الإعلام الحربي- خاص:
نظمت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بـ"لواء رفح" أمس الأربعاء مناورة عسكرية لمجاهدي وحدة "الإسعاف الحربي" التابعة لها، في احد المواقع التدريبية في جنوب قطاع غزة.
وأشرف على المناورة العسكرية التي تكللت بالنجاح، عدداً من كوادر ومجاهدي سرايا القدس الأطباء والممرضين والمسعفين وقيادة السرايا بـ"لواء رفح"، والتي حاكت مواجهة ميدانية مع العدو، وأظهرت مدى جهوزية هذه الوحدة للتعامل كافة السيناريوهات التي ممكن أن تحصل في المستقبل".
وأكد الدكتور "أبو محمد" مسئول وحدة الإسعاف الحربي التابعة لسرايا القدس بـ"لواء رفح" على أهمية الإسعاف الحربي في حياة المجاهدين وخاصة في ساحات المعارك والمواجهة مع العدو الصهيوني على كافة المستويات".
وأوضح الدكتور أبو محمد لمراسل موقع "الإعلام الحربي" لسرايا القدس" بـ"لواء رفح" والذي رافق المجاهدين بالمناورة: "ان مجاهدي وحدة الإسعاف الحربي هم من خريجي الجامعات والكليات والمعاهد والعاملين بالمجال الصحي، وانه تم إخضاعهم لعدة دورات علمية وعملية مكثفة في مجالهم، والتي تكللت بمناورة عسكرية، لترجمة ذلك العمل في الميدان وساحات المواجهة".
وقال: "بعد انتهاء الدورات اللازمة لمجاهدي وحدة الإسعاف الحربي أجريت لهم الاختبارات، للتأكد من مدى جهوزيتهم، وبحمد الله وتوفيقه حققنا أفضل النتائج المرجوة".
وأضاف: "المجاهدين وبفضل الله تعالى اثبتوا قدراتهم في الميدان، على كيفية التعامل مع كافة الحالات المتوقعة في شتى الميادين".
من جهتها "عبرت قيادة سرايا القدس بـ"لواء رفح" التي حضرت المناورة العسكرية، عن مدى اعتزازها وافتخارها بأداء وخبرات مجاهدي وحدة الإسعاف الحربي في الميدان، وبتخريج الدفعة الأولى من مجاهدي هذه الوحدة الهامة في حياة المجاهدين في كافة المجالات المتعلقة بهم، متمنية من الله عز وجل لهم التوفيق والسداد، ومساندة إخوانهم المجاهدين في أعمالهم الجهادية".
وجددت قيادة السرايا "تمسكها بطريق ذات الشوكة، طريق الجهاد والمقاومة التي عبّدها العظماء بدمائهم وأشلائهم، لتنير درب الأحرار نحو فلسطين".
نظمت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بـ"لواء رفح" أمس الأربعاء مناورة عسكرية لمجاهدي وحدة "الإسعاف الحربي" التابعة لها، في احد المواقع التدريبية في جنوب قطاع غزة.
وأشرف على المناورة العسكرية التي تكللت بالنجاح، عدداً من كوادر ومجاهدي سرايا القدس الأطباء والممرضين والمسعفين وقيادة السرايا بـ"لواء رفح"، والتي حاكت مواجهة ميدانية مع العدو، وأظهرت مدى جهوزية هذه الوحدة للتعامل كافة السيناريوهات التي ممكن أن تحصل في المستقبل".
وأكد الدكتور "أبو محمد" مسئول وحدة الإسعاف الحربي التابعة لسرايا القدس بـ"لواء رفح" على أهمية الإسعاف الحربي في حياة المجاهدين وخاصة في ساحات المعارك والمواجهة مع العدو الصهيوني على كافة المستويات".
وأوضح الدكتور أبو محمد لمراسل موقع "الإعلام الحربي" لسرايا القدس" بـ"لواء رفح" والذي رافق المجاهدين بالمناورة: "ان مجاهدي وحدة الإسعاف الحربي هم من خريجي الجامعات والكليات والمعاهد والعاملين بالمجال الصحي، وانه تم إخضاعهم لعدة دورات علمية وعملية مكثفة في مجالهم، والتي تكللت بمناورة عسكرية، لترجمة ذلك العمل في الميدان وساحات المواجهة".
وقال: "بعد انتهاء الدورات اللازمة لمجاهدي وحدة الإسعاف الحربي أجريت لهم الاختبارات، للتأكد من مدى جهوزيتهم، وبحمد الله وتوفيقه حققنا أفضل النتائج المرجوة".
وأضاف: "المجاهدين وبفضل الله تعالى اثبتوا قدراتهم في الميدان، على كيفية التعامل مع كافة الحالات المتوقعة في شتى الميادين".
من جهتها "عبرت قيادة سرايا القدس بـ"لواء رفح" التي حضرت المناورة العسكرية، عن مدى اعتزازها وافتخارها بأداء وخبرات مجاهدي وحدة الإسعاف الحربي في الميدان، وبتخريج الدفعة الأولى من مجاهدي هذه الوحدة الهامة في حياة المجاهدين في كافة المجالات المتعلقة بهم، متمنية من الله عز وجل لهم التوفيق والسداد، ومساندة إخوانهم المجاهدين في أعمالهم الجهادية".
وجددت قيادة السرايا "تمسكها بطريق ذات الشوكة، طريق الجهاد والمقاومة التي عبّدها العظماء بدمائهم وأشلائهم، لتنير درب الأحرار نحو فلسطين".
تعليق