1- القاعدة الذهبية: (احفظ الله يَحفظْك، احفظ الله تَجده تجاهك) الترمذي وقال: حسن صحيح، )فالله أحقُّ أن تَخْشَوه(.
2- الاستخارة أساسية قبل التصرف حتى في الجزئيات: (كان رسول الله r يُعَلِّم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلم السورة من القرآن، يقول: (إذا هَمَّ أحدكم بالأمر فلْيَرْكَع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تَقْدِر ولا أَقْدِر، وتَعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تَعلم أن هذا الأمر - ثم تسميه بعينه - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال: في عاجل أمري وآجله - فاقْدُره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإنْ كنتَ تَعلم أن هذا الأمر شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: في عاجل أمري وآجله – فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقْدُر لي الخير حيث كان ثم رَضِّني به) البخاري.
3- المشاورة مهمة جداً، (وشاوِرْهم في الأمر)، للصغار والكبار؛ فقد يوجد في الأنهار ما لا يوجد في البحار، وقد أخرج البخاري في الأدب المفرد بسند قوي عن الحسن البصري حكيم التابعين: [ما تَشاور قومٌ قطُّ بينهم إلا هداهم الله لأفضلَ ما يَحْضُرهم)، وفي لفظ: إلا عزم الله لهم بالرشد أو بالذي يَنفع.
4- (ومَن يَتَّقِ الله يَجْعلْ له مَخْرَجَاً). (تَعَرَّف إلى الله في الرخاء يَعرفْك في الشدة) (حديث صحيح على التحقيق).
5- إنْ تَصْدُقِ الله يَصْدُقْكَ. ففي سنن النَّسائي أن رجلاً من الأعراب، جاء إلى النبي r فآمن به واتبعه، ثم قال: أُهاجر معك، فأوصى به النبي r بعضَ أصحابه، فلما كانت غزوة خيبر غَنِم النبي r فيها شيئاً، فقسم، وقَسم له، فأعطى أصحابَه ما قَسم له، وكان يرعى ظهرهم، فلما جاءهم دفعوه إليه، فقال: ما هذا؟ قالوا: قَسَمَ لك النبي r، فأخذه فجاء به إلى النبي r فقال: ما هذا؟ قال: قَسَمْتُه لك، قال: ما على هذا تبعتك!! ولكن اتبعتك على أن أُرمى إلى ههنا – وأشار إلى حَلْقه – بسهم فأموت، فأدخل الجنة، فقال: إن تصدق الله يصدقك، فلبثوا قليلاً، ثم نهَضوا في قتال العدو، فأُتي به النبي r يُحْمَل، قد أصابه سهم حيث أشار، فقال النبي r: أَهُو هو؟ قالوا: نعم، قال: صدق الله فصدقه، ثم كفنه النبي r في جبة النبي r، ثم قَدَّمه فصلى عليه، فكان فيما ظَهر من صلاته: اللهم هذا عبدك، خَرج مهاجراً في سبيلك، فقُتل شهيداً، أنا شهيد على ذلك.
6-عَمَلٌ صالح متميز للأزمات كقصة أصحاب الغار المعروفة.
7- (أمَّن يُجِيب المُضْطَر إذا دعاه؟).
· /3/ مرات حين يصبح، و/3/ مرات حين يُمسي (بِسْمِ الله الذي لا يَضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم)، فمَن قاله (لم يَضرَّه شيء: حسن صحيح عند الترمذي)، وفي رواية أبي داود (لم يَفْجَأْه بلاء).
· (إذا نزل أحدكم منزلاً فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من شَرّ ما خَلَق؛ فإنه لا يَضره شيء حتى يَرْتَحل منه) أخرجه مسلم.
· اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت؛ الأحدُ الصمدُ الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفُواً أحد. (سمع النبي r رجلاً يدعو به فقال: والذي نفسي بيده لقد سأل اللهَ باسمه الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب، وإذا سُئل به أعطى) الترمذي، والحديث صحيح.
· اللهم إني أسألك بأنَّ لك الحمدَ؛ لا إله إلا أنت، المنّانُ بديعُ السموات والأرض؛ يا ذا الجلال والإكرامِ، يا حيُّ يا قيوم.(لقد دعا اللهَ باسمه العظيم الذي إذا دُعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى) أبو داود، والحديث صحيح.
· (فلولا أنَّه كان من المُسَبِّحين لَلَبِث في بطنه إلى يوم يُبعثون). (دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فإنه لم يَدْعُ بها رجل مسلم في شيء قطُّ إلا استجاب الله له). الترمذي، وهو صحيح.
· (من لَزم الاستغفار جَعَلَ الله له من كل ضِيْقٍ مَخْرجاً، ومِن كل هَمٍّ فَرَجاً، ورَزقه من حيث لا يَحْتسب) أبو داود، وهو ضعيف السند، لكن معناه يؤيده القرآن.
· (يا رسول الله أرأيتَ إن جعلْتُ صلاتي كلَّها عليك؟ قال: إذاً يكفيك الله تبارك وتعالى ما أهمّك من دنياك وآخرتك) الترمذي وغيره، وهو حسن.
2- الاستخارة أساسية قبل التصرف حتى في الجزئيات: (كان رسول الله r يُعَلِّم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلم السورة من القرآن، يقول: (إذا هَمَّ أحدكم بالأمر فلْيَرْكَع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تَقْدِر ولا أَقْدِر، وتَعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تَعلم أن هذا الأمر - ثم تسميه بعينه - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال: في عاجل أمري وآجله - فاقْدُره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإنْ كنتَ تَعلم أن هذا الأمر شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: في عاجل أمري وآجله – فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقْدُر لي الخير حيث كان ثم رَضِّني به) البخاري.
3- المشاورة مهمة جداً، (وشاوِرْهم في الأمر)، للصغار والكبار؛ فقد يوجد في الأنهار ما لا يوجد في البحار، وقد أخرج البخاري في الأدب المفرد بسند قوي عن الحسن البصري حكيم التابعين: [ما تَشاور قومٌ قطُّ بينهم إلا هداهم الله لأفضلَ ما يَحْضُرهم)، وفي لفظ: إلا عزم الله لهم بالرشد أو بالذي يَنفع.
4- (ومَن يَتَّقِ الله يَجْعلْ له مَخْرَجَاً). (تَعَرَّف إلى الله في الرخاء يَعرفْك في الشدة) (حديث صحيح على التحقيق).
5- إنْ تَصْدُقِ الله يَصْدُقْكَ. ففي سنن النَّسائي أن رجلاً من الأعراب، جاء إلى النبي r فآمن به واتبعه، ثم قال: أُهاجر معك، فأوصى به النبي r بعضَ أصحابه، فلما كانت غزوة خيبر غَنِم النبي r فيها شيئاً، فقسم، وقَسم له، فأعطى أصحابَه ما قَسم له، وكان يرعى ظهرهم، فلما جاءهم دفعوه إليه، فقال: ما هذا؟ قالوا: قَسَمَ لك النبي r، فأخذه فجاء به إلى النبي r فقال: ما هذا؟ قال: قَسَمْتُه لك، قال: ما على هذا تبعتك!! ولكن اتبعتك على أن أُرمى إلى ههنا – وأشار إلى حَلْقه – بسهم فأموت، فأدخل الجنة، فقال: إن تصدق الله يصدقك، فلبثوا قليلاً، ثم نهَضوا في قتال العدو، فأُتي به النبي r يُحْمَل، قد أصابه سهم حيث أشار، فقال النبي r: أَهُو هو؟ قالوا: نعم، قال: صدق الله فصدقه، ثم كفنه النبي r في جبة النبي r، ثم قَدَّمه فصلى عليه، فكان فيما ظَهر من صلاته: اللهم هذا عبدك، خَرج مهاجراً في سبيلك، فقُتل شهيداً، أنا شهيد على ذلك.
6-عَمَلٌ صالح متميز للأزمات كقصة أصحاب الغار المعروفة.
7- (أمَّن يُجِيب المُضْطَر إذا دعاه؟).
· /3/ مرات حين يصبح، و/3/ مرات حين يُمسي (بِسْمِ الله الذي لا يَضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم)، فمَن قاله (لم يَضرَّه شيء: حسن صحيح عند الترمذي)، وفي رواية أبي داود (لم يَفْجَأْه بلاء).
· (إذا نزل أحدكم منزلاً فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من شَرّ ما خَلَق؛ فإنه لا يَضره شيء حتى يَرْتَحل منه) أخرجه مسلم.
· اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت؛ الأحدُ الصمدُ الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفُواً أحد. (سمع النبي r رجلاً يدعو به فقال: والذي نفسي بيده لقد سأل اللهَ باسمه الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب، وإذا سُئل به أعطى) الترمذي، والحديث صحيح.
· اللهم إني أسألك بأنَّ لك الحمدَ؛ لا إله إلا أنت، المنّانُ بديعُ السموات والأرض؛ يا ذا الجلال والإكرامِ، يا حيُّ يا قيوم.(لقد دعا اللهَ باسمه العظيم الذي إذا دُعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى) أبو داود، والحديث صحيح.
· (فلولا أنَّه كان من المُسَبِّحين لَلَبِث في بطنه إلى يوم يُبعثون). (دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فإنه لم يَدْعُ بها رجل مسلم في شيء قطُّ إلا استجاب الله له). الترمذي، وهو صحيح.
· (من لَزم الاستغفار جَعَلَ الله له من كل ضِيْقٍ مَخْرجاً، ومِن كل هَمٍّ فَرَجاً، ورَزقه من حيث لا يَحْتسب) أبو داود، وهو ضعيف السند، لكن معناه يؤيده القرآن.
· (يا رسول الله أرأيتَ إن جعلْتُ صلاتي كلَّها عليك؟ قال: إذاً يكفيك الله تبارك وتعالى ما أهمّك من دنياك وآخرتك) الترمذي وغيره، وهو حسن.
وأسأل العلى العظيم أن تنفعكم فى دنياكم لأخراكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق