قناة الفجر للقران الكريم تمر بعجز مالي مما يهددها
بالاقفال . 3 دراهم فقط فلا تبخل عليها ارسل مسج
فاضي الى الرقم 6671 لتكون لك ( صدقة عن
علم ينتفع به ) قنوات الفساد تملآ الفضائيات وقناة القرأن
مهددة بالاقفال فهلا مددنا ايدينا لها ؟! للتاكد .
والدال على الخير كفاعله
www.fajr.tv
وإليكم النص التالي :
حتى لا تغيب الفجر
التاريخ: 13 ذو الحجة 1427هـ الموافق 03/01/2007م
من رحمةِ الله تعالى بالأمّة في هذا الزَّمان أن سخَّر لها من وسائلِ الاتِّصال والدَّعوة والإعلام ما لم يكن متيسّرًا فيما مضى، وسائلُ لا يعوقها جَبَل وَعرٌ ولا بحرٌ غَمرٌ ولا أرضٌ قَفر ولا طَقس عَكْر، اجتازت حدودَ البلدان، ودخلتِ البيوت بلا استئذان، استخدَمها كلُّ صاحبِ فكرٍ وتوجّه للدّعوة لرأيه ومذهبه، أفسَد بها المفسدون وما أكثَرَهم، وأصلح بها المصلِحون وقليلٌ ما هم.
وكان من بين ذلك القليل فجر صادقٌ أضاء سناؤه وانتشر ضياؤه، فجرٌ فاقَ نوره الآفاق، وقام على قدم وساق؛ ينشر في البشريّة كلامَ ربّ البرية، إنها قناة الفجر الفضائيّة، التي سخّرت جهودَها واستنفدت طاقاتها لخدمة كتاب الله تعالى، ونشره في مشارق الأرض ومغاربها، وتيسير فهمه، وتقريب علومه، والدفاع عنه، والدعوة إلى العملِ بأحكامِه والتخلّق بأخلاقه والتأدّب بآدابه وتحكيمه والتحاكم إليه.
ولقد ظهر جليًّا لكلّ منصف ما حقّقته هذه القناة المباركة وفي ظرف قصير من إنجازات عظيمة وأهداف نبيلة، ولو لم يكن منها إلا إحياءُ روح الاهتمام بالقرآن الكريم وحُبِّه والتنافس على حِفظه وتلاوته في قلوب المسلمين لكان ذلك كافيًا شافيًا وافيًا.
إلاّ أن الحقيقةَ التي لا بدّ أن تُعرَف هي أنّ مثلَ هذا الصَّرحِ الدعويِّ العظيم يتطلّب ميزانيةً ضخمةً ليستمرّ في العطاء، ومن المؤسفِ جدًّا أن أصاب القناةَ عجزٌ ماليٌّ أدّى إلى توقيف بثِّها، ولم يحصُل ذلك بسبَب ضَعف تخطيطٍ أو سوء إدارةٍ، وإنما كان نتيجةَ إحسانِ ظنٍّ بوعودٍ أُخلِفَت وعهودٍ نُقِضت، والله المستعان.
ولذا فإنّ الفجرَ تخاطب المسلمين عامَّةً وأصحابَ الضمائر الحيّة في الأمّة وأهلَ الغيرة على الدين على وجه الخصوص وتقول لهم: إنَّ قناة الفجر لا تستغني عن دعمكم المادي والمعنوي، وليعلم كلّ متبرّع للقناة أنّه بتبرّعه إنما يخدم دين الله وكتاب الله، وأنه سيجد ذلك في ميزان حسناته أوفرَ ما يكون، فبتبرُّعك يُسلم كافرون ويهتدي ضالّون ويتوب مسرِفون وينشأ في القرآن ناشئون، واذكروا قول الله الصادق: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ}، وقوله: {وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلأَنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ}، وقوله: {وَمَا تُنفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ}.
فودافون - موبينيل "مصر" ----> 9331
موبايلي "السعودية" ----> 6231
جوال "السعودية" ----> 83440
اتصالات - دو "الامارات العربية" ----> 6671
سوريا تل ----> 1687
عراقنا ----> 2846
الجزائر ----> 4549
الاردن ----> 91216
اسيا سل ----> 1886
كويت ام تي سي ----> 98850
امنية ----> 91871
عمان تل ----> 90083
الوطنية ----> 1572
فلسطين ----> 1283
ناورس ----> 90557
اكسبريس ----> 90161
فاست لينك ----> 93068
بالاقفال . 3 دراهم فقط فلا تبخل عليها ارسل مسج
فاضي الى الرقم 6671 لتكون لك ( صدقة عن
علم ينتفع به ) قنوات الفساد تملآ الفضائيات وقناة القرأن
مهددة بالاقفال فهلا مددنا ايدينا لها ؟! للتاكد .
والدال على الخير كفاعله
www.fajr.tv
وإليكم النص التالي :
حتى لا تغيب الفجر
التاريخ: 13 ذو الحجة 1427هـ الموافق 03/01/2007م
من رحمةِ الله تعالى بالأمّة في هذا الزَّمان أن سخَّر لها من وسائلِ الاتِّصال والدَّعوة والإعلام ما لم يكن متيسّرًا فيما مضى، وسائلُ لا يعوقها جَبَل وَعرٌ ولا بحرٌ غَمرٌ ولا أرضٌ قَفر ولا طَقس عَكْر، اجتازت حدودَ البلدان، ودخلتِ البيوت بلا استئذان، استخدَمها كلُّ صاحبِ فكرٍ وتوجّه للدّعوة لرأيه ومذهبه، أفسَد بها المفسدون وما أكثَرَهم، وأصلح بها المصلِحون وقليلٌ ما هم.
وكان من بين ذلك القليل فجر صادقٌ أضاء سناؤه وانتشر ضياؤه، فجرٌ فاقَ نوره الآفاق، وقام على قدم وساق؛ ينشر في البشريّة كلامَ ربّ البرية، إنها قناة الفجر الفضائيّة، التي سخّرت جهودَها واستنفدت طاقاتها لخدمة كتاب الله تعالى، ونشره في مشارق الأرض ومغاربها، وتيسير فهمه، وتقريب علومه، والدفاع عنه، والدعوة إلى العملِ بأحكامِه والتخلّق بأخلاقه والتأدّب بآدابه وتحكيمه والتحاكم إليه.
ولقد ظهر جليًّا لكلّ منصف ما حقّقته هذه القناة المباركة وفي ظرف قصير من إنجازات عظيمة وأهداف نبيلة، ولو لم يكن منها إلا إحياءُ روح الاهتمام بالقرآن الكريم وحُبِّه والتنافس على حِفظه وتلاوته في قلوب المسلمين لكان ذلك كافيًا شافيًا وافيًا.
إلاّ أن الحقيقةَ التي لا بدّ أن تُعرَف هي أنّ مثلَ هذا الصَّرحِ الدعويِّ العظيم يتطلّب ميزانيةً ضخمةً ليستمرّ في العطاء، ومن المؤسفِ جدًّا أن أصاب القناةَ عجزٌ ماليٌّ أدّى إلى توقيف بثِّها، ولم يحصُل ذلك بسبَب ضَعف تخطيطٍ أو سوء إدارةٍ، وإنما كان نتيجةَ إحسانِ ظنٍّ بوعودٍ أُخلِفَت وعهودٍ نُقِضت، والله المستعان.
ولذا فإنّ الفجرَ تخاطب المسلمين عامَّةً وأصحابَ الضمائر الحيّة في الأمّة وأهلَ الغيرة على الدين على وجه الخصوص وتقول لهم: إنَّ قناة الفجر لا تستغني عن دعمكم المادي والمعنوي، وليعلم كلّ متبرّع للقناة أنّه بتبرّعه إنما يخدم دين الله وكتاب الله، وأنه سيجد ذلك في ميزان حسناته أوفرَ ما يكون، فبتبرُّعك يُسلم كافرون ويهتدي ضالّون ويتوب مسرِفون وينشأ في القرآن ناشئون، واذكروا قول الله الصادق: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ}، وقوله: {وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلأَنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ}، وقوله: {وَمَا تُنفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ}.
فودافون - موبينيل "مصر" ----> 9331
موبايلي "السعودية" ----> 6231
جوال "السعودية" ----> 83440
اتصالات - دو "الامارات العربية" ----> 6671
سوريا تل ----> 1687
عراقنا ----> 2846
الجزائر ----> 4549
الاردن ----> 91216
اسيا سل ----> 1886
كويت ام تي سي ----> 98850
امنية ----> 91871
عمان تل ----> 90083
الوطنية ----> 1572
فلسطين ----> 1283
ناورس ----> 90557
اكسبريس ----> 90161
فاست لينك ----> 93068
تعليق