جزاك الله كل خير
ليس هذا غريب على من
جعل الله معها في كل خطوة
وفي كل حركه وفي كل ثانيه
نعم كن مع الله يكن الله معك
ويحفظك ويحرصك وهذا من فضل الله علينه
احفظ الله يحفظك احفظ الله تجدة اتجاهك
وليس غريب اذا قلت لكم اني عشت هذة لحظات
ومرت في حياتى وعلى اكثر من صعيد واذكر لكم حادثه واحدة
في العام الماضى في شهر رمضان المبارك وكلكم يعلم مداء التشديد
الذي يضعه الاحتلال الصهيوني على المصلين الذين يتوجهون الى المسجد الاقصلى
كان الاهل كلهم رافضو ان اذهب الى المسجد الاقصى خوفن وحرصا علي كوني ممنوعه
خارجه من المعتقلا لفترة بسيطه وممنوعه من الدخول للمناطق المحتلاله ولكن جاني هاتف رباني ان اتوجه للمسجد الاقصى وكان هذا في اخر جمعه من شهر رمضان المبارك وكان التشديد في هذة الجمعه فوق العادة ولكن بعنايت الرحمه وتوفيق منه لاتتصورو ماذا حدث
على احد المداخل المواديه للقصى هناك مايسمه بلمعبار ومن دخل هذا المعبار لايستطيع ان يمر لا عبر الفحص والتفتيش وجاء دوري ونصيبي ان ادخل الى هذا المعبار وكانت امي معي
ونصحتني ان اعود حيث انه لن يسمح لى بلغبور قلت لها انا مدعوة من رب العالمين الى الذهاب للقصى ولا يخيبني الله وكل من بلبيت كان على قناعه اني سوف اعود وكنت واثقه من دخولى الاقصى ولم يسكت لساني عن الدعاء وقرات القران ان يحفظني الله وكانت عنيه الله فوق كل شى تخيلو ماذا حصل ووقفت في الطابور وقبل وصولى الى نقطه التفتيش كانت قبلي واحدة فقط وامي بجانبي وشاءت قدرة الله ان يفت احد الابواب لا اعرف كيف وطلب مني ان افوت منه انا وامي وفت منه ووجدت نفسى امام الباصات التى سوف تقلنه الى ساحه الاقصى فحمدة الله وشكرته واثنيت عليه وقبلت الارض عند وصولي الاقصى وكنت قد دعوت الله انى سوف اصلى عن الذين حرمو من الدخول واوفيت بدعاء
والحمدلله الذي اكرمني بزيارة الاقصى
واسال الله ان يكرمكم جميعه بزيارته والصلاة فيه
وندعو الله ان يحررة ويعيدة الى ايدي المسلمين
في حفظ الله وتوفيقه
ليس هذا غريب على من
جعل الله معها في كل خطوة
وفي كل حركه وفي كل ثانيه
نعم كن مع الله يكن الله معك
ويحفظك ويحرصك وهذا من فضل الله علينه
احفظ الله يحفظك احفظ الله تجدة اتجاهك
وليس غريب اذا قلت لكم اني عشت هذة لحظات
ومرت في حياتى وعلى اكثر من صعيد واذكر لكم حادثه واحدة
في العام الماضى في شهر رمضان المبارك وكلكم يعلم مداء التشديد
الذي يضعه الاحتلال الصهيوني على المصلين الذين يتوجهون الى المسجد الاقصلى
كان الاهل كلهم رافضو ان اذهب الى المسجد الاقصى خوفن وحرصا علي كوني ممنوعه
خارجه من المعتقلا لفترة بسيطه وممنوعه من الدخول للمناطق المحتلاله ولكن جاني هاتف رباني ان اتوجه للمسجد الاقصى وكان هذا في اخر جمعه من شهر رمضان المبارك وكان التشديد في هذة الجمعه فوق العادة ولكن بعنايت الرحمه وتوفيق منه لاتتصورو ماذا حدث
على احد المداخل المواديه للقصى هناك مايسمه بلمعبار ومن دخل هذا المعبار لايستطيع ان يمر لا عبر الفحص والتفتيش وجاء دوري ونصيبي ان ادخل الى هذا المعبار وكانت امي معي
ونصحتني ان اعود حيث انه لن يسمح لى بلغبور قلت لها انا مدعوة من رب العالمين الى الذهاب للقصى ولا يخيبني الله وكل من بلبيت كان على قناعه اني سوف اعود وكنت واثقه من دخولى الاقصى ولم يسكت لساني عن الدعاء وقرات القران ان يحفظني الله وكانت عنيه الله فوق كل شى تخيلو ماذا حصل ووقفت في الطابور وقبل وصولى الى نقطه التفتيش كانت قبلي واحدة فقط وامي بجانبي وشاءت قدرة الله ان يفت احد الابواب لا اعرف كيف وطلب مني ان افوت منه انا وامي وفت منه ووجدت نفسى امام الباصات التى سوف تقلنه الى ساحه الاقصى فحمدة الله وشكرته واثنيت عليه وقبلت الارض عند وصولي الاقصى وكنت قد دعوت الله انى سوف اصلى عن الذين حرمو من الدخول واوفيت بدعاء
والحمدلله الذي اكرمني بزيارة الاقصى
واسال الله ان يكرمكم جميعه بزيارته والصلاة فيه
وندعو الله ان يحررة ويعيدة الى ايدي المسلمين
في حفظ الله وتوفيقه
تعليق