السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تـكون الحيـاه جميـلـه إن رأيـنـاهـا بعيـن الـجـمـال والابــداع
فـكـل شـيء حـولـنـا يـدعـو للتـأمـل .. والتـفـكـر
فـيجعـلـنا نـقـف مـبهـورين بجـمالـه وسـحره الـفـتان
فإذا انسبنـا مـع تـدفـق الشلال ورأيـناه مخـترقـاً طريقـه من بين
شقوق الصـخور منحدراً من الجبال وقـاطع الوديـان ومتخللاً بين الاشجـار
حتى يحط رحـاله في البحـر .. لمـد هممنـا بالقوه حتى نواصل المسير
دون تـوقف الى ان نصـل الى اهـدافنـا
وإذا طـرنا مع الطيـر وهو يصحـو باكـراً مع بـزوغ خيـط الفجـر
يملـئ الحقـول بـأعذب الالحـان .. وينتقل بين الاغصـان..ويطـير محلقـاً
فوق البساتيـن باحـثاً عن طعـامه وشـرابه.. ويعود مع غـروب الشمـس
الىعشـه .. فيعلمنـا كيف نسـعى ونجـد في طلب
ارزاقـنا دون تـواكـل عـلى غـيـرنـا
ولـو صحونـا بـاكر اًو انتظـرنا بـزوغ الشمـس من بين الجبـال
ورأينـاها وهي ترسـل اشعتها الذهبيه على كل شـيء في الكـون لاتفرق
بين غنـي او فقير .. وبين قصـرٍ منيف وبيتٍ من طين تمدنا بالنـور والضيـاء
دون مقابـل .. لأرشـدنا ذلك الى طريـق العطاء بلاحـدود
وإن سـامرنا القـمر في الليـل البهيـم ورأينـا نـورهُ الفضـي
يضيء دجى الليالي في تـلال الصـحارى مرسـلاً نـوره عبر طبقـات الهـواء
ليـرشـد الضـال في طـريقه ويـوصلـه الى بـر الأمـان .. لاقتدينـا به
لنـكون ضيـاء ً نـهدي التائهيـن والحيـارى في دروب الحيـاه
الى طـرق النجـاة
هـذه قطره في بحـر لـوحـة الابـداع في الكـون
فـهناك لـوحات لم نـرها ولـم نتـأملـهـا
فسبحان من ابـدع الـكون ووضـع
فيـه اروع صـور لحيـاه رائـعه
:
تـكون الحيـاه جميـلـه إن رأيـنـاهـا بعيـن الـجـمـال والابــداع
فـكـل شـيء حـولـنـا يـدعـو للتـأمـل .. والتـفـكـر
فـيجعـلـنا نـقـف مـبهـورين بجـمالـه وسـحره الـفـتان
فإذا انسبنـا مـع تـدفـق الشلال ورأيـناه مخـترقـاً طريقـه من بين
شقوق الصـخور منحدراً من الجبال وقـاطع الوديـان ومتخللاً بين الاشجـار
حتى يحط رحـاله في البحـر .. لمـد هممنـا بالقوه حتى نواصل المسير
دون تـوقف الى ان نصـل الى اهـدافنـا
وإذا طـرنا مع الطيـر وهو يصحـو باكـراً مع بـزوغ خيـط الفجـر
يملـئ الحقـول بـأعذب الالحـان .. وينتقل بين الاغصـان..ويطـير محلقـاً
فوق البساتيـن باحـثاً عن طعـامه وشـرابه.. ويعود مع غـروب الشمـس
الىعشـه .. فيعلمنـا كيف نسـعى ونجـد في طلب
ارزاقـنا دون تـواكـل عـلى غـيـرنـا
ولـو صحونـا بـاكر اًو انتظـرنا بـزوغ الشمـس من بين الجبـال
ورأينـاها وهي ترسـل اشعتها الذهبيه على كل شـيء في الكـون لاتفرق
بين غنـي او فقير .. وبين قصـرٍ منيف وبيتٍ من طين تمدنا بالنـور والضيـاء
دون مقابـل .. لأرشـدنا ذلك الى طريـق العطاء بلاحـدود
وإن سـامرنا القـمر في الليـل البهيـم ورأينـا نـورهُ الفضـي
يضيء دجى الليالي في تـلال الصـحارى مرسـلاً نـوره عبر طبقـات الهـواء
ليـرشـد الضـال في طـريقه ويـوصلـه الى بـر الأمـان .. لاقتدينـا به
لنـكون ضيـاء ً نـهدي التائهيـن والحيـارى في دروب الحيـاه
الى طـرق النجـاة
هـذه قطره في بحـر لـوحـة الابـداع في الكـون
فـهناك لـوحات لم نـرها ولـم نتـأملـهـا
فسبحان من ابـدع الـكون ووضـع
فيـه اروع صـور لحيـاه رائـعه
:
تعليق