أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
السلام عليكم ::: أخ جديد ينضم الي الركب فهل من مرحب
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
اخى الحبيب**عضو جديد هل من مرحب؟؟؟"زرقاوى السرايا"
تحية اليك من اخ محب يحمل همك ووجع السنين وحلمك كما كل الاحرار في العالم المظلوم...ولكن انا استوقفنى اللقب الذى اخترته لنفسك وهو لقب "زرقاوى السرايا"..هناك القاب كثيرة مرت على وانا اتصفح المنتدى للمرة الاولى ولا اعترض عليها " كلها"...فكلها صفات تنم عم عمق الحب والانتماء لهذه الفكرة الرائعة والجميلة..لكن وجه الاستغراب في لقبك هو ان السرايا فيها جزء عام للامة وجزء خاص بامين فكرها ووعيها..فهل ياترى سيوافقك الراي هذا الامين بان السرايا لها او فيها زرقاوى مع تقديرنا له كمجاهد قاتل المحتل الامريكي الصهيوني في العراق؟؟؟اعتقد ان هذا اللقب يحتاج الى اعادة تقييم ان كنت تنتمى الى فكر السرايا بحق لاننا وبكل بساطه نعتبر فكر السرايا الاقدر على فهم متغيرات الواقع واعتقد ان هناك مساحة في الاجتهاد بين الزرقاوى والسرايا لازالت قائمة...
انا تحدثت اليك من باب الحب اليك ومن باب الغيرة على السرايا وجندها وفكرها العظيم...ولا انسى ان اسجل عتابا الى الاخوة في المنتدى هنا وكانهم يمرون على الامر كانه طبيعى جداااااااااااا وكان السرايا فيها زرقاوى او او او او...الخ
راية السرايا وبوصلتها واحده وفكرها هو الاصوب على مدار التاريخ ونحن لا نفترى على احد ومن خالفنا الراى فليقرا التاريخ جيدا...واتمنى ان يكون في قلبك مكانا لنصيحتى...
واقبل منى كل الحب والتقدير
اخوك
فارس العفراء
اهلا وسهلا أخي في الله زرقوي السرايا وكل عام وانت بخير
مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟
تعليق