تغريدة
قال شهود عيان إن قناصا اعتلى بناية في منطقة عامرية الفلوجة، الواقعة على بعد 7 كم جنوب الفلوجة، مساء الجمعة، وتمكن من إطلاق ثلاث رصاصات على ثلاثة جنود أمريكان، كانوا يقومون بحراسة مقر تابع للجيش الأمريكي، وسط المدينة، يقع على مئات الأمتار من البناية التي اعتلاها القناص، مما أدى إلى مقتلهم على الفور، في حين قامت القوات الأمريكية بإغلاق المنطقة، وإقامة نقاط تفتيش بحثا عن القناص، دون أن تعثر له على أي أثر ! . " قدس برس 17/12/2005 "
هذا الخبر جديد ، فهل هو قناص بغداد الذي انتشر صيته بعد نشر شريط فيدو يصور اغتياله للعديد من العساكر الأمريكان في عيد الفطر الفائت ؟.
ربما يكون هو ، أو يكون قد حصل ما تخوف منه الأمريكان ( أن ينشر ذاك القناص حمَّى اسلوبه في اغتيال الغزاة ، فيقوم بينهم من يحاكي طريقته بالقتل ، فقد أثار هذا القناص الرعب في صفوف الجيش الأمريكي ).
لكن الملاحظ حسب ادعاء هؤلاء الشهود أن هذا القناص الجديد قتلهم من فوق عمارة ، أما اسلوب صاحب الشريط فكان على خلاف هذا ، فهو يقتنص أهدافه من أماكن غير ثابتة بل متحركة ، يأخذ بالدوران حول ضحيته لحين يرى الفرصة المناسبة ثم يرسل لها قبلة الموت ، التي يقولون نادرا ما تخطئ ! .
من هنا حمل شريط قناص بغداد :
وها هو الجزء الثاني من سلسلة أفلام " قناص بغداد " .
وللفيلم نسختين ، نسخة عالية الجودة وحجمها 207 ميجا بايت وهي على هذا الرابط :
ونسخة متوسطة الجودة وحجمها 83 ميجا بايت وهي على هذا الرابط :
هذا الخبر جديد ، فهل هو قناص بغداد الذي انتشر صيته بعد نشر شريط فيدو يصور اغتياله للعديد من العساكر الأمريكان في عيد الفطر الفائت ؟.
ربما يكون هو ، أو يكون قد حصل ما تخوف منه الأمريكان ( أن ينشر ذاك القناص حمَّى اسلوبه في اغتيال الغزاة ، فيقوم بينهم من يحاكي طريقته بالقتل ، فقد أثار هذا القناص الرعب في صفوف الجيش الأمريكي ).
لكن الملاحظ حسب ادعاء هؤلاء الشهود أن هذا القناص الجديد قتلهم من فوق عمارة ، أما اسلوب صاحب الشريط فكان على خلاف هذا ، فهو يقتنص أهدافه من أماكن غير ثابتة بل متحركة ، يأخذ بالدوران حول ضحيته لحين يرى الفرصة المناسبة ثم يرسل لها قبلة الموت ، التي يقولون نادرا ما تخطئ ! .
من هنا حمل شريط قناص بغداد :
وها هو الجزء الثاني من سلسلة أفلام " قناص بغداد " .
وللفيلم نسختين ، نسخة عالية الجودة وحجمها 207 ميجا بايت وهي على هذا الرابط :
ونسخة متوسطة الجودة وحجمها 83 ميجا بايت وهي على هذا الرابط :
تعليق