ينتظر العالم ظاهرة فلكية نادرة ستحدث يوم 27 آب (أغسطس) المقبل وتحديدا في تمام الساعة 12:30 مساء، وهي ظهور قمرين في سماء الليل كحادثة فريدة، حيث يرى القمر والمريخ في سماء الأرض بالعين المجردة، وسيقترب المريخ 34.35 مليون ميل من الأرض، وستظهر الأرض وكان لها قمرين، ويؤكد الفلكيون أن هذه الظاهرة لن تتكرر الا في العام 2287م
وشهدت الكرة الارضية في 27 أغسطس عام 2003 ظاهرة فلكية نادرة أيضا وهي اقتراب الأرض من المريخ؛ وهي ظاهرة لا تحدث إلا مرة واحدة كل 60 ألف سنة، ومرد ذلك إلى أن الكوكبين يتبعان في دورانهما حول الشمس مدارًا إهليلجيًّا وليس دائريًّا
ومعروف أن الأرض تمر بين الشمس وكوكب المريخ كل سنتين تقريباً في حادثة تعرف باسم الاقتران، وفي هذه الحالة تقع الأرض والمريخ على مستوى واحد مع الشمس.
تأتي أفضل أوقات الاقتران مرة كل دورة مدتها حوالي من 15 إلى 17 سنة. ويرجع ذلك إلى أن مدار كوكب المريخ حول الشمس وكذلك مدار الأرض حول الشمس ليسا دائريين تماما، حيث تدور الأرض حول الشمس في مدار إهليلجي، وكذلك كوكب المريخ الذي يعتبر نسبيا أكثر إهليلجية من مدار الأرض، هذا بالإضافة إلى اختلاف سرعة دوران المريخ والأرض حول الشمس.
ويقع أدنى اقتراب للمريخ من الأرض في فترة زمنية تصل إلى عدة أيام بعد حصول الاقتران. وتتغير المسافة بين الأرض والمريخ في وضع الاقتران بين 55.63 مليون كم و100.8 مليون كم، ويحدث أفضل اقتران عندما تكون المسافة بين المريخ والأرض أقل ما يكون (أي على مسافة 55.63 مليون كم من الأرض، وهو ما يقع كل 15 إلى 17 سنة).
وهذه الظاهرة قد يستغلها البعض كما رأيت بمكان ما على أنها تشير الى شيء ما وفقط للاشارة ان ذكر المعجزة يجب ان تكون خارجة عن الطبيعة والظواهر الكونية المعتادة وان شاء الله الجميع يعي مثل هذه الامور
ولكن السؤال الذي يطرح نفسة هل سنرى هذة الحادثة مرة اخرى
وشهدت الكرة الارضية في 27 أغسطس عام 2003 ظاهرة فلكية نادرة أيضا وهي اقتراب الأرض من المريخ؛ وهي ظاهرة لا تحدث إلا مرة واحدة كل 60 ألف سنة، ومرد ذلك إلى أن الكوكبين يتبعان في دورانهما حول الشمس مدارًا إهليلجيًّا وليس دائريًّا
ومعروف أن الأرض تمر بين الشمس وكوكب المريخ كل سنتين تقريباً في حادثة تعرف باسم الاقتران، وفي هذه الحالة تقع الأرض والمريخ على مستوى واحد مع الشمس.
تأتي أفضل أوقات الاقتران مرة كل دورة مدتها حوالي من 15 إلى 17 سنة. ويرجع ذلك إلى أن مدار كوكب المريخ حول الشمس وكذلك مدار الأرض حول الشمس ليسا دائريين تماما، حيث تدور الأرض حول الشمس في مدار إهليلجي، وكذلك كوكب المريخ الذي يعتبر نسبيا أكثر إهليلجية من مدار الأرض، هذا بالإضافة إلى اختلاف سرعة دوران المريخ والأرض حول الشمس.
ويقع أدنى اقتراب للمريخ من الأرض في فترة زمنية تصل إلى عدة أيام بعد حصول الاقتران. وتتغير المسافة بين الأرض والمريخ في وضع الاقتران بين 55.63 مليون كم و100.8 مليون كم، ويحدث أفضل اقتران عندما تكون المسافة بين المريخ والأرض أقل ما يكون (أي على مسافة 55.63 مليون كم من الأرض، وهو ما يقع كل 15 إلى 17 سنة).
وهذه الظاهرة قد يستغلها البعض كما رأيت بمكان ما على أنها تشير الى شيء ما وفقط للاشارة ان ذكر المعجزة يجب ان تكون خارجة عن الطبيعة والظواهر الكونية المعتادة وان شاء الله الجميع يعي مثل هذه الامور
ولكن السؤال الذي يطرح نفسة هل سنرى هذة الحادثة مرة اخرى
تعليق