أفادت دراسة حديثة بأن النعناع يهدئ هياج الأعصاب ويريح الأحشاء من الغازات، ويقوي عمل الكبد والبنكرياس، يفيد في علاج السعال والربو، يسهل التنفس، يدر البول، يخفف من حساسية غشاء المعدة المخاطي.
وأشار الباحثون إلى أن النعناع يمنع الغثيان وأوجاع المعدة والمغص ويزيل أوجاع النقرس، ويعالج أوجاع المفاصل، ويسكن وجع الأسنان مضغاً ويذهب البواسير كيفما استعمل، ويقوي القلب، وينبغي أن يجفف في الظل كي تبقى قوته وعطريته.
وأوضح الباحثون أن النعناع منبه للجهاز الهضمي ويعمل على طرد الغازات ويزيد التعرق، وينبه إفراز الصفراء، وهو يمتص بسرعة في الجسم وعندما يلامس الأغشية المخاطية للمعدة يحدث في بدأ الأمر تأثيراً منبهاً، يعقبه تسكين وتخدير موضعي، فيزيل بذلك الإحساس بالغثيان والألم الذي قد يتولد بعد تناول الطعام.
وأشار الباحثون إلى أن النعناع يمنع الغثيان وأوجاع المعدة والمغص ويزيل أوجاع النقرس، ويعالج أوجاع المفاصل، ويسكن وجع الأسنان مضغاً ويذهب البواسير كيفما استعمل، ويقوي القلب، وينبغي أن يجفف في الظل كي تبقى قوته وعطريته.
وأوضح الباحثون أن النعناع منبه للجهاز الهضمي ويعمل على طرد الغازات ويزيد التعرق، وينبه إفراز الصفراء، وهو يمتص بسرعة في الجسم وعندما يلامس الأغشية المخاطية للمعدة يحدث في بدأ الأمر تأثيراً منبهاً، يعقبه تسكين وتخدير موضعي، فيزيل بذلك الإحساس بالغثيان والألم الذي قد يتولد بعد تناول الطعام.
تعليق