لا إله إلا الله محمد رسول الله ، ماذا تعني؟
إنها تعني الإيمان بالله العلي القدير ولا يتم ذلك إلا بالبراءة التامة من أي حاكم جائر
لا يحكم بكتاب الله تعالى في الماضي والحاضر على السواء
إنها تعني أيضا الكفر بالطاغوت والدليل على ذلك الآية الكريمة:( فمن يكفر بالطاغوت
ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها) صدق الله العظيم
أي قبل أن تؤمن بالله تعالى عليك أن تتبرأ من الطاغوت هكذا يقول الله سبحانه وتعالى
وإذا لم تفعل ذلك فلا يكون ايمانك بالله سليما ،
ورأس الطاغوت هو إبليس (عليه اللعنة) وأما حكام هذا العصر الذين
يرفضون حكم الله في الأرض فهم جرائه على هذا الكوكب فهم ينفذون أوامره بحذافيرها
بل يعطوه أكثر مما يريد هذا معنى لا إله إلا الله وأما محمد رسول الله
فيعني ذلك بأن نؤمن به رسولا ونبيا وقائدا ومعلما نحب ما يحب رسول الله
ونبغض ونتبرأ من عدو هذا الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام في الماضي والحاضر
وإذا لم نفعل ذلك تماما فيكون إيماننا برسول الله غير سليم ولو أن الإنسان المسلم صلّى وصام
وحجّ فالعبادات كلها يجب أن تأتي عن طريق رسولنا العظيم الذي بواسطته ننال رضا الله سبحانه وتعالى .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم في الله: كوكب زحل
إنها تعني الإيمان بالله العلي القدير ولا يتم ذلك إلا بالبراءة التامة من أي حاكم جائر
لا يحكم بكتاب الله تعالى في الماضي والحاضر على السواء
إنها تعني أيضا الكفر بالطاغوت والدليل على ذلك الآية الكريمة:( فمن يكفر بالطاغوت
ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها) صدق الله العظيم
أي قبل أن تؤمن بالله تعالى عليك أن تتبرأ من الطاغوت هكذا يقول الله سبحانه وتعالى
وإذا لم تفعل ذلك فلا يكون ايمانك بالله سليما ،
ورأس الطاغوت هو إبليس (عليه اللعنة) وأما حكام هذا العصر الذين
يرفضون حكم الله في الأرض فهم جرائه على هذا الكوكب فهم ينفذون أوامره بحذافيرها
بل يعطوه أكثر مما يريد هذا معنى لا إله إلا الله وأما محمد رسول الله
فيعني ذلك بأن نؤمن به رسولا ونبيا وقائدا ومعلما نحب ما يحب رسول الله
ونبغض ونتبرأ من عدو هذا الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام في الماضي والحاضر
وإذا لم نفعل ذلك تماما فيكون إيماننا برسول الله غير سليم ولو أن الإنسان المسلم صلّى وصام
وحجّ فالعبادات كلها يجب أن تأتي عن طريق رسولنا العظيم الذي بواسطته ننال رضا الله سبحانه وتعالى .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم في الله: كوكب زحل
تعليق