لاحول ولا قوة الا بالله
هذا ما لم نتوقعه يوماً ...ولكن .... عندما تتقدم الحزبية على الدين الاسلامي
وعندما تصبح الشريعة مجرد عباءة سياسية
وعندما يصبح الجهاد ورقة سياسية
وعندما تصبح الشعارات الاسلامية مجرد وسيلة لكسب الشبعبية
فعندها نتوقع اكثر من ذلك من اؤلئك التى اعمتهم حزوبيتهم والتي اغرتهم قوتهم وانستهم انه لا قوة الا بالله
فما عسانا ان نقول الا اللهم اهديهم الى الرشد والاستقامة
هذا ما لم نتوقعه يوماً ...ولكن .... عندما تتقدم الحزبية على الدين الاسلامي
وعندما تصبح الشريعة مجرد عباءة سياسية
وعندما يصبح الجهاد ورقة سياسية
وعندما تصبح الشعارات الاسلامية مجرد وسيلة لكسب الشبعبية
فعندها نتوقع اكثر من ذلك من اؤلئك التى اعمتهم حزوبيتهم والتي اغرتهم قوتهم وانستهم انه لا قوة الا بالله
فما عسانا ان نقول الا اللهم اهديهم الى الرشد والاستقامة
تعليق