قائد الوحدة الخاصة السرية.. وقائداً في وحدة التصنيع
تاريخ الميلاد : 24/2/1968م
الوضع العائلي : متزوج و لديه خمسة ابناء
تاريخ الاستشهاد : 17/12/2007
" أبا مصطفى " عام على رحيلك ومازلت تعيش في قلوبنا وعقولنا وحياتنا تبث فينا روح الإيمان والجهاد والصبر والإرادة والتحدي ونحن على دربك نحمل راية الجهاد ماضون حتى ننتصر..
أبا مصطفى.. لم تعرف الوهن أبداً.. قدمت روحك رخيصة في سبيل الله.. فخضت غمّار المهمات الصعبة.. وأبيت إلا أن تنتصر وتحقق الأمنية الكبرى بتتويج نصرها بشهادة مشرفة.. كيف ولا وأنت الذي جعلت صواريخ قدس متوسط المدي رعبا وكابوسا في قلوب المغتصبين الصهاينة في سديروت والمجدل وفي كل مكان..
من يقرأ سيرتك .. سيعلم جيداً ما نقصده بأوصافك.. فأنت من طورت صواريخ القدس وزلزلت امن العدو بصواريخك القدسية..
كان شهيدنا "ابا مصطفى" صاحب دوراً بارزاً في الإشراف والإعداد للكثير من العمليات الجهادية ليس آخرها العملية الاستشهادية بالجيبات المصفحة على معبر (كيسوفيم)
فهنياً لك الشهادة يا أبا مصطفى فتلاميذك في سرايا القدس مازالوا علي خطاك ماضون وحافظون لوصيتك التي كتبتها بدمك ، فهنياً لك مانلت ونم قرير العين أيها القائد " أبا مصطفى".
شباب مسجد طارق بن زياد
تاريخ الميلاد : 24/2/1968م
الوضع العائلي : متزوج و لديه خمسة ابناء
تاريخ الاستشهاد : 17/12/2007
" أبا مصطفى " عام على رحيلك ومازلت تعيش في قلوبنا وعقولنا وحياتنا تبث فينا روح الإيمان والجهاد والصبر والإرادة والتحدي ونحن على دربك نحمل راية الجهاد ماضون حتى ننتصر..
أبا مصطفى.. لم تعرف الوهن أبداً.. قدمت روحك رخيصة في سبيل الله.. فخضت غمّار المهمات الصعبة.. وأبيت إلا أن تنتصر وتحقق الأمنية الكبرى بتتويج نصرها بشهادة مشرفة.. كيف ولا وأنت الذي جعلت صواريخ قدس متوسط المدي رعبا وكابوسا في قلوب المغتصبين الصهاينة في سديروت والمجدل وفي كل مكان..
من يقرأ سيرتك .. سيعلم جيداً ما نقصده بأوصافك.. فأنت من طورت صواريخ القدس وزلزلت امن العدو بصواريخك القدسية..
كان شهيدنا "ابا مصطفى" صاحب دوراً بارزاً في الإشراف والإعداد للكثير من العمليات الجهادية ليس آخرها العملية الاستشهادية بالجيبات المصفحة على معبر (كيسوفيم)
فهنياً لك الشهادة يا أبا مصطفى فتلاميذك في سرايا القدس مازالوا علي خطاك ماضون وحافظون لوصيتك التي كتبتها بدمك ، فهنياً لك مانلت ونم قرير العين أيها القائد " أبا مصطفى".
شباب مسجد طارق بن زياد
تعليق