خطبة الجمعة 13/2/2009
من مسجد الشقاقي
بالنصيرات
للشيخ الدكتور العلامة
عماد حمتو
الخطبة بعنوان
ولا تهنوا ولا تحزنوا
الرابط مباشر
جودة عالية
http://rooosana.ps/Down.php?d=jLKV
بعض الكلمات المقتطفة من الخطبة
- نحن لسنا بحاجة إلى من يمدحنا ولا إلى من يذمنا، نحن بحاجة إلى من ينصحنا.
-يجب أن نوطن أنفسنا أن نسمع من علمائنا الربانيين.
- لقد كشفت حرب غزة كثيراً من معادن الناس.
- الأمة إن لم تسمع من علمائها فستسمع من أعدائها ما لا يسرها.
- مع البلاء النازل علينا كانت تنزل رحمة فكنا نستشغر معية الله لنا.
- لنا رب اسمه المنتقم، لنا رب اسمه الجبار، لنا رب لا يغفل ولا ينام.
- في الشهر الذي ودعنا في 1366 شهيد ، كان مستشفى غزة يستقبل 3500 حالة ولادة في هذا الشهر، إنها البركة.
- من المأساة يصنع النصر.
- أحب من العالم وقت نزول الأزمة أن يبتعد عن حديث النصائح والتحليلات وأن يحلل دمه قبل أن يحلل الحدث، فهو مع من ولمن، ومن يقتل من الشعب هل هو منهم أم لا.
- إن المسألة ليست متعلقة بفتح أو حماس، وليست متعلقة بتهدئة, ولكنها متعلقة بخيوط كثيرة أجمع فيها العالم أنه لا يرد غزة ولا من فيها.
- في هآرتس العبرية تقول: كان بعض رؤساء العرب يتصل بأولمرت ويقول: اقطعوا رؤوسهم.
- المقاومة بحاجة أن ترص صفوفها من جديد، وأن تنقي نفسها من جديد، وان تتخلص من الشوئب من جديد، وأن تصلح نيتها ووجهتها لله رب العالمين.
- إنني أحلم كما تحلمون أن يأتي اليوم التي تختفي فيه المنظمات والأحزاب والهيئات، ولايبقى على هذه الأرض إلا كلمة واحدة فلسطين واليهود، إسلام وكفر.
- إن إسرائيل ستحول بيننا وبين ثلاثة أمور: بيننا وبين عودتنا لديننا، وبيننا وبين امتلاكنا للقوة، وبيننا وبين وحدتنا الداخلية.
- الأمم اليوم لا تحترم إلا الأقوياء.
- فلسطين هي الجائزة التي يعطيها الله إلى الأمة يوم أن تصطلح الأمة كلها مع الله.
- فلسطين آية في كتاب الله، ويجب أن تعامل قضية فلسطين معاملة دين وليس معاملة اجتماعية وكوبونات ومساعدات.
- بعض الدعاة والعملاء يدجلون على الناس باسم الإسلام، ويقولون لا نملك لإخواننا في فلسطين إلا الدعاء، كذبوا، كذبوا، فرجنا ليس في دعائهم، فرجنا في دمائهم، فرجنا في جيوشهم، فرجنا في دباباتهم.
- إن بين العرب وإسرائيل حفرة عميقة، ستملأ من أطفالنا وأجسادنا وأحشائنا، فهل أنتم جاهزون أيها العرب أن تعبروا.
- إن الله اختارنا لأرض الرباط وسننتقل من محنة إلى محنة, ومن بلاء إلى بلاء.
- إن من أسباب الهزيمة الربا، وتجارة الأنفاق الخاسرة التي عانينا منها المصائب.
- أيصلح أن من يتعامل بالربا أن يقول: أنا دخلت حرب مشرفة في غزة.
- نحن بحاجة إلى فقهاء لا لخطباء, وأكثر علمائنا للأسف خطباء وليسوا فقهاء.
هذه بعض كلمات سريعة من الخطبة
الخطبة رائعة بحق ومؤثرة وأسلوب شيق وآسر للقلوب
أنصحكم بسماعها
من مسجد الشقاقي
بالنصيرات
للشيخ الدكتور العلامة
عماد حمتو
الخطبة بعنوان
ولا تهنوا ولا تحزنوا
الرابط مباشر
جودة عالية
http://rooosana.ps/Down.php?d=jLKV
بعض الكلمات المقتطفة من الخطبة
- نحن لسنا بحاجة إلى من يمدحنا ولا إلى من يذمنا، نحن بحاجة إلى من ينصحنا.
-يجب أن نوطن أنفسنا أن نسمع من علمائنا الربانيين.
- لقد كشفت حرب غزة كثيراً من معادن الناس.
- الأمة إن لم تسمع من علمائها فستسمع من أعدائها ما لا يسرها.
- مع البلاء النازل علينا كانت تنزل رحمة فكنا نستشغر معية الله لنا.
- لنا رب اسمه المنتقم، لنا رب اسمه الجبار، لنا رب لا يغفل ولا ينام.
- في الشهر الذي ودعنا في 1366 شهيد ، كان مستشفى غزة يستقبل 3500 حالة ولادة في هذا الشهر، إنها البركة.
- من المأساة يصنع النصر.
- أحب من العالم وقت نزول الأزمة أن يبتعد عن حديث النصائح والتحليلات وأن يحلل دمه قبل أن يحلل الحدث، فهو مع من ولمن، ومن يقتل من الشعب هل هو منهم أم لا.
- إن المسألة ليست متعلقة بفتح أو حماس، وليست متعلقة بتهدئة, ولكنها متعلقة بخيوط كثيرة أجمع فيها العالم أنه لا يرد غزة ولا من فيها.
- في هآرتس العبرية تقول: كان بعض رؤساء العرب يتصل بأولمرت ويقول: اقطعوا رؤوسهم.
- المقاومة بحاجة أن ترص صفوفها من جديد، وأن تنقي نفسها من جديد، وان تتخلص من الشوئب من جديد، وأن تصلح نيتها ووجهتها لله رب العالمين.
- إنني أحلم كما تحلمون أن يأتي اليوم التي تختفي فيه المنظمات والأحزاب والهيئات، ولايبقى على هذه الأرض إلا كلمة واحدة فلسطين واليهود، إسلام وكفر.
- إن إسرائيل ستحول بيننا وبين ثلاثة أمور: بيننا وبين عودتنا لديننا، وبيننا وبين امتلاكنا للقوة، وبيننا وبين وحدتنا الداخلية.
- الأمم اليوم لا تحترم إلا الأقوياء.
- فلسطين هي الجائزة التي يعطيها الله إلى الأمة يوم أن تصطلح الأمة كلها مع الله.
- فلسطين آية في كتاب الله، ويجب أن تعامل قضية فلسطين معاملة دين وليس معاملة اجتماعية وكوبونات ومساعدات.
- بعض الدعاة والعملاء يدجلون على الناس باسم الإسلام، ويقولون لا نملك لإخواننا في فلسطين إلا الدعاء، كذبوا، كذبوا، فرجنا ليس في دعائهم، فرجنا في دمائهم، فرجنا في جيوشهم، فرجنا في دباباتهم.
- إن بين العرب وإسرائيل حفرة عميقة، ستملأ من أطفالنا وأجسادنا وأحشائنا، فهل أنتم جاهزون أيها العرب أن تعبروا.
- إن الله اختارنا لأرض الرباط وسننتقل من محنة إلى محنة, ومن بلاء إلى بلاء.
- إن من أسباب الهزيمة الربا، وتجارة الأنفاق الخاسرة التي عانينا منها المصائب.
- أيصلح أن من يتعامل بالربا أن يقول: أنا دخلت حرب مشرفة في غزة.
- نحن بحاجة إلى فقهاء لا لخطباء, وأكثر علمائنا للأسف خطباء وليسوا فقهاء.
هذه بعض كلمات سريعة من الخطبة
الخطبة رائعة بحق ومؤثرة وأسلوب شيق وآسر للقلوب
أنصحكم بسماعها
تعليق