تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على قدم الجراح اليك اعدوا كأن المر فى العقبات شهدوا
وأركب إن تعبت إليك خيلا لها عزم وفى الأعماق جدوا
أخى من تخاطب ؟!!
أخاطب خطاباً.........
أما دريت ؟!!!
.....نعم دريت
إذاً لماذا ؟!!!!!!!!
هذا خطاب لكل خطاب سعى ثم سار على الطريق الزراع ليغيظ بهم الكفار
يبتغى النصر أو الشهادة.........
على قدم الجراح إليك أعدوا
كأن المر فى اتلعقبات شهدوا
وأركبت إن تعبت اليك خيلاً
لها عزم وفى الأعماق جدوا
أسير فلا خطى يترانقوصاً
وسيفى لم يحن اليه غمدوا
وأرسل يا أخى أطياف شعرى
ومن غصن الوداد إليك تشدوا
فعزمى من ذرى الجوزاء أسمى
وقلبى للأباء الحر مهدوا
أياااا خطاب قافيتى عليها
هموم من عمامتها ستبدوا
همومك ياااا أخا الإسلام كبرى
وهم الناس أجفان ونهدو
تركنا فى ربى حطين مجداً
ولم تنسى خيول الفتح سندوا
سعينا دون وعى نحو قوم
لهم فى الذل بارقة تمدوا
لهم فى البغى والاحقاد درب
ودون دروبنا باب يصدوا
سمعت صراخ أطفال يتامى
وشيخاً أبصرت عيناه يعدوا
وأم لم تذق للنوق طعماُ
وكيف النوم والصحراء لحدوا
وكم من مسجد أضحى ركاماً
وكم من منزل حرقوه هدوا
وكم من أخت تصيح وقد تراءا
لها من أعين الآفاق حشدوا
وكم من ليله طالت وهى
دوى القصف للعينين سهدوا
*************************************
فكم يا ترى كم سيكفينا من الخطاب ؟!!
على قدم الجراح اليك اعدوا كأن المر فى العقبات شهدوا
وأركب إن تعبت إليك خيلا لها عزم وفى الأعماق جدوا
أخى من تخاطب ؟!!
أخاطب خطاباً.........
أما دريت ؟!!!
.....نعم دريت
إذاً لماذا ؟!!!!!!!!
هذا خطاب لكل خطاب سعى ثم سار على الطريق الزراع ليغيظ بهم الكفار
يبتغى النصر أو الشهادة.........
على قدم الجراح إليك أعدوا
كأن المر فى اتلعقبات شهدوا
وأركبت إن تعبت اليك خيلاً
لها عزم وفى الأعماق جدوا
أسير فلا خطى يترانقوصاً
وسيفى لم يحن اليه غمدوا
وأرسل يا أخى أطياف شعرى
ومن غصن الوداد إليك تشدوا
فعزمى من ذرى الجوزاء أسمى
وقلبى للأباء الحر مهدوا
أياااا خطاب قافيتى عليها
هموم من عمامتها ستبدوا
همومك ياااا أخا الإسلام كبرى
وهم الناس أجفان ونهدو
تركنا فى ربى حطين مجداً
ولم تنسى خيول الفتح سندوا
سعينا دون وعى نحو قوم
لهم فى الذل بارقة تمدوا
لهم فى البغى والاحقاد درب
ودون دروبنا باب يصدوا
سمعت صراخ أطفال يتامى
وشيخاً أبصرت عيناه يعدوا
وأم لم تذق للنوق طعماُ
وكيف النوم والصحراء لحدوا
وكم من مسجد أضحى ركاماً
وكم من منزل حرقوه هدوا
وكم من أخت تصيح وقد تراءا
لها من أعين الآفاق حشدوا
وكم من ليله طالت وهى
دوى القصف للعينين سهدوا
*************************************
فكم يا ترى كم سيكفينا من الخطاب ؟!!
تعليق