُلُّ نَفسٍ ذَائِقَةُ المَوتِ (قرآن كريم آل عمران185)
لا تقعن البحر إلا سابحا
لا حذر من قدر
لكل عالِمٍ هفوة ولكل جَوَادٍ كبوة
ما كل بارقة تجود بمائها
ما كل ما يلمع ذهباً
من أسرع كثر عثاره
من الخواطئ سهم صائب
من أَمِنَ الزمان خانه
من تَدَخَّلَ فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من خشى الذئب أعد كلبا
من سلك الجدد أمن العثار
وكيف تنام الطير في وكناتها
ومن لا يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم
يا مستعجل عطلك الله
يخاف من خياله
منقوللللللللللل
تعليق