إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تذكرت ربها فلم ينساها, عظة وموعظة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تذكرت ربها فلم ينساها, عظة وموعظة

    [frame="1 80"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لم أنقل هذه القصة لصحتها ولكني لست متأكدا من هذا الخبر ولكني أتمني أن يكون صحيحا
    ولكني لا أشك لحظة في قدرة الله تعالي .. ولكني لا أحب أن أكون مثل مروجي الإشاعات في العالم وبالأخص العربي للقصص التي تمس الدين الإسلامي

    لكني فقط أنقلها للعبرة والموعظة التي بها .... والذي فيها طبعا ليس بعيد علي قدرة الله تعالي
    علي الرغم من دهشتي لكاتبها وهو يقول أحداث تقشعر لها الأبدان ... ولكن كان من الأفضل أن يقول أحداث تثبت فؤاد المؤمن

    المهم لا أحب أن أطيل سأنقلها كما قرأتها تماما ولن أنقص ولا أزيد .

    ************************************************** ****************
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    هذه قصه منقوله من أحد المنتديات ....

    قصه حقيقيه حصلت لفتاة في لندن

    هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان .........
    خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.

    نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر.

    وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت.

    وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها.....

    قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل.

    ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة.

    هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب.

    سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟

    رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟

    قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!!

    قال : نعم تذكرتك.

    قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!

    قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟

    ----------------------------------

    سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم ....

    اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر تقربكم منه

    لا تنسوني بالدعاء الصالح *** [/frame]

    ان ينصركم الله فلا غالب لكم

  • #2
    بارك الله فيك
    --

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك



      اباطارق دمك الوصيه

      تعليق


      • #4
        مشكور اخى ابو محمود والفارس
        على مروركم الطيب
        بارك الله فيكم

        ان ينصركم الله فلا غالب لكم

        تعليق


        • #5
          سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم ....

          اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر تقربكم منه
          نعم والله فلتكن هذه الآية الكريمة نصب أعيننا دوما
          حيث يقول رب العزة والجلالة
          "ومن يتق الله يجعل له مخرجا"

          بارك اللهفيك أخي وجزاك رب العباد خير الجزاء

          قصة قيمة فيها العبرة والفائدة

          أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
          وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
          واذاق قلبي من كؤوس مرارة
          في بحر حزن من بكاي رماني !

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك اخى الكريم

            تعليق


            • #7
              اخي الكريم (ابو جابر )

              موضوع في غاية الروعة

              بارك الله فيك

              وجزاك الله كل خير





              اظن انا انني سمعتها قبل مدة

              تعليق


              • #8
                مشكورون على مروركم الطيب
                تحياتى لكم

                ان ينصركم الله فلا غالب لكم

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك
                  فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
                  أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
                  زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
                  إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
                  النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
                  يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


                  وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
                  نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

                  تعليق


                  • #10
                    مشكور اخى على مرورك الطيب

                    ان ينصركم الله فلا غالب لكم

                    تعليق

                    يعمل...
                    X