( وجوه يومئذٍ عليها غبرة * ترهقها قترة )
وكانوا فعلاً أذناب وجرذان لعدوا الله بوش وما أحقرهم..
قبل دخولهم للفلوجة يحملون صور شياطينهم..شاهت الوجوه
ويصلون بكل خشوع على أخوانهم في الدين والعقيدة الصليبية .. هل وجد التاريخ مثل هذه عماله وردة وقبح ...






تعليق