هذه هيا السرايا دوما لا تعرف الا التقدم فهي دائما عنوان لكل مجاهد شريف على ارض الرباط فهي سرايا العهد والوعد والوفاء كلما ضربوها بقوة عادت اقوى واشرس وكلما تركوها طورت واوجعت هيا السرايا عقول لا تعرف الا كيف تستطيع ان تجعل من كل صهيوني كيف يتألم ويبكي مجاهدوها مخلصون عملياتها وكأن عباقرة عسكريين يخططونها صواريخها رحلت الالاف كل هذا بفضل السواعد المتوضأ التي تربت على حب الاسلام وفلسطين ليس همها دنيا وانما الهم الاكبر كيف يسعى ابن السرايا لينالها ينال شرف الفردوس الاعلى هذه هيا السرايا وحدها اليوم تقود ميدان القتال وشرف حمل السلاح وعدم استخدامه خارج مربع المقاومة رغم المضايقات التي تتعرض لها السرايا وافرادها من مجموعة خائنة وعميلة تدعي المقاومة على ارض فلسطين فهي اليوم في حاجة الى كل الفصائل الفلسطينية لمشاركتها الميدان بعد ان نسي الكثير منهم قضيتهم الحقيقية وبعدما انحرف مسار البندقية كل يوم تتعرض سرايانا للضربات المؤلمة بحق مجاهديها ولكن ماذا نقول هذا هو ما يتمنون نصر او شهادة ولا احد يتم اغتياله الا ويكون قد المهم ولا حرب بلا خسائر هذه هيا مدرسة الشقاقي تعلمنا ان عشنا عشنا مجاهدين نحمل شرف المقاومة على ارض فلسطين وان متنا فنموت فقط من اجل فلسطين هيا السرايا على العهد باقية ولن تخذل اي مجاهد شريف (على دربك يا شقاقي الامة سائرون
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
السرايا ما زالت تدافع عن شرف الامة وبقوة
تقليص
X
تعليق