لا بأس من الاستحمام يوميا في أشهر الشتاء، كما هي الحال عادة في فصل الصيف، وذلك ما دامت تتبع الأم بعض القواعد البسيطة وتحرص عليها من اجل سلامة طفلها.وبداية، فإن استخدام الماء الفاتر لاستحمام الطفل أمر أساسي، أما الصابون فيفضل استخدام صابون استحمام سائل غير معطر وخال من المواد العضوية، حيث إن الصابون الذي يحتوى على تلك المواد العضوية في تركيبته، قد تم تصنيعه من مواد منظفة من شأنها أن تزيل الطبقات السطحية من البشرة، وهي طبقات ذات أهمية حيث تساعد في الحفاظ على نداوة البشرة عن طريق حجز الماء فيها.يجب الانتباه إلى أن هواء المنزل قد يثير حالة الأكزيما بعد الاستحمام إذا كان الطفل مصابا بها والاكزيما نوع من الحساسية تظهر فيها البشرة حمراء اللون، وتتقشر وتصيب الطفل بالحكة في أجزاء من الجسم مثل الوجه والعنق والركبتين ومرفق اليدين.
وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا
حتى نجنب بشرة الطفل الإصابة بالالتهاب.
ولأجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل ألا يستغرق استحمام الطفل أكثر من عشر دقائق، وما إن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.
وفي هذا يقول الدكتور تيري كاهن، رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند:"انه يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد عن ثلاثة أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد هذه الفترة".تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا والذهاب إلى المدرسة،ومن أوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء، إلى جانب أناقة المظهر بالطبع. وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.
وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا
حتى نجنب بشرة الطفل الإصابة بالالتهاب.
ولأجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل ألا يستغرق استحمام الطفل أكثر من عشر دقائق، وما إن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.
وفي هذا يقول الدكتور تيري كاهن، رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند:"انه يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد عن ثلاثة أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد هذه الفترة".تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا والذهاب إلى المدرسة،ومن أوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء، إلى جانب أناقة المظهر بالطبع. وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.
تعليق