السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه
وان ذبحت الامة من الوريد الى الوريد. وان قتلت فيها الكرامة والمجد والرفعة .وان تناشلتها قوى الطغيان العالمي من كل صوب . وان رزحت شعوبها تحت حكومات فاشية دكتاتورية عميلة للغرب ولاعقة لبساطير بغاياه. وان امعن الاعداء في التنكيل بها وبالشرفاء من رجالها.وان انشأت الحكومات الاف المعتقلات.وان راقبت ذرات الهواء التي تدخل الى صدور ابناء الامة. وان ضاقت واستحكمت حلقاتها . فان الله هو رب هذه الامة وهو مفرج كروبها وهو ناصرها وهو معينها وهو ربها الذي لا يعبد رب بحق سواه.فقد هيأ لها رجالا يذودون بانفسهم واموالهم في سبيل رفعتها ورفعة كلمتها .رجال باعوا الدنيا بكل ما فيها من ملذات .واعرضوا عنها وزجروها. واشتروا جنة عرضها السماوات والارض بها مالا عين رات ولا اذن سمعت. ولا خطر على قلب بشر من صنوف النعيم والوانه.اولئك هم من ابقوا لكلمة رجال مجالا ان تطلق ومجالا ان تسمع. انهم المجاهدون في كل البقاع.
يقف على هرم هؤلاء قائد الامة وزعيم جهادها الشيخ المجاهد اسامة بن محمد بن لادن .ورجالات القاعدة واسود طالبان .اولئك الذين دوخوا الدنيا .وقلبوا كل الموازيين .وهزوا عرش العاهرة امريكا . اولئك الذين دقوا اسافين التفكك والسقوط في جسدها المبني على جماجم الامم وعلى الابتزاز والتنكيل والقتل والتشريد بشعوب الارض .اول اسافينهم كان في الصومال حيث اعادوا الجيش الامريكي يجر اذيال الخيبة والخسران.وبعدها كان لهم في نيروبي ودار السلام بطولة وملحمة اخرى اذ قتلوا خنازير المخابرات الامريكية في توقيت ودقة تعجز عنها اعتى اساطين القوة في الارض. وبعدها غيروا وجه التاريخ بتسعة عشر اسد من اسود الاسلام من ابناء حمزة ابن عبدالمطلب وخالد ابن الوليد وسعد ابن ابي وقاص وزيد ابن حارثة وعمرو ابن العاص.اولئك التسعة عشر الغر الميامين هاجموا امريكا في عقر دارها وجعلوا اعتى مفاخرها العمرانية اطلالا ينزف عليها اعداء الله العبرات بعد ان كانوا يفاخرون بها ويغلبون بها بقية شعوب العالم المغلوبة على امرها. ودمروا تك القلعة الحصينة التي اتخذ من داخل اسوارها اكبر القرارات جرما في تاريخ البشرية تلك القلعة التي قتلت قراراتها في ثواني مائة وعشرين الف مدني في هيروشيما وناجازاكي وقتلت مليون فيتنامي وقتلت مئات الالاف من شعب فلسطين ومليون طفل عراقي. والتاريخ يقول انها قتلت اكثرمن ستين مليون انسانا من شتى الملل والنحل .اولئك الغر الميامين جعلوا زبانية البنتاغون يختفون في المخابيء كما تفعل الجرذان بل الجرذان اكرم من قادة امريكا ورجال سياستها.
بعدها اتت امريكا بخيلها وخيلائها واحلافها وعملاءها تحاد الله ورسوله وتلقي بالقنابل والصواريخ على الحجر والشجر والمدر في افغانستان وتقول عبثا انها ستدمر تنظيم القاعدة . وهل يدمر من يكون الله معه؟.وهل يوصم بالهزيمة من وعده الله بجنات الخلد ؟. ولكنه صليب امريكا وطمع اذنابها الذي لايسمع الا رنين الدولار ويدوس على كل القيم من اجل ان يعلو ذاك الرنين. وتقول عبثا امريكا انها انتصرت وتحول انظار العالم عن خيبتها الىاطفال العراق لتقتلهم وتمزقهم ليس بذنب جنوه بل لان ارضهم يحمكها عميل ناشز خرج عن طوع امريكا جهلا منه وليس توبة الى الله وعودة الى شعبه.
اسامة بن لادن ورجالات الجهاد الغر الميامين فوق كل ارض وتحت كل سماء .بعد ان سمعتم رامسفيلد يقول العظمة لامريكا فاعلموا ان الله اعلى واجل واعظم .وبعد ان قال الحرب سجال ويوم بيوم منهاتن. فوالله وتالله لستم سواء فقتلاكم في الجنة وقتلاهم في النار. وان سبكم وشتمكم الغرب واذنابه من ابناء البغايا ممن يدعون صلفا انهم من اتباع الرسالة المحمدية بانكم تجعلون الكهوف وقمم الجبال ومغاراتها مركزا لانطلاق سراياكم المكللة بالعزة فتذكروا محمدا صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار اذ يقول له لا تحزن ان الله معنا . فلا تحزنوا ولا تعيروهم بالا يا اسود الاسلام فان الله معكم ومعكم قلوب كل الشرفاء من اتباع محمد صلى الله عليه وسلم. اليوم يا ابطال الجهاد يقف مليونا ضيف من ضيوف الرحمن على صعيد عرفات الله .كلهم او لنقل جلهم قلوبهم معلقة بكم ويرفعون اكف الضراعة الى الله رب الارض والسماء ان يجعل التمكين والنصر لكم .وان استنصرت امريكا باحلافها فانكم تستنصرون بالله رب العالمين .ومن يكن الله معه فانه لا يغلب ولا يعرف للذل والحزن والخوف طريقا .
العالم الان كله يقف ويترقب في وسائل الاعلام في كل انحاء الارض كلمة من قائد الامة ومجاهدها اسامة بن لادن .التي يهنيء فيها امة الاسلام بعيد الاضحى المبارك .ويخبر الامة عن الدمار الذي سيلحقه هو والمجاهدون بعاهرة الارض واحلافها . بالامس واليوم وحتى غدا ان شاء الله ترتعد فرائص الخونة الطغاة الامريكان خوفا من القاعدة. اذ تعتقد مصادر استخباراتهم انها تملك جزءا يسيرا من انواع القنابل التي تمتلك هي اضعافها.يخافون بن لادن ومن رجال بن لادن وهم على مسافة الاف الاميال منهم .ووالله ليس هذا الرعب من صنع البشر بل هو من صنع الله الواحد القهار مزلزل العروش الذي لا اله غيره . ينصر اهل الاسلام اهل الحق بقذف الرعب في قلوب الذين كفروا مهما كانت قوتهم ومهما كان تحصينهم .
فيا اسامة بن لادن ويا اسود القاعدة وطالبان .اضربوا امريكا فيد الله معكم .اوجعوا عدو الله فانه يسحل الامة ويجرها الى المقصلة وزبانية الحكم في بلاد المسلمين يتلذذون بعقد الاجتماعات والمشاورات .يا ابطال الجهاد لقد انقطع امل الشرفاء من الحكام الخونة ومن الحكومات العميلة .ومن المشاورات والاجتماعات والفتاوى والخطب التي تلج بها حماقة وسائل الاعلام المدجنة .ويبقى الامل متعلقا بالله سبحانه وتعالى ثم برجالات القاعدة وزعيم الجهاد الشيخ المجاهد اسامة بن محمد بن لادن . فاقتلوا الامريكان حيث ثقــفتموهم فانهم لا عهد لهم ولا ذمة . امة الاسلام تنتظر ان يتم عيدها بالفرح على ذل اعداء الله وعلى مشاهد نحيبهم بما اقترفت ايديهم من ظلم وعدوان على الامة الاسلامية. هم يعيشون في الرعب فاجعلوا رعبهم واقعا ملموسا .وان كادوا لكم فان كيد الله اعظم مما يعلمون .
يا اسود الجهاد تنتظر اخباركم امة غلبها الهم والحزن والخوف على حالها .فكونوا النور الذي يسعدها وينير طريقها واضربوا اعداءكم واعداء الله ورسوله ولا تاخذكم بهم شفقة فانهم لم يرحموا شيخا او امراة او طفلا .وثقوا ان الله معكم ما دام جهادكم من اجل اعلاء كلمته . وثقوا ان قلوب الشرفاء من الامة معكم ومتعلقة بكم وترفع اكف الضراعة الى الله اناء الليل واطراف النهار ان يجعل الصحة ملبوسكم والنصر والعزة والسؤدد نهاية معركتكم .فسيروا على بركة الله ترعاكم عين اله لا ينام .وكل عام وانتم في نصر وتمكين وعدوكم في ذل مبين .
والله اكبر ..الله اكبر .....الله اكبر ........... ولا اله الا الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه
وان ذبحت الامة من الوريد الى الوريد. وان قتلت فيها الكرامة والمجد والرفعة .وان تناشلتها قوى الطغيان العالمي من كل صوب . وان رزحت شعوبها تحت حكومات فاشية دكتاتورية عميلة للغرب ولاعقة لبساطير بغاياه. وان امعن الاعداء في التنكيل بها وبالشرفاء من رجالها.وان انشأت الحكومات الاف المعتقلات.وان راقبت ذرات الهواء التي تدخل الى صدور ابناء الامة. وان ضاقت واستحكمت حلقاتها . فان الله هو رب هذه الامة وهو مفرج كروبها وهو ناصرها وهو معينها وهو ربها الذي لا يعبد رب بحق سواه.فقد هيأ لها رجالا يذودون بانفسهم واموالهم في سبيل رفعتها ورفعة كلمتها .رجال باعوا الدنيا بكل ما فيها من ملذات .واعرضوا عنها وزجروها. واشتروا جنة عرضها السماوات والارض بها مالا عين رات ولا اذن سمعت. ولا خطر على قلب بشر من صنوف النعيم والوانه.اولئك هم من ابقوا لكلمة رجال مجالا ان تطلق ومجالا ان تسمع. انهم المجاهدون في كل البقاع.
يقف على هرم هؤلاء قائد الامة وزعيم جهادها الشيخ المجاهد اسامة بن محمد بن لادن .ورجالات القاعدة واسود طالبان .اولئك الذين دوخوا الدنيا .وقلبوا كل الموازيين .وهزوا عرش العاهرة امريكا . اولئك الذين دقوا اسافين التفكك والسقوط في جسدها المبني على جماجم الامم وعلى الابتزاز والتنكيل والقتل والتشريد بشعوب الارض .اول اسافينهم كان في الصومال حيث اعادوا الجيش الامريكي يجر اذيال الخيبة والخسران.وبعدها كان لهم في نيروبي ودار السلام بطولة وملحمة اخرى اذ قتلوا خنازير المخابرات الامريكية في توقيت ودقة تعجز عنها اعتى اساطين القوة في الارض. وبعدها غيروا وجه التاريخ بتسعة عشر اسد من اسود الاسلام من ابناء حمزة ابن عبدالمطلب وخالد ابن الوليد وسعد ابن ابي وقاص وزيد ابن حارثة وعمرو ابن العاص.اولئك التسعة عشر الغر الميامين هاجموا امريكا في عقر دارها وجعلوا اعتى مفاخرها العمرانية اطلالا ينزف عليها اعداء الله العبرات بعد ان كانوا يفاخرون بها ويغلبون بها بقية شعوب العالم المغلوبة على امرها. ودمروا تك القلعة الحصينة التي اتخذ من داخل اسوارها اكبر القرارات جرما في تاريخ البشرية تلك القلعة التي قتلت قراراتها في ثواني مائة وعشرين الف مدني في هيروشيما وناجازاكي وقتلت مليون فيتنامي وقتلت مئات الالاف من شعب فلسطين ومليون طفل عراقي. والتاريخ يقول انها قتلت اكثرمن ستين مليون انسانا من شتى الملل والنحل .اولئك الغر الميامين جعلوا زبانية البنتاغون يختفون في المخابيء كما تفعل الجرذان بل الجرذان اكرم من قادة امريكا ورجال سياستها.
بعدها اتت امريكا بخيلها وخيلائها واحلافها وعملاءها تحاد الله ورسوله وتلقي بالقنابل والصواريخ على الحجر والشجر والمدر في افغانستان وتقول عبثا انها ستدمر تنظيم القاعدة . وهل يدمر من يكون الله معه؟.وهل يوصم بالهزيمة من وعده الله بجنات الخلد ؟. ولكنه صليب امريكا وطمع اذنابها الذي لايسمع الا رنين الدولار ويدوس على كل القيم من اجل ان يعلو ذاك الرنين. وتقول عبثا امريكا انها انتصرت وتحول انظار العالم عن خيبتها الىاطفال العراق لتقتلهم وتمزقهم ليس بذنب جنوه بل لان ارضهم يحمكها عميل ناشز خرج عن طوع امريكا جهلا منه وليس توبة الى الله وعودة الى شعبه.
اسامة بن لادن ورجالات الجهاد الغر الميامين فوق كل ارض وتحت كل سماء .بعد ان سمعتم رامسفيلد يقول العظمة لامريكا فاعلموا ان الله اعلى واجل واعظم .وبعد ان قال الحرب سجال ويوم بيوم منهاتن. فوالله وتالله لستم سواء فقتلاكم في الجنة وقتلاهم في النار. وان سبكم وشتمكم الغرب واذنابه من ابناء البغايا ممن يدعون صلفا انهم من اتباع الرسالة المحمدية بانكم تجعلون الكهوف وقمم الجبال ومغاراتها مركزا لانطلاق سراياكم المكللة بالعزة فتذكروا محمدا صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار اذ يقول له لا تحزن ان الله معنا . فلا تحزنوا ولا تعيروهم بالا يا اسود الاسلام فان الله معكم ومعكم قلوب كل الشرفاء من اتباع محمد صلى الله عليه وسلم. اليوم يا ابطال الجهاد يقف مليونا ضيف من ضيوف الرحمن على صعيد عرفات الله .كلهم او لنقل جلهم قلوبهم معلقة بكم ويرفعون اكف الضراعة الى الله رب الارض والسماء ان يجعل التمكين والنصر لكم .وان استنصرت امريكا باحلافها فانكم تستنصرون بالله رب العالمين .ومن يكن الله معه فانه لا يغلب ولا يعرف للذل والحزن والخوف طريقا .
العالم الان كله يقف ويترقب في وسائل الاعلام في كل انحاء الارض كلمة من قائد الامة ومجاهدها اسامة بن لادن .التي يهنيء فيها امة الاسلام بعيد الاضحى المبارك .ويخبر الامة عن الدمار الذي سيلحقه هو والمجاهدون بعاهرة الارض واحلافها . بالامس واليوم وحتى غدا ان شاء الله ترتعد فرائص الخونة الطغاة الامريكان خوفا من القاعدة. اذ تعتقد مصادر استخباراتهم انها تملك جزءا يسيرا من انواع القنابل التي تمتلك هي اضعافها.يخافون بن لادن ومن رجال بن لادن وهم على مسافة الاف الاميال منهم .ووالله ليس هذا الرعب من صنع البشر بل هو من صنع الله الواحد القهار مزلزل العروش الذي لا اله غيره . ينصر اهل الاسلام اهل الحق بقذف الرعب في قلوب الذين كفروا مهما كانت قوتهم ومهما كان تحصينهم .
فيا اسامة بن لادن ويا اسود القاعدة وطالبان .اضربوا امريكا فيد الله معكم .اوجعوا عدو الله فانه يسحل الامة ويجرها الى المقصلة وزبانية الحكم في بلاد المسلمين يتلذذون بعقد الاجتماعات والمشاورات .يا ابطال الجهاد لقد انقطع امل الشرفاء من الحكام الخونة ومن الحكومات العميلة .ومن المشاورات والاجتماعات والفتاوى والخطب التي تلج بها حماقة وسائل الاعلام المدجنة .ويبقى الامل متعلقا بالله سبحانه وتعالى ثم برجالات القاعدة وزعيم الجهاد الشيخ المجاهد اسامة بن محمد بن لادن . فاقتلوا الامريكان حيث ثقــفتموهم فانهم لا عهد لهم ولا ذمة . امة الاسلام تنتظر ان يتم عيدها بالفرح على ذل اعداء الله وعلى مشاهد نحيبهم بما اقترفت ايديهم من ظلم وعدوان على الامة الاسلامية. هم يعيشون في الرعب فاجعلوا رعبهم واقعا ملموسا .وان كادوا لكم فان كيد الله اعظم مما يعلمون .
يا اسود الجهاد تنتظر اخباركم امة غلبها الهم والحزن والخوف على حالها .فكونوا النور الذي يسعدها وينير طريقها واضربوا اعداءكم واعداء الله ورسوله ولا تاخذكم بهم شفقة فانهم لم يرحموا شيخا او امراة او طفلا .وثقوا ان الله معكم ما دام جهادكم من اجل اعلاء كلمته . وثقوا ان قلوب الشرفاء من الامة معكم ومتعلقة بكم وترفع اكف الضراعة الى الله اناء الليل واطراف النهار ان يجعل الصحة ملبوسكم والنصر والعزة والسؤدد نهاية معركتكم .فسيروا على بركة الله ترعاكم عين اله لا ينام .وكل عام وانتم في نصر وتمكين وعدوكم في ذل مبين .
والله اكبر ..الله اكبر .....الله اكبر ........... ولا اله الا الله
تعليق