بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الشيخ اسامة بن لادن
كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟ ولكن بعد تلك الغزوات المباركة التي أصابت رأس الكفر العالمي وفؤاده الحليف الأكبر للكيان الصهيوني أمريكا فإننا اليوم منشغلون بمصاولتها ومقاتلتها وعملاءها ولاسيما في العراق وأفغانستان والمغرب الإسلامي والصومال , وإن انهزمت وعملاءها في العراق بإذن الله فلن يبقى كثير ولا قليل لتنطلق جحافل المجاهدين كتائب في إثرها الكتائب من بغداد والأنبار والموصل وديالى وصلاح الدين تعيد لنا حطين - بإذن الله - , ولن نعترف لليهود بدولة ولا على شبرٍ من أرض فلسطين كما فعل جميع حكام العرب عندما تبنوا مبادرة حاكم الرياض قبل سنوات , ولم يكتفوا بارتكاب تلك المصيبة الكبرى بل رأى الناس مؤخراً راعية المستسلمين تسوقهم متقاطرين إلى أنابوليس تمارس عليهم ما مارسه الأمريكيون على أجدادها من قبل ولكن لا ليباعوا بل ليبيعوا , وأي شيء يبيعون ؟ يبيعون القدس والأقصى ودماء الشهداء ولاحول ولاقوة إلا بالله ! عليهم من الله مايستحقون , وبذا تأكد للناس من الأمين ومن الخائن ومن الذي تحركه الأيادي الصهيونية .
أنا مازال جرح القدس في جنبيَّ يعتمل
ووقد مصابها كالنار في الأحشاء يشتعل
أنا ماخنـت عهـد الله لما خانـت الـدول
كما وأننا لن نحترم المواثيق الدولية التي تعترف بالكيان الصهيوني فوق أرض فلسطين كما تحترمها قيادة حماس أو كما صرح بذلك بعض قيادات الإخوان المسلمين ، وإنما جهاد لتحرير فلسطين كلها من النهر إلى البحر بإذن الله واضعين أيدينا بأيدي المجاهدين الصادقين هناك من قواعد حماس والفصائل الأخرى الذين أنكروا على قادتهم عدولهم عن الحق ، فالدم الدم والهدم الهدم وأكرر القسم : " والله لننصرنكم ولو حبواً على الركب أو نذوق ماذاق حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه " .
__________________
إخواني الأحباء كل ما اريده منكم أن تدعو الله أن يختم لي بالشهادة في سبيله مقبل غير مدبر وهو راضي عني غير غضبان
يقول الشيخ اسامة بن لادن
كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟ ولكن بعد تلك الغزوات المباركة التي أصابت رأس الكفر العالمي وفؤاده الحليف الأكبر للكيان الصهيوني أمريكا فإننا اليوم منشغلون بمصاولتها ومقاتلتها وعملاءها ولاسيما في العراق وأفغانستان والمغرب الإسلامي والصومال , وإن انهزمت وعملاءها في العراق بإذن الله فلن يبقى كثير ولا قليل لتنطلق جحافل المجاهدين كتائب في إثرها الكتائب من بغداد والأنبار والموصل وديالى وصلاح الدين تعيد لنا حطين - بإذن الله - , ولن نعترف لليهود بدولة ولا على شبرٍ من أرض فلسطين كما فعل جميع حكام العرب عندما تبنوا مبادرة حاكم الرياض قبل سنوات , ولم يكتفوا بارتكاب تلك المصيبة الكبرى بل رأى الناس مؤخراً راعية المستسلمين تسوقهم متقاطرين إلى أنابوليس تمارس عليهم ما مارسه الأمريكيون على أجدادها من قبل ولكن لا ليباعوا بل ليبيعوا , وأي شيء يبيعون ؟ يبيعون القدس والأقصى ودماء الشهداء ولاحول ولاقوة إلا بالله ! عليهم من الله مايستحقون , وبذا تأكد للناس من الأمين ومن الخائن ومن الذي تحركه الأيادي الصهيونية .
أنا مازال جرح القدس في جنبيَّ يعتمل
ووقد مصابها كالنار في الأحشاء يشتعل
أنا ماخنـت عهـد الله لما خانـت الـدول
كما وأننا لن نحترم المواثيق الدولية التي تعترف بالكيان الصهيوني فوق أرض فلسطين كما تحترمها قيادة حماس أو كما صرح بذلك بعض قيادات الإخوان المسلمين ، وإنما جهاد لتحرير فلسطين كلها من النهر إلى البحر بإذن الله واضعين أيدينا بأيدي المجاهدين الصادقين هناك من قواعد حماس والفصائل الأخرى الذين أنكروا على قادتهم عدولهم عن الحق ، فالدم الدم والهدم الهدم وأكرر القسم : " والله لننصرنكم ولو حبواً على الركب أو نذوق ماذاق حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه " .
__________________
إخواني الأحباء كل ما اريده منكم أن تدعو الله أن يختم لي بالشهادة في سبيله مقبل غير مدبر وهو راضي عني غير غضبان
تعليق