كثيراً..ما أمسك القلم..فأكتب كلماتٍ خاوية ...ليس فيها روح..لأنها مجرد كلمات..!! تحتاج الى ما يشُد ُ
أزرها من الأفعال...!! فأمسح العرق عن جبيني...حياءً من أفعالي...! وأنزوي في جانبي المظلم..!!!!
وما هي إلا لحظات ...فإذا بالجانب المشرق يطل عليَّ من كوة في الذاكرة ليحملني الى ذلك النور..
لأقتبس منه...مسيرتي في الحياة.....
نعم..! المجاهدون في عصرنا بِشقَّيهم...[ العلماء والمقاتلون]... المجاهدون[ بالقلم والسيف]...هم
الجانب المشرق في حياتنا...وهم المعلمون المخلصون بالأقوال والأفعال..!
فمما تعلمته منهم.....
أن الإسلام [دينٌ واجتماع]..فإذا كانت دائرة الدين محدودة، فإن دائرة الإجتماع واسعة الأطراف..
والإصلاح الديني لا يتمُّ إلا بالإصلاح الإجتماعي...
والمسلم لا يكون مسلماً حقيقياً مستقيماً في دينه على الطريقة حتى تستقيم اجتماعيته..، فيحسن
إدراكه للأشياء، وفهمه لمعنى الحياة، وتقديره لوظيفته فيها، وعلمه بحظه منها، وينضج عقله
وتفكيره، ويُلِم بزمانه وأهل زمانه، ويتقاضى من أفراد المجموعة البشرية ما يتقاضونه منه من
حقوقٍ وواجباتٍ، ويرى لنفسه من العِزة والقوَّة ما يرونه لأنفسهم، وتربط بينه وبينهم رابطة
الأخوة والمساواة والمصلحة... لا رابطة السيادة عليه والإستئثار دونه..!
ومن هنا تتهيأ الأمة لتكون عزيزة الجناب مرعية الحقوق.. ثابتة الكيان، محفوظة الكرامة....
صالحة للحياة..
وإخبارها..أن كل بغي من القوي على الضعيف..قد طمس معالم الحق بينها وبين غيرها....
وردها الى نوع من الحيوانية كالذي بين الذئب والخروف..!
حتى أصبحت الإستطالة من الأقوياء طبيعة، والإستكانة من الضعفاء طبيعة.، وأن طبيعة
الأقوياء لا تتبدل[الظالمين] إلا إذا تبدلت طبيعة الضعفاء[ المظلومين] ..وأن الحقوق التي
أخذت إغتصاباً [كفلسطين وغيرها] لا تسترجع إلا غلاباً[جهاداً]
وفي النهاية نكون مسلمين كما يريد القرآن وكفى...
أزرها من الأفعال...!! فأمسح العرق عن جبيني...حياءً من أفعالي...! وأنزوي في جانبي المظلم..!!!!
وما هي إلا لحظات ...فإذا بالجانب المشرق يطل عليَّ من كوة في الذاكرة ليحملني الى ذلك النور..
لأقتبس منه...مسيرتي في الحياة.....
نعم..! المجاهدون في عصرنا بِشقَّيهم...[ العلماء والمقاتلون]... المجاهدون[ بالقلم والسيف]...هم
الجانب المشرق في حياتنا...وهم المعلمون المخلصون بالأقوال والأفعال..!
فمما تعلمته منهم.....
أن الإسلام [دينٌ واجتماع]..فإذا كانت دائرة الدين محدودة، فإن دائرة الإجتماع واسعة الأطراف..
والإصلاح الديني لا يتمُّ إلا بالإصلاح الإجتماعي...
والمسلم لا يكون مسلماً حقيقياً مستقيماً في دينه على الطريقة حتى تستقيم اجتماعيته..، فيحسن
إدراكه للأشياء، وفهمه لمعنى الحياة، وتقديره لوظيفته فيها، وعلمه بحظه منها، وينضج عقله
وتفكيره، ويُلِم بزمانه وأهل زمانه، ويتقاضى من أفراد المجموعة البشرية ما يتقاضونه منه من
حقوقٍ وواجباتٍ، ويرى لنفسه من العِزة والقوَّة ما يرونه لأنفسهم، وتربط بينه وبينهم رابطة
الأخوة والمساواة والمصلحة... لا رابطة السيادة عليه والإستئثار دونه..!
ومن هنا تتهيأ الأمة لتكون عزيزة الجناب مرعية الحقوق.. ثابتة الكيان، محفوظة الكرامة....
صالحة للحياة..
وإخبارها..أن كل بغي من القوي على الضعيف..قد طمس معالم الحق بينها وبين غيرها....
وردها الى نوع من الحيوانية كالذي بين الذئب والخروف..!
حتى أصبحت الإستطالة من الأقوياء طبيعة، والإستكانة من الضعفاء طبيعة.، وأن طبيعة
الأقوياء لا تتبدل[الظالمين] إلا إذا تبدلت طبيعة الضعفاء[ المظلومين] ..وأن الحقوق التي
أخذت إغتصاباً [كفلسطين وغيرها] لا تسترجع إلا غلاباً[جهاداً]
وفي النهاية نكون مسلمين كما يريد القرآن وكفى...
تعليق