66:6 أنت شخص نادر 66:6
اعلم أخي أنه إذا كان لديك بيت يؤويك و مكان تنام فيه و طعام في بيتك و
لباس على جسمك
فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك و استطعت أن توفر شيئاً منه لوقت الشدة
فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة
فهناك مليون إنسان تقريبا في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من
أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب و لم تذق طعم وحدة السجن و لم تتعرض للوعة
التعذيب
فأنت أفضل من 500 مليون إنسان من سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التعذيب أو الإعتقال أو الموت
فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة و يعيشان معا غير مطلقين فأنت نادر في
هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم و تشكر المولى عز و جل فأنت في نعمة فكثيرون يستطيعون
ذلك و لكن لا يعرفون.
إذا وصلتك هذه الرسالة و قرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين :
أولاهما : أن هناك من يفكر فيك.
و الثانية: أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في
هذه الدنيا.
و مع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك:
لكي تكون أسعد مما أنت عليه فاحمد الله على نعمه التي لا تعد و لا تحصى
و ليكن لسانك رطبا بذكر الله و كن
كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : لا تدعن بعد
كل صلاة أن تقول
" اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك "
ومن تمام الحمد أن تذكر الآخرين بنعم الله عليهم فإن الذكرى تنفع
المؤمنين
اعلم أخي أنه إذا كان لديك بيت يؤويك و مكان تنام فيه و طعام في بيتك و
لباس على جسمك
فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك و استطعت أن توفر شيئاً منه لوقت الشدة
فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة
فهناك مليون إنسان تقريبا في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من
أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب و لم تذق طعم وحدة السجن و لم تتعرض للوعة
التعذيب
فأنت أفضل من 500 مليون إنسان من سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التعذيب أو الإعتقال أو الموت
فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة و يعيشان معا غير مطلقين فأنت نادر في
هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم و تشكر المولى عز و جل فأنت في نعمة فكثيرون يستطيعون
ذلك و لكن لا يعرفون.
إذا وصلتك هذه الرسالة و قرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين :
أولاهما : أن هناك من يفكر فيك.
و الثانية: أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في
هذه الدنيا.
و مع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك:
لكي تكون أسعد مما أنت عليه فاحمد الله على نعمه التي لا تعد و لا تحصى
و ليكن لسانك رطبا بذكر الله و كن
كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : لا تدعن بعد
كل صلاة أن تقول
" اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك "
ومن تمام الحمد أن تذكر الآخرين بنعم الله عليهم فإن الذكرى تنفع
المؤمنين
تعليق