ضريبة الحق مهما عظمت فهي بين أمرين: إما نصر .. وإما شهادة، وهما في حقيقتهما كلاهما نصر وعز وكرامة!
أما ضريبة الركون إلى الباطل والرضى به .. فهي توجب على صاحبها الدخول في عبودية العبيد ..!
توجب عليه أن يقدم النفس، والعرض، والأرض، والولد، والمال وكل ما يملك في سبيل الطاغوت .. ثم بعد كل ذلك فالطاغوت لا يرضى عنه .. فهو دائماً يطالبه بالمزيد والمزيد من العطاء، والفداء، والولاء ..!
توجب عليه أن يفقد عزته، وكرامته، وشخصيته .. ليذوب في شخص الطاغوت!
وبعد كل ذلك .. والأهم من كل ذلك توجب عليه سخط رب العالمين .. والعذاب المهين الأليم يوم الدين!
أعجب من أناس يشحون على الخالق الرازق -جل جلاله- بالقليل .. بينما في سبيل الطاغوت يجودون بالنفس والمال وكل ما يملكون ..!
أولئك ـ لا شك أنهم ـ هم الخاسرون الظالمون الجاهلون .. الذين لا يعقلون !
أما ضريبة الركون إلى الباطل والرضى به .. فهي توجب على صاحبها الدخول في عبودية العبيد ..!
توجب عليه أن يقدم النفس، والعرض، والأرض، والولد، والمال وكل ما يملك في سبيل الطاغوت .. ثم بعد كل ذلك فالطاغوت لا يرضى عنه .. فهو دائماً يطالبه بالمزيد والمزيد من العطاء، والفداء، والولاء ..!
توجب عليه أن يفقد عزته، وكرامته، وشخصيته .. ليذوب في شخص الطاغوت!
وبعد كل ذلك .. والأهم من كل ذلك توجب عليه سخط رب العالمين .. والعذاب المهين الأليم يوم الدين!
أعجب من أناس يشحون على الخالق الرازق -جل جلاله- بالقليل .. بينما في سبيل الطاغوت يجودون بالنفس والمال وكل ما يملكون ..!
أولئك ـ لا شك أنهم ـ هم الخاسرون الظالمون الجاهلون .. الذين لا يعقلون !
تعليق