إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لــيلــة الــنــصــر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لــيلــة الــنــصــر

    لــيلــة الــنــصــر




    بسم الله الرحمن الرحيم


    النصر... كلمةٌ تهوي لها أفئدةُ المسلمين, باتوا يحلمون بها ليل نهار.
    النصر... عزُّ الماضي وأمل الحاضر ووعد المستقبل.

    قال تعالى: ﴿من كانَ يَظنُّ أن لن ينصُرَهُ اللهُ في الدنيا والآخرة ِفليمدُد بسببٍ إلى السماءِ ثمَّ ليقطعْ، فلينظرُ هل يُذهبنَّ كيدُهُ ما يَغيظ ﴾{15} ) ألحج.

    أيُّها المسلمون:

    في هذهِ الآيةِ الكريمةِ يصفُ اللهُ عزَّ وجلَّ حركة َاليائِس ِمن نصرِ اللهِ لهُ في الدنيا والآخرةِ فيقول: ( فليمدُد بسببٍ إلى السماء ) أيْ فليربط حبلا ً في سقفِ بيتِهِ وقد لفـَّهُ حولَ جيدِهِ (عُنقِهِ) ثـُمَّ ليقطع ( أي: فليلقي نفسَهُ من عليٍّ لِـيُشنـَقَ ) فلينظر، هل يُذهبنَّ كيدُهُ ما يَغيظ، أيْ: هل يُشفي ذلكَ ما يجدُ في صدرهِ من الغيظِ وَخُلاصة ُالقول ِ: من كانَ يَظنُّ أنَّ اللهَ ليسَ بناصرٍ رسالة َمحمدٍ صلى الله عليهِ وسلمَ وأَمَّـتـَهُ وكتابَهُ ودينـَهُ حتى يُظهـِرَهُ على الدين ِكـُلـِّهِ, فليقتل نفسَهُ شَنـقاً، كمَداً وغَيظاً ، إن كانَ ذلكَ يَشـفي غليلـَهُ، لأنَّ منْ مستلزماتِ الإيمان ِأنَّ اللهَ مؤيدُهُ، وناصرُ دينِهِ لا محالـَة، من غيرِ شكٍ أو ارتياب، وصدقَ اللهُ : ( وكانَ حقاً علينا نصرُ المؤمنين{47} ) الروم .

    عباد الله :

    إنَّ من أعظم ِما يُثبِّط ُالعزيمة َ، ويُضعِفُ الهمَّة َ، أن يملأ اليأسُ قلبَ المسلم ِ فيقنـَطَ من رحمةِ اللهِ جَرَّاءَ دعاياتٍ مُضَلـِّلـَةٍ يَبـُثـُّهَا الكفارُ وأعوانـُهُم من حكام ٍضعفاءَ ، وموظفينَ أجراء، حينَ يُعلِنونَ ضَعفـَهُم مُستسلمينَ بأنْ لا طاقة َلنا اليومَ بأعدائنا.
    تماماً كما قال بنو إسرائيلَ لموسى عليهِ السلام: ﴿لا طاقة َلنا اليومَ بجالوتَ وجنودِهِ﴾{249} البقرة .

    فحكامنا وزبانيتهم يُمثلونَ بني إسرائيل، حينَ يخشوْنَ من جالوتِ أمريكا وليِّ نعمتِهم، وقد اتخذوا من بيتِهِ الأبيضَ قبلتـَهُم، متذرعينَ بضعفِهم ومُتمسكينَ بقراراتِ مجلِسِهِ ومراسم ِهيئاتِهِ وَنـُظـُم ِ مبدئِهِ. هؤلاء ِالأمراءُ والزعماءُ وَمَن شاكـَلـَهُم قد عَمَدُوا بسياستِهـِم إلى تيئيس ِالأمَّةِ وتلوين ِ شخصيتِهَا حتى غـَدَتْ من غيرِ لون ٍ يُمَيِّزُهَا، أو فكرٍ يُهَذبُهَا، حتى أوصلوهَا إلى ما آلَ إليهِ حالـُهَا، من ضعفٍ ويأس ٍلتفقِدَ حرارة َالعقيدةِ وثـقتـَهَا بنفسِهَا ، فقد رَوَّعُوهَا بيهودَ ، وَهُم أهونُ خلق ِاللهِ على اللهِ، وأجبنُ خلق ِاللهِ مِمَّن خلق، يومَ اصطنعوا حروباً وهميَّة ًتؤكـِّدُ ما ادَّعُوهُ من ضعفٍ لأنفـُسِهم، ولِـيُظهـِروا قوة َعَدُوِهِمُ الزائفةِ التي ما كانت لِتكونَ لولا خياناتِهم وتخاذلِهم ، ثـُمَّ قالوا:إن كانَ هذا حالـُنا مَعَ إسرائيلَ فكيفَ بهِ مَعَ أمريكا ودول ِالغربِ إذِ اجتمعوا علينا !!!

    أيها المسلمون, يا من تحلمون بنصر الله ولو بعد حين:

    جال خاطري المكدود بليلةٍ هي خيرٌ من ملأ الارض ذهباً...
    تلك الليلة هي ليلة الحق, فيها يُفرق بين الحق والباطل...
    تلك الليلة التي يتم فيها نزول نصر الله على عباده المخلصين...
    تلك الليلة التي ينام فيها الناس وهم لا ينامون, ويرقد الناس ولا يرقدون, ويهجع الناس ولا يهجعون...
    تلك الليلة التي يزأر فيها أسدٌ من أسود الله, بطلاً من أبطال الله, أدرك معنى أن تُحكم الأرض بالاسلام... ادرك أن الى ربك الرجعى... أدرك أن الجنة حق والنار حق وأن الله يبعث من في القبور.

    ليَهُبَّ جندي من جنود جيوشنا المسلحة متوجه هو وكتيبته بالسلاح والعتاد الى قصر حاكمه, لابسين أكفانهم معاهدين الله أن لا يرجعوا الا بالنصر أو برصاصة ٍ تكون لهم مفتاحًا للجنة.

    ها هم يسيرون والارض تهتز لخطواتهم, وتبارك دربهم, قد رضي الله عنهم واصطفاهم لما اختاروا لانفسهم من مقعد صدق عند مليك مقتدر.
    وكيف لا؟! وهم أنصار هذا الزمان... نصروا المخلصين الذين ما انفكوا يوما يعملون ويكافحون ويقارعون ويفضحون كل متخاذل متآمر خادع بائع لدينه ولأمته وعِرضه.

    ها هم يأخذون مواقعهم حاملين سلاحهم وقرآنهم يعلمون ما يفعلون.
    قد أحكموا الخناق على طاغيتهم المستكبر المتشبث بكرسي الذل والعار, ليبادره جندي الخلافة برصاصة العذاب بين عينيه معجلا به الى ربه, ولعذاب الآخرة أشد وأنكى لو كانوا يعلمون.

    ليسقط الطاغية صريعا مضرّجاً بدماء الخزي والمذلّة.

    وانقطعت الاتصالات فجأة في تلك الدولة...

    فلا تلفاز ولا بث اذاعيّ هوائيّ كان أم أرضيّ. ولا جاسوس أو عميل يدري عن تلك الولادة العسيرة التي أنجبتها أمتنا الاسلامية للعالم أجمع.

    واستلم الخليفة كرسي الخلافة, بعد أن بايعه ذلك الضابط المخلص الذي نصر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ونصر عباده وأعطى النصرة لمن عمل لها سنين طوال دون كدّ أو تعب أو يأس.

    بايعه على السمع والطاعة شريطة أن يحكمنا بكتاب الله وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
    بايعه على المنشط والمكره.
    بايعه على قتال الاحمر والاصفر والابيض والاسود من الناس حتى يشهدوا أن لا اله الا الله محمد رسول الله.
    بايعه خليفة لزمان طال سواده واشتدت ظلمته.
    بايعه على ضرب الرقاب وقطع الاعناق وكسر العظام في سبيل رضى الرحمن.

    وامتدت الايادي مصافحة للبيعة... بيعة الانصار

    اي وربي الأنصار...

    فقد غيروا مجرى التاريخ ليوقفوا ظلم الانسان لبني الانسان, وظلمه لنفسه وغيره باتخاذهم القرآن مهجورا في سدة الحكم.

    وتنفس صبح تلك الليلة!!!

    وعادت الاتصالات من جديد... لكن الوجوه هي ليست تلك الوجوه والكلام غير ذلك الكلام فلا فسق ولافجور ولاعري أو غناء. أين السلام الملكي المعهود بثّهُ في تلك الدولة وفي نفس الوقت؟!!!

    وفجأة يطلّ علينا من خلال شاشة التلفاز في بثّ حيّ ومباشر, رجل يجلس على كرسي اعتلاه الوقار, يشع من وجهه النور, اذا رأيته حسبته ملكاً كريماً, قد أُسدلت لحيته الطاهرة من وجهه وهابته المهابة من هيبته.

    من هذا؟!!
    وما الذي جرى ليلة البارحة؟!

    انه خليفة هذا الزمان قد عاد...
    عاد ليملأ الارض عدلاً بعد أن مُلأت جوراً.

    انه أمير المؤمنين المبايع خليفة للمسلمين حفظه الله... يتلوا علينا خطابه الأول بعد استلامه الحكم:

    ------------------------------------------------------
    بسم الله الرحمن الرحيم

    ﴿فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين﴾

    أيها المسلمون:

    لقد منّ الله على الأمة الأسلامية بأنصارٍ كأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم
    أعطوا النصرة لنا نحن دعاة الخلافة للحكم بما أنزل الله.
    أنهم قادة جيوشكم أيها المسلمون
    آمنوا بالله ربا وبالاسلام دينا وبحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
    لم تغرهم الحياة الدنيا ولم يغرهم بالله الغرور
    آلمهم حال أمتهم التي آلت اليه
    آلمهم حال أمتهم المنكوبة بحكامها العملاء وعلمائها الجبناء
    آلمهم صراخ ونداءات واستغاثات الثكالى والنساء والمغتصبات, وبكاء اليتامى والاولاد, وآهات الشيوخ وقهر الرجال.

    أيها الناس:

    أن هذا اليوم هو من أيام الله العظام... هذا هو اليوم الاول من قيام دولة الخلافة الاسلامية الثانية الراشدة على منهاج النبوة, وصدقت نبوءة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: "ثم تكون خلافة على منهاج النبوة".

    البيعة البيعة أيها الناس
    البيعة البيعة أيها المسلمون
    البيعة البيعة أيها العلماء والمفكرون

    أيها الناس:

    ان الجنة قد فتحت أبوابها شوقا لكم, فأين المشمرون؟!
    أين البائعون لانفسهم وأرواحهم لسلعة الله؟!
    ألا ان سلعة الله غالية, ألا ان سلعة الله الجنة.

    أيها الحكام الرابضون على رقاب الامة:والله الذي لا اله غيره َلَنَأْتِيَنَّكمْ بِجُنُودٍ لَّا قِبَلَ لَكم بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّكم مِّنْهَا أَذِلَّةً وَأنتم صَاغِرُونَ,
    ولنشردن بكم من خلفكم, فانتظرونا انا والله قادمون.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    خادمكم: خليفة المسلمين
    ------------------------------------------------------


    وتستمر خطابات خليفة المسلمين تلو الخطابات يوجهها الى العالم بأسره, ويخرج علينا علماء هم والله العلماء ورثة الانبياء بحق, يقولون بالحق ولو طارت به رؤوسهم من على أكتافهم, يُرشدون الناس, ناصحين موعّين ومبايعين.
    ويخرج الناس جماعات ووحدانا يجوبون الشوارع مكبرين ومهللين وشاكرين الله على نصره المؤزر المبين. وتصدع مكبرات المساجد بالاذان والبكاء والهتافات.

    الله أكبر... الله أكبر

    الله أكبر على من طغى وتجبر وباع وسمسر
    الله اكبر على كل كلب أثر
    الله أكبر على من رمضان أفطر

    التَفِتُ الى الشوارع فأجدها قد بُلّت؟!!! أهو المطر؟!!
    لا... بل هي دموع المسلمين الغالية الحميمة أصبحت كالانهار تجري شوقاً للقاء الله وما أعده لعباده الصالحين المجاهدين.

    والى مكان أخر انتقل بحضراتكم اخواني الكرام:
    الى عروش الظالمين من حكامنا أنتقل سريعا لنقل الرعب والهلع والخوف الذي اعتراهم لسماعهم النبأ العظيم. فقد جهز كل منهم حقيبته وحمل ماله المسلوب ليفر بطائرته هاربا كالفار الى قبلته أمريكا وبريطانيا, يكسوه العار والذل والخوف من نقمة الامة الاسلامية التي أصبحت تحمل أكفانها مستعدة ً للقاء الجبار شوقا له, تجوب الشوارع تنتظر اعلان الخليفة النفير العام.



    قُل للخليفةِ انّ الرّكبَ منتظرٌ = فاعطِ الأشارة انَّ الجُندَ قد جَهِزوا
    حان القِطاف وكلُّ الغرب مرتعدٌ = على الأقدامِ للذبحِ قد جَثموا

    1
    2 قُل للخليفةِ انّ الرّكـبَ منتظـرٌ فاعطِ الأشارة انَّ الجُندَ قد جَهِزوا
    حان القِطاف وكلُّ الغرب مرتعدٌ على الأقدامِ للذبـحِ قـد جَثمـوا



    تم اليوم استشهاد فارس مسلم من جيش الخلافة... دخل روما شاهرا بندقيته... لم ينتظر قدوم جند الخلافة ولقد كان في حوزة الشهيد بندقية ومصحف وبعض الماء وجراب تمر. بالإضافة إلى رسالة مختصرة إلى الأمة الإسلامية: أن احملوا الأمانة من بعدي وأعيدوا ماضيكم المفقود وعزتكم الضائعة...

    أخواني الكرام:

    أُلقي قلمي هذا من يدي تاركاً لكم التفكير للحظات كيف سيكون وجه الارض بعد ذلك, فهذه هي الافكار والاحلام التي جالت ببالي مستذكرا ماضينا المفقود وعزتنا الضائعة التي سوف تعود.

    داعياً الله عز وجل أن يُعجل لنا بهذه الليلة المباركة انه قريب سميع مجيب الدعاء...

    لا تقولوا تُـراب يحلم... لا تقولوا تُـراب يهذي... لا تقولوا تُـراب بالغ في خياله

    فوالله الذي لا اله غيره كما ان الموت حق والنار حق والجنة حق, فتلك الليلة والله حق, أراها رؤيا العين وقد أصبحت قاب قوسين أو أدنى.

    فانتظروها انا والله لها عاملون منتظرون...
    سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

  • #2
    [frame="2 80"]بارك الله فيك أخي
    ونحن كلنا في انتظار تلك الليلة انشاء الله تعالى[/frame]

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيكي اختي فلسطينيه وافتخر عى مرورك الطيب ومتابعتك للموضوع
      سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك أخي
        ونحن كلنا في انتظار تلك الليلة انشاء الله تعالى

        [frame="7 80"]اللهم اجعل شهادتى تحت جنازير دبابات بنى صهيون اللهم امين[/frame]

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك اخي على مرورك الطيب
          سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

          تعليق


          • #6

            بارك الله فيك أخي
            ونحن كلنا في انتظار تلك الليلة انشاء الله تعالى


            هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك على مرورك الطيب اخي خالد عمر
              سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك أخي

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك اخي ابو فؤاد على مرورك الطيب
                  سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

                  تعليق


                  • #10
                    بارك الله فيك أخي
                    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيك على مرورك الطيب اخي ابو عبيدة المصري
                      سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك اخي وجزاك الله كل خير
                        اللهم انصر الاسلام والمسلمين

                        اللهم اجعل قبورنا روضه من رياض الجنه

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله فيك أخي

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله فيكم على مروركم اخواني
                            سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله فيك اخي الكريم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X