المواضيع التي تم مناقشتها في مادة " مبادىء علم الاجتماع " ( بلوك سينمار )
المنهج التاريخي : هو المنهج العلمي الذي يكشف عن الظاهرة الاجتماعية التي حدثت في الماضي و الحاضر و يقوم بتتبع مراحلها ، فلكل ظاهرة اجتماعية حدث
تاريخي يدل على مراحلها و تكوينها و التغيرات التي تطرأ عليها .
أمثلة على استخدام المنهج التاريخي عند الاجتماعيين :
ابن خلدون : تعقب الظواهر الاجتماعية في مكان حدوثها .
كونت : كشف عن القوانين الإنسانية للمجتمع و علاقته التطور الاجتماعي .
قارن بين علم التاريخ و المنهج التاريخي
علمـ التاريخ المنهج التاريخيـ
علم التاريخ : يعتمد على التاريخ اعتماداً كلياً في جمع المعلومات
التاريخية و تحليلها و تفسيرها و التأكد من صحتها و هو لا يهتم
بالحاضر والمستقبل بل يهتم بالماضي لفترة نصف قرن من الزمان .
--------
وصفه علماؤه بأنه :
( 1 ) السجل المكتوب للماضي ووصف الحوادث و الحقائق
الماضية مثل " الروايات التاريخية أو المناقشات " .
( 2 ) أنه علم شامل للماضي واسع كاتساع الحياة بحيث ينظر
للحقائق التاريخية بأنها جزء لا يتجزأ من عملية التنبؤ الاجتماعي .
المنهج التاريخي : هو أداة علم التاريخ في تحقيق ذاته بالوصول إلى
تعميمات و القوانين للتنبؤ بالمستقبل لذلك يهتم بالماضي و الحاضر
في البحث عن الظواهر الاجتماعية التي حدثت في الماضي ومقارنتها
مع بعضها من حيث النشأة و التكوين و البناء و الوظيفة .
--------
وصفه علماؤه بأنه :
( 1 ) يساعد على استخلاص المعلومات و النتائج العامة .
( 2 ) يساعد الباحث على جمع المعلومات للأحداث التاريخية
و الحقائق الماضية كما يساعد على الفحص والنقل و التحليل و
التأكد من صحة المعلومات .
أهمية التاريخ ( المنهج التاريخي - التجارب الاجتماعية ) لعلمـ الاجتماع :
يعتبر من أهم عناصر التجديد والقوة في البناء الاجتماعي - يساهم في إعادة تنظيم العمليات الاجتماعية المختلفة - الربط بين الماضي و الحاضر في الظواهر الاجتماعية
يهدف إلى الاستقراء العلمي في الظواهر الاجتماعية - تستند الحياة العامة على الأحداث والحقائق التاريخية - تسلسل الأحداث والظواهر الإنسانية للماضي فالمستقبل
خطوات المنهج الإحصائي :
جمع البيانات بعد تحديد موضوع و مجال البحث - اختيار العينة المناسبة سواء كانت عينة عشوائية تطبيقية معتمدة - جمع البيانات باستخدام صحائف استبانية و جداول
جمع البيانات من مصدرها الرسمي " الصحافة و المؤسسات الحكومية " - جمع البيانات عن طريق الملاحظة و تكوين أسئلة - مراجعة البيانات - التحليل الكيفي لها
مساوئ المنهج الإحصائي ( الاستبيان ) :
انتهاء الأسئلة بنتها المقابلة - عدم تعاون المبحوثين مع الباحث - عدم إدراك المبحوثين أهمية تقديم البيانات الصحيحة الوافية بسبب عدم معرفتهم بالوعي الإحصائي
خطوات منهج دراسة الحالة ( وسائله و طرق جمعه للبيانات ) :
الملاحظة - المقابلة - الوثائق الشخصية - الإحصاءات الرسمية - الخرائط و الرسوم المختلفة - ملاحظة كبار السن و القادة
عيوب منهج دراسة الحالة ( عملية تجميع البيانات في منهج دراسة الحالة ) :
صعوبة التأكد من صحة البيانات - تشابه الحالة مع غيرها - احتياجه لوقت طويل و جهد كبير
استخدامات المسح الاجتماعي :
دراسة الخصائص الديمغرافية للسكان - دراسة الجوانب الاجتماعية و الاقتصادية لجماعة ما - دراسة الجوانب الخاصة بالعادات و التقاليد .. الخ
القياس الاجتماعي و طرق تطبيقه :
وجود مجموعة متشابهة لإجراء الاختبار - السرية - تحديد الاختبار و النشاط - اختيار الأشخاص و تحديد أدوارهم - استخدام أسئلة سهلة الفهم
القياس الاجتماعي و طرق عمله :
تفريغ الاختبارات من كل فرد في الجماعة في جداول تفريغ الاختبارات ( السيومترية ) - رسم للعلاقات الاجتماعية بطريقة السيوجرام -
تفسير البيانات السيومترية التي توضع العلاقات الاجتماعية وهي " علاقات مركزية - علاقات متبادلة - علاقات متتابعة - علاقات دائرية -علاقات منفردة ".
أنواع العمليات الاجتماعية : وتنقسم لـ ( إيجابية و سلبية )
أولاً // العلاقات الإيجابية :- ( التعاون - التنشئة الاجتماعية - الاندماج " التكيف و التمثيل " )
أ. التعاون : هو محاولة منظمة من جانب بعض الأفراد للوصول إلى هدف مشترك وهو عملية تجميع و اتحاد و بناء و تدعيم نجده بيولوجياً في الصراع من
أجل البقاء و يرمز له بالتعاون الدفاعي مثل " تعاون و اتحاد دول العالم في إنشاء المنظمات الدولية " .
• أنواع التعاون : التعاون " الدفاعي – المتبادل – الاختياري – القهري – التعاقدي – محدد النطاق – واسع النطاق – المباشر – الغير مباشر " .
• دوافع التعاون : ترابط الجماعة - العدل و المساواة بين الناس - تكافؤ الفرص - توحيد الأهداف المشتركة لتحقيق مصلحة عامة ما .
ب. التنشئة الاجتماعية : هي عبارة عن التفاعل الذي يتم خلالها تمثل الأفراد لمعايير و قيم و ثقافة مجتمعية ليصبح متكيفاً مع بيئة اجتماعية . مثل :
نقل التراث الثقافي و الاجتماعي للإنسان من جيل إلى جيل و تلعب الأسرة دوراً هاماً في دمج أفرادها في المجتمع خاصة تعلم الدين و اللغة إلى جانب دور المدرسة .
ج. الاندماج : وينقسم لـ " التكيف و التمثيل "
1. عملية التكيف : وهي عبارة عن عملية توثيق و تكيف وانسجام و تبادل المصالح الجماعة التي تقوم على التساؤل و التحمل و التضحية من الأفراد و القبول بالنظام.
مثل : صراعات قائمة بين جماعتين حيث يتم التكيف أما أن يؤثر الفرد بالجماعة " التكيف الإيجابي " ، أو أن الفرد يخضع لها " التكيف السلبي " .
2. عملية التمثيل : هو عبارة عن عملية امتصاص و هضم الأفراد و انصهارهم في المجتمع مثل " الزواج " .
ثانياً // العلاقات السلبية :- ( التنافس - الصراع )
أ. التنافس : ينطوي على عنصر العداوة في جميع أشكاله لأن العرض يكون أقل من الطلب مثال " ازدياد أعداد البطالة و الخرجين ( التنافس الايجابي )
أما ( التنافس السلبي ) يؤدي إلى هدم المجتمع ( القوي يأكل الضعيف ) .
ب. الصراع : هو التصادم بين القوي الاجتماعية كنضالها من أجل البقاء أو طلب الحقوق أو بما يتعلق بالحضارات
• مظاهر الصراع : يكون الخلاف بين فرد لأخر أو جماعة لجماعة أخرى و ينقسم إلى :
- صراع مباشر : اعتداء الأفراد بعضهم على بعض باستخدام القوة و العنف . – صراع غير مباشر : يسعى بعض الأفراد تحقيق مصالحهم على حساب الآخرين .
التغير الاجتماعي ( أمثلة ) : يعتبر التغير سمة من سمات الحياة الاجتماعية حيث يحدث في جمع المجتمعات سواء كانت بدائية أو نامية أو متقدمة و يشمل مرافقها العامة كالنظم الاجتماعية و المعارف و العلوم و العادات و التقليد و أنماط السلوك وقد يؤدي ذلك إلى تقدم و تطور و تنظيم و بناء المجتمع.مثل " التعلم ، الثقافة " .
أنواع التغير الاجتماعي : ( تغير تلقائي طبيعي - تغير ارتقائي مقصود - تغير جذري - تغير جزئي )
• تغير تلقائي طبيعي : مثل الانتقال من الحياة العائلية إلى الحياة الزوجية . • تغير ارتقائي مقصود : تغير يؤدي إلى تقدم نحو الأمام " التغير في وسائل المواصلات " .
• تغير جذري : تغير ثوري يطيح بالنظم القائمة " الانقلاب على الشرعية " . • تغير جزئي : تغير في جانب معين " تغير النظم السياسية و الاقتصادية .. الخ " .
الملامح الرئيسية للتغير في المجتمع الحاضر :
ظاهرة موجودة و مستمرة - أي تغير في جانب يؤثر على الجوانب الأخرى - التغيرات التلقائية - الاختلاف في مستويات التغير الاجتماعي " مستوي الفرد "
سرعة انتشار نتائج التغيرات المعاصرة - صعوبة علاج التغيرات الاجتماعية المعاصرة على ما كانت عليه في السابق – ازدياد حجم التغيرات الاجتماعية .
المراحل التي يمر بها المجتمع المعاصر : ( التغير - التقدم - التطور - التنمية )
- التغير : هو عبارة عن حركة مستمرة سواء كانت إلى الأمام أو إلى الخلف أو الأسفل أو إلى الأعلى أو قد يؤدي إلى الارتقاء و التقدم أو إلى التخلف و التراجع .
• أنواع التغير : التغير التلقائي - التغير مخطط - التغير بطئ في السرعة - التغير سريع .
- التقدمـ : هو التحول نحو الأفضل و يكون بالتعاون مع بين الأفراد لتحقيق أهداف مشتركة و يؤدي إلى الرقى و الازدهار في المجتمع .
- التطور : هو عبارة عن حالة طبيعية للجماعة الإنسانية بتطوير ذاتها و يؤدي إلى الارتقاء و التقدم التدريجي .
- التنمية : هو عبارة عن تغير ارتقائي تقدمي عن طريق التطور التدريجي التلقائي " مثل : نمو الطفل و زيادة عمره " .
أنواع الهجرة :
( 1 ) الهجرة من الناحية الزمنية : " هجرة دائمة - هجرة مؤقتة - هجرة دورية " .
( 2 ) الهجرة من الناحية المكانية : " هجرة دولية خارجية - هجرة داخلية محلية " .
( 3 ) الهجرة من حيث الرغبة : " هجرة اختيارية - هجرة إجبارية " .
نتائج الهجرة : الاحتكاك أو التماثل و التكيف - زيادة الاتصال و تقوية الروابط بين السكان - تحسين مستوي المعيشة - تؤدي إلى تخفيف الضغط السكاني
تغيير خصائص السكان .
تم بحمد الله
أبو نبيل و رضوان و فتحي Nrf
المنهج التاريخي : هو المنهج العلمي الذي يكشف عن الظاهرة الاجتماعية التي حدثت في الماضي و الحاضر و يقوم بتتبع مراحلها ، فلكل ظاهرة اجتماعية حدث
تاريخي يدل على مراحلها و تكوينها و التغيرات التي تطرأ عليها .
أمثلة على استخدام المنهج التاريخي عند الاجتماعيين :
ابن خلدون : تعقب الظواهر الاجتماعية في مكان حدوثها .
كونت : كشف عن القوانين الإنسانية للمجتمع و علاقته التطور الاجتماعي .
قارن بين علم التاريخ و المنهج التاريخي
علمـ التاريخ المنهج التاريخيـ
علم التاريخ : يعتمد على التاريخ اعتماداً كلياً في جمع المعلومات
التاريخية و تحليلها و تفسيرها و التأكد من صحتها و هو لا يهتم
بالحاضر والمستقبل بل يهتم بالماضي لفترة نصف قرن من الزمان .
--------
وصفه علماؤه بأنه :
( 1 ) السجل المكتوب للماضي ووصف الحوادث و الحقائق
الماضية مثل " الروايات التاريخية أو المناقشات " .
( 2 ) أنه علم شامل للماضي واسع كاتساع الحياة بحيث ينظر
للحقائق التاريخية بأنها جزء لا يتجزأ من عملية التنبؤ الاجتماعي .
المنهج التاريخي : هو أداة علم التاريخ في تحقيق ذاته بالوصول إلى
تعميمات و القوانين للتنبؤ بالمستقبل لذلك يهتم بالماضي و الحاضر
في البحث عن الظواهر الاجتماعية التي حدثت في الماضي ومقارنتها
مع بعضها من حيث النشأة و التكوين و البناء و الوظيفة .
--------
وصفه علماؤه بأنه :
( 1 ) يساعد على استخلاص المعلومات و النتائج العامة .
( 2 ) يساعد الباحث على جمع المعلومات للأحداث التاريخية
و الحقائق الماضية كما يساعد على الفحص والنقل و التحليل و
التأكد من صحة المعلومات .
أهمية التاريخ ( المنهج التاريخي - التجارب الاجتماعية ) لعلمـ الاجتماع :
يعتبر من أهم عناصر التجديد والقوة في البناء الاجتماعي - يساهم في إعادة تنظيم العمليات الاجتماعية المختلفة - الربط بين الماضي و الحاضر في الظواهر الاجتماعية
يهدف إلى الاستقراء العلمي في الظواهر الاجتماعية - تستند الحياة العامة على الأحداث والحقائق التاريخية - تسلسل الأحداث والظواهر الإنسانية للماضي فالمستقبل
خطوات المنهج الإحصائي :
جمع البيانات بعد تحديد موضوع و مجال البحث - اختيار العينة المناسبة سواء كانت عينة عشوائية تطبيقية معتمدة - جمع البيانات باستخدام صحائف استبانية و جداول
جمع البيانات من مصدرها الرسمي " الصحافة و المؤسسات الحكومية " - جمع البيانات عن طريق الملاحظة و تكوين أسئلة - مراجعة البيانات - التحليل الكيفي لها
مساوئ المنهج الإحصائي ( الاستبيان ) :
انتهاء الأسئلة بنتها المقابلة - عدم تعاون المبحوثين مع الباحث - عدم إدراك المبحوثين أهمية تقديم البيانات الصحيحة الوافية بسبب عدم معرفتهم بالوعي الإحصائي
خطوات منهج دراسة الحالة ( وسائله و طرق جمعه للبيانات ) :
الملاحظة - المقابلة - الوثائق الشخصية - الإحصاءات الرسمية - الخرائط و الرسوم المختلفة - ملاحظة كبار السن و القادة
عيوب منهج دراسة الحالة ( عملية تجميع البيانات في منهج دراسة الحالة ) :
صعوبة التأكد من صحة البيانات - تشابه الحالة مع غيرها - احتياجه لوقت طويل و جهد كبير
استخدامات المسح الاجتماعي :
دراسة الخصائص الديمغرافية للسكان - دراسة الجوانب الاجتماعية و الاقتصادية لجماعة ما - دراسة الجوانب الخاصة بالعادات و التقاليد .. الخ
القياس الاجتماعي و طرق تطبيقه :
وجود مجموعة متشابهة لإجراء الاختبار - السرية - تحديد الاختبار و النشاط - اختيار الأشخاص و تحديد أدوارهم - استخدام أسئلة سهلة الفهم
القياس الاجتماعي و طرق عمله :
تفريغ الاختبارات من كل فرد في الجماعة في جداول تفريغ الاختبارات ( السيومترية ) - رسم للعلاقات الاجتماعية بطريقة السيوجرام -
تفسير البيانات السيومترية التي توضع العلاقات الاجتماعية وهي " علاقات مركزية - علاقات متبادلة - علاقات متتابعة - علاقات دائرية -علاقات منفردة ".
أنواع العمليات الاجتماعية : وتنقسم لـ ( إيجابية و سلبية )
أولاً // العلاقات الإيجابية :- ( التعاون - التنشئة الاجتماعية - الاندماج " التكيف و التمثيل " )
أ. التعاون : هو محاولة منظمة من جانب بعض الأفراد للوصول إلى هدف مشترك وهو عملية تجميع و اتحاد و بناء و تدعيم نجده بيولوجياً في الصراع من
أجل البقاء و يرمز له بالتعاون الدفاعي مثل " تعاون و اتحاد دول العالم في إنشاء المنظمات الدولية " .
• أنواع التعاون : التعاون " الدفاعي – المتبادل – الاختياري – القهري – التعاقدي – محدد النطاق – واسع النطاق – المباشر – الغير مباشر " .
• دوافع التعاون : ترابط الجماعة - العدل و المساواة بين الناس - تكافؤ الفرص - توحيد الأهداف المشتركة لتحقيق مصلحة عامة ما .
ب. التنشئة الاجتماعية : هي عبارة عن التفاعل الذي يتم خلالها تمثل الأفراد لمعايير و قيم و ثقافة مجتمعية ليصبح متكيفاً مع بيئة اجتماعية . مثل :
نقل التراث الثقافي و الاجتماعي للإنسان من جيل إلى جيل و تلعب الأسرة دوراً هاماً في دمج أفرادها في المجتمع خاصة تعلم الدين و اللغة إلى جانب دور المدرسة .
ج. الاندماج : وينقسم لـ " التكيف و التمثيل "
1. عملية التكيف : وهي عبارة عن عملية توثيق و تكيف وانسجام و تبادل المصالح الجماعة التي تقوم على التساؤل و التحمل و التضحية من الأفراد و القبول بالنظام.
مثل : صراعات قائمة بين جماعتين حيث يتم التكيف أما أن يؤثر الفرد بالجماعة " التكيف الإيجابي " ، أو أن الفرد يخضع لها " التكيف السلبي " .
2. عملية التمثيل : هو عبارة عن عملية امتصاص و هضم الأفراد و انصهارهم في المجتمع مثل " الزواج " .
ثانياً // العلاقات السلبية :- ( التنافس - الصراع )
أ. التنافس : ينطوي على عنصر العداوة في جميع أشكاله لأن العرض يكون أقل من الطلب مثال " ازدياد أعداد البطالة و الخرجين ( التنافس الايجابي )
أما ( التنافس السلبي ) يؤدي إلى هدم المجتمع ( القوي يأكل الضعيف ) .
ب. الصراع : هو التصادم بين القوي الاجتماعية كنضالها من أجل البقاء أو طلب الحقوق أو بما يتعلق بالحضارات
• مظاهر الصراع : يكون الخلاف بين فرد لأخر أو جماعة لجماعة أخرى و ينقسم إلى :
- صراع مباشر : اعتداء الأفراد بعضهم على بعض باستخدام القوة و العنف . – صراع غير مباشر : يسعى بعض الأفراد تحقيق مصالحهم على حساب الآخرين .
التغير الاجتماعي ( أمثلة ) : يعتبر التغير سمة من سمات الحياة الاجتماعية حيث يحدث في جمع المجتمعات سواء كانت بدائية أو نامية أو متقدمة و يشمل مرافقها العامة كالنظم الاجتماعية و المعارف و العلوم و العادات و التقليد و أنماط السلوك وقد يؤدي ذلك إلى تقدم و تطور و تنظيم و بناء المجتمع.مثل " التعلم ، الثقافة " .
أنواع التغير الاجتماعي : ( تغير تلقائي طبيعي - تغير ارتقائي مقصود - تغير جذري - تغير جزئي )
• تغير تلقائي طبيعي : مثل الانتقال من الحياة العائلية إلى الحياة الزوجية . • تغير ارتقائي مقصود : تغير يؤدي إلى تقدم نحو الأمام " التغير في وسائل المواصلات " .
• تغير جذري : تغير ثوري يطيح بالنظم القائمة " الانقلاب على الشرعية " . • تغير جزئي : تغير في جانب معين " تغير النظم السياسية و الاقتصادية .. الخ " .
الملامح الرئيسية للتغير في المجتمع الحاضر :
ظاهرة موجودة و مستمرة - أي تغير في جانب يؤثر على الجوانب الأخرى - التغيرات التلقائية - الاختلاف في مستويات التغير الاجتماعي " مستوي الفرد "
سرعة انتشار نتائج التغيرات المعاصرة - صعوبة علاج التغيرات الاجتماعية المعاصرة على ما كانت عليه في السابق – ازدياد حجم التغيرات الاجتماعية .
المراحل التي يمر بها المجتمع المعاصر : ( التغير - التقدم - التطور - التنمية )
- التغير : هو عبارة عن حركة مستمرة سواء كانت إلى الأمام أو إلى الخلف أو الأسفل أو إلى الأعلى أو قد يؤدي إلى الارتقاء و التقدم أو إلى التخلف و التراجع .
• أنواع التغير : التغير التلقائي - التغير مخطط - التغير بطئ في السرعة - التغير سريع .
- التقدمـ : هو التحول نحو الأفضل و يكون بالتعاون مع بين الأفراد لتحقيق أهداف مشتركة و يؤدي إلى الرقى و الازدهار في المجتمع .
- التطور : هو عبارة عن حالة طبيعية للجماعة الإنسانية بتطوير ذاتها و يؤدي إلى الارتقاء و التقدم التدريجي .
- التنمية : هو عبارة عن تغير ارتقائي تقدمي عن طريق التطور التدريجي التلقائي " مثل : نمو الطفل و زيادة عمره " .
أنواع الهجرة :
( 1 ) الهجرة من الناحية الزمنية : " هجرة دائمة - هجرة مؤقتة - هجرة دورية " .
( 2 ) الهجرة من الناحية المكانية : " هجرة دولية خارجية - هجرة داخلية محلية " .
( 3 ) الهجرة من حيث الرغبة : " هجرة اختيارية - هجرة إجبارية " .
نتائج الهجرة : الاحتكاك أو التماثل و التكيف - زيادة الاتصال و تقوية الروابط بين السكان - تحسين مستوي المعيشة - تؤدي إلى تخفيف الضغط السكاني
تغيير خصائص السكان .
تم بحمد الله
أبو نبيل و رضوان و فتحي Nrf
تعليق