الرابطة الإسلامية مع دخول الانتفاضة المباركة عامها الثامن تؤكد يجب إبقاء جذوة المقاومة والجهاد مشتعلة على أرض فلسطين
تدخل انتفاضة شعبنا الفلسطيني عامها الثامن، وقضيتنا تمر بواحدة من أخطر مراحلها التاريخية، فالعدوان الصهيوني يتصاعد ضد شعبنا قتلاً واعتقالاً وحصاراً وتدميراً واستيطاناً، ومؤامرات تحالفات الشر العالمي لا تتوقف عن محاولات النيل من صمود شعبنا والعمل على تصفية قضيتنا العادلة عبر سعيها لعزل شعبنا عن عمقه العربي والإسلامي
واستهداف دول وشعوب الممانعة الحاضنة والداعمة لمقاومة شعبنا وتمسكه بحقوقه، مستخدمة في ذلك كل وسائل تضليل وخداع شعوب العالم لحشدها خلف نوايا الشر والحقد الذي تقوده الإدارة الأمريكية، في حربها الصليبية ضد عالمنا العربي والإسلامي.
إن المشروع الصهيوني على أرض فلسطين لا يستهدف أرض فلسطين فحسب، بل هو في أساسه مشروع غربي يهدف للسيطرة على منطقتنا العربية والإسلامية بأسرها ومنع أمتنا من أسباب النهضة واستعادة دورها الحضاري والريادي،
وبالتالي فهو مشروع استعماري قائم على العنف والإرهاب، ومصادرة الثروات، وبث الفرقة والانقسام وما حدث خلال السنوات الأخيرة في فلسطين والعراق لبنان والسودان وغيرها أكبر دليل على ترابط مشاريع الشر وتحالفاته.
إننا في الرابطة الإسلامية الاطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ومع دخول الانتفاضة المباركة عامها الثامن نؤكد إن من مهامنا الأساسية حفظ المقاومة وإبقاء جذوتها مشتعلة على أرض فلسطين، واستعادة دور أمتنا في الصراع مع العدو الصهيوني فلقد آن الأوان لأن تتجمع الأمة في مواجهة تحالف الشر العالمي،
وما من سبيل لتوحد الأمة سوى تجمعها لنصرة فلسطين قضية الأمة المركزية، إن شعبنا مصمم على المضي في جهاده ومقاومته، محافظاً على انتفاضته المباركة، مستمسكاً بمقومات وحدته، رافضاً سياسة الفصل والتقسيم التي تأتي في إطار المؤامرة على الشعب والقضية.
الرابطة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي
تدخل انتفاضة شعبنا الفلسطيني عامها الثامن، وقضيتنا تمر بواحدة من أخطر مراحلها التاريخية، فالعدوان الصهيوني يتصاعد ضد شعبنا قتلاً واعتقالاً وحصاراً وتدميراً واستيطاناً، ومؤامرات تحالفات الشر العالمي لا تتوقف عن محاولات النيل من صمود شعبنا والعمل على تصفية قضيتنا العادلة عبر سعيها لعزل شعبنا عن عمقه العربي والإسلامي
واستهداف دول وشعوب الممانعة الحاضنة والداعمة لمقاومة شعبنا وتمسكه بحقوقه، مستخدمة في ذلك كل وسائل تضليل وخداع شعوب العالم لحشدها خلف نوايا الشر والحقد الذي تقوده الإدارة الأمريكية، في حربها الصليبية ضد عالمنا العربي والإسلامي.
إن المشروع الصهيوني على أرض فلسطين لا يستهدف أرض فلسطين فحسب، بل هو في أساسه مشروع غربي يهدف للسيطرة على منطقتنا العربية والإسلامية بأسرها ومنع أمتنا من أسباب النهضة واستعادة دورها الحضاري والريادي،
وبالتالي فهو مشروع استعماري قائم على العنف والإرهاب، ومصادرة الثروات، وبث الفرقة والانقسام وما حدث خلال السنوات الأخيرة في فلسطين والعراق لبنان والسودان وغيرها أكبر دليل على ترابط مشاريع الشر وتحالفاته.
إننا في الرابطة الإسلامية الاطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ومع دخول الانتفاضة المباركة عامها الثامن نؤكد إن من مهامنا الأساسية حفظ المقاومة وإبقاء جذوتها مشتعلة على أرض فلسطين، واستعادة دور أمتنا في الصراع مع العدو الصهيوني فلقد آن الأوان لأن تتجمع الأمة في مواجهة تحالف الشر العالمي،
وما من سبيل لتوحد الأمة سوى تجمعها لنصرة فلسطين قضية الأمة المركزية، إن شعبنا مصمم على المضي في جهاده ومقاومته، محافظاً على انتفاضته المباركة، مستمسكاً بمقومات وحدته، رافضاً سياسة الفصل والتقسيم التي تأتي في إطار المؤامرة على الشعب والقضية.
الرابطة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي
تعليق