المدينة ُ(خان يونس )
أبحث ُفيك عن سهولة العُقد
يا مدينة ًعتمتها
ذاكرة الطرق
يا مدينة ًلا تتطعم ُالطيور َسوى
شهوة الكلام
وتترك ُالنرجس َ
يَجف ُفوق كتفي
حين أمارسها أنزلق ُ إلى
خيول ِهاربةٍ من عطش ِالتراب
وطبول ٍالصقيعِ للمعارك
أعريني اهتمامك
أنا لونت ُشعري بعتمة ِ
الليل ِ
وبللت ُجسدي
ببرودة ِالندى
ارتديت ُقميصَ الضباب
فوجهي اختفت منه
تعاريج َالخشب ِ
تحول َجسدي قطناً
كبيراً
يا مدينة ً
أخد َالكبرُ ينخرُ في
عظام أعوامي
بيوتا ًمن طين ِ تكسرت
من فقري وشعري
أشعرُ أني إعلان مبوب
تَطعُنني أسراب ُالنظرات
حين جف َالندى و رائحتك عني
من بعدك تشابهت ملامح
الفوضى داخل حلقي
المطفأ بالنار
دموع الاقصى
أبحث ُفيك عن سهولة العُقد
يا مدينة ًعتمتها
ذاكرة الطرق
يا مدينة ًلا تتطعم ُالطيور َسوى
شهوة الكلام
وتترك ُالنرجس َ
يَجف ُفوق كتفي
حين أمارسها أنزلق ُ إلى
خيول ِهاربةٍ من عطش ِالتراب
وطبول ٍالصقيعِ للمعارك
أعريني اهتمامك
أنا لونت ُشعري بعتمة ِ
الليل ِ
وبللت ُجسدي
ببرودة ِالندى
ارتديت ُقميصَ الضباب
فوجهي اختفت منه
تعاريج َالخشب ِ
تحول َجسدي قطناً
كبيراً
يا مدينة ً
أخد َالكبرُ ينخرُ في
عظام أعوامي
بيوتا ًمن طين ِ تكسرت
من فقري وشعري
أشعرُ أني إعلان مبوب
تَطعُنني أسراب ُالنظرات
حين جف َالندى و رائحتك عني
من بعدك تشابهت ملامح
الفوضى داخل حلقي
المطفأ بالنار
دموع الاقصى
تعليق