القصة وما فيها ان هناك عامل نظافة فلسطيني( متنكر بشكل يهودي) يعمل في المستشفى الموجود فيه الطاغية شااااارون.....قام بتصوير شارون في المستشفى بكاميرة موبايل.. ثم اخذ الميموري(الذاكرة) في الموبايل واعطاها لصديقه في القدس..........وهرب بها خارج البلاد لان السلطات عرفت بالموضوع وهددت بقتله .......... ولكنهم والحمد لله لم يتمكنووو منه

تعليق