ينزل البلاء في العبد لغايات ومقاصد عدة، منها: البلاء الذي ينزل بالعبد لرفع مقاماته ودرجاته في الجنان .. كالبلاء الذي ينزل بالأنبياء، والصديقين، والشهداء.
ومنها: البلاء الذي ينزل بالعبد تطهيراً لذنوبه وخطاياه ..!
ومنها: البلاء الذي ينزل بالعبد انتقاماً وتبكيتاً وتعذيباً .. وذلك إما لكفره أو ظلمه وفجوره !
ومنها: البلاء الذي ينزل بالعبد انتقاماً .. وتطهيراً لذنوبه معاً !
ومنها: البلاء الذي ينزل تمحيصاً لما في القلوب .. ليميز الخبيث من الطيب .. ويُعرف المصلح من المفسد .. والمجاهد من القاعد!
ومنها: البلاء الذي يخلِّص قلب العبد من شوائب التعلق بالدنيا وأسبابها .. فيذكّره أن له رباً يغار عليه .. يريد منه إخلاص الحب والتعلق .. وأن يدعوه ويسأله ليجيبه ويُعطيه!
والفقيه هو الذي يحسن تفسير البلاء إذا نزل بساحته .. ويعرف من أي نوع هذا البلاء الذي نزل به .. ويتهم نفسه ـ كسبب لنزول البلاء به ـ ولا يتهم خالقه!
ومنها: البلاء الذي ينزل بالعبد تطهيراً لذنوبه وخطاياه ..!
ومنها: البلاء الذي ينزل بالعبد انتقاماً وتبكيتاً وتعذيباً .. وذلك إما لكفره أو ظلمه وفجوره !
ومنها: البلاء الذي ينزل بالعبد انتقاماً .. وتطهيراً لذنوبه معاً !
ومنها: البلاء الذي ينزل تمحيصاً لما في القلوب .. ليميز الخبيث من الطيب .. ويُعرف المصلح من المفسد .. والمجاهد من القاعد!
ومنها: البلاء الذي يخلِّص قلب العبد من شوائب التعلق بالدنيا وأسبابها .. فيذكّره أن له رباً يغار عليه .. يريد منه إخلاص الحب والتعلق .. وأن يدعوه ويسأله ليجيبه ويُعطيه!
والفقيه هو الذي يحسن تفسير البلاء إذا نزل بساحته .. ويعرف من أي نوع هذا البلاء الذي نزل به .. ويتهم نفسه ـ كسبب لنزول البلاء به ـ ولا يتهم خالقه!
تعليق